█ _ د أبو السعود عبد العزيز موسى 0 حصريا مذكّرة ❞ نظرية المساواة القصاص بين الفرد والجماعة الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية ❝ 2024 الوضعية: الفقه الإسلامي هو: عقوبة مقدرة شرعا تقضي بمعاقبة الجاني بمثل ما فعل والدليل مشروعية الإسلام قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثَى بِالْأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَلَكُمْ الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَاْ أُولِيْ الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ في اللغة العربية هو مطلق والتتبع والقصاص مأخوذ من قص الأثر وهو إتباعه ومنه القاص لأنه يتبع الآثار والأخبار وقص الشعر أثره فكأن القاتل سلك طريقا القتل فقص فيها ومشي علي سبيله ومن ذلك قوله تعالي(فارتدا آثارهما قصصا)(سورة الكهف) وقيل القص القطع يقال قصصت بينهما أخذ يجرحه مثل جرحه أو يقتله به ويقال أفص الحاكم فلانا فلان وأباده فأمتثل منه أي اقتص القصاص مبدأ المعاقبة بالمثل وذكر علماء المسلمين بعض الحكم تشريعه؛ مثل: شفاء غيظ المجني عليه أوليائه ويمنعهم طلب الثأر محاولة الانتقام الردع عن ارتكاب الجريمة فالجاني سيشعر بالخوف والاضطراب والتردد عند إن علم أنه سيعاقب عليها بالقصاص القصاص فيه حياة للمجتمع حكم الأرض حالة المتعمد دون مبرر لهذا الفعل وهناك أيضا: التعزير يثبت بأحد أمرين: الإقرار قبل بارتكاب الجرم والإقرار سيد الأدلة أو شهادة رجلين عدلين ولا يثبت بشهادة الواحد بيمين الطالب يتناول قتل الجماعة للواحد عمدًا وحالة للجماعة ويقارن المؤلف القانون الوضعي وبين هاتين المسألتين ليبرز الفوارق وأيهما يحترم الإنسان أكثر الآخر كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس التي يجب حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير