❞ لا تعش أحلام شخص آخر ، ولا تسمح لأحد أن يختار لك طريقك ، أو يملي عليك ما يجب عمله .. لتكن حياتك قائمة على ما تريده وتقرره ، ولا ترضى أبداً بالقليل من الطموح .. نَلْ من الحياة ما تريد بقوة وإصرار. ❝ ⏤كريم الشاذلي
❞ لا تعش أحلام شخص آخر ، ولا تسمح لأحد أن يختار لك طريقك ، أو يملي عليك ما يجب عمله . لتكن حياتك قائمة على ما تريده وتقرره ، ولا ترضى أبداً بالقليل من الطموح . نَلْ من الحياة ما تريد بقوة وإصرار. ❝
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم د محمد عمر مقامك حيث اقامك لفظ مصطنع افسد عقائد الناس وضللهم بفكر الجبرية وهذا لفظ جديد مصطنع أيها القاري العزيز هو عين فكر الجبرية وهي احد الفرق الضالة التي انحرفت في عقيدة الإيمان بالقدر فبينما يؤمن اهل السنة ان الله عز وجل علم مقادير الخلالق قبل أن يخلقهم وسجل هذا القدر في اللوح المحفوظ قبل خلق الدنيا علي شقين الشق الاول هو القدر الكوني وهو كل ما يتعلق بالرزق والاجل والبلاء الذي كتبه الله جبرا علي العبد لا اختيار لهم فيه فليس للعبد ان يختار رزقه كثير ام قليل وليس له أن يختار عمره طويل أو قصير وليس له أن يتدخل في ابتلاء الله له كما قال عز وجل ما أصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم الا في كتاب من قبل أن نبراءها أن ذلك علي الله يسير لكلا تاسواعلي ما فاتكم ولا تفرحوا بما اتاكم. ثم الشق الثاني هو الشق الشرعي وهو المتعلق بالايمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية والسنة والبدعه وهذا تركه الله وفق اختيار العبد رغم علم الله بما يفعله العبد قبل أن يخلقه ومن هنا فان حقيقة الايمان بالقدر تبين ان الانسان مسير في الامور الكونية ومخير في الامور الشرعية التي يفعلها العبد وفق اختياره وليس مجبرا عليها الا ان دعاة الجبرية المنحرفين انما جعلوا الانسان مسيرا كونا وشرعا وليس له اختيار ليحتج بذلك علي ترك الاوامر الربانية والوقوع فيما حرمه الله فان ترك الصلاة والصيام والزكاة وغيرها من الفرائض فهو لا يحتج بتقصيره انما يري ان الله عز وجله هو الذي منعه من اداء الفرائض وان اكل الربا وارتشي وسرق وزني وقتل فهو لا يلوم نفسه بل يحتج بان الله عز وجل هو الذي اذن بها ولو اراد منعه من الوقوع فيها لما وقع كما احتج الكفار زمن النبي بعبادة الاصنام فقال لو شاء الله ما عبدناهم وكان الله هو الذي اجبرهم علي عبادة الاصنام ولو اراد ان يمنعهم لمنعهم وهذا هو لب القضية فان كلمة مقامك حيث اقامك عنوان المقال فهي عين كلام هؤلاء الجبرية المنحرفين فهم يريدون ان يقولو ان الله لو ارادك بين الصالحين لاقامك فيهم ولو ارادك بين العصاة او الكفرة المجرمين لاقامك بينهم وكانك لا اختيار لك في الايمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية وغيرها بل ويحتجون بان مقامك من الله في العلو او السفل هو حيث اقامك الله فمن اراد الله ان يجعله من المصلين او الذاكرين او المتقين او المومنين اهل الجنات والنعيم فالله هو من يقيمه وان اراد له ان يكون وسط الزناه والمرتشين والمرابين والقتلة والكفار المجرمين وسط نار الجحيم فالله هو من اقامه وليس للعبد اختيار فيه ومن هنا يتبين لك خطورة هذا اللفظ علي عقيدة المسلمين انتهي ....... ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب ضياع الدين في التعبد بحديث موضوع والاغترار بلفظ مصنوع بقلم د محمد عمر مقامك حيث اقامك لفظ مصطنع افسد عقائد الناس وضللهم بفكر الجبرية
وهذا لفظ جديد مصطنع أيها القاري العزيز هو عين فكر الجبرية وهي احد الفرق الضالة التي انحرفت في عقيدة الإيمان بالقدر
فبينما يؤمن اهل السنة ان الله عز وجل علم مقادير الخلالق قبل أن يخلقهم وسجل هذا القدر في اللوح المحفوظ قبل خلق الدنيا علي شقين
الشق الاول هو القدر الكوني وهو كل ما يتعلق بالرزق والاجل والبلاء الذي كتبه الله جبرا علي العبد لا اختيار لهم فيه فليس للعبد ان يختار رزقه كثير ام قليل وليس له أن يختار عمره طويل أو قصير وليس له أن يتدخل في ابتلاء الله له كما قال عز وجل ما أصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم الا في كتاب من قبل أن نبراءها أن ذلك علي الله يسير لكلا تاسواعلي ما فاتكم ولا تفرحوا بما اتاكم. ثم الشق الثاني هو الشق الشرعي وهو المتعلق بالايمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية والسنة والبدعه وهذا تركه الله وفق اختيار العبد رغم علم الله بما يفعله العبد قبل أن يخلقه ومن هنا فان حقيقة الايمان بالقدر تبين ان الانسان مسير في الامور الكونية ومخير في الامور الشرعية التي يفعلها العبد وفق اختياره وليس مجبرا عليها الا ان دعاة الجبرية المنحرفين انما جعلوا الانسان مسيرا كونا وشرعا وليس له اختيار ليحتج بذلك علي ترك الاوامر الربانية والوقوع فيما حرمه الله فان ترك الصلاة والصيام والزكاة وغيرها من الفرائض فهو لا يحتج بتقصيره انما يري ان الله عز وجله هو الذي منعه من اداء الفرائض وان اكل الربا وارتشي وسرق وزني وقتل فهو لا يلوم نفسه بل يحتج بان الله عز وجل هو الذي اذن بها ولو اراد منعه من الوقوع فيها لما وقع كما احتج الكفار زمن النبي بعبادة الاصنام فقال لو شاء الله ما عبدناهم وكان الله هو الذي اجبرهم علي عبادة الاصنام ولو اراد ان يمنعهم لمنعهم وهذا هو لب القضية فان كلمة مقامك حيث اقامك عنوان المقال فهي عين كلام هؤلاء الجبرية المنحرفين فهم يريدون ان يقولو ان الله لو ارادك بين الصالحين لاقامك فيهم ولو ارادك بين العصاة او الكفرة المجرمين لاقامك بينهم وكانك لا اختيار لك في الايمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية وغيرها بل ويحتجون بان مقامك من الله في العلو او السفل هو حيث اقامك الله فمن اراد الله ان يجعله من المصلين او الذاكرين او المتقين او المومنين اهل الجنات والنعيم فالله هو من يقيمه وان اراد له ان يكون وسط الزناه والمرتشين والمرابين والقتلة والكفار المجرمين وسط نار الجحيم فالله هو من اقامه وليس للعبد اختيار فيه ومن هنا يتبين لك خطورة هذا اللفظ علي عقيدة المسلمين انتهي. ❝
❞ 🚨 \"تشيكارا\" – رواية لا تُقرأ، بل تُحيا… في عالم تتلاشى فيه الحدود بين الأمل واليأس، حيث يصبح الحلم بالحرية في بعض الأماكن كابوسًا بعيد المنال، يشتعل شعبٌ عظيم ليصنع من الألم شعلة لا تنطفئ. في قلب مدينة تشيكارا، بين أمواج العواصف و موجات الهزيمة، ينبثق القدَر، الذي يختاره الأبطال. لا شيء في هذا العالم يسير في طريقه السهل، ولكن الأبطال يولدون حيثما تتحد الإرادة مع القيم الثابتة. \"تشيكارا\" هي أكثر من مجرد رواية. هي دعوة لكل من يسعى لاستعادة حريته، هي تلك الصوت الجريء في عالم مليء بالصمت، الذي ينادي بأن القيم ليست مجرد كلماتٍ تُقال، بل هي الأساس الذي نبني عليه مقاومة ظلم هذا العالم. هي رسالة لكل من ضاعت هويته، أيقونة لكل من فقد طريقه، بأن الثورة لا تحتاج إلى سيوف، بل إلى إيمان حقيقي بالقيم التي تقودك نحو الحرية… الحرية التي تبدأ أولًا من داخلك. 📍 في \"تشيكارا\"، تعرف أن الوطن لا يُستعمر إذا كان في قلبك، بل يُحرر عندما يكون الأبطال فيه أصحاب إرادة، وحب عميق، وتضحية غير محدودة. أحمد رشاد أحمد، الكاتب اليمني الذي يجعل من الألم دربًا للأمل، يكتب لنا في \"تشيكارا\" قصة الإنسان المقاوم، الذي يدرك أن النضال ليس خيارًا، بل هو قدر لا مفر منه. 📚 استعد للغوص في هذه الرواية الملهمة التي ستأخذك إلى أعماق المقاومة وحقيقة أن النضال من أجل القيم لا يعرف الهزيمة. إنها القصة التي ستلهمك لاسترجاع هويتك، ولبناء مستقبل لا يُقهَر. ✨ \"تشيكارا\"، هي الرواية التي ستجعلك ترى الحرية كما لم تراها من قبل. 📍 قريبًا في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، جناح دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع، صالة 1، A67. 📱 للطلب والاستفسار: 01016327947 #تشيكارا_أحمد_رشاد #دار_صفقات_كتابية_للنشر_والتوزيع #معرض_القاهرة_الدولي_للكتاب_2025 #رواية_الحرية #القدَر_والثورة. ❝ ⏤احمد رشاد احمد
❞ 🚨 ˝تشيكارا˝ – رواية لا تُقرأ، بل تُحيا…
في عالم تتلاشى فيه الحدود بين الأمل واليأس، حيث يصبح الحلم بالحرية في بعض الأماكن كابوسًا بعيد المنال، يشتعل شعبٌ عظيم ليصنع من الألم شعلة لا تنطفئ. في قلب مدينة تشيكارا، بين أمواج العواصف و موجات الهزيمة، ينبثق القدَر، الذي يختاره الأبطال. لا شيء في هذا العالم يسير في طريقه السهل، ولكن الأبطال يولدون حيثما تتحد الإرادة مع القيم الثابتة.
˝تشيكارا˝ هي أكثر من مجرد رواية. هي دعوة لكل من يسعى لاستعادة حريته، هي تلك الصوت الجريء في عالم مليء بالصمت، الذي ينادي بأن القيم ليست مجرد كلماتٍ تُقال، بل هي الأساس الذي نبني عليه مقاومة ظلم هذا العالم. هي رسالة لكل من ضاعت هويته، أيقونة لكل من فقد طريقه، بأن الثورة لا تحتاج إلى سيوف، بل إلى إيمان حقيقي بالقيم التي تقودك نحو الحرية… الحرية التي تبدأ أولًا من داخلك.
📍 في ˝تشيكارا˝، تعرف أن الوطن لا يُستعمر إذا كان في قلبك، بل يُحرر عندما يكون الأبطال فيه أصحاب إرادة، وحب عميق، وتضحية غير محدودة.
أحمد رشاد أحمد، الكاتب اليمني الذي يجعل من الألم دربًا للأمل، يكتب لنا في ˝تشيكارا˝ قصة الإنسان المقاوم، الذي يدرك أن النضال ليس خيارًا، بل هو قدر لا مفر منه.
📚 استعد للغوص في هذه الرواية الملهمة التي ستأخذك إلى أعماق المقاومة وحقيقة أن النضال من أجل القيم لا يعرف الهزيمة. إنها القصة التي ستلهمك لاسترجاع هويتك، ولبناء مستقبل لا يُقهَر.
✨ ˝تشيكارا˝، هي الرواية التي ستجعلك ترى الحرية كما لم تراها من قبل.
📍 قريبًا في معرض القاهرة الدولي للكتاب 2025، جناح دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع، صالة 1، A67.
❞ القانون الأول: لا تحاول أن تتفوّق على الخبير. القانون الثاني: لا تثق كثيراً بأصدقائك، تعلم كيف تستفيد من أعدائك. القانون الثالث: لا تبيّن نواياك أو تعلن عنها. القانون الرابع: تحدث دوماً بأقل مما يجب. القانون الخامس: الكثير يعتمد على السمعة، فاحمها بحياتك. القانون السادس: إلفت الانتباه إليك بأي ثمن. القانون السابع: دع الآخرين يقومون بالعمل نيابة عنك، وسجل ذلك لحسابك. القانون الثامن: دع الآخرين يأتون إليك، واستخدم طعماً لذلك إن لزم الأمر. القانون التاسع: إكسب بأفعالك وليس بالجدال. القانون العاشر: تجنب العدوى من غير المحظوظين والتعساء. القانون الحادي عشر: تعلم أن تجعل الآخرين يعتمدون عليك. القانون الثاني عشر: جرّد خصمك من أسلحته بكرم وشرف. القانون الثالث عشر: عند طلبك للمساعدة، اعتمد على حاجات الآخرين واهتماماتهم، وليس من طريق الشفقة والحاجة. القانون الرابع عشر: إظهر كصديق، وتصرف كجاسوس. القانون الخامس عشر: إسحق خصمك تماماً. القانون السادس عشر: استخدم الغياب لكسب الاحترام والشرف عبر هالة الغموض. القانون السابع عشر: دع الآخرين مشوّشين دوماً وفي جو من الحيرة. القانون الثامن عشر: لا تبنِ جداراً حول نفسك، فالعزلة خطرة. القانون التاسع عشر: تعرف على الشخص الذي تتعامل معه جيداً، لا تُهن الشخص الخطأ. القانون العشرين: لا ترتبط أو تتعلق بأي شخص. القانون الحادي والعشرين: تظاهر بالحمق لتكتشف الحمقى، وتظاهر بأنك أغبى من خصمك. القانون الثاني والعشرين: تعلّم متى تستسلم، ثم حوّل خسارتك إلى فوز. القانون الثالث والعشرين: ركّز قواك وجهودك. القانون الرابع والعشرين: إلعب دورك جيداً كخادم. القانون الخامس والعشرين: أعد بناء حياتك. القانون السادس والعشرين: حافظ على نظافة يديك. القانون السابع والعشرين: اعتمد على احتياجات الآخرين لبناء طائفة من الأتباع لك. القانون الثامن والعشرين: كن جريئاً في كل أفعالك. القانون التاسع والعشرين: خطط طريقك حتى النهاية. القانون الثلاثين: حاول أن تجعل إنجازاتك تبدو سهلة وبدون جهد. القانون الحادي والثلاثين: تحكم بالخيارات، دع الآخرين يختارون من بين ما تقدمه أنت لهم. القانون الثاني والثلاثين: اعتمد على أحلام الآخرين لتحقيق أهدافك الخاصة. القانون الثالث والثلاثين: حاول أن تتعرف على نقاط ضعف الآخرين. القانون الرابع والثلاثين: كن ملكياً في ارتدائك للملابس، تصرف كملك كي تعامل كملك. ❝ ⏤روبرت جرين
❞ القانون الأول: لا تحاول أن تتفوّق على الخبير. القانون الثاني: لا تثق كثيراً بأصدقائك، تعلم كيف تستفيد من أعدائك. القانون الثالث: لا تبيّن نواياك أو تعلن عنها. القانون الرابع: تحدث دوماً بأقل مما يجب. القانون الخامس: الكثير يعتمد على السمعة، فاحمها بحياتك. القانون السادس: إلفت الانتباه إليك بأي ثمن. القانون السابع: دع الآخرين يقومون بالعمل نيابة عنك، وسجل ذلك لحسابك. القانون الثامن: دع الآخرين يأتون إليك، واستخدم طعماً لذلك إن لزم الأمر. القانون التاسع: إكسب بأفعالك وليس بالجدال. القانون العاشر: تجنب العدوى من غير المحظوظين والتعساء. القانون الحادي عشر: تعلم أن تجعل الآخرين يعتمدون عليك. القانون الثاني عشر: جرّد خصمك من أسلحته بكرم وشرف. القانون الثالث عشر: عند طلبك للمساعدة، اعتمد على حاجات الآخرين واهتماماتهم، وليس من طريق الشفقة والحاجة. القانون الرابع عشر: إظهر كصديق، وتصرف كجاسوس. القانون الخامس عشر: إسحق خصمك تماماً. القانون السادس عشر: استخدم الغياب لكسب الاحترام والشرف عبر هالة الغموض. القانون السابع عشر: دع الآخرين مشوّشين دوماً وفي جو من الحيرة. القانون الثامن عشر: لا تبنِ جداراً حول نفسك، فالعزلة خطرة. القانون التاسع عشر: تعرف على الشخص الذي تتعامل معه جيداً، لا تُهن الشخص الخطأ. القانون العشرين: لا ترتبط أو تتعلق بأي شخص. القانون الحادي والعشرين: تظاهر بالحمق لتكتشف الحمقى، وتظاهر بأنك أغبى من خصمك. القانون الثاني والعشرين: تعلّم متى تستسلم، ثم حوّل خسارتك إلى فوز. القانون الثالث والعشرين: ركّز قواك وجهودك. القانون الرابع والعشرين: إلعب دورك جيداً كخادم. القانون الخامس والعشرين: أعد بناء حياتك. القانون السادس والعشرين: حافظ على نظافة يديك. القانون السابع والعشرين: اعتمد على احتياجات الآخرين لبناء طائفة من الأتباع لك. القانون الثامن والعشرين: كن جريئاً في كل أفعالك. القانون التاسع والعشرين: خطط طريقك حتى النهاية. القانون الثلاثين: حاول أن تجعل إنجازاتك تبدو سهلة وبدون جهد. القانون الحادي والثلاثين: تحكم بالخيارات، دع الآخرين يختارون من بين ما تقدمه أنت لهم. القانون الثاني والثلاثين: اعتمد على أحلام الآخرين لتحقيق أهدافك الخاصة. القانون الثالث والثلاثين: حاول أن تتعرف على نقاط ضعف الآخرين. القانون الرابع والثلاثين: كن ملكياً في ارتدائك للملابس، تصرف كملك كي تعامل كملك. ❝
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة. لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه. حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟ ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني. وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل. برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟ ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا! إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟ ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا. ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟ ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير. هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟ ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك. ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟ ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة. كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟ ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته. مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟ ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني. طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟ ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه. هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟ ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب. نصحية عامة توجهيها للآخرين. ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن. أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين. ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله. عرفينا عن أسماء فريقك. - شذى أشرف. - فاطمة عادل. - حنين سليمان. - فاطمة عماد. - جني محمد. - حور اليالي. - دينا إبراهيم. - لوجينا صلاح. - جيهان عادل. - حفصة أحمد. - نجاة أحمد. - جهاد محمد. - وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟ ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟ ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟ ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين. ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين. ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة