[ملخصات] 📘 ❞ طردت اسمك من بالي ❝ ديوان ــ أمبرتو أكابال ترجمة وليد السويركي اصدار 2009

أدبية متنوعة - 📖 ملخصات ديوان ❞ طردت اسمك من بالي ❝ ــ أمبرتو أكابال 📖

█ _ أمبرتو أكابال 2009 حصريا ديوان ❞ طردت اسمك من بالي ❝ عن دار أزمنة للنشر والتوزيع 2024 بالي: يُعد صوت الشاعر الهندي الأحمر آمبرتو تجسيد حقيقي لثقافة الكيتشي مايا بتقاليدها الشفاهية ومعارفها الخاصة (تقويم المايا النظام العددي المرجعيات المكانية والزمانية المعتقدات والأساطير الأغاني والموسيقى) فالحكايات التي كانت ترويها الأم له صغره هي جعلته يتعلق – كما يقول بفن القول وهي غذّت خياله بالصور والإستعارات ترى الإنسان إبناً للطبيعة وجزءاً منها لهذا يتردد قصائده صدى تلك الوحدة المتناغمة مع العالم حيث يمنح صوته للنهر والشلال للطائر والنبع للشجرة والنار؛ فيضفي عليا حضوراً معرفياً وإنفعالياً عبر لغة نضرة شفافة بعيدة كل البعد الحذلقة والتعقيد تنجح نحو باهر منح القارىء الإحساس بتلاشي الحدود بين العالمين الداخلي والخارجي لحظات تنوير شعري مدهش: "النار جاثية تطفىءُ حزن الحطب تنشدُهُ غناءها الحماسيّ الحطبُ متّقداً يستمعُ بشغف حتى ينسى أنّه كان شجراً" إنها قصيدة صافية تنفتح جمال وأسراره وعلى آمال وآلامه؛ دعوة للإستسلام لفتنة خاطفة تعبر نفسها صور وإيقاعات صداها أعماق اللآشعور وتغوص ذاكرة الحياة عاشها وسط هضاب غواتيمالا وفي أعالي جبالها الشاهقة أبناء شعبه الذين هاجروا إلى المدن طمعاً لقمة العيش فلم يجدوا إلا الظلم والإستغلال أدبية متنوعة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
طردت اسمك من بالي
ديوان

طردت اسمك من بالي

ــ أمبرتو أكابال

صدر 2009م عن دار أزمنة للنشر والتوزيع
ترجمة وليد السويركي
طردت اسمك من بالي
ديوان

طردت اسمك من بالي

ــ أمبرتو أكابال

صدر 2009م عن دار أزمنة للنشر والتوزيع
ترجمة وليد السويركي
حول
أمبرتو أكابال ✍️ المؤلف
المتجر 2 أماكن الشراء
وليد السويركي 🌐 المترجم
دار أزمنة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن ديوان طردت اسمك من بالي:
يُعد صوت الشاعر الهندي الأحمر آمبرتو أكابال تجسيد حقيقي لثقافة الكيتشي مايا بتقاليدها الشفاهية، ومعارفها الخاصة (تقويم المايا، النظام العددي، المرجعيات المكانية والزمانية، المعتقدات والأساطير، الأغاني والموسيقى). فالحكايات التي كانت ترويها الأم له في صغره، هي التي جعلته يتعلق – كما يقول – بفن القول، وهي التي غذّت خياله بالصور والإستعارات، التي ترى في الإنسان إبناً للطبيعة وجزءاً منها ... لهذا يتردد في قصائده صدى تلك الوحدة المتناغمة مع العالم، حيث يمنح الشاعر صوته للنهر والشلال، للطائر والنبع، للشجرة والنار؛ فيضفي عليا حضوراً معرفياً وإنفعالياً عبر لغة نضرة، شفافة، بعيدة كل البعد عن الحذلقة والتعقيد، تنجح على نحو باهر في منح القارىء الإحساس بتلاشي الحدود بين العالمين الداخلي والخارجي في لحظات تنوير شعري مدهش: "النار جاثية / تطفىءُ حزن الحطب / تنشدُهُ / غناءها الحماسيّ / الحطبُ متّقداً / يستمعُ بشغف / حتى ينسى / أنّه كان شجراً". إنها قصيدة صافية، تنفتح على جمال العالم وأسراره، وعلى آمال الإنسان وآلامه؛ هي دعوة للإستسلام لفتنة خاطفة تعبر عن نفسها عبر صور وإيقاعات يتردد صداها في أعماق اللآشعور، وتغوص في ذاكرة الحياة، الحياة التي عاشها الشاعر وسط هضاب غواتيمالا وفي أعالي جبالها الشاهقة مع أبناء شعبه، الذين هاجروا إلى المدن طمعاً في لقمة العيش فلم يجدوا إلا الظلم والإستغلال.
الترتيب:

#4K

3 مشاهدة هذا اليوم

#8K

45 مشاهدة هذا الشهر

#96K

1K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 179.