█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ فهو من ارتضي بخيار رفيقٌ أعلى لا أن يدوم فما لعود نظور بل نحن من لشَربةٍ بيديه يوم يكون لرَاجون ـــــ فليس سوي رجالٌ هم بعلمٍ قِيامٌ ومُستدام وعيٌ حُضور بهم وعليهم مَفادٌ لجَمعِ زَبدُ أو قُل غثاءُ لقَصعتِهم حُضورٌ من قاسٍ وداني من بَعدِ أن غُثاء مجَموع لجُحور {ضَبٍ} منهم ولوج ,, فما وعَوا وما نالوا من فَطنةٍ سُوي ما به إلي ما نحياه وجود ــــ لَعَمري أما لرَشيدٍ من وجُود علي رؤوس هائمٌ وطَارقٍ ونَائـل هم بِجَمعٍ من غثاءُ قُعود ـــــ احاجي من شَتاتٍ وكذا جَهرٍ لا قنوط فيا حَاملاً لأمانة أنت عليها من الحُراس أما لدثارك زَيحٌ لأجل من له بِقَوم مُبـاهاةً فهو لهم شَفاعةُ ,,, وعن خَبرٍ أتانا صِدقاً أن أحدهم قد ارتحل فداني بسعية المَشارقَ والمَغاربْ . ❝