█ _ محمد عبدالمنعم علي متولي 1997 حصريا كتاب ❞ نظرات بلاغية بعض الأمثال القرآنية ❝ عن 2024 القرآنية: متولي نظرات القرآنية المؤلف : متولي الناشر كلية اللغة العربية نبذة الكتاب : في البقرة 1 {مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ} [البقرة: 17] 2 {أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ} [البقرة من الآية: 19] 3 {أَنْ يَضْرِبَ مَثَلًا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا} 26] 4 {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا يَنْعِقُ بِمَا يَسْمَعُ} 171] 5 {مَثَلُ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ سَبِيلِ اللَّهِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ} 261] 6 {فَمَثَلُهُ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ} 264] 7 أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ وَتَثْبِيتًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ} 265] 8 {أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ} 266] 9 {كَمَا يَقُومُ يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ} 275] سورة آل عمران: 10 {وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ النَّارِ} [آل عمران 103] 11 هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ} 117] سورة الأنعام: 12 { كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ الْأَرْضِ} [الأنعام 71] الأعراف 13 الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ} [الأعراف 176] يونس 14 {إِنَّمَا مَثَلُ كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ} [يونس 24] هود: 15 الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمَى وَالْأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ} [هود الرعد: 16 {إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ} [الرعد 14] 17 {أَنْزَلَ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا} 17] إبراهيم: 18 بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ الرِّيحُ يَوْمٍ عَاصِفٍ} [إبراهيم: 18] 19 {كَيْفَ ضَرَبَ كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ} [إبراهيم 20 كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ} النحل: 21 {ضَرَبَ عَبْدًا مَمْلُوكًا} [النحل 75] 22 {وَضَرَبَ رَجُلَيْنِ} 76] 23 قَرْيَةً} 112] الكهف: 24 {وَاضْرِبْ لَهُمْ [الكهف 32] 25 مَثَلَ الدُّنْيَا} 45] كتب البلاغة العربية مجاناً PDF اونلاين هي فن الخطاب يقول ابن الأثير: «مدار كلها استدراج الخصم إلى الإذعان والتسليم لأنه لا انتفاع بإيراد الأفكار المليحة الرائقة ولا المعاني اللطيفة الدقيقة دون أن تكون مستجلبة لبلوغ غرض المخاطب بها » كلمة "بلاغة" اسم مشتق الفعل الثلاثي (بلغ) بمعنى أدرك الغاية أو وصل النهاية و"البليغ" هو الشخص القادر إنجاز الإقناع والتأثير بواسطة كلامه وأدائه فالبلاغة تدل إيصال معنى كاملًا المتلقي سواء أكان سامعًا أم قارئًا فالإنسان حينما يمتلك يستطيع المعنى المستمع بإيجاز ويؤثر عليه أيضا لها أهمية إلقاء الخطب والمحاضرات ووصفها النبي حديث له: «إن البيانِ لسِحرًا » رواه البخاري