█ سر تقديس الحمام وفق عقيدة النصاري الكتابيين هكذا خرج علينا انجيل متي الاصحاح الثالث بلقاء بين المسيح وبين يوحنا المعمدان حيث طلب يعتمد من ولا ندري ما هو هذا الاعتماد الذي طلبه المقصود بها البركة ؟ ومن المعلوم كان يكبر ببضعة اشهر فقط وان كما يزعم ابن الله بمنزلة نبي فهل يطلب لكن المفاجاءة رفض يعطيه وقال له انا احتاج اتعمد منك فطلب منه الان لانهما مكملان لبعضهما جاء بالنص والمفاجاءة انه لما اعطاه ومضي صاعدا الماء اذا بالسموات قد انفتحت فراي روح مثل الحمامة نزلت علي وسمع صوت السماء قائلا ابني الحبيب به سررت فمن قال او روحه تتجسد كالحمام ولم تحديدا وليس اي نوع الطيور يستدل رهبان الكنائس رضا الربا فيلقون بالحمام الرهبان والقسيسين ليبرهنوا للناس حلول الرب عليهم هناك دليل علم عقل هذه الروايات ام هي افلام وروايات هوليود حِينَئِذٍ جَاءَ يَسُوعُ مِنَ الْجَلِيلِ إِلَى الأُرْدُنِّ يُوحَنَّا لِيَعْتَمِدَ كتاب نواقض العلم والعقل عبر صفحات الكتاب المقدس مجاناً PDF اونلاين 2024 لا شك اننا صرنا الي اخر الزمان هيمن وكشف لنا كثيرا اسرار الكون التي كانت تخفي الامم السابقةبل وصور لهؤلاء الملاحدة انهم صاروا قادرين بعلمهم يصلو كل شئ فلم يعد امامهم مستحيل بل اكتشاف الاقمار الصناعية والتليسكوبات والميكروسكوبات الالكترونية وكذلك الطائرات النفاثة والصواريخ عابرة القارات والغواصات وصلت قاع البحار والمحيطاتوكذلك اكتشفت الطاقة النووية والمفاعلات الذرية الشرائح لعبت دورا هاما الشبكات العنكبوتية ووسائل التواصل جعلت العالم كله كانه قرية واحدة مما جعل والعلمانيين يزدادون طغيانا برد دعوة الرسل وانكار فكرة وجود الاله المعبود احسن خلقه وقد ساعدهم جري للكتب السماوية حرفت بالحزف والاضافة والتاويل افقدها المصداقية عند هؤلاء العلمانيين رغم اقرار عز وجل بتحريف الكتب ورغم حفظة للكتاب الخاتم تعالي إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ وما ينطق عن الهوي الا وحي يوحي فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَٰذَا مِنْ عِندِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ۖ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ يَكْسِبُونَ (79) يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ ۛ وَمِنَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ والمتدبر لهذه الايات يجد تعهد بحفظ كتابه لكنه التوراة والانجيل المجموعين فيما يعرف بالكتاب بعهديه القديم والجديدتعرضتا للتحريف عارض اعطي حجة لمهاجمة باعتبار الالوهية والخلق والملك والتدبير لله صارت مساعي القوم لنشر الالحاد فكلما وجدوا نصا يعارض علمهم اذاعوه كذب ونحن نقرهم يقولونه كتب الكتابيين لكنا نتحداهم يجدوا واحدا نصوص القران السنة الصحيحة يتعارض مع الثابت عندهم سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ ۗ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ أَلَا إِنَّهُمْ مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءِ رَبِّهِمْ إِنَّهُ بِكُلِّ مُّحِيطٌ ولما هيئة الاعجاز العلمي اثبات نبؤءات الكريم وافقت الحديث صار الناس فقد وجدت الواجب ابحث سطور حتي يعلم النصوص المعارضة للعلم والمضادة للعقل تبديل كتبوها وليست تتضح الحقيقة امام منزه الخطا اذ كشفه للبشرية متوافق الوحي اوحاه لرسله الكرام فاينما وجد تعارض فلابد نعلم بفعل اليد البشرية عبثت بكتب المنزله لذلكبدات رحلتي البحث بالنظرة العلمية العقلية داخل اعرضها نظريات لاكشف لعلها تكون حجه للعودة طريق قبل يدركهم الموت وهم فيه ضلال ساعتها يقفون يقولون لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا أَصْحَابِ السَّعِيرِ
❞ اغلي صداق قدمه الملك داوود لاصهاره
بقلم د محمد عمر
من يصدق ان داوود النبي كان يخطب زوجاته بعدد القتلي الذين يقتلهم في المعارك ثم يقوم ببتر اعضائهم الذكرية ويقدمها صداقا الي اصهاره هل سمعتم بهذا في تاريخ البشرية ولماذا كل هذا الطمس لتاريخ هذا النبي الملك العابد الاواب فهذا سفر صموئيل الاول في الاصحاح 18 حيث يعرض لنا مساومة بين رسول الملك شاول الي داوود انه لا يريد مالا مهرا لابنته فليس في المال مسرة الملك شاول انما يريد مائة غلفة من الفلسطينيين وكما تعلمون الغلفة هي الجلدة التي تنزع اثناء ختان الرجل حتي انهم يقولون عن الرجل الاغلف هو غير المختون فكأن الملك شاول يريد مائة غلفة اي يريد ان يقطع له داوود مائة عضو ذكري لمن يقتلهم في الحرب ليقدمهم مهرا لابنته ميكال
فَقَالَ شَاوُلُ: «هكَذَا تَقُولُونَ لِدَاوُدَ: لَيْسَتْ مَسَرَّةُ الْمَلِكِ بِالْمَهْرِ، بَلْ بِمِئَةِ غُلْفَةٍ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ لِلانْتِقَامِ مِنْ أَعْدَاءِ الْمَلِكِ». وَكَانَ شَاوُلُ يَتَفَكَّرُ أَنْ يُوقِعَ دَاوُدَ بِيَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ فَأَخْبَرَ عَبِيدُهُ دَاوُدَ بِهذَا الْكَلاَمِ، فَحَسُنَ الْكَلاَمُ فِي عَيْنَيْ دَاوُدَ أَنْ يُصَاهِرَ الْمَلِكَ. وَلَمْ تَكْمُلِ الأَيَّامُ حَتَّى قَامَ دَاوُدُ وَذَهَبَ هُوَ وَرِجَالُهُ وَقَتَلَ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ مِئَتَيْ رَجُل، وَأَتَى دَاوُدُ بِغُلَفِهِمْ فَأَكْمَلُوهَا لِلْمَلِكِ لِمُصَاهَرَةِ الْمَلِكِ. فَأَعْطَاهُ شَاوُلُ مِيكَالَ ابْنَتَهُ امْرَأَةً فَرَأَى شَاوُلُ وَعَلِمَ أَنَّ الرَّبَّ مَعَ دَاوُدَ. وَمِيكَالُ ابْنَةُ شَاوُلَ كَانَتْ تُحِبُّهُ.
ولما اتي داوود بالمهر بعدها ارسل رسولا الي شاول يطاله بالوفاء بالوعد بعد ان اصدقه الصداق المطلوب وهذا ما جاء في سفر صمويل الثاني في الاصحاح 3
ونحن لا نجد تعليقا علي هذه القصة لانها اقرب الي روايات هوليود ونترك التعليق للقاري الكريم
أَرْسَلَ دَاوُدُ رُسُلًا إِلَى إِيشْبُوشَثَ بْنِ شَاوُلَ يَقُولُ: «أَعْطِنِي امْرَأَتِي مِيكَالَ الَّتِي خَطَبْتُهَا لِنَفْسِي بِمِئَةِ غُلْفَةٍ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ . ❝
❞ 1 تعارض الكتاب المقدس مع مراحل الولادة الطبيعية في علم النساء والتوليد
وفيه يصف لنا الكتاب المقدس في الاصحاح الثامن والثلاثون وفي الفقرة من 27 وحتي الفقرة 30 من نفس الاصحاح لحظة ولادة ثامار بعد ان حملت من يهوذا حميها ابو زوجيها السابقين عير واونان الذين ماتا دون ان تحمل ثامار منهما مما جعل يهوذا يخاف ان يزوجها لابنه الثالث شيلة الاخ الثالث الشقيق لهما مخافة ان يموت كاخويه ولسنا الان بصدد تتبع كيف حملت ثامار من حميها رغم انه محرم عليه ان يطاء زوجة ابنيه وان علاقته بها علاقة زنا المحارم لكن انظر يا عبد الله الي ما يصوره هذا المقطع مما يعارض العلم
يا معاشر اطباء النساء والتوليد
من المعلوم عند الاطباء ان خروج الجنين من الرحم اثناء عملية الولادة يحتاج الي انقباضات متتالية للرحم تلك التي يطلق عليها طلق او الأم الولادة
هذا الطلق الذي يجري بمعدل معين يكون في البداية بطي مما يسبب اتساع عنق الرحم وهي المرحلة الاولي للولادة
تعقبها زيادة في معدل وقوة الانقباضات مما يتسبب في ارتفاع في ضغط الرحم الذي يدفع بالجنين مارا بقناة الولادة الي الخارج ثم المرحلة الثالثة التي يتم خلالها فصل المشيمة من جدار الرحم ليدفع بها خارج الرحم بعدها ينقبض الرحم علي نفسه ليوقف الامداد الدموي لجدار الرحم منعا لحدوث نزيف قاتل للنفثاء بعد خروج الطفل والمشيمة
ومن المعلوم علميا لدا اطباء النساء والتوليد ان وضع الجنين اثناء الولادة يختلف فقد ياتي الجنين بالراس وقد ياتي بالمقعدة وقد ياتي بوضع الكتف او الذراع وهذا بالاشارة الي الجذء الاول الذي يمر من قناة الولادة
ومن المعلوم ايضا ان اسهل اوضاع الولادة هي وضع الراس تليها وضع المقعدة ثم وضع الكتف او الذراع الذي يعد اصعب الاوضاع الذي قد يتسبب في وفاة الام ان لم يتم ادراكها بالطبيب البارع الذي يجدري لها عملية قيصرية لانقاذ الام والطفل اذ انه بمجرد ظهور جذء من الطفل من داخل قناة الولادة فان الضغط الشديد داخل الرحم سرعان ما يدفع ببقية الطفل للخارج لتتم الولادة
لكن الكتاب المقدس يصور لنا ان القابلة التي كانت تقوم باجراء الولادة لثامار انها اكتشفت ان ثامار حامل بتؤام ولا ندري كيف عرفت فهل كانت لديهم اجهزة الموجات فوق الصوتية او الرنين المغناطيسي ؟ ثم لما اخرج احد التوامين ذراعه للخارج ما حاولت سحب الجنين او رد ذراعه للداخل انما كل ما فعلته هو الاتيان بشريط قرمزي احمر فربطت به ذراع الطفل الذي سرعان ما سحب ذراعه داخل الرحم مرة اخري ثم رجع الي الوراء ليعطي للتوام الاخر الفرصة لكي يتقدم عليه في الولادة فهل كانت هناك افضليه لمن يولد اولا وهل كانت القابلة علي علم مسبق ان التؤام الاول سوف يسحب ذراعه للداخل فارادت ان تميزه بشريط القرمز عن اخيه وما يدريها انه تؤام ؟
هل هذا يوافق علمكم الحديث يا معاشر الاطباء ام انها محاولة لجعل فارص يتقدم علي زارح باعتبار فكرة البكورية التي تجعل للطفل الاول البركة علي الطفل الثاني حتي ولو كان احد التؤامين اذن ان فارص هو جد داوود النبي علي حد زعم القوم.
وهل هذا من الممكن ان يقال عنده معجزة وقد علمنا ان حمل ثامار كان من سفاح اذ انها حملت من حميها والد زوجيها فهل المعجزات يمكن ان تقع للمؤمسات وهي يجوز لنا ان ننسب داوود النبي الملك انه كان من ابناء المؤمسات؟ سؤال يستحق التدبر .
وَفِي وَقْتِ وِلاَدَتِهَا إِذَا فِي بَطْنِهَا تَوْأَمَانِ َكَانَ فِي وِلاَدَتِهَا أَنَّ أَحَدَهُمَا أَخْرَجَ يَدًا فَأَخَذَتِ الْقَابِلَةُ وَرَبَطَتْ عَلَى يَدِهِ قِرْمِزًا، قَائِلَةً: «هذَا خَرَجَ أَوَّلًا وَلكِنْ حِينَ رَدَّ يَدَهُ، إِذَا أَخُوهُ قَدْ خَرَجَ. فَقَالَتْ ِمَاذَا اقْتَحَمْتَ؟ عَلَيْكَ اقْتِحَامٌ!» فَدُعِيَ اسْمُهُ «فَارِصَ وَبَعْدَ ذلِكَ خَرَجَ أَخُوهُ الَّذِي عَلَى يَدِهِ الْقِرْمِزُ. فَدُعِيَ اسْمُهُ «زَارَحَ سفر التكوين الاصحاح 38 » . ❝
❞ المجتمع البشري كله نجس وفق تشريعات الكتاب المقدس
بقلم د.محمد.عمر
امر عجيب ان تجد مجتمع كامل برجاله بنساءه يعيشون في النجاسة فقد جاء في سفر اللاويين في الاصحاح الخامس عشر ان كل من وطي زوجته يستحم ويكون نجسا الي المساء وكل ثوب وكل جلد عليه يكون نجس والمراة التي وطئت تكون نجسة وان سال منها دم حيض او استحاضة فهي نجسة سبعة ايام وكل من يمسها نجس وكل ما تجلس عليه نجس وكل فراشها نجس الي اخر هذه السمفونية من النجاسات فهل هذا تشريع الله ام قصص وتشريعات هوليود التي وضعت من باب الفكاهة من اجل اضحاك الناس
«وَإِذَا حَدَثَ مِنْ رَجُل اضْطِجَاعُ زَرْعٍ، يَرْحَضُ كُلَّ جَسَدِهِ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِسًا إِلَى الْمَسَاءِ وَكُلُّ ثَوْبٍ وَكُلُّ جِلْدٍ يَكُونُ عَلَيْهِ اضْطِجَاعُ زَرْعٍ يُغْسَلُ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِسًا إِلَى الْمَسَاءِ وَالْمَرْأَةُ الَّتِي يَضْطَجِعُ مَعَهَا رَجُلٌ اضْطِجَاعَ زَرْعٍ، يَسْتَحِمَّانِ بِمَاءٍ، وَيَكُونَانِ نَجِسَيْنِ إِلَى الْمَسَاءِ وَإِذَا كَانَتِ امْرَأَةٌ لَهَا سَيْلٌ، وَكَانَ سَيْلُهَا دَمًا فِي لَحْمِهَا، فَسَبْعَةَ أَيَّامٍ تَكُونُ فِي طَمْثِهَا. وَكُلُّ مَنْ مَسَّهَا يَكُونُ نَجِسًا إِلَى الْمَسَاءِ وَكُلُّ مَا تَضْطَجِعُ عَلَيْهِ فِي طَمْثِهَا يَكُونُ نَجِسًا، وَكُلُّ مَا تَجْلِسُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِسًا وَكُلُّ مَنْ مَسَّ فِرَاشَهَا يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِسًا إِلَى الْمَسَاءِ وَكُلُّ مَنْ مَسَّ مَتَاعًا تَجْلِسُ عَلَيْهِ، يَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِسًا إِلَى الْمَسَاءِ وَإِنْ كَانَ عَلَى الْفِرَاشِ أَوْ عَلَى الْمَتَاعِ الَّذِي هِيَ جَالِسَةٌ عَلَيْهِ عِنْدَمَا يَمَسُّهُ، يَكُونُ نَجِسًا إِلَى الْمَسَاءِ
وَإِنِ اضْطَجَعَ مَعَهَا رَجُلٌ فَكَانَ طَمْثُهَا عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِسًا سَبْعَةَ أَيَّامٍ. وَكُلُّ فِرَاشٍ يَضْطَجِعُ عَلَيْهِ يَكُونُ نَجِسًا وَإِذَا كَانَتِ امْرَأَةٌ يَسِيلُ سَيْلُ دَمِهَا أَيَّامًا كَثِيرَةً فِي غَيْرِ وَقْتِ طَمْثِهَا، أَوْ إِذَا سَالَ بَعْدَ طَمْثِهَا، فَتَكُونُ كُلَّ أَيَّامِ سَيَلاَنِ نَجَاسَتِهَا كَمَا فِي أَيَّامِ طَمْثِهَا. إِنَّهَا نَجِسَةٌ كُلُّ فِرَاشٍ تَضْطَجِعُ عَلَيْهِ كُلَّ أَيَّامِ سَيْلِهَا يَكُونُ لَهَا كَفِرَاشِ طَمْثِهَا. وَكُلُّ الأَمْتِعَةِ الَّتِي تَجْلِسُ عَلَيْهَا تَكُونُ نَجِسَةً كَنَجَاسَةِ طَمْثِهَا وَكُلُّ مَنْ مَسَّهُنَّ يَكُونُ نَجِسًا، فَيَغْسِلُ ثِيَابَهُ وَيَسْتَحِمُّ بِمَاءٍ، وَيَكُونُ نَجِسًا إِلَى الْمَسَاءِ وَإِذَا طَهُرَتْ مِنْ سَيْلِهَا تَحْسُبُ، لِنَفْسِهَا سَبْعَةَ أَيَّامٍ ثُمَّ تَطْهُر . ❝