ملخص قصة رواية موسم صيد الغزلان: تبدأ الرواية في حلم شخص يدعى نديم، حيث يرى في حلمه سيدة البحر ويصفها الكاتب بكونها فتاة بيضاء لها شعر أحمر اللون، يراها نديم في الحلم، ثم يستيقظ بعدها متسائلاً عن سبب هذا الحلم وماهيته، ثم يستعرض الكاتب العصر الذي يتواجد فيه نديم في الصفحات الأولى من الرواية، حيث يستعرضه بشكلٍ سريع عن طريق تناول بعض التفاصيل والمعالم غير الواضحة، حيث يقوم الكاتب على عدسة الـ AR والتي هي اختصار لمصطلح (Augmented Reality) وهي عبارة عن عدسة كالعدسات اللاصقة المعروفة (Contact Lenses) لكن هذه العدسات المتطورة لها خصائص تكنولوجية مرتفعة عن العدسات المتعارف عليها، فهذه العدسة تقوم بالقياس والتسجيل كما تعرض الأشياء التي نريدها، كما يمكننا التواصل من خلالها، كما أنها تقوم بتحليل كل شيء قد يراه الإنسان في يومه، بل حتى ما قد يراه في منامه، ثم ينتقل الكاتب للتحدث عن طبيعة حياة نديم، وطبيعة علاقته الجافة بزوجته مريم، كما يتحدث عن علاقته الطيبة بابنته التي تدعى سلاف.
في هذه الرواية نديم شخص ملحد، ولكنه ليس ملحدًا عاديًا بل هو شخص داعم قوي للإلحاد ولأفكاره، فهو شخص وظيفته هي إلقاء محاضرات يتحدث فيها عن فكره الإلحادي لجمهوره العريض، كما يقوم بالتحدث عن انتقاداته للإله، ومحاربته علانية له وبشكل صريح، فيعتبر نديم شخصية مغرورة تُجسد الشخص المغرور بعلمه ومعلوماته، فهو شخص يرى أن العلم وحده هو مفتاح لحل كل الألغاز، وأنه لن يلبث أن يأتي وقت يتمكن فيه الإنسان من فعل المستحيل، وهذا المستحيل يقصد به الأفعال المنسوبة إلى الألهة فقط دون البشر، وأن هذه المسألة هي مسألة وقت فقط حتى يتم التوصل إلى حقيقة ذلك الإله إن وُجدَ، على حد زعم نديم.
ثم تنتقل بنا أحداث الرواية إلى الوقت الذي يتعرف نديم فيه على طارق وتاليا في إحدى محاضراته، وكان نديم معجب بتاليا كثيرًا وبشكلٍ واضح، فهي الفتاة البيضاء ذات الشعر الأحمر التي كان يراها في منامه، ويريد أن يصطاد تلك الغزالة المحتجزة في حديقة طارق، وبعد إنتهاء المحاضرة يقابل نديم طارق وتاليا وذلك أثناء انتظاره لطائرته التي ستقوم بنقله إلى المنزل، وفي هذه الأثناء يتبادل طارق معه بضعة كلمات إعجاب ويدعوه هو وتاليا إلى منزلهما في القاهرة العاصمة القديمة في حي الزمالك، وبالطبع يلبي نديم هذه الدعوة والتي منها سوف يتغير مجرى الأحداث، وتتغير طريقة نديم الإلحادية في التفكير، ويتغير منها منظوره للعديد من الأمور.
. ❝ ⏤احمد مراد
تبدأ الرواية في حلم شخص يدعى نديم، حيث يرى في حلمه سيدة البحر ويصفها الكاتب بكونها فتاة بيضاء لها شعر أحمر اللون، يراها نديم في الحلم، ثم يستيقظ بعدها متسائلاً عن سبب هذا الحلم وماهيته، ثم يستعرض الكاتب العصر الذي يتواجد فيه نديم في الصفحات الأولى من الرواية، حيث يستعرضه بشكلٍ سريع عن طريق تناول بعض التفاصيل والمعالم غير الواضحة، حيث يقوم الكاتب على عدسة الـ AR والتي هي اختصار لمصطلح (Augmented Reality) وهي عبارة عن عدسة كالعدسات اللاصقة المعروفة (Contact Lenses) لكن هذه العدسات المتطورة لها خصائص تكنولوجية مرتفعة عن العدسات المتعارف عليها، فهذه العدسة تقوم بالقياس والتسجيل كما تعرض الأشياء التي نريدها، كما يمكننا التواصل من خلالها، كما أنها تقوم بتحليل كل شيء قد يراه الإنسان في يومه، بل حتى ما قد يراه في منامه، ثم ينتقل الكاتب للتحدث عن طبيعة حياة نديم، وطبيعة علاقته الجافة بزوجته مريم، كما يتحدث عن علاقته الطيبة بابنته التي تدعى سلاف.
في هذه الرواية نديم شخص ملحد، ولكنه ليس ملحدًا عاديًا بل هو شخص داعم قوي للإلحاد ولأفكاره، فهو شخص وظيفته هي إلقاء محاضرات ....... [المزيد]
❞ ملخص رواية موسم صيد الغزلان نبذة عن رواية موسم صيد الغزلان
رواية موسم صيد الغزلان هي رواية للكاتب المصري أحمد مراد، نشرت هذه الرواية عام 2017 عن دار يدعى دار الشروق بمصر، وهي سادس رواية للكاتب أحمد مراد، ومن أعماله أيضًا رواية فيرتيجو، ورواية تراب الماس، والفيل الأزرق، ورواية 1919، وأرض الإله، وفي رواية موسم صيد الغزلان يختفي الحاضر تمامًا، وذلك لأن الكاتب يقفز من التاريخ المصري القديم حيث يقفز في الرواية إلى المستقبل البعيد الذي لم يأتي بعد، حيث يتنبأ بوجود عالم تقني كبير حيث يعيش فيه الناس، كما تقوم الرواية بمناقشة الصراع الأزلي والأبدي بين العقل وأعظم القناعات على الإطلاق. ملخص قصة رواية موسم صيد الغزلان: تبدأ الرواية في حلم شخص يدعى نديم، حيث يرى في حلمه سيدة البحر ويصفها الكاتب بكونها فتاة بيضاء لها شعر أحمر اللون، يراها نديم في الحلم، ثم يستيقظ بعدها متسائلاً عن سبب هذا الحلم وماهيته، ثم يستعرض الكاتب العصر الذي يتواجد فيه نديم في الصفحات الأولى من الرواية، حيث يستعرضه بشكلٍ سريع عن طريق تناول بعض التفاصيل والمعالم غير الواضحة، حيث يقوم الكاتب على عدسة الـ AR والتي هي اختصار لمصطلح (Augmented Reality) وهي عبارة عن عدسة كالعدسات اللاصقة المعروفة (Contact Lenses) لكن هذه العدسات المتطورة لها خصائص تكنولوجية مرتفعة عن العدسات المتعارف عليها، فهذه العدسة تقوم بالقياس والتسجيل كما تعرض الأشياء التي نريدها، كما يمكننا التواصل من خلالها، كما أنها تقوم بتحليل كل شيء قد يراه الإنسان في يومه، بل حتى ما قد يراه في منامه، ثم ينتقل الكاتب للتحدث عن طبيعة حياة نديم، وطبيعة علاقته الجافة بزوجته مريم، كما يتحدث عن علاقته الطيبة بابنته التي تدعى سلاف.
في هذه الرواية نديم شخص ملحد، ولكنه ليس ملحدًا عاديًا بل هو شخص داعم قوي للإلحاد ولأفكاره، فهو شخص وظيفته هي إلقاء محاضرات يتحدث فيها عن فكره الإلحادي لجمهوره العريض، كما يقوم بالتحدث عن انتقاداته للإله، ومحاربته علانية له وبشكل صريح، فيعتبر نديم شخصية مغرورة تُجسد الشخص المغرور بعلمه ومعلوماته، فهو شخص يرى أن العلم وحده هو مفتاح لحل كل الألغاز، وأنه لن يلبث أن يأتي وقت يتمكن فيه الإنسان من فعل المستحيل، وهذا المستحيل يقصد به الأفعال المنسوبة إلى الألهة فقط دون البشر، وأن هذه المسألة هي مسألة وقت فقط حتى يتم التوصل إلى حقيقة ذلك الإله إن وُجدَ، على حد زعم نديم.
ثم تنتقل بنا أحداث الرواية إلى الوقت الذي يتعرف نديم فيه على طارق وتاليا في إحدى محاضراته، وكان نديم معجب بتاليا كثيرًا وبشكلٍ واضح، فهي الفتاة البيضاء ذات الشعر الأحمر التي كان يراها في منامه، ويريد أن يصطاد تلك الغزالة المحتجزة في حديقة طارق، وبعد إنتهاء المحاضرة يقابل نديم طارق وتاليا وذلك أثناء انتظاره لطائرته التي ستقوم بنقله إلى المنزل، وفي هذه الأثناء يتبادل طارق معه بضعة كلمات إعجاب ويدعوه هو وتاليا إلى منزلهما في القاهرة العاصمة القديمة في حي الزمالك، وبالطبع يلبي نديم هذه الدعوة والتي منها سوف يتغير مجرى الأحداث، وتتغير طريقة نديم الإلحادية في التفكير، ويتغير منها منظوره للعديد من الأمور.. ❝ ⏤احمد مراد
ملخص رواية موسم صيد الغزلان
نبذة عن رواية موسم صيد الغزلان
رواية موسم صيد الغزلان هي رواية للكاتب المصري أحمد مراد، نشرت هذه الرواية عام 2017 عن دار يدعى دار الشروق بمصر، وهي سادس رواية للكاتب أحمد مراد، ومن أعماله أيضًا رواية فيرتيجو، ورواية تراب الماس، والفيل الأزرق، ورواية 1919، وأرض الإله، وفي رواية موسم صيد الغزلان يختفي الحاضر تمامًا، وذلك لأن الكاتب يقفز من التاريخ المصري القديم حيث يقفز في الرواية إلى المستقبل البعيد الذي لم يأتي بعد، حيث يتنبأ بوجود عالم تقني كبير حيث يعيش فيه الناس، كما تقوم الرواية بمناقشة الصراع الأزلي والأبدي بين العقل وأعظم القناعات على الإطلاق.
تبدأ الرواية في حلم شخص يدعى نديم، حيث يرى في حلمه سيدة البحر ويصفها الكاتب بكونها فتاة بيضاء لها شعر أحمر اللون، يراها نديم في الحلم، ثم يستيقظ بعدها متسائلاً عن سبب هذا الحلم وماهيته، ثم يستعرض الكاتب العصر الذي يتواجد فيه نديم في الصفحات الأولى من الرواية، حيث يستعرضه بشكلٍ سريع عن طريق تناول بعض التفاصيل والمعالم غير الواضحة، حيث يقوم الكاتب على عدسة الـ AR والتي هي اختصار لمصطلح (Augmented Reality) وهي عبارة عن عدسة كالعدسات اللاصقة المعروفة (Contact Lenses) لكن هذه العدسات المتطورة لها خصائص تكنولوجية مرتفعة عن العدسات المتعارف عليها، فهذه العدسة تقوم بالقياس والتسجيل كما تعرض الأشياء التي نريدها، كما يمكننا التواصل من خلالها، كما أنها تقوم بتحليل كل شيء قد يراه الإنسان في يومه، بل حتى ما قد يراه في منامه، ثم ينتقل الكاتب للتحدث عن طبيعة حياة نديم، وطبيعة علاقته الجافة بزوجته مريم، كما يتحدث عن علاقته الطيبة بابنته التي تدعى سلاف.
في هذه الرواية نديم شخص ملحد، ولكنه ليس ملحدًا عاديًا بل هو شخص داعم قوي للإلحاد ولأفكاره، فهو شخص وظيفته هي إلقاء محاضرات ....... [المزيد]