❞ بعد تنهيده طويله نظرت الي السماء و كأنها تتحدث أليها لينقذنا الرب لتحدث معجزه ليتوقف الزمن أو تعترض السماء بطريقتها علي هذه اللحظه فتصب غضبها ربما بأعصار أو رياح يفقدها ذاكره ما بعد هذه اللحظه. ❝ ⏤محمد طارق
❞ بعد تنهيده طويله نظرت الي السماء و كأنها تتحدث أليها لينقذنا الرب لتحدث معجزه ليتوقف الزمن أو تعترض السماء بطريقتها علي هذه اللحظه فتصب غضبها ربما بأعصار أو رياح يفقدها ذاكره ما بعد هذه اللحظه . ❝
❞ اسم الكتاب : لحظات مفقودة
نوعه : رواية اجتماعية
عدد الصفحات : 140 صفحة
شدني اسم الكتاب لأن كل شخص مر عليه أوقات ألم فقد فيها أعز الأشخاص على قلبه و وأوقات يريد معرفة ما حدث فيها.
لون الغلاف مناسب مع اسم الكتاب بين الأسود والرمادي والأبيض، تدل على الحزن والشر والذكريات والسعادة والخير، غرق السفينة يعبر عن بداية الرواية وبناء الأحداث على ذلك المشهد.
السرد رائع جعل القارئ يستمتع بالقراءة، اللغة شعرية في كثير من الأحيان غلبت عليها المواقف العاطفية، قصة النفس الإنسانية وما بداخلها من مشاعر حقد وغيرة وتنمر ومشاعر الحب والتسامح وما فيها من حكم روحانية تجعلنا نتأمل تدابير الله.
الحبكة رائعة، الأحداث في تطور، بدأت روايتها تعبر فيها عن مشاعر الفقد والظلم التي تعرضت لها الأسرة وكانت سبب تغير حياتهم، والأذى الذي تعرضوا له من القريب بسبب الحقد والغيره.
بها قصتين ضحيتن لحادث العبارة وطريقة مواجهة كل منهما للحياة من قيم ومعتقدات، هناك من يريد حياة مستقرة بما يرضي الله، والأخرى تسعى لما تعتقد أنه حقها بطريقه ذكية وحكيمة، لتربطهم في النهاية الصدفة وتتضح القصة.
وهناك حلم كل فتاة في تكوين عش زوجية وحياة سعيدة مستقرة؛ لكنها تصدم بواقع تحطمت فيه كل أحلامها وتوقعاتها، فتختار الأخلاق والمبادئ، رفضت الانحلال والظلم، لأنها اختارت طريق الله، ارسل الله من يحررها من هذا الظلم لم تعلم إلى أين تذهب مع احساسها بالضياع والصدمة، حدث لها معجزه كأن الله يقول لها ألم يجدك يتما فأوى وأرسل الله من يساعدها ويعينها ويعوضها عن الفقد والألم والظلم الذي تعرضت له.
والضحية الأخرى تبدأ بمشاعر غامضة تتصرف بذكاء وحكمة رغم تعويضها حنان الأب ودخولها كلية الطب لكنها تسعى إلى ما تظن أنه حقها.
من الحكم الروحانية الله سبحانه وتعالى لا يخرج العبد من الدنيا إلا عندما يرجع الحقوق لأصحابها والتدبير الإلهي إن الله لا يترك عبدًا لجأ إليه واختاره.
النهايه كانت مقنعه بأنها النفس البشرية، وأنها لا تسعى للمال فقط وانما تسعى أن تعيش بقلب سعيد، وذكائها في أحد حقها بدون أذيه أحد
اقتباس:
أنفسنا مختلفه؛ مطمئنه كانت أو لوامه، راضيه أو أماره، أنه الإنسان أي كان المكان أو الزمان، فاختر يا ابن آدم من تكون، فكل ساقي سيسقي مما سقى، ولا يظلم ربك أحد
بقلم شيماء نائل. ❝ ⏤صفاء فوزي
❞ اسم الكتاب : لحظات مفقودة
نوعه : رواية اجتماعية
عدد الصفحات : 140 صفحة
شدني اسم الكتاب لأن كل شخص مر عليه أوقات ألم فقد فيها أعز الأشخاص على قلبه و وأوقات يريد معرفة ما حدث فيها.
لون الغلاف مناسب مع اسم الكتاب بين الأسود والرمادي والأبيض، تدل على الحزن والشر والذكريات والسعادة والخير، غرق السفينة يعبر عن بداية الرواية وبناء الأحداث على ذلك المشهد.
السرد رائع جعل القارئ يستمتع بالقراءة، اللغة شعرية في كثير من الأحيان غلبت عليها المواقف العاطفية، قصة النفس الإنسانية وما بداخلها من مشاعر حقد وغيرة وتنمر ومشاعر الحب والتسامح وما فيها من حكم روحانية تجعلنا نتأمل تدابير الله.
الحبكة رائعة، الأحداث في تطور، بدأت روايتها تعبر فيها عن مشاعر الفقد والظلم التي تعرضت لها الأسرة وكانت سبب تغير حياتهم، والأذى الذي تعرضوا له من القريب بسبب الحقد والغيره.
بها قصتين ضحيتن لحادث العبارة وطريقة مواجهة كل منهما للحياة من قيم ومعتقدات، هناك من يريد حياة مستقرة بما يرضي الله، والأخرى تسعى لما تعتقد أنه حقها بطريقه ذكية وحكيمة، لتربطهم في النهاية الصدفة وتتضح القصة.
وهناك حلم كل فتاة في تكوين عش زوجية وحياة سعيدة مستقرة؛ لكنها تصدم بواقع تحطمت فيه كل أحلامها وتوقعاتها، فتختار الأخلاق والمبادئ، رفضت الانحلال والظلم، لأنها اختارت طريق الله، ارسل الله من يحررها من هذا الظلم لم تعلم إلى أين تذهب مع احساسها بالضياع والصدمة، حدث لها معجزه كأن الله يقول لها ألم يجدك يتما فأوى وأرسل الله من يساعدها ويعينها ويعوضها عن الفقد والألم والظلم الذي تعرضت له.
والضحية الأخرى تبدأ بمشاعر غامضة تتصرف بذكاء وحكمة رغم تعويضها حنان الأب ودخولها كلية الطب لكنها تسعى إلى ما تظن أنه حقها.
من الحكم الروحانية الله سبحانه وتعالى لا يخرج العبد من الدنيا إلا عندما يرجع الحقوق لأصحابها والتدبير الإلهي إن الله لا يترك عبدًا لجأ إليه واختاره.
النهايه كانت مقنعه بأنها النفس البشرية، وأنها لا تسعى للمال فقط وانما تسعى أن تعيش بقلب سعيد، وذكائها في أحد حقها بدون أذيه أحد
اقتباس:
أنفسنا مختلفه؛ مطمئنه كانت أو لوامه، راضيه أو أماره، أنه الإنسان أي كان المكان أو الزمان، فاختر يا ابن آدم من تكون، فكل ساقي سيسقي مما سقى، ولا يظلم ربك أحد
بقلم شيماء نائل . ❝
❞ قصة تيليتابيز الحقيقية
تيليتابيز هي قصة مأخوذة عن مصحة عقلية في بلغاريا تعرف ب ” لا لا لاند ” ولكن هذا لم يكن إسمها الحقيقي و لم يعرف حتى الآن .
تستند تيليتابيز إلى مجموعة من الأطفال و الذين ماتوا في نفس اليوم .
حقيقة شخصية لا لا
واحدة من الأطفال كانت لا لا ، واسمها يعني الخزامي ، كان لديها تشوه في الوجه ، مما جعل وجهها مبتسمًا دائمًا ، و لكن هذا لم يكن يحدث فرقًا وكانت تتصرف كطفل عادي .
تم حبسها في غرفة رطبة باردة معزولة لمدة خمس سنوات حتي فقدت عقلها كليًا .
أمضت حياتها ترقص في غرفتها حتى لو لا يوجد موسيقى ، و لم تستطع التحدث باللغة البلغارية بل كانت تتحدث برطانة غريبة .
تحول لون جلدها إلي لون أصفر مريض بسبب عدم وجود ضوء الشمس ، ولكنها كانت تبتسم دائمًا .
حتى عندما تعرضت للمعاملة السيئة ، حتى عندما كسرت رجلها من قبل مقدمي الرعاية لكي لا تستطيع الرقص مرة أخرى ، حتى عندما ابقوها مقيدة بالسرير فهي ظلت دائمًا مبتسمة .
حقيقة شخصية توتي ” تينكي وينكي “
كان صبي في السابعة من عمره أثناء الحادث ” حادث وفاته ” ، و كان غامض جدًا .
كان أصم و لديه نفس تشوه لا لا حيث لا يتوقف عن الإبتسام ، لهذا كان محبوسا في المعهد طوال حياته .
كان طفلا مزعجًا و لا يتوقف عن ضرب رأسه بالحائط حتي تتشقق ، مما جعل مقدمي الرعاية يقومون بربطه بالجدار .
كان يترك هكذا في كثير من الأحيان لدرجة تحول أطرافه إلي اللون الأزرق بشكل دائم .
كان يشترك هو و لا لا في شىء واحد هو اللإبتسام طوال الوقت حتى عندما حطمت أسنانه واحدًا تلو الأخر بعمود معدني لأنه عض مقدمي الرعاية .
هذه الروح البائسة أخذت وأصبحت شخصية تينكي وينكي .
حقيقة شخصية دونكا ” ديبسي “
كان مشوهًا عند ولادته تماما مثل الأخرين ، و كان لا يتحدث لأنه لم يكمل تعليمه ، كان عمره ست سنوات .
قضى نصف حياته جوعًا حيث كان يرمي الطعام الذي يعطى له ، مما جعله ضعيفًا جدًا و بالكاد يستطيع المشي .
كان دونكا دائمًا مريض و لم يكلف مقدمي الرعاية انفسهم لجلب اي طبيب لمعرفة ماذا به .
في النهاية أستلهمت شخصية ديبسي من الطفل دونكا .
شخصية بولينا ” بو ” الحقيقية
كانت الأصغر من بين الأربعة ، وايضًا ولدت بنفس الإبتسامة التي لا تتوقف ، مما أدى الى تخلص عائلتها منها و وضعها في مصحة عقلية .
بدأت مأساة هذه الطفلة عندما حدث حريق في المصحة و أحترقت حتي ذاب جلدها و عظامها ، و لكن المعجزه أنها ظلت حية بعد كل هذا ، و لكن تحول لونها إلى اللون الأحمر . [1]
سبب تسمية تيليتابيز بهذا الاسم
وسط ظلام المصحة والبؤس و وسط الآلام و اليأس ، الشيء الوحيد الذي كان ينسيهم الألم و الظلم كان التلفاز .
كان الأربعة يجلسون أمام التلفاز الصغير الذي كان حجمه أصغر من حجم الأطفال ، مبتسمين غير مكترثين لأي شيء في الحياة .
إلى أن جاء اليوم الذي قررت إدارة المصحة فيه أن يسحبوا كل التليفزيونات ( بدعوى أن الكهرباء تكلف الكثير) فقرر الأطفال الأربعة أن يسرقوا أربع أجهزة ” جهاز لكل منهم ” .
حاول الأطفال أن يخفوا هذه الأجهزة و لكن لم يستطيعوا ففكروا بتناولها .
في اليوم التالي إنصدم مقدمي الرعاية بالمشهد المأساوي المرعب .
أربعة أطفال حاولوا أن يتناولوا أجهزة تليفزيون صغيرة ، كانوا غارقين في الدم وبطونهم مفتوحة .
بطبيعة الحال الحكومة البلغارية حاولت أن تخفي كل ما حدث كي لا يعلم أحد ما يحدث في مصحاتها ، لكن في النهاية إنكشفت القصة .
قامت منظمات حقوق الإنسان بصنع العرض التليفزيوني تخليداً لذكرى الأطفال الأبرياء .
فالحنين إلى الطفولة فترة عاطفية و لها رمزية قوية في الذاكرة ، فنحن نفكر في الطفولة باعتبارها الحقبة الذهبية ، عندما كان الوقت ملكاً لنا ، الفترة المشمسة من الحياة قبل المسؤوليات والتوقعات التي بنينا عليها حياتنا كبالغين .
هذا الحنين له نزعة كبيرة من البساطة و الأصالة ، من ذكريات الطفولة التي لا تنسى حتى يومنا هذا . [1]. ❝ ⏤سرين بوجلال
❞ قصة تيليتابيز الحقيقية
تيليتابيز هي قصة مأخوذة عن مصحة عقلية في بلغاريا تعرف ب ” لا لا لاند ” ولكن هذا لم يكن إسمها الحقيقي و لم يعرف حتى الآن .
تستند تيليتابيز إلى مجموعة من الأطفال و الذين ماتوا في نفس اليوم .
حقيقة شخصية لا لا
واحدة من الأطفال كانت لا لا ، واسمها يعني الخزامي ، كان لديها تشوه في الوجه ، مما جعل وجهها مبتسمًا دائمًا ، و لكن هذا لم يكن يحدث فرقًا وكانت تتصرف كطفل عادي .
تم حبسها في غرفة رطبة باردة معزولة لمدة خمس سنوات حتي فقدت عقلها كليًا .
أمضت حياتها ترقص في غرفتها حتى لو لا يوجد موسيقى ، و لم تستطع التحدث باللغة البلغارية بل كانت تتحدث برطانة غريبة .
تحول لون جلدها إلي لون أصفر مريض بسبب عدم وجود ضوء الشمس ، ولكنها كانت تبتسم دائمًا .
حتى عندما تعرضت للمعاملة السيئة ، حتى عندما كسرت رجلها من قبل مقدمي الرعاية لكي لا تستطيع الرقص مرة أخرى ، حتى عندما ابقوها مقيدة بالسرير فهي ظلت دائمًا مبتسمة .
حقيقة شخصية توتي ” تينكي وينكي “
كان صبي في السابعة من عمره أثناء الحادث ” حادث وفاته ” ، و كان غامض جدًا .
كان أصم و لديه نفس تشوه لا لا حيث لا يتوقف عن الإبتسام ، لهذا كان محبوسا في المعهد طوال حياته .
كان طفلا مزعجًا و لا يتوقف عن ضرب رأسه بالحائط حتي تتشقق ، مما جعل مقدمي الرعاية يقومون بربطه بالجدار .
كان يترك هكذا في كثير من الأحيان لدرجة تحول أطرافه إلي اللون الأزرق بشكل دائم .
كان يشترك هو و لا لا في شىء واحد هو اللإبتسام طوال الوقت حتى عندما حطمت أسنانه واحدًا تلو الأخر بعمود معدني لأنه عض مقدمي الرعاية .
هذه الروح البائسة أخذت وأصبحت شخصية تينكي وينكي .
حقيقة شخصية دونكا ” ديبسي “
كان مشوهًا عند ولادته تماما مثل الأخرين ، و كان لا يتحدث لأنه لم يكمل تعليمه ، كان عمره ست سنوات .
قضى نصف حياته جوعًا حيث كان يرمي الطعام الذي يعطى له ، مما جعله ضعيفًا جدًا و بالكاد يستطيع المشي .
كان دونكا دائمًا مريض و لم يكلف مقدمي الرعاية انفسهم لجلب اي طبيب لمعرفة ماذا به .
في النهاية أستلهمت شخصية ديبسي من الطفل دونكا .
شخصية بولينا ” بو ” الحقيقية
كانت الأصغر من بين الأربعة ، وايضًا ولدت بنفس الإبتسامة التي لا تتوقف ، مما أدى الى تخلص عائلتها منها و وضعها في مصحة عقلية .
بدأت مأساة هذه الطفلة عندما حدث حريق في المصحة و أحترقت حتي ذاب جلدها و عظامها ، و لكن المعجزه أنها ظلت حية بعد كل هذا ، و لكن تحول لونها إلى اللون الأحمر . [1]
سبب تسمية تيليتابيز بهذا الاسم
وسط ظلام المصحة والبؤس و وسط الآلام و اليأس ، الشيء الوحيد الذي كان ينسيهم الألم و الظلم كان التلفاز .
كان الأربعة يجلسون أمام التلفاز الصغير الذي كان حجمه أصغر من حجم الأطفال ، مبتسمين غير مكترثين لأي شيء في الحياة .
إلى أن جاء اليوم الذي قررت إدارة المصحة فيه أن يسحبوا كل التليفزيونات ( بدعوى أن الكهرباء تكلف الكثير) فقرر الأطفال الأربعة أن يسرقوا أربع أجهزة ” جهاز لكل منهم ” .
حاول الأطفال أن يخفوا هذه الأجهزة و لكن لم يستطيعوا ففكروا بتناولها .
في اليوم التالي إنصدم مقدمي الرعاية بالمشهد المأساوي المرعب .
أربعة أطفال حاولوا أن يتناولوا أجهزة تليفزيون صغيرة ، كانوا غارقين في الدم وبطونهم مفتوحة .
بطبيعة الحال الحكومة البلغارية حاولت أن تخفي كل ما حدث كي لا يعلم أحد ما يحدث في مصحاتها ، لكن في النهاية إنكشفت القصة .
قامت منظمات حقوق الإنسان بصنع العرض التليفزيوني تخليداً لذكرى الأطفال الأبرياء .
فالحنين إلى الطفولة فترة عاطفية و لها رمزية قوية في الذاكرة ، فنحن نفكر في الطفولة باعتبارها الحقبة الذهبية ، عندما كان الوقت ملكاً لنا ، الفترة المشمسة من الحياة قبل المسؤوليات والتوقعات التي بنينا عليها حياتنا كبالغين .
هذا الحنين له نزعة كبيرة من البساطة و الأصالة ، من ذكريات الطفولة التي لا تنسى حتى يومنا هذا . [1] . ❝
❞ وإذا كانت هناك معجزه في الموضوع.. فإنها لم تكن شق بحر أو إحياء ميت أو شفاء أبرص أو إحياء حية من عصا وإنما كانت المعجزة هي ذات محمد نفسه التي جمعت الكملات وبلغت في كل كمال ذروته. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ وإذا كانت هناك معجزه في الموضوع.. فإنها لم تكن شق بحر أو إحياء ميت أو شفاء أبرص أو إحياء حية من عصا وإنما كانت المعجزة هي ذات محمد نفسه التي جمعت الكملات وبلغت في كل كمال ذروته . ❝
❞ الإستغفار التام الموجب للمعجزه هو ما قارن عدم الإصرار كما مدح الله تعالى أهله ووعدهم بالمغفرة.
قال بعض العارفين: (من لم يكن ثمرة استغفاره تصحيح توبته فهو كاذب فى استغفاره) .
وكان بعضهم يقول: (استغفارنا هذا يحتاج إلى استغفار كثير) .
وفى ذلك يقول بعضهم:
استَغفِرُ اللهَ مِن اَستَغفِرُ اللهَ ... مِن لَفظَةٍ بَدَرَت خالَفتُ مَعناها
وَكَيفَ أَرجُو إِجَابَاتِ الدُّعَاءِ وَقَد ... سَدَدتُ بِالذَّنبِ عِندَ اللهِ مَجراها. ❝ ⏤ابن رجب الحنبلي
❞ الإستغفار التام الموجب للمعجزه هو ما قارن عدم الإصرار كما مدح الله تعالى أهله ووعدهم بالمغفرة.
قال بعض العارفين: (من لم يكن ثمرة استغفاره تصحيح توبته فهو كاذب فى استغفاره) .
وكان بعضهم يقول: (استغفارنا هذا يحتاج إلى استغفار كثير) .
وفى ذلك يقول بعضهم:
استَغفِرُ اللهَ مِن اَستَغفِرُ اللهَ ... مِن لَفظَةٍ بَدَرَت خالَفتُ مَعناها
وَكَيفَ أَرجُو إِجَابَاتِ الدُّعَاءِ وَقَد ... سَدَدتُ بِالذَّنبِ عِندَ اللهِ مَجراها . ❝