█ _ أحمد مختار عمر 1987 حصريا كتاب ❞ المسيح هو الله ؟ وجواب الانجيل ذلك ❝ عن المختار الاسلامي للطباعة والنشر 2024 ذلك: مؤلف الكتاب: ديدات مترجم محمد مختار قال تعالي : (( وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِن بَعْدِ نُوحٍ ۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا (17)مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا (18) وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَىٰ لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَٰئِكَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا (19) كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ ۚ وَمَا عَطَاءُ مَحْظُورًا (20) انظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ وَلَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلًا (21) لَّا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ فَتَقْعُدَ مَّخْذُولًا (22) ۞ وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ الرَّحْمَةِ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24) رَّبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ إِن تَكُونُوا صَالِحِينَ فَإِنَّهُ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا (25) وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ تُبَذِّرْ تَبْذِيرًا (26) إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ ۖ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا (27)وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ مِّن رَّبِّكَ تَرْجُوهَا فَقُل لَّهُمْ مَّيْسُورًا (28) يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىٰ عُنُقِكَ تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ مَلُومًا مَّحْسُورًا (29) رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِعِبَادِهِ (30) تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ قَتْلَهُمْ خِطْئًا كَبِيرًا (31) تَقْرَبُوا الزِّنَا فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا (32) النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ بِالْحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ مَنصُورًا (33) مَالَ الْيَتِيمِ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّىٰ يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ الْعَهْدَ مَسْئُولًا (34) الْكَيْلَ إِذَا كِلْتُمْ وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (35) تَقْفُ لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ عَنْهُ (36) تَمْشِ الْأَرْضِ مَرَحًا إِنَّكَ لَن تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَن تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا (37) سَيِّئُهُ عِندَ مَكْرُوهًا (38) ذَٰلِكَ مِمَّا أَوْحَىٰ إِلَيْكَ الْحِكْمَةِ فَتُلْقَىٰ (39) أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُم بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ الْمَلَائِكَةِ إِنَاثًا إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ عَظِيمًا (40) وَلَقَدْ صَرَّفْنَا هَٰذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا يَزِيدُهُمْ نُفُورًا (41) قُل لَّوْ مَعَهُ آلِهَةٌ يَقُولُونَ إِذًا لَّابْتَغَوْا ذِي الْعَرْشِ (42) سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا عُلُوًّا (43) تُسَبِّحُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ فِيهِنَّ وَإِن شَيْءٍ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَٰكِن تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ حَلِيمًا (44) وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا (45) وَجَعَلْنَا قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ذَكَرْتَ وَحْدَهُ وَلَّوْا أَدْبَارِهِمْ (46) يَسْتَمِعُونَ إِذْ وَإِذْ هُمْ نَجْوَىٰ يَقُولُ الظَّالِمُونَ تَتَّبِعُونَ رَجُلًا مَّسْحُورًا (47) ضَرَبُوا الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا يَسْتَطِيعُونَ (48) وَقَالُوا أَإِذَا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا (49) سورة الإسراء من 17: 87) كتب حوارات ومناظرات الشيخ ديدات مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يشمل عدد كبير الداعية ديدات يعتبر أحد أكثر المتعمقين نصوص اللأناجيل المختلفة فهو عالم مسلم متخصص الأنجيل المسيحي أُطلِقت العديد الألقاب منها: "قاهر المنصِّرين" و"الرجل ذو المهمَّة"و"فارس الدعوة" كما علَّم التلاميذ الذين ساروا دربه أبرزهم الدكتور ذاكر نايك