[ملخصات] 📘 ❞ نظرية الوحدة الموضوعية للقرآن الكريم من خلال الأساس في التفسير ❝ كتاب ــ أحمد محمد الشرقاوي
كتب علوم القرآن - 📖 ملخصات كتاب ❞ نظرية الوحدة الموضوعية للقرآن الكريم من خلال الأساس في التفسير ❝ ــ أحمد محمد الشرقاوي 📖
█ _ أحمد محمد الشرقاوي 0 حصريا كتاب ❞ نظرية الوحدة الموضوعية للقرآن الكريم من خلال الأساس التفسير ❝ 2024 التفسير: بحث حول للشيخ سعيد حوى رحمه الله وهو جز رسالة ماجستير للباحث هذا جامعة الأزهر محتويات البحث يشتمل مقدمة وتمهيد وأربعة مباحث التمهيد : ويشتمل : • الشيخ حياته وعلمه • مقاصد وسماته وطريقته المبحث الأول أهمية البحث القرآنية وأقسامها المبحث الثاني وحدة الموضوع الثالث للسورة الرابع الشيخ ويشتمل على أولا بين يدي هذه النظريـــة ثانيا القواعد العامة للنظريــــة ثالـثا ملاحظات النظرية رابعا تساؤلات والإجابة عليهــا خامسا مميزات سادسا خلاصة كتب علوم القرآن مجاناً PDF اونلاين لعلوم فوائد عظيمة وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل العلوم مثلا يستطيع المسلم تدبر وفهم آياته واستنباط غاياته ومقاصده وأحكامه وبدون الاطلاع يصعب تكوين فهم كامل وشامل لكتاب تعالى لأننا حينها لا نعرف أسباب النزول ولا أحكام النسخ مكامن الإعجاز ومن كذلك أن التسلح بمعرفتها يساعد محاججة غير المسلمين ومجادلتهم بالتي هي أحسن والدفاع عن ضد الشبهات التي تثار حوله ومن أيضا أنها بتنوعها وغناها وبما تشتمل عليه المعارف والفنون اللغوية والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى به سماء العلم وفضاء المعرفة فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة أو بأخرى واجب كل مسلم ومسلمة لذلك فإن القسم يحتوى ومباحث قرآنية عامة متنوعة تتحدث ( الكريم) وتدابيره , اسألة واجوبة وتأملات دراسات تهدف إلى الدراسات وخدمة الباحثين فيها
عن كتاب نظرية الوحدة الموضوعية للقرآن الكريم من خلال الأساس في التفسير: بحث حول نظرية الوحدة الموضوعية للقرآن الكريم، للشيخ سعيد حوى رحمه الله، وهو جز من رسالة ماجستير للباحث حول هذا التفسير من جامعة الأزهر.
محتويات البحث
يشتمل على مقدمة وتمهيد وأربعة مباحث التمهيد : ويشتمل على : • الشيخ سعيد حوى حياته وعلمه • مقاصد التفسير وسماته وطريقته المبحث الأول : أهمية البحث في الوحدة القرآنية وأقسامها المبحث الثاني : وحدة الموضوع المبحث الثالث : الوحدة الموضوعية للسورة المبحث الرابع : نظرية الشيخ سعيد في الوحدة الموضوعية ويشتمل على أولا : بين يدي هذه النظريـــة ثانيا : القواعد العامة للنظريــــة ثالـثا : ملاحظات على هذه النظرية رابعا : تساؤلات والإجابة عليهــا خامسا : من مميزات هذه النظرية سادسا : خلاصة هذا البحث
القرآن ربيع قلوبنا : يُشير المؤلّف إلى المطلب الشريف في أن يجعل الله القرآن ربيع قلوبنا، لِما في القرآن العظيم من أثر في تحصيل السكينة، وزوال الهمّ والغمّ والقلق كما جاء في الحديث الشريف عن ابن مسعود قال قال رسول الله ما قال عبد قط اذا اصابه هم او حزن اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله به فرحا .. واستحب خفض الصوت عند الذكر وتلاوة القرآن لاستجلاب السكينه والخشوع وان رفع الصوت من عادة اهل الكتاب والاعاجم كلمات ما احوجنا اليها : السكينه : فنحن في عالم تكاد تنعدم فيه السكينه وحل علينا الضوضاء والقلق والخوف فبالقرآن تطمئن النفوس وتهدئ وتستكين لخالقها موقنة برحمتة وجميل قدره لمن توكل عليه واناب والتتلمذ على آياته وبيناته وصحبة الملأ الأعلى وتحفنا ملائكة الرحمة ببركة الذكر وتصديق الغيب والرابعه سموا وارتقاء بذكر الرحمن للذاكرين فيمن عنده ولا تحصل الفائدة واللذه الكاملة الا بفهم معانيه وتدبر آياته فليس القارى الواعي الفاهم كالقارئ الجاهل لمعانيه ومغزاه شتان في الاجر وحصول الثواب ولكلا اجر وثواب الا اننا مخاطبون مطالبون بتدبره وفهم معانيه وهو كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد فالجالسون في مجالس الذكر انما قد وصلوا أرواحهم بحبل الله والمتين وعروته الوثقى التي لا انفصام لها وكما جاء في الحديث الشريف عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " إن لله تبارك وتعالى ملائكة سيارة، فضلا يتتبعون مجالس الذكر، فإذا وجدوا مجلسا فيه ذكر قعدوا معهم، وحف بعضهم بعضا بأجنحتهم، حتى يملئوا ما بينهم وبين السماء الدنيا، فإذا تفرقوا عرجوا وصعدوا إلى السماء، قال: فيسألهم الله عز وجل، وهو أعلم بهم: من أين جئتم؟ فيقولون: جئنا من عند عباد لك في الأرض، يسبحونك ويكبرونك ويهللونك ويحمدونك ويسألونك، قال: وماذا يسألوني؟ قالوا: يسألونك جنتك، قال: وهل رأوا جنتي؟ قالوا: لا، أي رب قال: فكيف لو رأوا جنتي؟ قالوا: ويستجيرونك، قال: ومم يستجيرونني؟ قالوا: من نارك يا رب، قال: وهل رأوا ناري؟ قالوا: لا، قال: فكيف لو رأوا ناري؟ قالوا: ويستغفرونك، قال: فيقول: قد غفرت لهم فأعطيتهم ما سألوا، وأجرتهم مما استجاروا، قال: فيقولون: رب فيهم فلان عبد خطاء، إنما مر فجلس معهم، قال: فيقول: وله غفرت هم القوم لا يشقى بهم جليسهم " وقد وضع الانصاري رحمه الله عدة ضوابط لانجاح مجالس القرآن اذكرها اختصارا اولا تجريد القصد لله واخلاص النية له وحده فلا يخالطها سواه وابتغاء رضاه تحين اوقات الانشراح النفسي للقرآن فذلك ادعى لتحقيق المراد من اخلاص ونوال الفائدة كامله مراعاة أدب المجلس من حسن جلوس واعتدال التقليل من عقد هذه المجالس بان يكون مرة او مرتين في الاسبوع تجنبا للملل والكلل واستئلافا للقلوب احترام قواعد تدارس القرآن مبادرة احد الحلساء من اهل العلم والحلم بتنظيم المحلس وادارته تجنبا للفوضى والارتجال مشاركة الجميع في تدارس وتدريس وتدبر القرآن تجنب الدخول في الجدل العقيم الاعراض عن اللغو في القول والابتعاد عنه مطلقا والتنزه عن سفاسف الكلام تحديد أهداف المجلس من التدارس والتذكير به بي الحين والاخر لحصول المنفعه وعدم الشذوذ عن الهدف والدخول في امور لا تليق ولا تفيد ان يعتمد تفسير مختصر من ذلك كله متفقا عليه من الامه ان يقرأ القرآن اولا التفسير ثانيا تناول قدر قليل من الآيات بحسن السكوت والوقوف عنده التحقق من الفهم العام للمعاني التي وردت بها التعرف على الهدي المنهاجي للآية والحكم والمقصد التدبر والتفكر بأخلاق القرآن الكريم واخيرا محاولة قطف ثمرات المدارسه وهي كالتالي اولا التعرف على القضايا الاساسيه التي تعالجها السورة ثانيا التعرف على المحور الرئيسي للسورة على الاجمال وهناك عهدان يثبتان صدق الجالس المتدبر عهد فعل وعهد ترك فاما عهد الفعل له ثلاث التزامات الالتزام الاول الحفاظ على اوقات الصلاة في المسجد الثاني الحفاظ على تلاوة ورد من القرآن الكريم كل يوم على الدوام الثالث الاجتهاد لضم جليس جديد نشرا للخير والدين واما عهد الترك فله ايضا التزامات ثلاث اولا ترك الموبقات الثلاث وهي معاهدة الله على ترك المال الحرام مهما تعددت اشكاله ترك الزنا وترك كل اسبابه واساليبه المؤديه اليه ترك الخمر ومقاطعتها من كل الوجوه بتاتا فهي ام الخبائث وام الكبائر فمن أتاها أتى كل كبيره بغير وعي والقرآن حجة لك أو عليك في الدنيا والاخرة من تعلمه ولم يعمل به عاقبه الله به فقد عرف الحق وحاد عنه وكان القرآن منجاة لمتعلمه والعامل به ورفعة ومكانة عاليه في الدنيا والآخرة . ❝ ⏤عمرو الشرقاوى
يُشير المؤلّف إلى المطلب الشريف في أن يجعل الله القرآن ربيع قلوبنا، لِما في القرآن العظيم من أثر في تحصيل السكينة، وزوال الهمّ والغمّ والقلق كما جاء في الحديث الشريف عن ابن مسعود قال قال رسول الله ما قال عبد قط اذا اصابه هم او حزن اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله به فرحا .. واستحب خفض الصوت عند الذكر وتلاوة القرآن لاستجلاب السكينه والخشوع وان رفع الصوت من عادة اهل الكتاب والاعاجم كلمات ما احوجنا اليها : السكينه : فنحن في عالم تكاد تنعدم فيه السكينه وحل علينا الضوضاء والقلق والخوف فبالقرآن تطمئن النفوس وتهدئ وتستكين لخالقها موقنة برحمتة وجميل قدره لمن توكل عليه واناب والتتلمذ على آياته وبيناته وصحبة الملأ الأعلى وتحفنا ملائكة الرحمة ببركة الذكر وتصديق الغيب والرابعه سموا وارتقاء بذكر الرحمن للذاكرين فيمن عنده ولا تحصل الفائدة ....... [المزيد]