❞ سلسله من حڪاوي ملاذ
جاء لخطبتي ذاك الشاب الذي رأيته منذ شهرين بجوار مسجد الأمام علي، وقعت عيناي على عينيه، شردت قليلًا وابتعدت قائلة لنفسي: ذاك الشخص نفسه الذي رأيته بحلمي، بِت أفكر به كثيرًا وأدعو ربي ليلًا ونهارًا, حتى جاء اليوم الموعود وطرق باب المنزل، ودلف إلى الداخل بصحبة أمه العزيزة، سمعته يتحدث مع أبي قائلًا : منذ شهرين وأنا أقف بجوار مسجد الأمام علي، رأيت ابنتك ووقعت عيناي، عليها، ومنذ ذاك اليوم وهي لا تفارقني، كُنت أصلي إمامًا في المسجد وأدعو والناس تقول آمين، وعندما أقيم الليل، هي أول دعواتي وهي الأخيرة، عاهدتُ نفسي ألا أميل لغيرها، ودعوت ربي بأن يجعلها لي، وسوف أحفظها في عيني، واليوم أخبرت أمي بأنني سوف أتقدم لخطبتها، وها نحن أتينا نطلب يدها منك، وأتمنى بأنك توافق ونقول آمين، أدمعت عيناي مبتسمة على هذا الحديث الذي بالكاد أخذ قلبي، وسمعت أبي يقول: لن أجد أفضل منك لابنتي، جاءت أمي وقالت لي: هنيئًا لكِ وهنيئًا له، غدًا سوف نقيم حفلة خطبتكِ، ارتميت بحضن أمي وابتسامتي لا تفارقني، وفي الغد تعالت أصوات أناشيد إسلامية مُعلنة عن أول مناسبة في بيتنا، جاء ومعه عائلته الصغيرة الحنونة، وقف بجانبي وهداني باقة من الزهور المفضلة لدي، ومال على أذني قائلًا: أحبك.
ڪ | همت أحمد حسن أحمد| مَلَاذ. ❝ ⏤هِمَّتْ أَحْمَد حَسَّنَ أَحْمَدُ \’ مَلَاذ
❞ سلسله من حڪاوي ملاذ
جاء لخطبتي ذاك الشاب الذي رأيته منذ شهرين بجوار مسجد الأمام علي، وقعت عيناي على عينيه، شردت قليلًا وابتعدت قائلة لنفسي: ذاك الشخص نفسه الذي رأيته بحلمي، بِت أفكر به كثيرًا وأدعو ربي ليلًا ونهارًا, حتى جاء اليوم الموعود وطرق باب المنزل، ودلف إلى الداخل بصحبة أمه العزيزة، سمعته يتحدث مع أبي قائلًا : منذ شهرين وأنا أقف بجوار مسجد الأمام علي، رأيت ابنتك ووقعت عيناي، عليها، ومنذ ذاك اليوم وهي لا تفارقني، كُنت أصلي إمامًا في المسجد وأدعو والناس تقول آمين، وعندما أقيم الليل، هي أول دعواتي وهي الأخيرة، عاهدتُ نفسي ألا أميل لغيرها، ودعوت ربي بأن يجعلها لي، وسوف أحفظها في عيني، واليوم أخبرت أمي بأنني سوف أتقدم لخطبتها، وها نحن أتينا نطلب يدها منك، وأتمنى بأنك توافق ونقول آمين، أدمعت عيناي مبتسمة على هذا الحديث الذي بالكاد أخذ قلبي، وسمعت أبي يقول: لن أجد أفضل منك لابنتي، جاءت أمي وقالت لي: هنيئًا لكِ وهنيئًا له، غدًا سوف نقيم حفلة خطبتكِ، ارتميت بحضن أمي وابتسامتي لا تفارقني، وفي الغد تعالت أصوات أناشيد إسلامية مُعلنة عن أول مناسبة في بيتنا، جاء ومعه عائلته الصغيرة الحنونة، وقف بجانبي وهداني باقة من الزهور المفضلة لدي، ومال على أذني قائلًا: أحبك.
ڪ | همت أحمد حسن أحمد| مَلَاذ. ❝
❞ عندما تمسك بالورقة والقلم لتتحدث عن أي موضوع يخصُّ الأسرة مثل الزواج والتربية، فإن قلمك ينساب ليخطَّ أجمل العبارات وأسماها.
قد تكون مُصيبًا أو مخطئًا في وجهة نظرك، أيًّا كان فإنها جميعًا اجتهادات وتجارب مررت بها أو عاصرتها أو شاهدتها في عملك أو في حياتك الشخصية، وبما أننا بشر فإن مساحة الخطأ واردة، وشيئًا فشيئًا تتقبل هذا الزلل من بشريَّتك.
لكن مشاعرك تختلف تمامًا عندما تكتب عن الطلاق.
تشعر برجفة في قلبك، في أصابع يديك، تكتب ثم تمحو، ثم تكتب وتمحو، وقد لا تكتب كلمة واحدة لمدة أشهر، وها هي دار النشر تنتظرك حتى تنهي كتابك في الوقت المحدد.
وتظل في صراع هكذا:
أكتب ماذا؟
ماذا سأكتب في الطلاق؟
ولماذا أكتب فيه؟
يا الله!
ما كل هذا الألم؟ كيف ستخطُّ يدي كل هذا الوجع؟
كيف سأتحدث عن كسرة القلب؟
عن الحزن؟
عن الأرق؟
عن الأذى؟
عن الاختلاف الذي يؤدي إلى خلاف أو صراع؟ وربما قد يؤدي بالبعض إلى المحاكم.
هذان القلبان اللذان التقيا وأحبَّا بعضهما، امتزجَا حتى ظنَّا أنه لا فراق يومًا،
ها هما الآن يخطان بيديهما أو بيد أحدهما نهاية علاقة سامية!
ثم تعود لتسأل نفسك من جديد أسئلة وجودية لا تجد لها إجابة شافية:
بالله لمَ يحدث ذلك؟
لماذا لا يتفاهم الطرفان بسهولة؟
لم لا يجلسان جلسة هادئة ويحكيان صراعاتهما، أفكارهما، مشاعر كلٍّ منهما للآخر؟
لم لا يتحدث كل طرف عن احتياجاته؟
ولم لا ينفذ كل طرف واجباته تجاه الآخر؟
ما كل هذه التعقيدات؟ ولماذا كل هذا الكبر والعند؟
تساؤلات لا حصر لها تنتابك، لا تجد لها أي إجابة منطقية، أو على الأقل إجابة تشفع لهذا الحب حتى يعيش وينمو ويزدهر بدلًا من أن يختنق أو يغرق.
وفجأة!
يهديك الله إلى إجابة ترضيك.
بل عدة إجابات:
من قال إن الطلاق شرٌّ في جميع الأحوال أو في مجمله؟
أليس الله قد شرعه حتى يكون انفراجة بعد ضيق؟
ويسر من بعد عسر؟
وتنفس بعد اختناق؟
ورحمة بعد ألم وقسوة وعذاب؟
لماذا نراه شرًّا؟!
بالطبع لا أحد يريد أن يخسر، ولا أن يفقد عزيزًا، ولا أن ينفصل عمَّن يحب.
لكن هذه هي الدنيا، نحن نتغير، تتغير أفكارنا، نظرتنا إلى الأمور، مشاعرنا.
نحتاج من وقت لآخر إلى توكيد الحب، إلى عمل عملية تغيير كبيرة في علاقتنا حتى لا يقتلها الملل.
نحتاج أن نختار الطريقة التي نعيش بها، دون ألم، نعيش في راحة، لا نبتغي السعادة الدائمة المستمرة كل يوم لأننا لسنا في الجنة، بل نطلب فقط أن نرتاح ولو قليلًا، أن نشعر بسلام وسكينة.
في ظل هذه الدوامة الحياتية التي لا تنتهي تحتاج إلى من تستند برأسك على كتفه وأنت مطمئن.
وإن لم يكن هذا الشخص هو القلب وهو الاحتواء والسند، هو الذي تهرع إليه وقت الشدة كما هرع نبينا الكريم إلى خديجة -رضي الله عنها- قائلًا: «دثِّروني زمِّلوني»، فما كان منها إلا أن احتضنته وضمته بين ذراعيها على الرغم من أنها لم تكن تعلم أي شيء بعد عن رسالته.
ماذا إن لم يكن ذاك الشخص سندًا لك؟
بل ماذا إن كان العكس تمامًا؟
صار يؤذي أكثر مما يريح، صارت مواقف الألم معه أكثر من مواقف السعادة والراحة، صرت تجد راحتك بعيدًا عنه وتتمنى أن يأتي اليوم الذي تعلن فيه خلاصك منه …
فلمَ الاستمرار في حياة مؤلمة؟!
لم الاستمرار في شيء ماسخ لا طعم له؟
لم نردد دومًا أننا مضطرون في حين أننا غير مضطرين؟!
ماذا لو كان الاضطرار في بعض الأوقات ليس اضطرارًا؟
ماذا إن كان برغبة منا؟
رغبة خفية ما زالت تداعبنا، ربما خوفًا من التغيير، من نظرة المجتمع، من ألم قد لا نحتمله، أو ربما خوفًا من الوحدة أو خوفًا من المجهول. كل ذلك يؤخِّر اتخاذ القرار يومًا بعد يوم، ومع تأخر القرار تزداد الحيرة ويزداد معها الألم.
إذن لم كل هذا العذاب؟ لِم نضيِّق واسعًا وقد وسَّعه الله علينا؟ سبحانه الذي خلقنا يعلم طاقتنا، يعلم قدرتنا على التحمل؛ لذا شرَّع الله لنا الطلاق.. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ عندما تمسك بالورقة والقلم لتتحدث عن أي موضوع يخصُّ الأسرة مثل الزواج والتربية، فإن قلمك ينساب ليخطَّ أجمل العبارات وأسماها.
قد تكون مُصيبًا أو مخطئًا في وجهة نظرك، أيًّا كان فإنها جميعًا اجتهادات وتجارب مررت بها أو عاصرتها أو شاهدتها في عملك أو في حياتك الشخصية، وبما أننا بشر فإن مساحة الخطأ واردة، وشيئًا فشيئًا تتقبل هذا الزلل من بشريَّتك.
لكن مشاعرك تختلف تمامًا عندما تكتب عن الطلاق.
تشعر برجفة في قلبك، في أصابع يديك، تكتب ثم تمحو، ثم تكتب وتمحو، وقد لا تكتب كلمة واحدة لمدة أشهر، وها هي دار النشر تنتظرك حتى تنهي كتابك في الوقت المحدد.
وتظل في صراع هكذا:
أكتب ماذا؟
ماذا سأكتب في الطلاق؟
ولماذا أكتب فيه؟
يا الله!
ما كل هذا الألم؟ كيف ستخطُّ يدي كل هذا الوجع؟
كيف سأتحدث عن كسرة القلب؟
عن الحزن؟
عن الأرق؟
عن الأذى؟
عن الاختلاف الذي يؤدي إلى خلاف أو صراع؟ وربما قد يؤدي بالبعض إلى المحاكم.
هذان القلبان اللذان التقيا وأحبَّا بعضهما، امتزجَا حتى ظنَّا أنه لا فراق يومًا،
ها هما الآن يخطان بيديهما أو بيد أحدهما نهاية علاقة سامية!
ثم تعود لتسأل نفسك من جديد أسئلة وجودية لا تجد لها إجابة شافية:
بالله لمَ يحدث ذلك؟
لماذا لا يتفاهم الطرفان بسهولة؟
لم لا يجلسان جلسة هادئة ويحكيان صراعاتهما، أفكارهما، مشاعر كلٍّ منهما للآخر؟
لم لا يتحدث كل طرف عن احتياجاته؟
ولم لا ينفذ كل طرف واجباته تجاه الآخر؟
ما كل هذه التعقيدات؟ ولماذا كل هذا الكبر والعند؟
تساؤلات لا حصر لها تنتابك، لا تجد لها أي إجابة منطقية، أو على الأقل إجابة تشفع لهذا الحب حتى يعيش وينمو ويزدهر بدلًا من أن يختنق أو يغرق.
وفجأة!
يهديك الله إلى إجابة ترضيك.
بل عدة إجابات:
من قال إن الطلاق شرٌّ في جميع الأحوال أو في مجمله؟
أليس الله قد شرعه حتى يكون انفراجة بعد ضيق؟
ويسر من بعد عسر؟
وتنفس بعد اختناق؟
ورحمة بعد ألم وقسوة وعذاب؟
لماذا نراه شرًّا؟!
بالطبع لا أحد يريد أن يخسر، ولا أن يفقد عزيزًا، ولا أن ينفصل عمَّن يحب.
لكن هذه هي الدنيا، نحن نتغير، تتغير أفكارنا، نظرتنا إلى الأمور، مشاعرنا.
نحتاج من وقت لآخر إلى توكيد الحب، إلى عمل عملية تغيير كبيرة في علاقتنا حتى لا يقتلها الملل.
نحتاج أن نختار الطريقة التي نعيش بها، دون ألم، نعيش في راحة، لا نبتغي السعادة الدائمة المستمرة كل يوم لأننا لسنا في الجنة، بل نطلب فقط أن نرتاح ولو قليلًا، أن نشعر بسلام وسكينة.
في ظل هذه الدوامة الحياتية التي لا تنتهي تحتاج إلى من تستند برأسك على كتفه وأنت مطمئن.
وإن لم يكن هذا الشخص هو القلب وهو الاحتواء والسند، هو الذي تهرع إليه وقت الشدة كما هرع نبينا الكريم إلى خديجة -رضي الله عنها- قائلًا: «دثِّروني زمِّلوني»، فما كان منها إلا أن احتضنته وضمته بين ذراعيها على الرغم من أنها لم تكن تعلم أي شيء بعد عن رسالته.
ماذا إن لم يكن ذاك الشخص سندًا لك؟
بل ماذا إن كان العكس تمامًا؟
صار يؤذي أكثر مما يريح، صارت مواقف الألم معه أكثر من مواقف السعادة والراحة، صرت تجد راحتك بعيدًا عنه وتتمنى أن يأتي اليوم الذي تعلن فيه خلاصك منه …
فلمَ الاستمرار في حياة مؤلمة؟!
لم الاستمرار في شيء ماسخ لا طعم له؟
لم نردد دومًا أننا مضطرون في حين أننا غير مضطرين؟!
ماذا لو كان الاضطرار في بعض الأوقات ليس اضطرارًا؟
ماذا إن كان برغبة منا؟
رغبة خفية ما زالت تداعبنا، ربما خوفًا من التغيير، من نظرة المجتمع، من ألم قد لا نحتمله، أو ربما خوفًا من الوحدة أو خوفًا من المجهول. كل ذلك يؤخِّر اتخاذ القرار يومًا بعد يوم، ومع تأخر القرار تزداد الحيرة ويزداد معها الألم.
إذن لم كل هذا العذاب؟ لِم نضيِّق واسعًا وقد وسَّعه الله علينا؟ سبحانه الذي خلقنا يعلم طاقتنا، يعلم قدرتنا على التحمل؛ لذا شرَّع الله لنا الطلاق. ❝
❞ هو الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد..
اللهم أصمد قلوبنا إليك، واجعلنا لا نطلب غيرك ولا نسأل سواك ولا نستغيث بأحد من خلقك يا الله.. 🤍. ❝ ⏤على بن جابر الفيفى
❞ هو الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.
اللهم أصمد قلوبنا إليك، واجعلنا لا نطلب غيرك ولا نسأل سواك ولا نستغيث بأحد من خلقك يا الله. 🤍. ❝
❞ الحب ذو الهدف النبيل
ذلك الشعور الساحر الذي يجعل العالم يدور ومعجز ورائع نعم ... إن الحب النبيل الذي يجمع بين رجل وامرأة أمر غامض . حتى إنه يتحدى التعاريف البسيطة. إنه أكثر الحالات إرباكاً وخداعاً، ومع ذلك فإنه ويا للغرابة - من أكثر المشاعر التي نطلبها ونرغب فيها. إنه ذلك الشعور الذي نقول إننا لا نستطيع السيطرة عليه. ❝ ⏤ليل لاونديس
❞ الحب ذو الهدف النبيل
ذلك الشعور الساحر الذي يجعل العالم يدور ومعجز ورائع نعم .. إن الحب النبيل الذي يجمع بين رجل وامرأة أمر غامض . حتى إنه يتحدى التعاريف البسيطة. إنه أكثر الحالات إرباكاً وخداعاً، ومع ذلك فإنه ويا للغرابة - من أكثر المشاعر التي نطلبها ونرغب فيها. إنه ذلك الشعور الذي نقول إننا لا نستطيع السيطرة عليه. ❝
❞ بسم الله الرحمن الرحيم
الكاتبة : رفيدة الحداد
الحساب الالكتروني
أتمنى لكم قراءه ممتعة
اول رواياتي رواية يمنية بعنوان :
حقيقة وجع
الأماني لنا والاحلام لغيرنا .
خلونا نبدأ .....
البـــــــــــــارت الاول
في مدينة صنعاء اليمن وتحديدا من بيت ابو عبدالله كانت ليلى جالسة في غرفتها تراسل صحباتها على خرجة بكره عند واحده من زميلاتها
شافتها منى ˝ليلى متصله الان ˝ ابتسمت وقالت خليني ادخل اراسلها ...
منى : بخخخ
ليلى : يمه خوفتيني ههه
منى : انتي وميين ؟
ليلى : جالسه اراسل صحباتي نتفق على خرجت بكره عند واحده من البنات
منى : همم . الله يسعدش
ليلى : اميين
_ليلى خريجه ثانوية عمرها 19.شعرها كيري لونة بني بشرتها بيضاء عليها عيون عسليه نحيله الجسم لها انف صغير .طيوبه حبوبه ملفتة بطبيعتها ..
_منى صاحبة ليلى الكترونيه تعرفت عليها منى من السناب شات عمرها 18 قلبها طيب وعفوية وتمشي على نياتها
سكرت ليلى الجوال وارتمت فوق السرير من التعب وغفت في نوم عميق .
نروح لكنده عند عبدالله خلص يكتب التكليف تمدد على الاريكه واخذ الجوال يتصل ل امه فتحت ام عبدالله الخط : هلا با ابني
عبدالله : هلا بامي هلا بروح عبدالله
ام عبدالله نزلت دموعها من شافت صورة ابنها : كيف حالك يا ابني اخبارك طمني عنك ؟
عبدالله: الحمدالله تمام يا امي دام سمعت صوتش فانا بخير كيف صحتش انتي كيف ابي وخواتي ؟
ام عبدالله : الحمدالله يمه الحمدالله ابوك عاده ما قد جاء من شغله والبنات نامو تعرف ليلى وقتها 10 المساء تنام واختك ابرار تلاقيها جالسه تلعب .
عبدالله : الله يحفضهن يمه سلمي عليهم خيراات ( كثير )وعلى ابي
ام عبدالله : الله يسلمك يا ولدي كيف دراستك وكيف ايامك ؟
عبدالله : ااااااااح يمه تعرفي الغربه عذاب والدراسه الحمدالله باقي هذه السنه وارجع لبلادي وارضي وموطني اليمن
ام عبدالله : ان شاء الله يمه اهمشي انتبه نشتي شهاده ترفع الراس يا ابني و نفتخر فيك
عبدالله : ان شاء الله يمه مع السلامة
ام عبدالله : الله معك يا ابني
سكرت الخط دخل ابو عبدالله : السلام عليكم
ام عبدالله : هلا وعليكم السلام كيف حالك يا ابو عبدالله كيف الشغل ان شاء الله مايكون متعبك
ابو عبدالله : الحمدالله مشي على خير انتي عارفة مواضيع الصرافه مره يرتفع ومره يهبط خليها على الله
ام عبدالله : الله يعينك , الان كان عبدالله بيكلمني على الايمو بيسلم عليك قده نحيف زياده
ابو عبدالله : الله يعينه هانت ما عاد باقي غير هذه السنه ونسافر لعنده نحضر حفل تخرجه وزفيناه لبلاده اليمن بين اهله وناسه
ام عبدالله : ان شاءالله الغربه عذبة قلبة الله يعينه
ابو عبدالله : اميين
_ابو عبدالله اسمه عابد عمره 54 راجل ملتزم بججد عليه قوانين صارمه في البيت له هيبة في البيت وخارج البيت خريج صيدلة لكن الظروف والوضع اجبر انه يترك عمله ويشتغل في صرافة لكن الحمدالله الان اصبح مدير شركه صرافة *****
_ام عبدالله اسمها اروى عمرها 40 امراه حنونة على بيتها وعيالها اهمشي عندها عيالها طباخه ماهره طبخها يجنن وابو عبدالله ما يحب الا ياكل من يدها.
_عبدالله الابن الاكبر عمره 27 مبتعث الى كنده بيدرس طب عام وهذه السنه اخر سنه له في الجامعة رجال وسيم عليه جسم رياضي اسمر شعره مصفف عليه لحيه مرسومه انفه مثل الموس ياخذ من ابوه بالهيبه ذكاءه اكبر من ذكاء اخته ليلى مجتهد في دراسته .
عند منى كانت جالسه في غرفتها على السناب شات تراسل سهى اللي عادها اتعرفت عليها من فتره
سهى : ي منى اشتي اشوفش
منى : طيب فين اشوفش تعالي عندي
سهى : لا ما اقدر اجي عندش اني تعالي انتي عندي او نلتقي في أي كافيه
منى : لا عندنا ما يصلح البنت تروح كافيهات ومنتزهات
سهى : طيب تعالي لعندي للبيت
منى : ما اقدر عمتي ماراح ترضي
سهى: اووف خلاص يالله مع السلامه
منى : وش فيش زعلتي
سهى : لا مازعلت بروح اكمل كم شغله
منى: الله معش
سهى : ومعش
سكرت سهى الجوال وهي تفكر كيف تجيب منى لعندها رن الجوال رفع السماعه سهى : هلا بشيخ الشباب
عامر : هلا كيفك يا شيخ وينك ذي الايام مختفي ولا عاد لك صوت ليكون عندك وحده
سهى : ههه لا ابد جالس افكر اشلون احل التكاليف وانا مالي خلق
عامر : يالله ياشيخ من متى وانت مجتهد
طلال : ياشيخ مش موضوع اجتهاد امي كسرت راسي بالدرجات
عامر : اقولك تعال خلينا نروح أي سوق او مول نكيف فيه وهناك نرقم وناخذ راحتنا
طلال فكر بمنى: طيب الان جايلك نفتهن (نرتاح ) شويه
سكر طلال الجوال قام اتجهز ولبس استشور شعره حط له من عطره الفخم ونزل شاف امه المعاقه جالسه تتابع الاخبار ما عبرها مشي بيخرج امه تنادي طلال
طلال صاح باعلى صوته : اصصصصصصه اش تشتي مني
ام طلال نزلت دمعتها من القهر : ياولدي احنا بحاجة فلوس اني واخواتك ماعندنا شي ناكله في المطبخ
طلال:وانا اش افعل ما اسوي اخرجي اشحتي انتي وبناتك انا مالي دخل فيكم . خرج ورزع (سكر ) الباب بقوة
ام طلال جلست تبكي بناتها سمعوا الصياح راحوا لعند امهم خلاص يمه الله يهيدك يا طلال الله يهديك
ام طلال بين دموعها قالت : اسمعوني يابناتي احنا ماعندنا شي ناكله ضروري ندور لنا شغل عشان نعيش
سلمى بعفويه الاطفال : يعني ياماما بنخرث نثحث بالثالع ديما تال تلال
ام طلال تمسح عليها : لا يمه احنا ما بنشحت ابدا بنخرج نطلب باب الله رفعت نظرها لعند سلوى سميره : روحوا للبقاله اللي جنب بيتنا قولي له ام طلال تقولك تسلفنا شوية بطاط بنسوي حمريه عشان تخرجي انتي واختش للشارع وتبيعوا
سلوى وسميره : طيب يمه
_طلال( الذي اسمها سهى بااسم متنكر )عمره 21ولد مغرور شايف نفسه عاق لامه مايحب الدراسه واغلب وقته مع صاحبه عامر في الاسواق والمولات بيرقم البنات حياته لعب وبلا هدف اكثر همه نفسه ويرضي غروره فقط
_عامر صاحب السوء لطلال والروح بالروح عمره 22 كل حياته بين الشوارع والتلوي (الخرجات )
_ ام طلال امراه معاقه ما تقدر تمشي الا على كرسي متحرك حصلها حادث كانوا مروحين من العمره واتوفى ابو طلال بذا الحادث وهي اصبحت معاقه عمرها 45سنه عندها طلال و ثلاث بنات سلمى عمرها 5 سنوات وسميره 12 سنه وسلوى 16 سنه
نرجع لبيت ابو عبدالله وتحديدا عند ليلى صحت من النوم قامت نزلت لعند امها : يمه وش بتسوي لنا للغداء اليوم ؟
ام عبدالله ابتسمت : بسوي لكم زربيان تعالي ساعديني قطعي البصل
ليلى : حااضر يا احلى ام في الدنيا
بعد صمت ساد للدقائق ليللى : يمه اليوم يسرى بتعزمنا عندها اني والبنات الصف
ام عبدالله : وتشتي تروحي
ليلى : ايوه البنات كلهم بيجتموا وبينتكلم عن النتائج متى بتتطلع وايش بندرس بعد التخرج
ام عبالله : فكرة الجامعه ابعديها من راسش ابوش ما يعجبه الجامعات
ليلى : وش فيها يعني اني بروح ادرس وبهتم بدراستي ما بسوي شي ثاني
ام عبدالله : تمام ذلحين شوفي البصل لا تحرق
ليلى تكدر حالها هي حلمها تصير دكتوره بزعل : ططيب بروح اليوم عند يسرى تمام ؟
ام عبدالله : تمام انتي واختش ابرار لكن بالاول شوفي ابوش
ليلى بين نفسها يالله احنا والقوانين الصارمه : تمام
كملت تساعد امها طلعت غرفتها دخلت الحمام تاخذ لها شور سريع اسشورت شعرها وخلته مفتوح ولبست فستان قصير اسود لتحت الركبه ومفتوح من وراء ظهرها وماسك من عند صدرها صاير عليها انيق برز بياض ونحف جسمها وضعت الروج الاحمر الفاقع على شفايفها . لبست الجلباب حق الصلاه عشان تنزل لان ابوها فيه .
نزلت ساعدت امها بالغداء وجهزت السفرة وقدموا على الغداء ابو عبدالله : بسم الله والكل قال : بسم الله
بصمت يعم المكان قالت ليلى : بابا بروح اليوم عند يسرى
ابو عبدالله : تمام روحي انتي واختش
ليلى : تمام
ام عبدالله : لكن لا تتاخري تمام
ليلى هزت راسها بنعم .
تتوقعون وش بيصير لابطالنا
*منى هل بتعرف ان سهى هو طلال
*وماذا هدف طلال من تعارفه من منى
* وكيف مصير ام طلال وبناتها مع ابنها العاصي ومصاعب الحياه
*وماذا سيحدث مع عامر في الايام القادمه
*وماذا عن ليلى كيف ستمر ايامها واحلامها
*و عن عبدالله ودراسته ماذا تخبي له الايام
احداث كثيره وشخصيات جديده ستظهر في الايام القادمة انتظرونا في البارت القادم ودمتم بود . ❝ ⏤رفيدة عبد الباسط الحداد
❞ بسم الله الرحمن الرحيم
الكاتبة : رفيدة الحداد
الحساب الالكتروني
أتمنى لكم قراءه ممتعة
اول رواياتي رواية يمنية بعنوان :
حقيقة وجع
الأماني لنا والاحلام لغيرنا .
خلونا نبدأ ...
البـــــــــــــارت الاول
في مدينة صنعاء اليمن وتحديدا من بيت ابو عبدالله كانت ليلى جالسة في غرفتها تراسل صحباتها على خرجة بكره عند واحده من زميلاتها
ليلى : جالسه اراسل صحباتي نتفق على خرجت بكره عند واحده من البنات
منى : همم . الله يسعدش
ليلى : اميين
_ليلى خريجه ثانوية عمرها 19.شعرها كيري لونة بني بشرتها بيضاء عليها عيون عسليه نحيله الجسم لها انف صغير .طيوبه حبوبه ملفتة بطبيعتها .
_منى صاحبة ليلى الكترونيه تعرفت عليها منى من السناب شات عمرها 18 قلبها طيب وعفوية وتمشي على نياتها
سكرت ليلى الجوال وارتمت فوق السرير من التعب وغفت في نوم عميق .
نروح لكنده عند عبدالله خلص يكتب التكليف تمدد على الاريكه واخذ الجوال يتصل ل امه فتحت ام عبدالله الخط : هلا با ابني
عبدالله : هلا بامي هلا بروح عبدالله
ام عبدالله نزلت دموعها من شافت صورة ابنها : كيف حالك يا ابني اخبارك طمني عنك ؟
عبدالله: الحمدالله تمام يا امي دام سمعت صوتش فانا بخير كيف صحتش انتي كيف ابي وخواتي ؟
ام عبدالله : الحمدالله يمه الحمدالله ابوك عاده ما قد جاء من شغله والبنات نامو تعرف ليلى وقتها 10 المساء تنام واختك ابرار تلاقيها جالسه تلعب .
عبدالله : الله يحفضهن يمه سلمي عليهم خيراات ( كثير )وعلى ابي
ام عبدالله : الله يسلمك يا ولدي كيف دراستك وكيف ايامك ؟
عبدالله : ااااااااح يمه تعرفي الغربه عذاب والدراسه الحمدالله باقي هذه السنه وارجع لبلادي وارضي وموطني اليمن
ام عبدالله : ان شاء الله يمه اهمشي انتبه نشتي شهاده ترفع الراس يا ابني و نفتخر فيك
عبدالله : ان شاء الله يمه مع السلامة
ام عبدالله : الله معك يا ابني
سكرت الخط دخل ابو عبدالله : السلام عليكم
ام عبدالله : هلا وعليكم السلام كيف حالك يا ابو عبدالله كيف الشغل ان شاء الله مايكون متعبك
ابو عبدالله : الحمدالله مشي على خير انتي عارفة مواضيع الصرافه مره يرتفع ومره يهبط خليها على الله
ام عبدالله : الله يعينك , الان كان عبدالله بيكلمني على الايمو بيسلم عليك قده نحيف زياده
ابو عبدالله : الله يعينه هانت ما عاد باقي غير هذه السنه ونسافر لعنده نحضر حفل تخرجه وزفيناه لبلاده اليمن بين اهله وناسه
ام عبدالله : ان شاءالله الغربه عذبة قلبة الله يعينه
ابو عبدالله : اميين
_ابو عبدالله اسمه عابد عمره 54 راجل ملتزم بججد عليه قوانين صارمه في البيت له هيبة في البيت وخارج البيت خريج صيدلة لكن الظروف والوضع اجبر انه يترك عمله ويشتغل في صرافة لكن الحمدالله الان اصبح مدير شركه صرافة ***
_ام عبدالله اسمها اروى عمرها 40 امراه حنونة على بيتها وعيالها اهمشي عندها عيالها طباخه ماهره طبخها يجنن وابو عبدالله ما يحب الا ياكل من يدها.
_عبدالله الابن الاكبر عمره 27 مبتعث الى كنده بيدرس طب عام وهذه السنه اخر سنه له في الجامعة رجال وسيم عليه جسم رياضي اسمر شعره مصفف عليه لحيه مرسومه انفه مثل الموس ياخذ من ابوه بالهيبه ذكاءه اكبر من ذكاء اخته ليلى مجتهد في دراسته .
عند منى كانت جالسه في غرفتها على السناب شات تراسل سهى اللي عادها اتعرفت عليها من فتره
سهى : ي منى اشتي اشوفش
منى : طيب فين اشوفش تعالي عندي
سهى : لا ما اقدر اجي عندش اني تعالي انتي عندي او نلتقي في أي كافيه
منى : لا عندنا ما يصلح البنت تروح كافيهات ومنتزهات
سهى : طيب تعالي لعندي للبيت
منى : ما اقدر عمتي ماراح ترضي
سهى: اووف خلاص يالله مع السلامه
منى : وش فيش زعلتي
سهى : لا مازعلت بروح اكمل كم شغله
منى: الله معش
سهى : ومعش
سكرت سهى الجوال وهي تفكر كيف تجيب منى لعندها رن الجوال رفع السماعه سهى : هلا بشيخ الشباب
عامر : هلا كيفك يا شيخ وينك ذي الايام مختفي ولا عاد لك صوت ليكون عندك وحده
سهى : ههه لا ابد جالس افكر اشلون احل التكاليف وانا مالي خلق
عامر : يالله ياشيخ من متى وانت مجتهد
طلال : ياشيخ مش موضوع اجتهاد امي كسرت راسي بالدرجات
عامر : اقولك تعال خلينا نروح أي سوق او مول نكيف فيه وهناك نرقم وناخذ راحتنا
طلال فكر بمنى: طيب الان جايلك نفتهن (نرتاح ) شويه
سكر طلال الجوال قام اتجهز ولبس استشور شعره حط له من عطره الفخم ونزل شاف امه المعاقه جالسه تتابع الاخبار ما عبرها مشي بيخرج امه تنادي طلال
طلال صاح باعلى صوته : اصصصصصصه اش تشتي مني
ام طلال نزلت دمعتها من القهر : ياولدي احنا بحاجة فلوس اني واخواتك ماعندنا شي ناكله في المطبخ
طلال:وانا اش افعل ما اسوي اخرجي اشحتي انتي وبناتك انا مالي دخل فيكم . خرج ورزع (سكر ) الباب بقوة
ام طلال جلست تبكي بناتها سمعوا الصياح راحوا لعند امهم خلاص يمه الله يهيدك يا طلال الله يهديك
ام طلال بين دموعها قالت : اسمعوني يابناتي احنا ماعندنا شي ناكله ضروري ندور لنا شغل عشان نعيش
ام طلال تمسح عليها : لا يمه احنا ما بنشحت ابدا بنخرج نطلب باب الله رفعت نظرها لعند سلوى سميره : روحوا للبقاله اللي جنب بيتنا قولي له ام طلال تقولك تسلفنا شوية بطاط بنسوي حمريه عشان تخرجي انتي واختش للشارع وتبيعوا
سلوى وسميره : طيب يمه
_طلال( الذي اسمها سهى بااسم متنكر )عمره 21ولد مغرور شايف نفسه عاق لامه مايحب الدراسه واغلب وقته مع صاحبه عامر في الاسواق والمولات بيرقم البنات حياته لعب وبلا هدف اكثر همه نفسه ويرضي غروره فقط
_عامر صاحب السوء لطلال والروح بالروح عمره 22 كل حياته بين الشوارع والتلوي (الخرجات )
_ ام طلال امراه معاقه ما تقدر تمشي الا على كرسي متحرك حصلها حادث كانوا مروحين من العمره واتوفى ابو طلال بذا الحادث وهي اصبحت معاقه عمرها 45سنه عندها طلال و ثلاث بنات سلمى عمرها 5 سنوات وسميره 12 سنه وسلوى 16 سنه
نرجع لبيت ابو عبدالله وتحديدا عند ليلى صحت من النوم قامت نزلت لعند امها : يمه وش بتسوي لنا للغداء اليوم ؟
بعد صمت ساد للدقائق ليللى : يمه اليوم يسرى بتعزمنا عندها اني والبنات الصف
ام عبدالله : وتشتي تروحي
ليلى : ايوه البنات كلهم بيجتموا وبينتكلم عن النتائج متى بتتطلع وايش بندرس بعد التخرج
ام عبالله : فكرة الجامعه ابعديها من راسش ابوش ما يعجبه الجامعات
ليلى : وش فيها يعني اني بروح ادرس وبهتم بدراستي ما بسوي شي ثاني
ام عبدالله : تمام ذلحين شوفي البصل لا تحرق
ليلى تكدر حالها هي حلمها تصير دكتوره بزعل : ططيب بروح اليوم عند يسرى تمام ؟
ام عبدالله : تمام انتي واختش ابرار لكن بالاول شوفي ابوش
ليلى بين نفسها يالله احنا والقوانين الصارمه : تمام
كملت تساعد امها طلعت غرفتها دخلت الحمام تاخذ لها شور سريع اسشورت شعرها وخلته مفتوح ولبست فستان قصير اسود لتحت الركبه ومفتوح من وراء ظهرها وماسك من عند صدرها صاير عليها انيق برز بياض ونحف جسمها وضعت الروج الاحمر الفاقع على شفايفها . لبست الجلباب حق الصلاه عشان تنزل لان ابوها فيه .
نزلت ساعدت امها بالغداء وجهزت السفرة وقدموا على الغداء ابو عبدالله : بسم الله والكل قال : بسم الله
بصمت يعم المكان قالت ليلى : بابا بروح اليوم عند يسرى
ابو عبدالله : تمام روحي انتي واختش
ليلى : تمام
ام عبدالله : لكن لا تتاخري تمام
ليلى هزت راسها بنعم .
تتوقعون وش بيصير لابطالنا
منى هل بتعرف ان سهى هو طلال
وماذا هدف طلال من تعارفه من منى
وكيف مصير ام طلال وبناتها مع ابنها العاصي ومصاعب الحياه
وماذا سيحدث مع عامر في الايام القادمه
وماذا عن ليلى كيف ستمر ايامها واحلامها
و عن عبدالله ودراسته ماذا تخبي له الايام
احداث كثيره وشخصيات جديده ستظهر في الايام القادمة انتظرونا في البارت القادم ودمتم بود. ❝