❞❝
❞ كثير ممن يتصدى لجمود (الفكري السلفي) في نظرته للتراث (الاجتهادات والآراء البشرية) يُعانون من أزمة تغريب في منهجهم النقدي، حتى أصبحنا بين «أهل الجمود التراثي» و«أهل الجمود الحداثي» . ❝
❞ إن تصور خلل أخلاقي واقع في المجتمع في وجود التمسك الفردي والجماعي المنظم للمبادئ والقيم الإنسانية أمر يكاد يختفي بين أهل المجتمع الواحد المحافظين على أنفسهم وأسرهم , كل في نطاق مسؤليته . ❝
❞ وكما أن الصلاة طريق للنظافة التي تقي الانسان الامراض فهي أيضا طريق لتقي الانسان المهلكات ، وقد جاء "مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ كَمَثَلِ نَهْرٍ جَارٍ غَمَرَ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ ، يَغْتَسِلُ مِنْهُ كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ" «أَرَأَيْتُمْ لو أَنَّ نَهْرًا بِبَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ منه كُلَّ يَوْمٍ خَمْسَ مَرَّاتٍ، هَلْ يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ. شَيْءٌ؟» قالوا: لا يَبْقَى مِنْ دَرَنِهِ شَيْءٌ، قالا (فَذَلِكَ مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الخَمْسِ يَمْحُو اللهُ بِهِنَّ الخَطَايَا) . ❝