❞د. سعاد ماهر محمد❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞د. سعاد ماهر محمد❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ د سعاد ماهر محمد ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها مدينة أسوان وآثارها فى العصر الإسلامى مساجد مصر وأولياؤها الصالحون الجزء 1 4 2 3 5 الناشرين : المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الجهاز المركزي للكتب الجامعية والمدرسيه والوسائل التعليمية ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف د. سعاد ماهر محمد د. سعاد ماهر محمد د. سعاد ماهر محمد
د. سعاد ماهر محمد
المؤلِّف
المؤلِّف د. سعاد ماهر محمد د. سعاد ماهر محمد د. سعاد ماهر محمد
د. سعاد ماهر محمد
المؤلِّف
1917م - 1996م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مدينة أسوان وآثارها فى العصر الإسلامى ❝ ❞ مساجد مصر وأولياؤها الصالحون الجزء 1 ❝ ❞ مساجد مصر وأولياؤها الصالحون الجزء 4 ❝ ❞ مساجد مصر وأولياؤها الصالحون الجزء 2 ❝ ❞ مساجد مصر وأولياؤها الصالحون الجزء 3 ❝ ❞ مساجد مصر وأولياؤها الصالحون الجزء 5 ❝ الناشرين : ❞ المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ❝ ❞ الجهاز المركزي للكتب الجامعية والمدرسيه والوسائل التعليمية ❝

الدكتورة سعاد ماهر هي عالمة مصرية تخصصت في الآثار الإسلامية من مواليد 29 أغسطس 1917، تخرجت في كلية الآداب 1946، وحصلت على الدكتوراه في الآثار الإسلامية من جامعة القاهرة سنة 1954، تحت إشراف عالم الآثار الشهير الدكتور زكي محمد حسن، وعينت عميدة كلية الآثار بجامعة القاهرة خلال الفترة من 1974 إلى 1977، ثم أعيرت لكلية الآداب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة، أستاذ للدراسات العليا منذ 1977 وحتى 1985. ثم عادت إلي جامعة القاهرة أستاذ متفرغ بكلية الآثار حتى وافتها المنية عام 1996.

المؤهلات العلمية

  • ليسانس آداب – قسم التاريخ – جامعة القاهرة – 1946م.
  • دبلوم الآثار الإسلامية – جامعة القاهرة – 1949م.
  • دكتوراه في الآثار الإسلامية – جامعة القاهرة – 1954م، تحت إشراف الدكتور زكي محمد حسن، وكان موضوع الرسالة ""المنسوجات المصرية في عصر الانتقال من الفتح الإسلامى وقيام الدولة الفاطميه""
  • عينت عميدة كلية الآثار بجامعة القاهرة من 1974م- 1977م
  • أعيرت لكلية الآداب بجامعة الملك عبد العزيز بحدة، أستاذ للدراسات العليا منذ 1977-1985م.
  • ثم عادت إلي جامعة القاهرة أستاذ متفرغ بكلية الآثار حتى وافتها المنية عام 1996م.
  • المؤتمرات والندوات الدولية[عدل]

  • مؤتمر المستشرقين – ميونخ- ألمانيا الغربية 1958م.
  • مؤتمر بغداد الدولي عن الحضارة الإسلامية – 1974م. ألقت خلاله بحثا عن "العمارة المدنية في مصر"
  • ندوة الجبرتي العلمية الدولية بالجمعية المصرية للدراسات التاريخية – 1974م ألقت خلاله بحثا
  • عن الآثار الإسلامية في كتابات الجبرتي

  • ندوة القاهرة الدولية بمناسبة العيد الألفي للقاهرة – وزارة الثقافة المصرية 1970م – ألقت خلالها بحثا عن "التأثير القبطي على العمارة الإسلامية في عهد الدولة الفاطمية".
  • مؤتمر بيروت الدولي عن (الحضارة الإسلامية بين الأصالة والتجديد) 1975م ألقت بحثا بعنوان "تطور العمارة الإسلامية".
  • المهرجان الإسلامي الدولي للآثار الإسلامية المنعقد في لندن 1975م ألقت بحثا بعنوان "أثر الفنون الإسلامية على أوروبا".
  • ندوة الماوردي الدولية – جامعة عين شمس – 1976م ألقت بحثا عن "أثر الماوردي على الفن السلجوقي".
  • مؤتمر البيزرة الدولة المنعقد في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة 1976م ألقت بحثا بعنوان "البيزرة في الفن الإسلامي".
  • مثلت مصر في التبادل الثقافي بين مصر وتركيا 1977 ألقت 12 محاضرة عن الآاثر الإسلامية في مصر وتركيا.
  • مؤتمر التراث العماني الدولي في مسقط 1980م ألقت بحثا عن "التحصينات الحربية بسلطنة عمان".
  • مؤتمر الجامعة العربية للآثار الإسلامية المنعقد في الكويت 1982م، ألقت خلاله بحثا عن "كيفية الحفاظ على العمارة والتراث الإسلامي".
  • المؤتمر الدولي لترميم قلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة – اللجنة العليا للآثار المصرية، 1983م ألقت بحثا عن "عملية الترميم في التحصينات الحربية".
  • المؤتمر الدولي لترميم آثار مدينة رشيد تنظيم اللجنة العليا للآثار المصرية 1985م. وألقت خلاله بحثا بعنوان "ترميم الآثار المدنية والحربية بمدينة رشيد".

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#2K

101 مشاهدة هذا الشهر

#3K

28K إجمالي المشاهدات
نبذة عن الكتاب : مساجد مصر وأولياؤها الصالحون الجزء 5 يمثل كتاب مساجد مصر وأولياؤها الصالحون مرجعًا قيمًا لباحثي العلوم التاريخية بصورة خاصة والآثار والجغرافيا ومعظم تخصصات العلوم الإنسانية على نحو عام حيث يركز كتاب مساجد مصر وأولياؤها الصالحون على بعض الموضوعات التاريخية الهامة والتي تشغل اهتمام المؤرخين وباحثي التاريخ من مختلف الاتجاهات الفكرية. وجميل أن تبادر الهيئة العامة لقصور الثقافة بإعادة طبع موسوعة العالمة الجليلة الدكتورة سعاد ماهر «مساجد مصر وأولياؤها الصالحون»، وإصدارها ضمن سلسلة ذاكرة الكتابة، فى خمسة مجلدات، بسعر زهيد. فموسوعة الدكتورة سعاد ماهر لا غنى عنها لكل بيت مصرى، لأنها زاد ثقافى وروحى كبير يكفى حامله مواجهة قصف العقول وحروب الثقافات وهجمات العدميين الجدد. الطبعة الجديدة يقدمها الدكتور محمد حسام الدين إسماعيل باستعراض للتاريخ العلمى للدكتورة سعاد ماهر، وكذا استعراض لمحتويات الموسوعة بأجزائها الخمسة، ويصدرها الشاعر الصديق جرجس شكرى برؤية عن علاقة العمارة بالدين وكيف خرج الفن المعمارى من رحم الدين عموما سواء الديانات الأولى أو الديانات السماوية، وتحولت إلى فضاء للعلم والمعرفة والدراسة والنضال الوطنى كذلك. بالطبع لا يمكن الإحاطة بموسوعة الدكتورة سعاد ماهر فى هذا الحيز، لكنى أود تسجيل فرحى الشديد بإعادة إصدارها وطرحها أمام الأجيال الجديدة المحاصرة بالتطرف والإرهاب والعنف باسم الدين، وأدعو وزيرى التعليم والتعليم العالى إلى اقتنائها وطرحها أمام الطلاب فى جميع المدارس الثانوية ومكتبات الجامعات وإقامة الندوات التثقيفية بالمدارس والجامعات للتعريف بمحتوى هذه الموسوعة الشاملة الفريدة. يكفى أن يعلم الشباب الطالع من خلال هذه الموسوعة كيف أحب المصريون مساجدهم وأضرحتهم ومزاراتهم وكيف تطورت وظائفها وعمارتها، فلم تقتصر وظيفتها على أداء الصلاة، بل كانت تؤدى وظائف أخرى عديدة، ففى أروقة المسجد وحول أعمدته كانت تعقد حلقات الدروس والوعظ، كما كانت تعقد جلسات فض المنازعات الدينية والمدنية، كما كان المسجد يشتمل على بيت المال، أى وزارة المالية والبنك المركزى فى أيامنا، ثم ألحقت بالمساجد مدارس العلم المتخصصة على المذاهب المختلفة وتكايا الفقراء وأبناء السبيل. وعندما يقرأ شاب فى «مساجد مصر وأولياؤها الصالحون» ما سطرته الدكتورة سعاد ماهر عن مقام العارف بالله ذى النون المصرى مثلا، سيطالع سطورا عن حياة قطب زمانه ذى النون وكيف تفرد بالعلم وكيف هاجمه أهل زمانه ووشوا به عند الخليفة الذى طلبه فجاء إليه مع البريد، وعندما دخل ذو النون على الخليفة فى مجلسه ظهرت أحوال وعلوم العارف بالله وعاد إلى مصر سالما غانما، كما سيطالع وصفا دقيقا عن عمارة المسجد والمقام وأحوال العباد فى ذلك الزمان. الموسوعة التى بين أيدينا هى سجل حافل للعمارة والحياة وأهل العلم وتحولات المسلمين، منذ بناء المسجد النبوى وحتى أواخر القرن العشرين، أى أنها سجل حافل بالتاريخ والثقافة والفن، كما أنها تقدم رؤية بديعة لعلاقة المسلمين بمساجدهم وعلمائهم، نتمنى أن نستعيدها، لأن فيها الكفاية عن كل رؤية همجية غربية أو وحشية صحراوية مما ابتلينا به فى السنوات الأخيرة.
عدد المشاهدات
2167
عدد الصفحات
487
نماذج من أعمال د. سعاد ماهر محمد:
📚 أعمال المؤلِّف ❞د. سعاد ماهر محمد❝:

منشورات من أعمال ❞د. سعاد ماهر محمد❝: