❞ والذى يياس فى الضر من عون الله يفقد كل نافذة مضيئة وكل نسمة رضية وكل رجاء فى الفرج ويستبد به الضيق ويثقل على صدره الكرب فيزيد هذا من وقع الكرب والبلاء الاانه لاسبيل الى احتمال البلاء الا بالرجاء فى نصر الله ولا سبيل الى الفرج الا بالتوجه الى الله ولا سبيل الى الاستعلاءعلى النصر والكفاح للخلاص الا باللاستعانة بالله وكل يائسةلا ثمرة لهاولا نتيجةالا زيادة للكرب ومضاعفة الشعور به. ❝ ⏤د.محمد فتحي
❞ والذى يياس فى الضر من عون الله يفقد كل نافذة مضيئة وكل نسمة رضية وكل رجاء فى الفرج ويستبد به الضيق ويثقل على صدره الكرب فيزيد هذا من وقع الكرب والبلاء الاانه لاسبيل الى احتمال البلاء الا بالرجاء فى نصر الله ولا سبيل الى الفرج الا بالتوجه الى الله ولا سبيل الى الاستعلاءعلى النصر والكفاح للخلاص الا باللاستعانة بالله وكل يائسةلا ثمرة لهاولا نتيجةالا زيادة للكرب ومضاعفة الشعور به. ❝