❞ كتاب “تانزاكو السعادة في عيون الصحافة والإعلام العربي” يعتبر كنزًا من الإبداع والتألق في عالم الصحافة والإعلام. من خلال محتواه الممتع والمفيد، يقدم الكتاب رؤية جديدة ومبتكرة لهذين المجالين، ويساهم في تطوير قدرات القراء وتحفيزهم على التفكير الإبداعي والتحليلي. كما يوفر فرصًا للمعلنين ورواد الأعمال لاستغلال المفاهيم والأفكار المطروحة في الكتاب لتحسين استراتيجياتهم في مجال الإعلام والصحافة.. ❝ ⏤محمد فتحي عبدالعال
❞ كتاب “تانزاكو السعادة في عيون الصحافة والإعلام العربي” يعتبر كنزًا من الإبداع والتألق في عالم الصحافة والإعلام. من خلال محتواه الممتع والمفيد، يقدم الكتاب رؤية جديدة ومبتكرة لهذين المجالين، ويساهم في تطوير قدرات القراء وتحفيزهم على التفكير الإبداعي والتحليلي. كما يوفر فرصًا للمعلنين ورواد الأعمال لاستغلال المفاهيم والأفكار المطروحة في الكتاب لتحسين استراتيجياتهم في مجال الإعلام والصحافة. ❝
❞ المخدرات التي تدخل كل بيت من خلال الإعلام الذي بعد عن وظيفته الأساسية في تعليم الناس، وبث الوعي بينهم، وتقديم الحق النافع الصحيح لهم ليُــحيوا وقته لا أن يُـضيعوه بالسفسطة والضلال.
مع أن القانون يجرم ما يحض على الخصومة والكراهية أو الطعن الشارد بغير حق، وقد جاء في القانون المصري: «لا يجوز بأى حال من الأحوال الترخيص أو التصريح بإنشاء أية وسيلة صحفية أو إعلامية أو موقع إلكتروني، أو السماح له بالاستمرار في ممارسة نشاطه متى كان يقوم على أساس تمييز ديني أو مذهبي، أو التفرقة بسبب الجنس أو الأصل، أو على أساس طائفي أو عِرْقي، أو تعصب جَهوي، أو إلى ممارسة نشاط معاد لمبادئ الديمقراطية، أو على نشاط ذي طابع سري، أو تحريض على الإباحية، أو على الكراهية أو العنف، أو تدعو إلى أي من ذلك أو تسمح به».
فهل نأمل أن يرجع هذا الإعلام لوظيفته المنشودة؟
وهل يبصر القائمون على هذا الصرح الكبير هذه السفسطة التي تحمل معها التعصب الجاهل والفكر الهادم، كما هي مهمتهم الموضوعة في القانون والذي ينص على: «وللمجلس الأعلى، للاعتبارات التي يقتضيها الأمن القومي، أن يمنع مطبوعات، أو صحف، أو مواد إعلامية أو إعلانية، صدرت أو جرى بثها من الخارج، من الدخول إلى مصر أو التداول أو العرض، وعلى المجلس أن يمنع تداول المطبوعات أو المواد الإباحية، أو التي تتعرض للأديان والمذاهب الدينية تعرضًا من شأنه تكدير السلم العام، أو التي تحض على التمييز أو العنف أو العنصرية أو الكراهية أو التعصب»؟!. ❝. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ المخدرات التي تدخل كل بيت من خلال الإعلام الذي بعد عن وظيفته الأساسية في تعليم الناس، وبث الوعي بينهم، وتقديم الحق النافع الصحيح لهم ليُــحيوا وقته لا أن يُـضيعوه بالسفسطة والضلال.
مع أن القانون يجرم ما يحض على الخصومة والكراهية أو الطعن الشارد بغير حق، وقد جاء في القانون المصري: «لا يجوز بأى حال من الأحوال الترخيص أو التصريح بإنشاء أية وسيلة صحفية أو إعلامية أو موقع إلكتروني، أو السماح له بالاستمرار في ممارسة نشاطه متى كان يقوم على أساس تمييز ديني أو مذهبي، أو التفرقة بسبب الجنس أو الأصل، أو على أساس طائفي أو عِرْقي، أو تعصب جَهوي، أو إلى ممارسة نشاط معاد لمبادئ الديمقراطية، أو على نشاط ذي طابع سري، أو تحريض على الإباحية، أو على الكراهية أو العنف، أو تدعو إلى أي من ذلك أو تسمح به».
فهل نأمل أن يرجع هذا الإعلام لوظيفته المنشودة؟
وهل يبصر القائمون على هذا الصرح الكبير هذه السفسطة التي تحمل معها التعصب الجاهل والفكر الهادم، كما هي مهمتهم الموضوعة في القانون والذي ينص على: «وللمجلس الأعلى، للاعتبارات التي يقتضيها الأمن القومي، أن يمنع مطبوعات، أو صحف، أو مواد إعلامية أو إعلانية، صدرت أو جرى بثها من الخارج، من الدخول إلى مصر أو التداول أو العرض، وعلى المجلس أن يمنع تداول المطبوعات أو المواد الإباحية، أو التي تتعرض للأديان والمذاهب الدينية تعرضًا من شأنه تكدير السلم العام، أو التي تحض على التمييز أو العنف أو العنصرية أو الكراهية أو التعصب»؟!. ❝
❞ يقول الله عز وجل في بدايات بعض سور القرآن: «الم»، «الر»، «كهيعص»، «حم»، «عسق».
يتساءل البعض: لماذا يعطينا الله تبارك وتعإلى كلمات لا نفهمها؟
-الجواب: الله عز وجل لا يعطينا ما لا نفهمه، وهذه الحروف المُـقطعة لها دور عظيم في البيان القرآني وإظهار فصاحته.
فهذه الحروف تفيد (التنبيه) لما سيعقبه من تحدّ وبيان لمن يعرض عن القرآن.
فكأنه يقول: أيها العرب، يا أعلم الناس باللغة، يا أعلم الناس بالفصاحة، يا من تتباهون بالكلمة وتُقيمون بها الأسواق بيعًا وشراءً، أيها البلغاء: (ا ل م ، ا ل
ر ، ح م ، ع س ق ، ك ه ي ع س ق ..) أليست هذه هي حروف اللغة العربية التي تتفاخرون بها وتؤلفون بها الأشعار والهجاء؟
لقد جاءكم كتاب من ربكم العظيم بهذه اللغة يتحدى العالمين أن يأتوا بمثله؛ بل بأقصر سورة من مثله!
يقول تعإلى: «وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ * فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ۖ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ «.
قال القرطبي في تفسيره لقوله تعإلى: «فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا»: (قوله (فإن لم تفعلوا) يعني في ما مضى، (ولن تفعلوا) أي : لن تطيقوا ذلك فيما يأتي، وفيه إثارة لهممهم وتحريك لنفوسهم، ليكون عجزهم بعد ذلك أبدع، وهذا من الغيوب التي أخبر بها القرآن قبل وقوعها).. ❝. ❝ ⏤محمد أحمد عبيد
❞ يقول الله عز وجل في بدايات بعض سور القرآن: «الم»، «الر»، «كهيعص»، «حم»، «عسق».
يتساءل البعض: لماذا يعطينا الله تبارك وتعإلى كلمات لا نفهمها؟
- الجواب: الله عز وجل لا يعطينا ما لا نفهمه، وهذه الحروف المُـقطعة لها دور عظيم في البيان القرآني وإظهار فصاحته.
فهذه الحروف تفيد (التنبيه) لما سيعقبه من تحدّ وبيان لمن يعرض عن القرآن.
فكأنه يقول: أيها العرب، يا أعلم الناس باللغة، يا أعلم الناس بالفصاحة، يا من تتباهون بالكلمة وتُقيمون بها الأسواق بيعًا وشراءً، أيها البلغاء: (ا ل م ، ا ل
ر ، ح م ، ع س ق ، ك ه ي ع س ق .) أليست هذه هي حروف اللغة العربية التي تتفاخرون بها وتؤلفون بها الأشعار والهجاء؟
لقد جاءكم كتاب من ربكم العظيم بهذه اللغة يتحدى العالمين أن يأتوا بمثله؛ بل بأقصر سورة من مثله!
قال القرطبي في تفسيره لقوله تعإلى: «فَإِن لَّمْ تَفْعَلُوا وَلَن تَفْعَلُوا»: (قوله (فإن لم تفعلوا) يعني في ما مضى، (ولن تفعلوا) أي : لن تطيقوا ذلك فيما يأتي، وفيه إثارة لهممهم وتحريك لنفوسهم، ليكون عجزهم بعد ذلك أبدع، وهذا من الغيوب التي أخبر بها القرآن قبل وقوعها). ❝