[ملخصات] 📘 ❞ دراسة عن فرقة البهائية في ضوء ها الموسوم بـ الأقدس ❝ كتاب ــ د. عبد القادر بن محمد عطا صوفي
أدبية متنوعة - 📖 ملخصات كتاب ❞ دراسة عن فرقة البهائية في ضوء ها الموسوم بـ الأقدس ❝ ــ د. عبد القادر بن محمد عطا صوفي 📖
█ _ د عبد القادر بن محمد عطا صوفي 0 حصريا كتاب ❞ دراسة عن فرقة البهائية ضوء ها الموسوم بـ الأقدس ❝ 2025 الأقدس: أدبية متنوعة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ الإقناع علم وفن ..الإقناع هو أن تنجح في التأثير على شخص ما ليغيِّر سلوكًا أو رأيًا أو منتجًا أو خدمة أو أسلوبًا في التعامل معالآخرين؛ أي تريده أن يفعل شيئًا مختلفًا تمامًا عما اعتاد أن يفعله، وأن يقول لك بسرعة: ”نعم“ أو ”موافق“. كي تحقق هذا بسلاسة، يجب أن تعرف ما يؤثر فيه ويحفزه إلى تغيير مواقفه ليوافق على ما تقول. : – شخصية مزدوجة .. هل لكل إنسان فعلاً شخصيتان .. ؟! هل نجمع في داخلنا بين الشيء ونقيضه ..؟! كلنا نملك عقلاً واعيًا، وعقلاً لاواعيًا. بيد أنك لا تستطيع أن تتواصل مع عقلك اللاواعي تواصلاً فعالاً وحقيقيًا حتى تحت تأثير التنويم المغناطيسي، على عكس عقلك الواعي. أكثر ما يثير الدهشة هنا هو أن عقليك الواعي واللاواعي يحملان صفات ومواقف ودوافع مختلفة بعضهما عن بعض، ولكل منهما سلوكياته الخاصة التي غالبًا ما تتصارع بعضهامع بعض. فقد يريد العقل الواعي الدقة والإتقان بينما يطلب العقل اللاواعي الاستمتاع باللحظة الحالية، أيًا كانت العواقب اللاحقة. العقل الواعي – مستقبلي التفكير – طيِّع ومرن – يتأثر بالمعلومات – الإيجابية – يتبع الحقائق – منظومة أحادية العقل اللاواعي – آني التفكير – جامد ومتزمت – يتأثر بالمعلومات – السلبية – يتبع الأنماط المتكررة – منظومة متعددة يؤثر العقلان الواعي واللاواعي في سلوكيات المرء، دون أن يؤثرا بعضهما على بعض. لهذا السبب نقول أشياء مثل: ”لا أعلم“ أو ”دعني أفكرفي الأمر“. ما يزيد من صعوبة فهمنا لأنفسنا وفهمنا للآخرين، هو كم الذكريات وكثافتها اللامتناهية التي نخزنها في كتلة صغيرة يبلغ وزنها 1400 جرام تقريبًا. فالمخ ليس جهاز فيديو يسجل كل حدث نمر به، بل هو يشبهالمستودع أو المخزن الكبير حيث يقوم بتخزين ذكرياتنا ومعتقداتنا وترجماتها وتفسيرنا لها. الذكريات الزائفة شائعة أيضًا لدرجة أن كل محادثة نجريها – قصيرة كانت أم طويلة – تتضمن إشارة إلى ذكرى واحدة على الأقل لم يكن لها وجود من الأساس. تغيير النفس يبدأ بتغيير السلوك، مما يؤدي إلى تغيير المواقف والآراء، وهذا يعني أن عليك أن تدفع الآخرين إلى انتهاج سلوك معين كي تؤثر فيهم وتقنعهم. أول مايجب عليك عمله لتغيير سلوكك أو سلوك الآخرين هو تغيير البيئة المحيطة، لأنك عندما تتحكم في هذه البيئة، تستطيع فورًا أن تشكِّل وتغرس سلوكًا صار مرغوبًا بعدما كان منبوذًا.. ❝ ⏤كيفين هوجان
الإقناع علم وفن ..الإقناع هو أن تنجح في التأثير على شخص ما ليغيِّر سلوكًا أو رأيًا أو منتجًا أو خدمة أو أسلوبًا في التعامل معالآخرين؛ أي تريده أن يفعل شيئًا مختلفًا تمامًا عما اعتاد أن يفعله، وأن يقول لك بسرعة: ”نعم“ أو ”موافق“. كي تحقق هذا بسلاسة، يجب أن تعرف ما يؤثر فيه ويحفزه إلى تغيير مواقفه ليوافق على ما تقول.
– شخصية مزدوجة .. هل لكل إنسان فعلاً شخصيتان .. ؟! هل نجمع في داخلنا بين الشيء ونقيضه ..؟! كلنا نملك عقلاً واعيًا، وعقلاً لاواعيًا. بيد أنك لا تستطيع أن تتواصل مع عقلك اللاواعي تواصلاً فعالاً وحقيقيًا حتى تحت تأثير التنويم المغناطيسي، على عكس عقلك الواعي. أكثر ما يثير الدهشة هنا هو أن عقليك الواعي واللاواعي يحملان صفات ومواقف ودوافع مختلفة بعضهما عن بعض، ولكل منهما سلوكياته الخاصة التي غالبًا ما تتصارع بعضهامع بعض. فقد يريد العقل الواعي الدقة والإتقان بينما يطلب العقل اللاواعي الاستمتاع باللحظة الحالية، أيًا كانت العواقب اللاحقة. العقل الواعي – مستقبلي التفكير – طيِّع ومرن – يتأثر بالمعلومات – الإيجابية – يتبع الحقائق – منظومة أحادية العقل اللاواعي – آني التفكير – جامد ومتزمت – يتأثر بالمعلومات – السلبية – يتبع الأنماط المتكررة – منظومة متعددة يؤثر العقلان الواعي واللاواعي في سلوكيات المرء، دون أن يؤثرا بعضهما على بعض. لهذا السبب نقول أشياء مثل: ”لا أعلم“ أو ”دعني أفكرفي الأمر“. ما يزيد من صعوبة فهمنا ....... [المزيد]
- : – الثواني الأربع الأولي .. لغة الجسد المُتقَنة ومظهرك الخارجي هما أكثر ما يضاعف من جاذبية شخصيتك وقدرتك على الإقناع ويعلي من شأنك في عيون الآخرين. أمامك 4 ثوانٍ فقط لتترك الانطباع الأول والذي قد يدوم مدى الحياة لدى من يرونك أو يستمعون إليك. فقد أثبتت الدراسات أن الناس يحكمون عليك (في النواحي العملية والشخصية) خلال الثواني القليلة الأولى التي تتواصل فيها معهم لأول مرة، حيث تسجِّل عقولهم انطباعهم الأول عنك ويستخدمونه كمعيار مرجعي في أي تواصل يتم بينكم في المستقبل. أيًا كان الانطباع الذي تريد أن تتركه في نفوسهم، احرص على أن يكون مخططًا له بالشكل المناسب. – نموذج دلتا .. يتكون نموذج ”دلتا“ التأثيري من عدد من النقاط كل نقطة تحمل رقمًا معينًا كي تتمكن من تحديد مواطن قوتك ونقاط ضعفك فيها. 1- تحقيق التجاوب .. يُقصد بالتجاوب أن يتحقق التواصل المتعادل أو المتوازن بينك وبين العميل. لكي تعرف ما إذا كان التجاوب موجودًا بينكما أم لا، أجب عن هذا السؤال: ”هل يستجيب لي بشكلٍ إيجابي؟“ إن أجبت بنعم، يكون بينكما تجاوب واضح. عزز ذلك بأن تنمِّي في نفسك حس.... المزيد.