[ملخصات] 📘 ❞ محمود درويش والأرض المحتلة ❝ كتاب ــ رجاء النقاش

كتب السير و المذكرات - 📖 ملخصات كتاب ❞ محمود درويش والأرض المحتلة ❝ ــ رجاء النقاش 📖

█ _ رجاء النقاش 0 حصريا كتاب ❞ محمود درويش والأرض المحتلة ❝ 2024 المحتلة: (13 مارس 1941 9 أغسطس 2008) أحد أهم الشعراء الفلسطينيين والعرب والعالميين الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن يعتبر أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه شعر يمتزج الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها الجزائر محمود هو شاعرٌ فلسطيني وعضو المجلس الوطني التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية وله دواوين شعرية مليئة بالمضامين الحداثية ولد عام قرية البروة وهي فلسطينية تقع الجليل قرب ساحل عكا حيث كانت أسرته تملك أرضًا هناك خرجت الأسرة برفقة اللاجئين العام 1948 إلى لبنان ثم عادت متسللة 1949 بعد توقيع اتفاقيات الهدنة لتجد القرية مهدمة وقد أقيم أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية)"أحيهود" وكيبوتس يسعور فعاش مع عائلته الجديدة بعد إنهائه تعليمه الثانوي مدرسة بني الثانوية كفرياسيف انتسب الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل صحافة مثل الاتحاد والجديد أصبح ما مشرفًا تحريرها كما اشترك تحرير جريدة الفجر كان يصدرها مبام الدراسة والسياسة اُعتُقِل قبل السلطات الإسرائيلية مرارًا بدءًا 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى 1972 توجه للاتحاد السوفييتي للدراسة وانتقل بعدها لاجئًا القاهرة عمل الاهرام ذات التحق بمنظمة مؤسسات النشر والدراسات التابعة علمًا أنه استقال اللجنة التنفيذية احتجاجًا اتفاقية أوسلو أسس مجلة الكرمل الثقافية المناصب والأعمال شغل منصب رئيس للكتاب والأدباء وحرر إقامته باريس عودته وطنه دخل فلسطين بتصريح لزيارة أمه وفي فترة وجوده قدم بعض أعضاء الكنيست العرب واليهود اقتراحًا بالسماح له بالبقاء سمح بذلك في الفترة الممتدة سنة 1973 1982 عاش بيروت رئيسًا لتحرير شؤون وأصبح مديرًا لمركز أبحاث منظمة أن يؤسس 1981 بحلول 1977 بيع دواوينه العربية أكثر مليون نسخة لكن الحرب الأهلية اللبنانية مندلعة بين 1975 وسنة 1991 فترك غزا الجيش بقيادة ارئيل شارون وحاصر العاصمة لشهرين وطرد منها "منفيًا تائهًا" منتقلًا سوريا وقبرص والقاهرة وتونس باريس" ساهم إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي يترأس ومحمود يرتبط بعلاقات صداقة بالعديد منهم عبد الرحمن الأبنودي مصر محمد الفيتوري السودان ونزار قباني وفالح الحجية العراق ورعد بندر وسليم بركات وغيرهم أفذاذ الأدب الشرق الأوسط وكان نشاط أدبي ملموس الساحة الأردنية فقد الشرف نادي أسرة القلم عدد المثقفين أمثال مقبل مومني وسميح الشريف شعره قسم النقاد مراحل عدة أقسام يجمع بينها علاقة بوطنه وبقضيته "القضية الفلسطينية" وبالمنفى وترك الديار وكل ذلك ظل علاقته بالذات قسم الناقد فكري الجزار ثلاثة أقسام: المرحلة الأولى مرحلة تواجده الوطن تشمل بدايات تكوين ووعيه بقضية وتشكيل الانتماء لهذا الاحتلال أما الثانية فهي الوعي الثوري امتدت الخروج وفيها تنظيم مشاعر قد تكونت لديه اما الثالثة الممكن والحلم الإنساني بينما حسين حمزة ثلاث انطلاقًا بنصه الشعري فنيًا وبخارج نصه أيدولوجيا أي كيف انتقل ماركسية قومية عربية وإلى الفكر الكوني دون إغفال فلسطينيته مسيرته الشعرية فيمكن تقسيمها وفق جاء عند هي الأخرى : فالمرحلة (190 1970) ويسميها بمرحلة "الاتصال" انتمى هذه التيار الرومانسي المعاصر احتدى بشعراء بدر شاكر السياب (1926 1964) (1932 1998) وهنا نلاحظ سيطرة الخطاب المباشر استخدام لتقنيات أسلوبية تناص والقناع وغيرها (197 1983) أطلق عليها "الانتصال" بينية تكمن فيها مميزات طور أسلوبه وتطورت دلالات شعره منفتحة أوسع تلك الحاضرة البعد الأيدولوجي اكتسبت إحالات التاريخ والدين والأسطورة والأدب والحضارة زخما أكبر مليئًا بالإشارات الأسلوبية والتناصية والأخيرة (1983 أسماها "الانفصال" بمعنى انفصل تدريجيا وبشكل واعٍ عن خطابه يكون سببًا خيبة أمل القومية آمن بها وتجلت بالمرحلة الضمير "نحن" وعاد "أنا" الالتفات الذاتية حياته الشخصية قال عنه شربل داغر " قلما وجدتُه بدلة – قاتمة اللون رمادية وزرقاء معتمة وإن ارتدى قميصًا طويلة الكمين رسمي محتشم ربطة عنق غالب الأحوال تبينت شعرة بيضاء شَعره إذ يصبغه توقف وفاته توفي الولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت 2008 إجرائه لعملية القلب المفتوح مركز تكساس الطبي هيوستن غيبوبة أدت وفاته قرر الأطباء مستشفى "ميموريال هيرمان" (بالإنجليزية: Memorial Hermann Hospital)‏ نزع أجهزة الإنعاش بناءً توصيته وأعلن السلطة عباس الحداد أيام كافة الأراضي حزنًا وفاة واصفًا "عاشق فلسطين" و"رائد المشروع والقائد اللامع والمعطاء" وري جثمانه الثرى 13 مدينة رام الله خصصت قطعة أرض قصر وتم الإعلان القصر تمت تسميته "قصر للثقافة" وقد شارك جنازته آلاف أبناء الشعب حضر أيضا أهله أراضي 48 وشخصيات أخرى رأسهم كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى كتبها أصحابها أو أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
محمود درويش والأرض المحتلة
كتاب

محمود درويش والأرض المحتلة

ــ رجاء النقاش

محمود درويش والأرض المحتلة
كتاب

محمود درويش والأرض المحتلة

ــ رجاء النقاش

حول
رجاء النقاش ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب محمود درويش والأرض المحتلة:
محمود درويش (13 مارس 1941 - 9 أغسطس 2008)، أحد أهم الشعراء الفلسطينيين والعرب والعالميين الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والوطن. يعتبر درويش أحد أبرز من ساهم بتطوير الشعر العربي الحديث وإدخال الرمزية فيه. في شعر درويش يمتزج الحب بالوطن بالحبيبة الأنثى. قام بكتابة وثيقة إعلان الاستقلال الفلسطيني التي تم إعلانها في الجزائر.

محمود درويش هو شاعرٌ فلسطيني وعضو المجلس الوطني الفلسطيني التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية، وله دواوين شعرية مليئة بالمضامين الحداثية. ولد عام 1941 في قرية البروة وهي قرية فلسطينية تقع في الجليل قرب ساحل عكا، حيث كانت أسرته تملك أرضًا هناك. خرجت الأسرة برفقة اللاجئين الفلسطينيين في العام 1948 إلى لبنان، ثم عادت متسللة عام 1949 بعد توقيع اتفاقيات الهدنة، لتجد القرية مهدمة وقد أقيم على أراضيها موشاف (قرية زراعية إسرائيلية)"أحيهود". وكيبوتس يسعور فعاش مع عائلته في القرية الجديدة.

بعد إنهائه تعليمه الثانوي في مدرسة بني الثانوية في كفرياسيف انتسب إلى الحزب الشيوعي الإسرائيلي وعمل في صحافة الحزب مثل الاتحاد والجديد التي أصبح في ما بعد مشرفًا على تحريرها، كما اشترك في تحرير جريدة الفجر التي كان يصدرها مبام.

الدراسة والسياسة
اُعتُقِل محمود درويش من قبل السلطات الإسرائيلية مرارًا بدءًا من العام 1961 بتهم تتعلق بتصريحاته ونشاطه السياسي وذلك حتى عام 1972 حيث توجه إلى للاتحاد السوفييتي للدراسة، وانتقل بعدها لاجئًا إلى القاهرة حيث عمل في جريدة الاهرام في ذات العام حيث التحق بمنظمة التحرير الفلسطينية، ثم لبنان حيث عمل في مؤسسات النشر والدراسات التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، علمًا أنه استقال من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احتجاجًا على اتفاقية أوسلو. كما أسس مجلة الكرمل الثقافية .

المناصب والأعمال
شغل منصب رئيس الاتحاد العام للكتاب والأدباء الفلسطينيين وحرر مجلة الكرمل. كانت إقامته في باريس قبل عودته إلى وطنه حيث أنه دخل إلى فلسطين بتصريح لزيارة أمه. وفي فترة وجوده هناك قدم بعض أعضاء الكنيست الإسرائيلي العرب واليهود اقتراحًا بالسماح له بالبقاء وقد سمح له بذلك.

في الفترة الممتدة من سنة 1973 إلى سنة 1982 عاش في بيروت وعمل رئيسًا لتحرير مجلة شؤون فلسطينية، وأصبح مديرًا لمركز أبحاث منظمة التحرير الفلسطينية قبل أن يؤسس مجلة الكرمل سنة 1981. بحلول سنة 1977 بيع من دواوينه العربية أكثر من مليون نسخة، لكن الحرب الأهلية اللبنانية كانت مندلعة بين سنة 1975 وسنة 1991، فترك بيروت سنة 1982 بعد أن غزا الجيش الإسرائيلي بقيادة ارئيل شارون لبنان وحاصر العاصمة بيروت لشهرين وطرد منظمة التحرير الفلسطينية منها. أصبح درويش "منفيًا تائهًا"، منتقلًا من سوريا وقبرص والقاهرة وتونس إلى باريس".

ساهم في إطلاقه واكتشافه الشاعر والفيلسوف اللبناني روبير غانم، عندما بدأ هذا الأخير ينشر قصائد لمحمود درويش على صفحات الملحق الثقافي لجريدة الأنوار والتي كان يترأس تحريرها ومحمود درويش كان يرتبط بعلاقات صداقة بالعديد من الشعراء منهم عبد الرحمن الأبنودي من مصر محمد الفيتوري من السودان ونزار قباني من سوريا وفالح الحجية من العراق ورعد بندر من العراق وسليم بركات من سوريا وغيرهم من أفذاذ الأدب في الشرق الأوسط.

وكان له نشاط أدبي ملموس على الساحة الأردنية فقد كان من أعضاء الشرف في نادي أسرة القلم الثقافي مع عدد من المثقفين أمثال مقبل مومني وسميح الشريف... وغيرهم.

شعره
قسم النقاد مراحل شعر درويش إلى عدة أقسام يجمع بينها علاقة الشاعر بوطنه وبقضيته "القضية الفلسطينية" وبالمنفى وترك الديار وكل ذلك في ظل علاقته بالذات. وقد قسم الناقد محمد فكري الجزار شعر درويش إلى ثلاثة أقسام: المرحلة الأولى وهي مرحلة تواجده في الوطن، التي تشمل بدايات تكوين الشاعر ووعيه بقضية وطنه وتشكيل الانتماء لهذا الوطن في ظل الاحتلال. أما المرحلة الثانية فهي مرحلة الوعي الثوري والتي امتدت إلى عام 1982 حيث الخروج من بيروت وفيها تم تنظيم مشاعر الشاعر التي كانت قد تكونت لديه في المرحلة الأولى. اما المرحلة الثالثة فهي مرحلة الوعي الممكن والحلم الإنساني. بينما قسم الناقد حسين حمزة شعر درويش إلى ثلاث مراحل انطلاقًا من علاقة الشاعر بنصه الشعري فنيًا، وبخارج نصه أيدولوجيا، أي كيف انتقل درويش من ماركسية في المرحلة الأولى إلى قومية عربية في المرحلة الثانية، وإلى الفكر الكوني الإنساني في المرحلة الثالثة دون إغفال فلسطينيته. أما من حيث مسيرته الشعرية فيمكن تقسيمها وفق ما جاء عند الناقد حسين حمزة إلى ثلاث مراحل هي الأخرى : فالمرحلة الأولى (190-1970) ويسميها حسين حمزة بمرحلة "الاتصال"، حيث انتمى الشاعر وفق حسين حمزة في هذه المرحلة إلى التيار الرومانسي في الشعر العربي المعاصر وقد احتدى بشعراء أمثال بدر شاكر السياب (1926-1964) ونزار قباني (1932-1998) وهنا نلاحظ سيطرة الخطاب المباشر على نصه الشعري مع استخدام الشاعر لتقنيات أسلوبية مثل تناص والقناع وغيرها. أما المرحلة الثانية (197-1983) وهي مرحلة أطلق عليها حسين حمزة بمرحلة "الانتصال" وهي مرحلة بينية تكمن فيها بعض مميزات المرحلة الأولى وقد طور الشاعر في هذه المرحلة أسلوبه وتطورت دلالات شعره منفتحة على دلالات أوسع من تلك الحاضرة في البعد الأيدولوجي، كما اكتسبت إحالات الشاعر إلى التاريخ والدين والأسطورة والأدب والحضارة زخما أكبر، حيث أصبح نصه الشعر مليئًا بالإشارات الأسلوبية والتناصية. أما المرحلة الثالثة والأخيرة (1983-2008) فقد أسماها الناقد حسين حمزة بمرحلة "الانفصال"، بمعنى أن الشاعر انفصل تدريجيا وبشكل واعٍ عن خطابه الأيدولوجي المباشر في شعره، وقد يكون الخروج من بيروت عام 1982 سببًا في خيبة أمل الشاعر في القومية العربية التي آمن بها الشاعر وتجلت بالمرحلة الثانية. في هذه المرحلة انفصل الشاعر عن الضمير "نحن" وعاد إلى الضمير "أنا" أي الالتفات إلى الذاتية.

حياته الشخصية
قال عنه شربل داغر " قلما وجدتُه من دون بدلة – قاتمة اللون، بين رمادية وزرقاء معتمة. وإن ارتدى قميصًا، فهي طويلة الكمين. رسمي، محتشم، من دون ربطة عنق، في غالب الأحوال. قلما تبينت شعرة بيضاء في شَعره، إذ كان يصبغه من دون توقف..."

وفاته
توفي في الولايات المتحدة الأمريكية يوم السبت 9 أغسطس 2008 بعد إجرائه لعملية القلب المفتوح في مركز تكساس الطبي في هيوستن، تكساس، التي دخل بعدها في غيبوبة أدت إلى وفاته بعد أن قرر الأطباء في مستشفى "ميموريال هيرمان" (بالإنجليزية: Memorial Hermann Hospital)‏ نزع أجهزة الإنعاش بناءً على توصيته.

وأعلن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الحداد ثلاثة أيام في كافة الأراضي الفلسطينية حزنًا على وفاة الشاعر الفلسطيني، واصفًا درويش "عاشق فلسطين" و"رائد المشروع الثقافي الحديث، والقائد الوطني اللامع والمعطاء". وقد وري جثمانه الثرى في 13 أغسطس في مدينة رام الله حيث خصصت له هناك قطعة أرض في قصر رام الله الثقافي. وتم الإعلان أن القصر تمت تسميته "قصر محمود درويش للثقافة".

وقد شارك في جنازته آلاف من أبناء الشعب الفلسطيني وقد حضر أيضا أهله من أراضي 48 وشخصيات أخرى على رأسهم رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#15K

28 مشاهدة هذا الشهر

#14K

15K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 324.