❞ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، وهو قول الله تعالى: {وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الأنفال: 33].
الراوي : أبو هريرة
والامان هنا هو آمان من العذاب
نحن أمة كثر بلاؤها واشتد كربها وفسد كثير من أهلها إلا ما رحم ربي
والسبب قد يرجع الى كثرة الذنوب والمعاصي، فالذنوب ماحقة البركة والاستغفار يأتي ليطهرنا من ذنوبنا متى ادمناه بقلب خاشع واعظ لحقيقة اثمه وعظيم عفو الله
فأنت متى استغفرت وحسن استغفارك استجاب الله لك فباب التوبة مفتوح على مصرعيه حتى تطلع الشمس من مغربها أو حتى تبلغ الروح الحلقوم.
يبسط الله يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده يالنهار ليتوب مسيء الليل
كم من أقوام ما جاءها الفتح إلا بالاستغفار فيبدل الله السيئات حسنات وتزول الأوجاع والأسقام، الاستغفار يتبعه فرج وزوال كرب بإذن الله. ❝ ⏤نور الهدى
❞ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان فيكم أمانانِ، مَضَتْ إحداهما، وبَقيَتِ الأُخرى، وهو قول الله تعالى: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ﴾ [الأنفال: 33].
الراوي : أبو هريرة
والامان هنا هو آمان من العذاب
نحن أمة كثر بلاؤها واشتد كربها وفسد كثير من أهلها إلا ما رحم ربي
والسبب قد يرجع الى كثرة الذنوب والمعاصي، فالذنوب ماحقة البركة والاستغفار يأتي ليطهرنا من ذنوبنا متى ادمناه بقلب خاشع واعظ لحقيقة اثمه وعظيم عفو الله
فأنت متى استغفرت وحسن استغفارك استجاب الله لك فباب التوبة مفتوح على مصرعيه حتى تطلع الشمس من مغربها أو حتى تبلغ الروح الحلقوم.
يبسط الله يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده يالنهار ليتوب مسيء الليل
كم من أقوام ما جاءها الفتح إلا بالاستغفار فيبدل الله السيئات حسنات وتزول الأوجاع والأسقام، الاستغفار يتبعه فرج وزوال كرب بإذن الله. ❝
❞ قال الله تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾
قيل للحسن البصري: ألا يستحيي أحدنا من ربه؛ يستغفر من ذنوبه ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود؟
فقال: ودَّ الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملوا من الإستغفار. ❝ ⏤طارق بن عوض الله
❞ قال الله تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ﴾ قيل للحسن البصري: ألا يستحيي أحدنا من ربه؛ يستغفر من ذنوبه ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود؟
فقال: ودَّ الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملوا من الإستغفار. ❝