❞ أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ هل المليئة بالسعادة أم المُنهارة من الحزن؟ وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر على روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه. لكن المهم أن أحمدُ الله في كل الحالات والأوقات. أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج، أودّ لو أستقر في صفوف السعداء وأن لا تتراجع ظروفي لتبقيني في الوراء الكاتبة روان ابو العدوس. ❝ ⏤
❞ أعيش في شعوري تقلّبات كما الفصول لا أدري أيّ من الشخصيات أنا؟ هل المليئة بالسعادة أم المُنهارة من الحزن؟ وهكذا ظروف الحياة تلزمنا بالتقلّب أفضل جانبي السعيد ذو الألوان المبهجة أما عن ذاك الأسود الذي يسيطر على روحي وراحتي فإنّي لا أحبّه. لكن المهم أن أحمدُ الله في كل الحالات والأوقات. أتوه داخل نفسي ولا أعرف كيف الخروج، أودّ لو أستقر في صفوف السعداء وأن لا تتراجع ظروفي لتبقيني في الوراء
❞ طيف الذكريات تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا. : لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات . الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.. ❝ ⏤مجلة مارڤيليا
طيف الذكريات
تتجلى الذكريات كأحلام مؤجلة في عقولنا، تحمل في طياتها ألوان الفرح والحزن، وتترك بصماتها على مشاعرنا وأفكارنا قد نغرق في بحر من الحنين إلى لحظات مضت، نبحث فيها عن سعادتنا المفقودة أو نأسف على خياراتنا السابقة في هذه اللحظات، يصبح الزمان كالأثر الذي لا يمحى، حيث تجلب لنا الذكريات مشاعر متناقضة تجمع بين الضحكات والدموع فكيف نشكل ماضينا لنصنع ذكريات جميلة، ونتعلم من أوجاعنا لنضيء مستقبلنا؟ دعونا نستعرض معًا طيف الذكريات الذي يرافقنا في كل خطوة، ونستكشف أثره العميق على حياتنا.
لكل منّا ذكرى تعانق تفكيره أو ربما ذكريات ، متعلقة بذهنه رغم مرور السنوات منها ينتهي بابتسامة العيون ومنها ينتهي ببكاء ممزوج بالندم على ما فات أيا كانت النتيجة ربما عقلنا حينها كان في سبات . الناس تبدأ بالهجود باسترخاء والكثير منا ينفي النوم ومرادفاته ويسارع بإطلاق سراح أفكاره ويبدأ باسترجاع كل ما باد ، يجرد عقله من الواقع ويبدأ بعيش كل ما هو سالف ،نعود بأفكارنا لزماننا ونفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا، وتأخذنا الأحاسيس إلى أحلامنا، ونرى الثواني تمضي من أمامنا، ولا تزال نفس المشاعر فينا، ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم ما عشناه ، و أحياناً في اللحظة التي نتمنى فيها النسيان تغمس الأقدار أرواحنا في الذكرى أكثر ونتيه بشتات الذكريات ، رائحة الذكرى تلتصق دائماً بكل الأشياء، بكل الأماكن، بكل الأشخاص لا نسيان يُجدي معها ولا تناسي.
- : ذكرياتنا إمّا حريق يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح ، احرصو على بناء ماضي مليء بذكريات جميلة صحيح انه قدر لكن لا تغفل عن ما تفعل وتضعها بحجة القدر ..
❞ (لا للتعجبِ في زماننا) لا للتعجبِ في زمانٍ يعيشُ فيه الخلق مع ما تُملي عليهم أهوائِهم، لا للتعجبِ من خلقٍ يطلبون النصيحةَ من فاسد ويطلبون العلاج من جاهل، ويستمعون إلى عاهره تنصحهم في دينهم، كيفَ أتعجبُ يا عزيزي وأنا بتُ مع التعجبِ أتعايش أحدٍ ما ذو نظره بعيدةٍ قال: \" اذا رأيتَ ابن الكِرامِ ذليلاَ ومقامهُ بين الناس صار قليلاَ ورأيت للؤماءِ قدراً عالياً وقصائداً لا تنتهي تطبيلا فأعلم أن الدهرُ حان غروبه وتبدلت أحواله تبديلاَ\" صدق قلمك يا شاعر، فهذه الكلمات بمعانيها كثرت في وقتنا هذا، لم يكتفوا بالقدر العالي فقد، بل أصبح يُقام لهم حفلات لكي يتم تكريمهم بها على فسادهم وجهلهم وقلةِ دينهم... وما إلى ذلك، فلا عجب عزيزي القارئ للعجب. للكاتبه /نورهان سعيد الطويل. ❝ ⏤
❞ (لا للتعجبِ في زماننا) لا للتعجبِ في زمانٍ يعيشُ فيه الخلق مع ما تُملي عليهم أهوائِهم، لا للتعجبِ من خلقٍ يطلبون النصيحةَ من فاسد ويطلبون العلاج من جاهل، ويستمعون إلى عاهره تنصحهم في دينهم، كيفَ أتعجبُ يا عزيزي وأنا بتُ مع التعجبِ أتعايش أحدٍ ما ذو نظره بعيدةٍ قال: ˝ اذا رأيتَ ابن الكِرامِ ذليلاَ ومقامهُ بين الناس صار قليلاَ ورأيت للؤماءِ قدراً عالياً وقصائداً لا تنتهي تطبيلا فأعلم أن الدهرُ حان غروبه وتبدلت أحواله تبديلاَ˝ صدق قلمك يا شاعر، فهذه الكلمات بمعانيها كثرت في وقتنا هذا، لم يكتفوا بالقدر العالي فقد، بل أصبح يُقام لهم حفلات لكي يتم تكريمهم بها على فسادهم وجهلهم وقلةِ دينهم.. وما إلى ذلك، فلا عجب عزيزي القارئ للعجب. للكاتبه /نورهان سعيد الطويل. ❝