❞ قاعده(٤) : عشِ بقلبِ أخضر اخلق سعادتك من الأشياء البسيطه ، وابحث عنها حتّى ولو من بين الأنقاض ابحث عن سعادتك في الزوايا وفي دروب الحياه عند أي فرصه سائحه ، كن أنت الصانع الأول لسعادتك ولا تنتظر أحدًا آخر يفعل ذالك ، لا تدع أحد يسلبك حقك في أن تعيش حياتك ببهجة وحبور، ولا تدع السنين تأخذك بعيدًا فتنظر إلى أيامك الماضيه متحسرًا فقد ذهبت سدىّ ، انظر إلى تلك الأشياء الصغيره التي تحوم حولك وستجد أن هناك مصادر لا تنضب من المتع البريئه التي تضفي الحيويه على أيامك ، ابحث في كل مكان مايجعلك فخوراً بيومك وقد عشته كما ينبغي ، أن الله لم يخلقنا كي نشقى بل لأجل نعيش حياة. ❝ ⏤مهدي الموسوي
❞ قاعده(٤) : عشِ بقلبِ أخضر اخلق سعادتك من الأشياء البسيطه ، وابحث عنها حتّى ولو من بين الأنقاض ابحث عن سعادتك في الزوايا وفي دروب الحياه عند أي فرصه سائحه ، كن أنت الصانع الأول لسعادتك ولا تنتظر أحدًا آخر يفعل ذالك ، لا تدع أحد يسلبك حقك في أن تعيش حياتك ببهجة وحبور، ولا تدع السنين تأخذك بعيدًا فتنظر إلى أيامك الماضيه متحسرًا فقد ذهبت سدىّ ، انظر إلى تلك الأشياء الصغيره التي تحوم حولك وستجد أن هناك مصادر لا تنضب من المتع البريئه التي تضفي الحيويه على أيامك ، ابحث في كل مكان مايجعلك فخوراً بيومك وقد عشته كما ينبغي ، أن الله لم يخلقنا كي نشقى بل لأجل نعيش حياة. ❝
❞ لا تستسلم، حاول جاهدًا حتى تصل.
في كل مرة أوشكت فيها على السقوط، انهض مجددًا. لا تدع أي شخص يحبطك ويخبرك بعدم الاستمرار، فليست المرة الأولى التي تتعثر فيها. معاناتك لا يشعر بها أحد غيرك. قاوم حتى تصل، حتى وإن وصلت ممزقًا، فَلَذة الإنجاز ترممك وتُجبر روحك المتعبة. أفضل لك من أن تجلس حبيسًا في نفس المكان بين الخوف والحسرة. جازف بكل ما لديك من قوة من أجل نفسك، لتسعد بالمكان الذي يناسبك. استعد للوصول إلى أعلى مكان تتمناه، فلا أحد سيساعدك ولا يحمل همك. أخبر نفسك كم واجهت من صعوبات في حياتك. سهرت وحدك بين جدران غرفتك، مهزومًا، تبكي كل ليلة، محبطًا، ولكنك حتمًا ستقاوم كل هذه الهزائم من جديد. تذكر جيدًا أن تلك لحظات موقتة وسوف تنتهي. لا أحد سيأتي إليك ليرفعك. تعلم الوقوف بمفردك، تعلم أن جراحك سوف تلتئم يومًا ما، وأن استسلامك في هذه اللحظة يكلفك عمرًا كاملاً. لا تتوقف عند لحظة التعب، بل استمر وواجه الحياة بقلب رحب وسعة. إياك ثم إياك أن تيأس. فتذكر دائمًا: لا شيء مستحيل أمام من يملك الإرادة والعزيمة. استمر، وواجه الحياة، وعش حلمك إلى أن يتحقق.
الكاتبة: ريهام الحزمي. ❝ ⏤𝑹𝑬𝑯𝑨𝑴 𝑮𝑯𝑨𝑳𝑬𝑩 𝑨𝑳 𝑯𝑨𝒁𝑴𝑰
❞ لا تستسلم، حاول جاهدًا حتى تصل.
في كل مرة أوشكت فيها على السقوط، انهض مجددًا. لا تدع أي شخص يحبطك ويخبرك بعدم الاستمرار، فليست المرة الأولى التي تتعثر فيها. معاناتك لا يشعر بها أحد غيرك. قاوم حتى تصل، حتى وإن وصلت ممزقًا، فَلَذة الإنجاز ترممك وتُجبر روحك المتعبة. أفضل لك من أن تجلس حبيسًا في نفس المكان بين الخوف والحسرة. جازف بكل ما لديك من قوة من أجل نفسك، لتسعد بالمكان الذي يناسبك. استعد للوصول إلى أعلى مكان تتمناه، فلا أحد سيساعدك ولا يحمل همك. أخبر نفسك كم واجهت من صعوبات في حياتك. سهرت وحدك بين جدران غرفتك، مهزومًا، تبكي كل ليلة، محبطًا، ولكنك حتمًا ستقاوم كل هذه الهزائم من جديد. تذكر جيدًا أن تلك لحظات موقتة وسوف تنتهي. لا أحد سيأتي إليك ليرفعك. تعلم الوقوف بمفردك، تعلم أن جراحك سوف تلتئم يومًا ما، وأن استسلامك في هذه اللحظة يكلفك عمرًا كاملاً. لا تتوقف عند لحظة التعب، بل استمر وواجه الحياة بقلب رحب وسعة. إياك ثم إياك أن تيأس. فتذكر دائمًا: لا شيء مستحيل أمام من يملك الإرادة والعزيمة. استمر، وواجه الحياة، وعش حلمك إلى أن يتحقق.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/\"اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.\"
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.\"
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
المحررة: إسراء عيد
المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم
محافظتك:إب
موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم.
نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟
ج/˝اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.˝
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟
ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟
ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟
ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟
ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟
ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟
ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟
ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟
ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟
ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.