📘 ❞ من روائع حضارتنا ❝ كتاب ــ مصطفى السباعي اصدار 1999
كتب الثقافة الإسلامية - 📖 كتاب ❞ من روائع حضارتنا ❝ ــ مصطفى السباعي 📖
█ _ مصطفى السباعي 1999 حصريا كتاب ❞ من روائع حضارتنا ❝ عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2024 حضارتنا: مقدمة المؤلف
خصائص
آثار التاريخ
النزعة الإنسانية
المساواة العنصرية
التسامح الديني
أخلاقنا الحربية
الرفق بالحيوان
المؤسسات الخيرية
المدارس والمعاهد العلمية
المستشفيات الطبية
المكتبات الخاصة والعامة
المجالس والندوات
العواصم والمدن الكبرى
المراجع كتب الثقافة الإسلامية مجاناً PDF اونلاين هي مصطلح أو تعبير يستعمل أغلب الأحيان لوصف جميع المظاهر الثقافية والحضارية الشائعة والمرتبطة تاريخيًا بالإسلام المسلمين أنحاء العالم وعلاقتها بالثقافات الاخرى
خصائص حضارتنا آثار حضارتنا في التاريخ النزعة الإنسانية المساواة العنصرية التسامح الديني أخلاقنا الحربية الرفق بالحيوان المؤسسات الخيرية المدارس والمعاهد العلمية المستشفيات والمعاهد الطبية المكتبات الخاصة والعامة المجالس والندوات العلمية العواصم والمدن الكبرى المراجع
❞ إن الدين الإسلامي عظيم جدًا، فهو دين كامل، وشامل لكل جوانب الحياة، والدليل أن الذين أخذوه غظًّا طريًّا قد ارتقوا به، وبنوا حضارة تخر لها الجبابرة، وتفننوا في كل شيء بنوه فيها، فقد جعلوا العلم فيها مزدهر بالروائع، جملوه واهتموا به، ووفروا المكاتب، والكتب بمختلف المجالات... هذه أُمة اقرأ التي قرأت فارتقت وارتفعت، ولم يضيعها سوى إهمالها للعلم، وتأجيلها للقرأة حتى إن الذين يقرأون اليوم، لايقرأون لتحصيل الفائدة بل يقرأون للتسلية فقط، والعجيب أن هناك كُتاب سخروا من القراء وكتبوا لهم روايات لامعنى لها، ليشغلوا عقولهم فيها بدل الكتب العلمية ... منذ أن تلاعبوا بالعلم أقفلت العقول، ونسيت أُمة اقرأ ... كيف ومتى وماذا تقرأ ؟! فتشتت أفكارها عندما أهملت دينها ولم تتعلم أصوله، ولم تُنفذ أحكامهُ مما أدى إلى سقوط حضارة جبارة بُنيت بالدّم والحبر، بهمة جنود وشغف عقول... واليوم أصبحت العقول النيّرة مُستعبدة ، والأفكار الحُرة مقيدة، والشياطين تعبث بالحروف والكلمات، وتزور الحقائق، بل وتخترع قصص خيالية لامعنى لها فرضتها على رواد القرأة لتتسلى عقولهم بالخيال، وتتقيد فيه كمستحيل لن تنالهُ أبدًا، بدل أن تتعلم... كيف تصنعه في أرض الواقع؟! لأنها أُمة تستطيع أن تجعلهُ ممكننا. ❝ ⏤مصطفى السباعي
❞ إن الدين الإسلامي عظيم جدًا، فهو دين كامل، وشامل لكل جوانب الحياة، والدليل أن الذين أخذوه غظًّا طريًّا قد ارتقوا به، وبنوا حضارة تخر لها الجبابرة، وتفننوا في كل شيء بنوه فيها، فقد جعلوا العلم فيها مزدهر بالروائع، جملوه واهتموا به، ووفروا المكاتب، والكتب بمختلف المجالات... هذه أُمة اقرأ التي قرأت فارتقت وارتفعت، ولم يضيعها سوى إهمالها للعلم، وتأجيلها للقرأة حتى إن الذين يقرأون اليوم، لايقرأون لتحصيل الفائدة بل يقرأون للتسلية فقط، والعجيب أن هناك كُتاب سخروا من القراء وكتبوا لهم روايات لامعنى لها، ليشغلوا عقولهم فيها بدل الكتب العلمية ... منذ أن تلاعبوا بالعلم أقفلت العقول، ونسيت أُمة اقرأ ... كيف ومتى وماذا تقرأ ؟! فتشتت أفكارها عندما أهملت دينها ولم تتعلم أصوله، ولم تُنفذ أحكامهُ مما أدى إلى سقوط حضارة جبارة بُنيت بالدّم والحبر، بهمة جنود وشغف عقول... واليوم أصبحت العقول النيّرة مُستعبدة ، والأفكار الحُرة مقيدة، والشياطين تعبث بالحروف والكلمات، وتزور الحقائق، بل وتخترع قصص خيالية لامعنى لها فرضتها على رواد القرأة لتتسلى عقولهم بالخيال، وتتقيد فيه كمستحيل لن تنالهُ أبدًا، بدل أن تتعلم... كيف تصنعه في أرض الواقع؟! لأنها أُمة تستطيع أن تجعلهُ ممكننا . ❝