█ فهو من ارتضي بخيار رفيقٌ أعلى لا أن يدوم فما لعود نظور بل نحن لشَربةٍ بيديه يوم يكون لرَاجون ـــــ فليس سوي رجالٌ هم بعلمٍ قِيامٌ ومُستدام وعيٌ حُضور بهم وعليهم مَفادٌ لجَمعِ زَبدُ أو قُل غثاءُ لقَصعتِهم حُضورٌ قاسٍ وداني بَعدِ غُثاء مجَموع لجُحور {ضَبٍ} منهم ولوج , وعَوا وما نالوا فَطنةٍ سُوي ما به إلي نحياه وجود ــــ لَعَمري أما لرَشيدٍ وجُود علي رؤوس هائمٌ وطَارقٍ ونَائـل بِجَمعٍ قُعود احاجي شَتاتٍ وكذا جَهرٍ قنوط فيا حَاملاً لأمانة أنت عليها الحُراس لدثارك زَيحٌ لأجل له بِقَوم مُبـاهاةً لهم شَفاعةُ وعن خَبرٍ أتانا صِدقاً أحدهم قد ارتحل فداني بسعية المَشارقَ والمَغاربْ كتاب سبيكة القبول والحلول (الجزء الثالث) مجاناً PDF اونلاين 2024 فقلنا يا هذا ظنك بحياة فقال مكتوب !! قلنا لكنه تَمام الحياة كما انا حال ومن تِرحال لترحال وبمثلٍ وصول دعواها إلا بما لنا لعبورها فكيف لي بتمحيصٍ لها وأنا إرادة المُرغم بها ومنها رحيل فاندهشنا واليه ناولنا تُري ترحالك مَفاد لك سَكن يؤويك ولا جَمع يُفديك ذا عليه قائم فناولنا خبراً منه بان عهده وعي بزمانه حَضرة الأسواق المآخذ مَناهِمٌ وآلامُ كذا فسؤال العَوام تبيان لجُهال وأنه مناص عبور بِوحدةٍ لنَيل مَفهوم عن تيه جُموع فلا حامٍ حارس مغانم هو قويم ونَيل مَطلوب بات يسير فقد سبيل لذا فمن ترحال مأمن بلا مغنم لمغنم نصيب تاهت الامانات والكل جِهارٌ سُعار ولعله سَعير آواني يوماً أعطاني تلك قُصاصةً ومنه كان خبر ولدي مَأزمة وخِضمٌ عميق مَضي ليس منها باقٍ العسير واثق موثوق عاد صادق او مصدوق خَراج برجالٍ تركوا قيعانٍ لأسواق مَسيرُ مِنوالهم حَثيثاً لقَارعة طريق بحياةٍ وقوفُ مُخبرٌ لخَبر رجالٍ كيف لرُبا زَبدٍ حُلول فهلا أعنتموني بقراءة بقارئ ولست عَليم !!!
❞ من الفصل الثاني
{مَعالي ,,, الإنسان العام}
˝ ....... عبر ما واتانا من خلال إلنصوص المؤيدة لمواد دستورية بماهو قرإبة (85) حديثا تندرج من صحيح إلي حسن وذلك سنداً ومتناً وتخريجات لفظة (فرإغ) بمجملها مستمالة إلي ظرفية فعلية بانهاء حالة أو تعديلها إو ولوج بها فيكون بمبدأ الإنصياع اللغوي لما هو تخصص ,, نحن بمنأي عنه ,, إنما لنا دلاله بأن مصطلح الفراغ والخلاء واللا شئ هو حالة غير متواجده تماما علي وجه الحياة الإنسانيه سواءً حالاً او زماناً أو مكاناً وذلك إنسحاباً علي الأبعاد السبعه ــ وعبوراً من هاهنا نحو متن التدليل نري أن علوم كما الفضاء تكاد تكون قائمة ......˝ . ❝
❞ من هذا قد يجوز لنا منك العلم والشكر أن العربية كلغة أو ابجدية تحمل ما هو معلوم بمنطق لكل ذو لب أن لفظة كمثال {عربية} فهي وسيلة انتقال من ثم قد تكون امرأه أو لعلها دلالة عرقية كذا قد تكون كنية للغة إلي أن يعي العقل من احتمالات ولن تنفذ فسبحان من جعلها حكراً مبين لكلامه والدلالة هاهنا تلوح بأن أفقية الاحتمالات او رأسيتها هي أشبه ما يكون بمنعي المدعو آينشتاين والسجادة التي تخصه والتي أسماها الزمكان فهي لا نهائية من حيث احتمالاتها زمانا ومكان بحسب المعلوم من النسبية بحسب مصدرها الملقن فأينما ذهبت فهناك احتمال آخر وتلك هي المعادلة أن اللب الانساني قابل لما لا يعيه حتي يعيه أطروحة حق طرح بها في لج من باطل والمعني أنه وعند محاولة القولبة والتوجيه قد يكون ذلك من الصحيح بحسب مدخلات ومعادلات من هو قائم علي قولبة أو توجيه لأمر ما أو قولبته أو لنقل تنميطه بين قوسين ولكن قد يكون هناك ماهو خارج عن معين القائم والناظر والرائي فيزج بتلك القولبة لما هو ليس صحيح أو صحيح بشكل نسبي يبقي أن ربنا قد أعطانا المثال والاقتداء بأن تأويل لا يعلمه الا هو وراسخون في علم بينما يجوز من حيث اتجاه معادلات عامة أو توجيهات قياسية بغض النظر عن الدقة من عدمها أو الصدق من عدمه او الصحة من عدمها أن يتم من خلالها تنميط الاشياء والتوجهات عزيزي الانسان نحن لا شئ الا بما أراد لنا الله أن نكون من خلال ما اقر لنا ليس أكثر ليس اقل ونحسب بميل لاعتقاد انه قد أراد أن يُعرف فخلق الخلق كذا منهم أقر بمشيئة وجود لسيد لتلك المخلوقات كنيته إنسان , فرجاء لا تتخلف عن ركب مشيئة إلهية بكونك سيد يدعي إنسان . ❝