[مراجعات] 📘 ❞ أصول السنة لأحمد بن حنبل ❝ كتاب ــ أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني اصدار 1991

التوحيد والعقيدة - 📖 فيديوهات كتاب ❞ أصول السنة لأحمد بن حنبل ❝ ــ أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني 📖

█ _ أبو عبد الله أحمد بن محمد حنبل هلال أسد الشيباني 1991 حصريا كتاب ❞ أصول السنة لأحمد ❝ عن دار المنار الخرج السعودية 2024 حنبل: حنبل كِتَابه فِي شهر ربيع الأول من سنة ثَلَاث وَتِسْعين وَمِائَتَيْنِ 293 هـ قَالَ ثَنَا أَبُو جَعْفَر مُحَمَّد سُلَيْمَان الْمنْقري الْبَصْرِيّ بتنيس حَدثنِي عَبدُوس ملك الْعَطَّار سَمِعت أَبَا أَحْمد حَنْبَل رَضِي عَنهُ يَقُول أصُول السّنة عندنَا التَّمَسُّك بِمَا كَانَ عَلَيْهِ أَصْحَاب رَسُول صلى وَسلم والاقتداء بهم وَترك الْبدع وكل بِدعَة فَهِيَ ضَلَالَة الْخُصُومَات الدّين وَالسّنة تفسر الْقُرْآن وَهِي دَلَائِل وَلَيْسَ قِيَاس وَلَا تضرب لَهَا الْأَمْثَال تدْرك بالعقول الْأَهْوَاء إِنَّمَا هُوَ الإتباع الْهوى وَمن اللَّازِمَة الَّتِي ترك مِنْهَا خصْلَة لم يقبلهَا ويؤمن بهَا يكن أَهلهَا الْإِيمَان بِالْقدرِ خَيره وشره والتصديق بالأحاديث فِيهِ وَالْإِيمَان لَا يُقَال كَيفَ التَّصْدِيق يعرف تَفْسِير الحَدِيث ويبلغه عقله فقد كفي ذَلِك وَأحكم لَهُ فَعَلَيهِ بِهِ وَالتَّسْلِيم مثل حَدِيث الصَّادِق المصدوق التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين علم العقيدة وعلم مترادفان عند أهل وإنما سمي بعلم بناء الثمرة المرجوة منه وهي انعقاد القلب انعقادا جازما لا يقبل الانفكاك ركن خاص بكتب التحويد الأسلامية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أصول السنة لأحمد بن حنبل
كتاب

أصول السنة لأحمد بن حنبل

ــ أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني

صدر 1991م عن دار المنار - الخرج - السعودية
أصول السنة لأحمد بن حنبل
كتاب

أصول السنة لأحمد بن حنبل

ــ أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني

صدر 1991م عن دار المنار - الخرج - السعودية
حول
أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار المنار - الخرج - السعودية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب أصول السنة لأحمد بن حنبل:
أصول السنة لأحمد بن حنبل
كِتَابه فِي شهر ربيع الأول من سنة ثَلَاث وَتِسْعين وَمِائَتَيْنِ 293 هـ قَالَ ثَنَا أَبُو جَعْفَر مُحَمَّد بن سُلَيْمَان الْمنْقري الْبَصْرِيّ بتنيس قَالَ حَدثنِي عَبدُوس بن ملك الْعَطَّار قَالَ سَمِعت أَبَا عبد الله أَحْمد بن حَنْبَل رَضِي الله عَنهُ يَقُول أصُول السّنة عندنَا التَّمَسُّك بِمَا كَانَ عَلَيْهِ أَصْحَاب رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم والاقتداء بهم وَترك الْبدع وكل بِدعَة فَهِيَ ضَلَالَة وَترك الْخُصُومَات فِي الدّين وَالسّنة تفسر الْقُرْآن وَهِي دَلَائِل الْقُرْآن وَلَيْسَ فِي السّنة قِيَاس وَلَا تضرب لَهَا الْأَمْثَال وَلَا تدْرك بالعقول وَلَا الْأَهْوَاء إِنَّمَا هُوَ الإتباع وَترك الْهوى وَمن السّنة اللَّازِمَة الَّتِي من ترك مِنْهَا خصْلَة لم يقبلهَا ويؤمن بهَا لم يكن من أَهلهَا الْإِيمَان بِالْقدرِ خَيره وشره والتصديق بالأحاديث فِيهِ وَالْإِيمَان بهَا لَا يُقَال لم وَلَا كَيفَ إِنَّمَا هُوَ التَّصْدِيق وَالْإِيمَان بهَا وَمن لم يعرف تَفْسِير الحَدِيث ويبلغه عقله فقد كفي ذَلِك وَأحكم لَهُ فَعَلَيهِ الْإِيمَان بِهِ وَالتَّسْلِيم مثل حَدِيث الصَّادِق المصدوق .....
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#89K

6 مشاهدة هذا الشهر

#113K

602 إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 10.