❞ عندما تمسك بالورقة والقلم لتتحدث عن أي موضوع يخصُّ الأسرة مثل الزواج والتربية، فإن قلمك ينساب ليخطَّ أجمل العبارات وأسماها.
قد تكون مُصيبًا أو مخطئًا في وجهة نظرك، أيًّا كان فإنها جميعًا اجتهادات وتجارب مررت بها أو عاصرتها أو شاهدتها في عملك أو في حياتك الشخصية، وبما أننا بشر فإن مساحة الخطأ واردة، وشيئًا فشيئًا تتقبل هذا الزلل من بشريَّتك.
لكن مشاعرك تختلف تمامًا عندما تكتب عن الطلاق.
تشعر برجفة في قلبك، في أصابع يديك، تكتب ثم تمحو، ثم تكتب وتمحو، وقد لا تكتب كلمة واحدة لمدة أشهر، وها هي دار النشر تنتظرك حتى تنهي كتابك في الوقت المحدد.
وتظل في صراع هكذا:
أكتب ماذا؟
ماذا سأكتب في الطلاق؟
ولماذا أكتب فيه؟
يا الله!
ما كل هذا الألم؟ كيف ستخطُّ يدي كل هذا الوجع؟
كيف سأتحدث عن كسرة القلب؟
عن الحزن؟
عن الأرق؟
عن الأذى؟
عن الاختلاف الذي يؤدي إلى خلاف أو صراع؟ وربما قد يؤدي بالبعض إلى المحاكم.
هذان القلبان اللذان التقيا وأحبَّا بعضهما، امتزجَا حتى ظنَّا أنه لا فراق يومًا،
ها هما الآن يخطان بيديهما أو بيد أحدهما نهاية علاقة سامية!
ثم تعود لتسأل نفسك من جديد أسئلة وجودية لا تجد لها إجابة شافية:
بالله لمَ يحدث ذلك؟
لماذا لا يتفاهم الطرفان بسهولة؟
لم لا يجلسان جلسة هادئة ويحكيان صراعاتهما، أفكارهما، مشاعر كلٍّ منهما للآخر؟
لم لا يتحدث كل طرف عن احتياجاته؟
ولم لا ينفذ كل طرف واجباته تجاه الآخر؟
ما كل هذه التعقيدات؟ ولماذا كل هذا الكبر والعند؟
تساؤلات لا حصر لها تنتابك، لا تجد لها أي إجابة منطقية، أو على الأقل إجابة تشفع لهذا الحب حتى يعيش وينمو ويزدهر بدلًا من أن يختنق أو يغرق.
وفجأة!
يهديك الله إلى إجابة ترضيك.
بل عدة إجابات:
من قال إن الطلاق شرٌّ في جميع الأحوال أو في مجمله؟
أليس الله قد شرعه حتى يكون انفراجة بعد ضيق؟
ويسر من بعد عسر؟
وتنفس بعد اختناق؟
ورحمة بعد ألم وقسوة وعذاب؟
لماذا نراه شرًّا؟!
بالطبع لا أحد يريد أن يخسر، ولا أن يفقد عزيزًا، ولا أن ينفصل عمَّن يحب.
لكن هذه هي الدنيا، نحن نتغير، تتغير أفكارنا، نظرتنا إلى الأمور، مشاعرنا.
نحتاج من وقت لآخر إلى توكيد الحب، إلى عمل عملية تغيير كبيرة في علاقتنا حتى لا يقتلها الملل.
نحتاج أن نختار الطريقة التي نعيش بها، دون ألم، نعيش في راحة، لا نبتغي السعادة الدائمة المستمرة كل يوم لأننا لسنا في الجنة، بل نطلب فقط أن نرتاح ولو قليلًا، أن نشعر بسلام وسكينة.
في ظل هذه الدوامة الحياتية التي لا تنتهي تحتاج إلى من تستند برأسك على كتفه وأنت مطمئن.
وإن لم يكن هذا الشخص هو القلب وهو الاحتواء والسند، هو الذي تهرع إليه وقت الشدة كما هرع نبينا الكريم إلى خديجة -رضي الله عنها- قائلًا: «دثِّروني زمِّلوني»، فما كان منها إلا أن احتضنته وضمته بين ذراعيها على الرغم من أنها لم تكن تعلم أي شيء بعد عن رسالته.
ماذا إن لم يكن ذاك الشخص سندًا لك؟
بل ماذا إن كان العكس تمامًا؟
صار يؤذي أكثر مما يريح، صارت مواقف الألم معه أكثر من مواقف السعادة والراحة، صرت تجد راحتك بعيدًا عنه وتتمنى أن يأتي اليوم الذي تعلن فيه خلاصك منه …
فلمَ الاستمرار في حياة مؤلمة؟!
لم الاستمرار في شيء ماسخ لا طعم له؟
لم نردد دومًا أننا مضطرون في حين أننا غير مضطرين؟!
ماذا لو كان الاضطرار في بعض الأوقات ليس اضطرارًا؟
ماذا إن كان برغبة منا؟
رغبة خفية ما زالت تداعبنا، ربما خوفًا من التغيير، من نظرة المجتمع، من ألم قد لا نحتمله، أو ربما خوفًا من الوحدة أو خوفًا من المجهول. كل ذلك يؤخِّر اتخاذ القرار يومًا بعد يوم، ومع تأخر القرار تزداد الحيرة ويزداد معها الألم.
إذن لم كل هذا العذاب؟ لِم نضيِّق واسعًا وقد وسَّعه الله علينا؟ سبحانه الذي خلقنا يعلم طاقتنا، يعلم قدرتنا على التحمل؛ لذا شرَّع الله لنا الطلاق.. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ عندما تمسك بالورقة والقلم لتتحدث عن أي موضوع يخصُّ الأسرة مثل الزواج والتربية، فإن قلمك ينساب ليخطَّ أجمل العبارات وأسماها.
قد تكون مُصيبًا أو مخطئًا في وجهة نظرك، أيًّا كان فإنها جميعًا اجتهادات وتجارب مررت بها أو عاصرتها أو شاهدتها في عملك أو في حياتك الشخصية، وبما أننا بشر فإن مساحة الخطأ واردة، وشيئًا فشيئًا تتقبل هذا الزلل من بشريَّتك.
لكن مشاعرك تختلف تمامًا عندما تكتب عن الطلاق.
تشعر برجفة في قلبك، في أصابع يديك، تكتب ثم تمحو، ثم تكتب وتمحو، وقد لا تكتب كلمة واحدة لمدة أشهر، وها هي دار النشر تنتظرك حتى تنهي كتابك في الوقت المحدد.
وتظل في صراع هكذا:
أكتب ماذا؟
ماذا سأكتب في الطلاق؟
ولماذا أكتب فيه؟
يا الله!
ما كل هذا الألم؟ كيف ستخطُّ يدي كل هذا الوجع؟
كيف سأتحدث عن كسرة القلب؟
عن الحزن؟
عن الأرق؟
عن الأذى؟
عن الاختلاف الذي يؤدي إلى خلاف أو صراع؟ وربما قد يؤدي بالبعض إلى المحاكم.
هذان القلبان اللذان التقيا وأحبَّا بعضهما، امتزجَا حتى ظنَّا أنه لا فراق يومًا،
ها هما الآن يخطان بيديهما أو بيد أحدهما نهاية علاقة سامية!
ثم تعود لتسأل نفسك من جديد أسئلة وجودية لا تجد لها إجابة شافية:
بالله لمَ يحدث ذلك؟
لماذا لا يتفاهم الطرفان بسهولة؟
لم لا يجلسان جلسة هادئة ويحكيان صراعاتهما، أفكارهما، مشاعر كلٍّ منهما للآخر؟
لم لا يتحدث كل طرف عن احتياجاته؟
ولم لا ينفذ كل طرف واجباته تجاه الآخر؟
ما كل هذه التعقيدات؟ ولماذا كل هذا الكبر والعند؟
تساؤلات لا حصر لها تنتابك، لا تجد لها أي إجابة منطقية، أو على الأقل إجابة تشفع لهذا الحب حتى يعيش وينمو ويزدهر بدلًا من أن يختنق أو يغرق.
وفجأة!
يهديك الله إلى إجابة ترضيك.
بل عدة إجابات:
من قال إن الطلاق شرٌّ في جميع الأحوال أو في مجمله؟
أليس الله قد شرعه حتى يكون انفراجة بعد ضيق؟
ويسر من بعد عسر؟
وتنفس بعد اختناق؟
ورحمة بعد ألم وقسوة وعذاب؟
لماذا نراه شرًّا؟!
بالطبع لا أحد يريد أن يخسر، ولا أن يفقد عزيزًا، ولا أن ينفصل عمَّن يحب.
لكن هذه هي الدنيا، نحن نتغير، تتغير أفكارنا، نظرتنا إلى الأمور، مشاعرنا.
نحتاج من وقت لآخر إلى توكيد الحب، إلى عمل عملية تغيير كبيرة في علاقتنا حتى لا يقتلها الملل.
نحتاج أن نختار الطريقة التي نعيش بها، دون ألم، نعيش في راحة، لا نبتغي السعادة الدائمة المستمرة كل يوم لأننا لسنا في الجنة، بل نطلب فقط أن نرتاح ولو قليلًا، أن نشعر بسلام وسكينة.
في ظل هذه الدوامة الحياتية التي لا تنتهي تحتاج إلى من تستند برأسك على كتفه وأنت مطمئن.
وإن لم يكن هذا الشخص هو القلب وهو الاحتواء والسند، هو الذي تهرع إليه وقت الشدة كما هرع نبينا الكريم إلى خديجة -رضي الله عنها- قائلًا: «دثِّروني زمِّلوني»، فما كان منها إلا أن احتضنته وضمته بين ذراعيها على الرغم من أنها لم تكن تعلم أي شيء بعد عن رسالته.
ماذا إن لم يكن ذاك الشخص سندًا لك؟
بل ماذا إن كان العكس تمامًا؟
صار يؤذي أكثر مما يريح، صارت مواقف الألم معه أكثر من مواقف السعادة والراحة، صرت تجد راحتك بعيدًا عنه وتتمنى أن يأتي اليوم الذي تعلن فيه خلاصك منه …
فلمَ الاستمرار في حياة مؤلمة؟!
لم الاستمرار في شيء ماسخ لا طعم له؟
لم نردد دومًا أننا مضطرون في حين أننا غير مضطرين؟!
ماذا لو كان الاضطرار في بعض الأوقات ليس اضطرارًا؟
ماذا إن كان برغبة منا؟
رغبة خفية ما زالت تداعبنا، ربما خوفًا من التغيير، من نظرة المجتمع، من ألم قد لا نحتمله، أو ربما خوفًا من الوحدة أو خوفًا من المجهول. كل ذلك يؤخِّر اتخاذ القرار يومًا بعد يوم، ومع تأخر القرار تزداد الحيرة ويزداد معها الألم.
إذن لم كل هذا العذاب؟ لِم نضيِّق واسعًا وقد وسَّعه الله علينا؟ سبحانه الذي خلقنا يعلم طاقتنا، يعلم قدرتنا على التحمل؛ لذا شرَّع الله لنا الطلاق. ❝
❞ 🔻6-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الابتدائية:-
3️⃣المصافي Screens
⬅️مكوناتها:-
🔹تتكون من عدة قضبان حديدية مستقيمة أو مقوسة (جزء من دائرة) وتكون هذه القضبان متوازية يفصل بينها فراغات متساوية
🔹 تنشأ المصافي من معدن لا يصدأ وتزود ببوابات أمامها وخلفها للتحكم في سريان المياه ويكون عدد قنوات المصافي اثنين على الأقل بالإضافة الى قناة جانبية على منسوب مرتفع تسمى مجرى الفائض وتكون مزودة بمصافي جانبية
⬅️الغرض منها:-
🔹تقوم بحجز المواد التي حجمها أكبر من الفتحات الصافية التي بين القضبان
⬅️انواعها:-
🔹يوجد منها نوعان
◾النوع الأول:-
المصافي الدقيقة Fine screens
وتكون المسافة الصافية بين قضبانها (2.5~5سم)
◾النوع الثاني:-
المصافي الواسعة Coarse screens
وتكون المسافة الصافية بين قضبانها (5~7.5سم)
📝تفضل المصافي الدقيقة في حالة وجود نسبة عالية من المواد العالقة حيث ستخفض الحمل عن أحواض الترسيب وتستخدم كذلك في حالة الاستغناء كلية عه أحواض الترسيب في بعض عمليات المعالجة وكذلك تستخدم المصافي الدقيقة عندما تكون مياه الصرف الصحي ستعالج جزئيا كحالة المدن الساحلية التي تصرف علي البحار
⬅️طريقة تنظيفها:-
🔹يوجد طريقتين لتنظيف المصافي
◾الطريقة الأولى:- يدويا
▪️ تكون للتصرفات التي اقل من 5000 م3 /يوم
▪️يتم التنظيف اليدوي باستعمال شوك تكون المسافة بين أسنانها تتناسب مع فتحات المصافي
▪️تنشأ قضبان المصافي بدرجة ميل تتراوح بين (45° ~ 60°) على الأفقي وذلك لتسهيل عمليه التنظيف
◾الطريقة الثانية:- ميكانيكيا
▪️ تكون للتصرفات التي أكبر من 5000 م3/ يوم
▪️ يكون مع المصافي الميكانيكية مصافي أخرى يدوية تستخدم في حالة الطوارئ
▪️يتكون المنظف الميكانيكي من مجموعة من الأمشاط تتحرك خلال الفتحات بصورة دورية لتجميع وفصل المواد المحجوزة على مدخل المصافي
▪️ تكون قضبان المصافي عمودية تقريباً أو بزاوية ميل( 80°) على الأفقي
📝 يتم التنظيف دوريا وبانتظام حتى لا يحدث انسداد لفتحات المصافي كما يؤدي تنظيفها بعد انسدادها إلى تدفق كمية كبيرة من مياه المجاري المحجوزة أمام المصافي الى داخل محطة المعالجة فجأة مما يسبب حمل زائد عن طاقة وحدات المعالجة ويؤدي إلى ضعف كفاءة هذه الوحدات. ❝ ⏤عادل عبد الموجود تقي
❞ 🔻6-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الابتدائية:-
3️⃣المصافي Screens
⬅️مكوناتها:-
🔹تتكون من عدة قضبان حديدية مستقيمة أو مقوسة (جزء من دائرة) وتكون هذه القضبان متوازية يفصل بينها فراغات متساوية
🔹 تنشأ المصافي من معدن لا يصدأ وتزود ببوابات أمامها وخلفها للتحكم في سريان المياه ويكون عدد قنوات المصافي اثنين على الأقل بالإضافة الى قناة جانبية على منسوب مرتفع تسمى مجرى الفائض وتكون مزودة بمصافي جانبية
⬅️الغرض منها:-
🔹تقوم بحجز المواد التي حجمها أكبر من الفتحات الصافية التي بين القضبان
⬅️انواعها:-
🔹يوجد منها نوعان
◾النوع الأول:-
المصافي الدقيقة Fine screens
وتكون المسافة الصافية بين قضبانها (2.5~5سم)
◾النوع الثاني:-
المصافي الواسعة Coarse screens
وتكون المسافة الصافية بين قضبانها (5~7.5سم)
📝تفضل المصافي الدقيقة في حالة وجود نسبة عالية من المواد العالقة حيث ستخفض الحمل عن أحواض الترسيب وتستخدم كذلك في حالة الاستغناء كلية عه أحواض الترسيب في بعض عمليات المعالجة وكذلك تستخدم المصافي الدقيقة عندما تكون مياه الصرف الصحي ستعالج جزئيا كحالة المدن الساحلية التي تصرف علي البحار
⬅️طريقة تنظيفها:-
🔹يوجد طريقتين لتنظيف المصافي
◾الطريقة الأولى:- يدويا
▪️ تكون للتصرفات التي اقل من 5000 م3 /يوم
▪️يتم التنظيف اليدوي باستعمال شوك تكون المسافة بين أسنانها تتناسب مع فتحات المصافي
▪️تنشأ قضبان المصافي بدرجة ميل تتراوح بين (45° ~ 60°) على الأفقي وذلك لتسهيل عمليه التنظيف
◾الطريقة الثانية:- ميكانيكيا
▪️ تكون للتصرفات التي أكبر من 5000 م3/ يوم
▪️ يكون مع المصافي الميكانيكية مصافي أخرى يدوية تستخدم في حالة الطوارئ
▪️يتكون المنظف الميكانيكي من مجموعة من الأمشاط تتحرك خلال الفتحات بصورة دورية لتجميع وفصل المواد المحجوزة على مدخل المصافي
▪️ تكون قضبان المصافي عمودية تقريباً أو بزاوية ميل( 80°) على الأفقي
📝 يتم التنظيف دوريا وبانتظام حتى لا يحدث انسداد لفتحات المصافي كما يؤدي تنظيفها بعد انسدادها إلى تدفق كمية كبيرة من مياه المجاري المحجوزة أمام المصافي الى داخل محطة المعالجة فجأة مما يسبب حمل زائد عن طاقة وحدات المعالجة ويؤدي إلى ضعف كفاءة هذه الوحدات. ❝
❞ فأوصدوا أبواب الماضي ، الماضي الميت ، وأغلقوا ابواب المستقبل ، المستقبل الذي لم يولد .. عندئذٍ تشعرون بالأمان ، الأمان بشأن يومكم ! أغلقوا أبواب الماضي ودعوا الماضي يدفن موتاه و أغلقوا أبواب الأمس الذي سار بالأغبياء إلى درب الموت المظلم . إن عبء الغد الذي يضاف إلى الأمس والذي نتحمله اليوم سيؤدي بك الى الإنهيار . أغلق أبواب المستقبل بقوة مثلما فعلت للماضي فالمستقبل هو اليوم ليس هناك غد فيوم خلاص الانسان هو الآن.. ❝ ⏤ديل كارنيجي
❞ فأوصدوا أبواب الماضي ، الماضي الميت ، وأغلقوا ابواب المستقبل ، المستقبل الذي لم يولد . عندئذٍ تشعرون بالأمان ، الأمان بشأن يومكم ! أغلقوا أبواب الماضي ودعوا الماضي يدفن موتاه و أغلقوا أبواب الأمس الذي سار بالأغبياء إلى درب الموت المظلم . إن عبء الغد الذي يضاف إلى الأمس والذي نتحمله اليوم سيؤدي بك الى الإنهيار . أغلق أبواب المستقبل بقوة مثلما فعلت للماضي فالمستقبل هو اليوم ليس هناك غد فيوم خلاص الانسان هو الآن. ❝
❞ الفكرة التي لا تُساعد صاحبها على تغيير أوضاع الأشياء من حوله تغييرًا يؤدي إلى ارتياحه ليست من الفكر في شيء ، أنه لا فرق بين الفكر و العمل ، لأن الفكر في حقيقته و في طبيعته هو برنامج للعمل. ❝ ⏤زكي نجيب محمود
❞ الفكرة التي لا تُساعد صاحبها على تغيير أوضاع الأشياء من حوله تغييرًا يؤدي إلى ارتياحه ليست من الفكر في شيء ، أنه لا فرق بين الفكر و العمل ، لأن الفكر في حقيقته و في طبيعته هو برنامج للعمل. ❝
❞ قد يكون اتخاذ قرار تغيير حياتك أمراً قوياً، لكن اتخاذ الخطوات للقيام بذلك غالباً ما يؤدي إلى الارتباك والقلق والخوف . قد تسأل نفسك ˝من أين أبدأ؟˝ أو ˝هل هذا صحيح؟. ❝ ⏤بريندون بيرشارد
❞ قد يكون اتخاذ قرار تغيير حياتك أمراً قوياً، لكن اتخاذ الخطوات للقيام بذلك غالباً ما يؤدي إلى الارتباك والقلق والخوف . قد تسأل نفسك ˝من أين أبدأ؟˝ أو ˝هل هذا صحيح؟. ❝