[ملخصات] 📘 ❞ طرق التدريس في القرن الواحد والعشرين ❝ كتاب ــ عبد اللطيف بن حسين فرج اصدار 2005
طرق التعليم - 📖 ملخصات كتاب ❞ طرق التدريس في القرن الواحد والعشرين ❝ ــ عبد اللطيف بن حسين فرج 📖
█ _ عبد اللطيف بن حسين فرج 2005 حصريا كتاب ❞ طرق التدريس القرن الواحد والعشرين ❝ عن دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة 2024 والعشرين: إن الاهتمام بمهنة التعليم بعد من أهم الخطوات طريق إصلاح لأن تطوير نوعية لا تتم إلا خلال المعلم ذي الكفايات المهنية المطلوبة والاهتمام أي مجتمع المجتمعات انما ينطلق البصمات التي يتركها سلوكيات طلابه وأخلاقهم وعقولهم وشخصياتهم مجاناً PDF اونلاين ضرورة ضرورات الحياة وهو الركيزة الأساسية لأي تطور ونماء اجتماعي واقتصادي الجسر الوحيد ووسيلة العبور إلى للمستقبل الزاهر المشرق تُعرف أساليب بأنها الطريقة المرجو منها إيصال المعلومات المُعلِم المُتعلِم حيث تختلف باختلاف المعلومة المراد إيصالها بالإضافة للأشخاص تعليمهم إيّاها فأساليب تعليم الطفال مثلاً الجامعات
عن كتاب طرق التدريس في القرن الواحد والعشرين: إن الاهتمام بمهنة التعليم بعد من أهم الخطوات على طريق إصلاح التعليم لأن تطوير نوعية التعليم لا تتم إلا من خلال المعلم ذي الكفايات المهنية المطلوبة، والاهتمام بمهنة التعليم من أي مجتمع من المجتمعات انما ينطلق من البصمات التي يتركها المعلم على سلوكيات طلابه وأخلاقهم وعقولهم وشخصياتهم.
الناتج العائد عليك جراء تبني عادات جديدة: نحن البشر عندما نفعل شيئًا ما، نفعله لتحقيق غرض محدد، وهذا ما ينطبق على بناء العادات الجديدة، فعندما نفعلها يكون الغرض من ورائها هو تحقيق هدف أو فائدة ما، ولهذا مهما كان الأمر بسيط فهو يترك خلفه أثرا وبصمة في حياتك.. ❝ ⏤ديمون زهاريادس
ملخص كتاب ❞الاثر المذهل للعادات البسيطة❝ ، بقلم شرين رضا
نحن البشر عندما نفعل شيئًا ما، نفعله لتحقيق غرض محدد، وهذا ما ينطبق على بناء العادات الجديدة، فعندما نفعلها يكون الغرض من ورائها هو تحقيق هدف أو فائدة ما، ولهذا مهما كان الأمر بسيط فهو يترك خلفه أثرا وبصمة في حياتك.
إن كنت شخصًا دائم التوتر يمكنك تطوير عادة شرب كوب من الماء يوميًّا في الصباح، فهذا يحافظ على مستوى الرطوبة في جسدك، ومن ثم يجعل هرمون "الكورتيزول" الناتج عن التوتر تحت السيطرة، مما يُسهم في تخفيف مستويات التوتر، لأن الفترات الطويلة للتوتر تسبب أعراضًا مرضية جسدية ونفسية،
- الإنصات الإنتباهي: وتعني أن تكون واعيًا لقضاء وقتك في التركيز على ما يقوله الطرف الآخر، وهذا سيزيد من مقدرتك على التركيز، ومن ثم يقودك إلى تحسين الأداء وتقوية العلاقات، وهكذا ستنعم بفائدة الحصول على تركيز أفضل. وعندما تركز على تطوير عادات جديدة لنمط حياة صحي، ستحظى بالعديد من الفوائد التي هي نتيجة طبيعية لذلك، وبمجرد أن تصبح تلك العادات الجديدة جزءًا من حياتك -أي تصبح تلقائية- وتحدث من دون التفكير فيها فسوف تتحسن حالتك المزاجية، ونظرتك للحياة، وستشعر بالرضا عن نفسك، والخلاصة هي أنه من السهل عليك أن تظل ملتزمًا بأهدافك عندما تركز على العادات الصغيرة التي تقود إليها، بدلًا من التركيز على الأهداف ذاتها. .
ثمة محفز ما وراء كل عادة جديدة يكتسبها المرء، وما إن يؤدي تلك العادة حتى يواجه عواقبها سواء بالمكافأة أو بالعقاب، ولذا يجب علينا أولًا معرفة الفرق بين "المحفز"، و"الروتين"، و"المكافأة"، و"الحلقات التكرارية"، و"العادة الأساسية"
- أولا المحفز : فالمحفز هو الإشارة التي تدفعك لفعل شيء ما، فهو الذي يملي علينا ما نفعله مع ضبط توقيت فعله، فإن كنت تميل إلى تناول المثلجات عندما تشعر بالملل، سيكون هنا الملل هو الدافع وراء عادة تناول المثلجات، وهناك أنواع مختلفة من المحفزات👇 الوقت والمكان والحالة الذهنية، ويوجد أيضًا "الحدث السابق" ويمكنك الاستفادة منه عن طريق دمجك لعادة تود اكتسابها مع عادة تفعلها بالفعل..
- ثانيا الروتين: "الروتين" هو سلوك يتم تنفيذه مرارًا وتكرارًا، ويتكون الروتين من أفعال عدة في الحقيقة. .
من الأشياء الخاطئة التي نظنها صحيحة هي عند التفكير في عادات جيدة نفترض أن فعلها يتطلب الدافع وقوة الإرادة، ولكن ماذا لو كانت افتراضاتنا حول تطوير العادات خاطئة؟ وماذا لو أننا كنا مُضللين في ما يتعلق بدور الدافع وقوة الإرادة في تشكيل تصرفات وأفعال روتينية جديدة؟ للإجابة عن ذلك يجب عليك معرفة أن مشكلة الدافع أنه قصير الأجل ولا يدوم أبدًا، ولذا فهو أداة غير فعالة على الإطلاق لتطوير عادات جديدة وتثبيتها، كما أن الدافع لا يعمل محفزًا يمكن الاعتماد عليه لجعلنا نقوم بأفعال وتصرفات محددة بشكل مستمر،وذلك بسبب كونه غير ثابت فهو يتأرجح بين المد والجزر، ولذا فهو أداة غير موثوق بها، كما أنه لا يمكن التنبؤ بالدافع، فلا توجد طريقة تخبرك بتوقيت شعورك بالدافع من عدمه.ولهذا لا يمكننا النظر إلى الدافع باعتباره كافيًا لتطوير تصرفات وأفعال روتينية جديدة وصحية، فهو قد يحفزنا لزيارة طبيب الأسنان في إحدى المرات، ولكنه ليس فعالًا في التحفيز في التصرفات اليومية، وإذا لم يكن الدافع هو الحل، هل يمكن اعتبار قوة الإدارة هي الحل لتطوير عادات تدوم؟ مع الأسف لا يمكن ....... [المزيد]
لأن الدماغ يقاوم التغيير بشكل طبيعي بسبب دور المقاومة الداخلية، فهو يفضل الحفاظ على الوضع الراهن، مما يجعل من الصعب عليك بدء عادات جديدة والاستمرار عليها، ولذا سنتناول الآن سبع قواعد تساعدك على التغلب على تلك المقاومة الطبيعية.