❞ #لاتتنازل_عن_احلامك
طلب المعلم من تلاميذه أن يكتبوا موضوع الإنشاء التالي ماذا تريد أن تصبح في المستقبل؟!
كان من بين الطلاب طالب فقير اسمه مونتي وقد كتب لمعلمه عندما أكبر سأمتلك مزرعة شاسعة المساحة
فيها ألاف الخيول والمواشي!
أعطى المعلم مونتي درجة ضعيفة جداً
متذرعا أن هذا حلم بعيد المنال على طالب فقير
ثم قرر أن يمنح تلميذه فرصة أخرى
وقال له سامنحك فرصة أخرى لتعديل علامتك؟!
اكتب مجددًا ماذا تريد أن تصبح في المستقبل؟
فقال له مونتي احتفظ بعلامتك وساحتفظ انا بحلمي!
وبالفعل احتفظ المعلم بالدرجة المتدنية ومونتي بالحلم الجميل!
واليوم أصبح مونتي مالكاً لمزرعة شاسعة المساحة في كاليفورنيا فيها ألاف المواشي والخيول!
#الدرس_الاول
كنت في الصف الثالث الابتدائي
عندما قذف مدرس اللغة العربية دفتر التعبير في وجهي وقال: ستموت قبل أن تكتب جملة مفيده
يشهد الله أن مجموع مااكلته من ضرب خلال عمري
يفوق ماياكله لص أحذية بباب مسجد!
ولكني نسيت كل هذا الآن حتى اني مدين له
لأنه كان دوما يردني إلى جادة الصواب وان كثير ممن يضربوني كان يضربوني بقلوبهم لا بأيديهم
ولكن كلمة المعلم كانت أشد إيذاء من ذالك الضرب المبرح كله لأن الندوب في الجسد تذهب اما الندوب في القلب فتبقى!
ولقد بقى الندوب طرياً في قلبي طيلة عمري
لهذا اولا كتاب الفته كتبت في صفحة الاهداء :
إلى مدرس اللغة العربية الذي قذف دفتر التعبير في وجهي وقال ستموت قبل أن تكتب جملة مفيده!
يشهد الله اني لااحمل له لأن في قلبي الا الحب فقد علمني كثير من درسه هذا علي الأقل قد يكون ترك في حافزاً من حيث لا أدري!
#الدرس_الثاني
في كل إنسان طاقة وقدرة ليصبح شخصا مميزاً
نحن نقوده ليبرز هذا الطاقة ونحن ندفنها فيه
فإذا رأيت صغيراً ذا موهبة إياك أن تسخر منها فالعظماء لايولدون عظماء وإنما يصنعون!
فشارك في صناعهم
ابا كنت أو اماً.....مدرساً ،أخاً ،عماً، جداً
لاتزهد بالمشاركة!
كلمة لاتلقي لها بالاً تشحذ همة حتى تصبح حادة كالسكينة
كلمة لاتلقي لها بالاً تقتل موهبة وتحيل إنسانا من مشروع شخص مميز إلى شخص بائس
#الدرس_الثالث
لا تسخر من حلم احد
لم يمت احد بجرعة مفرطة من الأحلام
غير أن الذين ليس لديهم احلام ماتو أحياء!
ماتراه مستحيلاً سيأتي يوم ويتحقق
كل مافي الدنيا كان حلما في يوم من الايام
الطيران كان حلماً وقدمات ابن فرسان في سبيل تحقيقه
والصعود إلى القمر كان حلماً
والا شخاص الذين قالو ايام القطار البخاري أنه لايمكن تحقيق شيء بعد
ماتو ولم يشهدو مترو الأنفاق
والاالصواريخ العابرة للقارات ولا الإنترنت ولا مسابير الفضاء
ولا الكبسولات العملاقة التي تجوب أرجاء الكون!
لايمكن تحقيق شيء لم يكن حلماً في البداية
فاحلم ماشئت
ولا تسخر من أحلام احد
فالحياة دن حلم جحيم لايطاق. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞
#لاتتنازل_عن_احلامك
طلب المعلم من تلاميذه أن يكتبوا موضوع الإنشاء التالي ماذا تريد أن تصبح في المستقبل؟!
كان من بين الطلاب طالب فقير اسمه مونتي وقد كتب لمعلمه عندما أكبر سأمتلك مزرعة شاسعة المساحة
فيها ألاف الخيول والمواشي!
أعطى المعلم مونتي درجة ضعيفة جداً
متذرعا أن هذا حلم بعيد المنال على طالب فقير
ثم قرر أن يمنح تلميذه فرصة أخرى
وقال له سامنحك فرصة أخرى لتعديل علامتك؟!
اكتب مجددًا ماذا تريد أن تصبح في المستقبل؟
فقال له مونتي احتفظ بعلامتك وساحتفظ انا بحلمي!
وبالفعل احتفظ المعلم بالدرجة المتدنية ومونتي بالحلم الجميل!
واليوم أصبح مونتي مالكاً لمزرعة شاسعة المساحة في كاليفورنيا فيها ألاف المواشي والخيول!
#الدرس_الاول
كنت في الصف الثالث الابتدائي
عندما قذف مدرس اللغة العربية دفتر التعبير في وجهي وقال: ستموت قبل أن تكتب جملة مفيده
يشهد الله أن مجموع مااكلته من ضرب خلال عمري
يفوق ماياكله لص أحذية بباب مسجد!
ولكني نسيت كل هذا الآن حتى اني مدين له
لأنه كان دوما يردني إلى جادة الصواب وان كثير ممن يضربوني كان يضربوني بقلوبهم لا بأيديهم
ولكن كلمة المعلم كانت أشد إيذاء من ذالك الضرب المبرح كله لأن الندوب في الجسد تذهب اما الندوب في القلب فتبقى!
ولقد بقى الندوب طرياً في قلبي طيلة عمري
لهذا اولا كتاب الفته كتبت في صفحة الاهداء :
إلى مدرس اللغة العربية الذي قذف دفتر التعبير في وجهي وقال ستموت قبل أن تكتب جملة مفيده!
يشهد الله اني لااحمل له لأن في قلبي الا الحب فقد علمني كثير من درسه هذا علي الأقل قد يكون ترك في حافزاً من حيث لا أدري!
#الدرس_الثاني
في كل إنسان طاقة وقدرة ليصبح شخصا مميزاً
نحن نقوده ليبرز هذا الطاقة ونحن ندفنها فيه
فإذا رأيت صغيراً ذا موهبة إياك أن تسخر منها فالعظماء لايولدون عظماء وإنما يصنعون!
فشارك في صناعهم
ابا كنت أو اماً...مدرساً ،أخاً ،عماً، جداً
لاتزهد بالمشاركة!
كلمة لاتلقي لها بالاً تشحذ همة حتى تصبح حادة كالسكينة
كلمة لاتلقي لها بالاً تقتل موهبة وتحيل إنسانا من مشروع شخص مميز إلى شخص بائس
#الدرس_الثالث
لا تسخر من حلم احد
لم يمت احد بجرعة مفرطة من الأحلام
غير أن الذين ليس لديهم احلام ماتو أحياء!
ماتراه مستحيلاً سيأتي يوم ويتحقق
كل مافي الدنيا كان حلما في يوم من الايام
الطيران كان حلماً وقدمات ابن فرسان في سبيل تحقيقه
والصعود إلى القمر كان حلماً
والا شخاص الذين قالو ايام القطار البخاري أنه لايمكن تحقيق شيء بعد
ماتو ولم يشهدو مترو الأنفاق
والاالصواريخ العابرة للقارات ولا الإنترنت ولا مسابير الفضاء
ولا الكبسولات العملاقة التي تجوب أرجاء الكون!
لايمكن تحقيق شيء لم يكن حلماً في البداية
فاحلم ماشئت
ولا تسخر من أحلام احد
فالحياة دن حلم جحيم لايطاق. ❝
❞ \"القهر الأبوى\":
إذا غضب ابنك على الطعام ورفض أن يكمله من قبيل العند والتحدى وليس من قبيل عدم حبه لنوع الطعام..كل ما عليك فعله هو تركه كما يريد ..لاداعى للدخول فى شجار لن يؤتى ثماره فقط قل له :
-ماشى يا حبيبى براحتك
ولا تستخدم جملا مثل:
-لا هتاكل يعنى هتاكل
-هتسمع الكلام والا هضربك
-إياك تقوم من ع الأكل
-لو الأكل اتشال مفيش أكل تانى
مقابلة مشاعر الغضب بمشاعر غضب أخرى ستشعل الموقف ..كل ما عليك فعله هو التجاهل وتركه قليلا حتى يهدأ.
لا تقهر ولدك على تناول طعام او على اختيار نوع طعام دون اخر
او على نوع ملابس
او حتى على اختيار دراسة دون أخرى
إجعله يتخير ما يحلو له طالما أنه لن يضر نفسه أو يضر أى أحد.
مثال على القهر الأبوى:
(القهر الرياضى):
- كبسولة تربوية (1):
وقفَت أمامى فى طابور شباك التذاكر لدفع اشتراك تدريبه الرياضى..وقف الى جوارها شاب يفوقها طولا نظر اليها فجأة باستياء ثم أخذا يتعاركان:
-والله العظيم لو دفعتى لى مش هلعب كاراتيه تانى
-لا هتلعب
-بقولك مش لاعب حتى لو دفعتى
-مش ممكن تضيع كل المجهود ده والفلوس اللى اتصرفت دى كلها!!!
..تركها وحيدة فى الصف..وقد اصرت ايضا على دفع الاشتراك ليكمل التدريب الذى يكرهه.
خمن الكبسولة الصحيحة:
الخطأ في الموقف :
أجبرت الام ولدها على ممارسة رياضة ما بحجة انهم قد بذلوا مجهودا كبيرا وقد انفقوا أموالا كثيرة في هذه الرياضة.
الحل:
انا مش هلعب اللعبة دى تانى يا ماما ..متدفعيش الاشتراك لو سمحتى
ليه يا حبيبى احنا بقالنا فترة فيها وانت بتنجز فيها كويس ماشاء الله واخدت فيها كذا ميدالية
مبقيتش احبها يا ماما
طب عاوز تلعب ايه بدالها؟
كونغ فو
بس كده مش هتبذل مجهود كبير عشان توصل للمستوى اللى انت فيه دلوقتى ؟
مش مشكله ..وبعدين انا مش هلعب عشان ميدالية ولا بطولات انا هلعب عشان بحبها .
كبسولة تربوية (2):
كان آخر عهد لى بحمام السباحه منذ عدة سنوات حيث اعتزلت مهنة التوصيل والانتظار طويلا فى حر الصيف و اصطحاب اولادى للاستحمام ثم وجبة الغذاء او العشاء...يليها الذهاب بسرعة إلى كى يناموا فى موعدهم حتى لا يتأخروا فى اليوم التالى عن المدرسة...إعتزلت كل ذلك بنفس راضية حيث عدلت هدفى مسائلة نفسى :
الرياضة من أجل البطوله ام الرياضه من أجل بناء جسد قوى؟.
فاخترت الثانية برضا تام..وتركت ابنائى ليختاروا ما يشاءوا من العاب تناسب اجسادهم وعقولهم وقلوبهم .. جربوا الكثير حتى استقروا فى النهاية بفضل الله..ومنذ ذلك الحين لا أذهب إلى مكان المسبح إلا للتنزه ..وفى يوم من أيام نزهتى رأيت المشهد التالى :
-هتنزل يعنى هتنزل
الطفل باكيا:
-لا مش عاوز يا ماما ..وجسده الصغير الذى لم يتجاوز الخامسة من عمره يرتعد خوفا ويرتعش من البرودة وتصطك اسنانه حتى اكاد اسمعها..لم تشفع له توسلاته بل زادتها اصرارا قائلة :
دول شوية مية هتنزل تلعب فيهم ..هو انت بتعمل حاجه ..وعندما أصر على عدم النزول..أصرت هى الأخرى فضربته وأنزلته قسرا.
ما الخطا في الموقف:
أجبرت الام طفلها الصغير على النزول الى المسبح رغم انه كان يرتجف خوفا من المياه.
خمن الكبسولة الصحيحة:
.......................................................................................
......................................................................................
.........................................................................................
الحل:
كان الأولى بالام ان تقوم بضم ولدها الى صدرها تحتويه وتحتضه لتطمئنه ثم تبدا في إقناعه:
انت مش عاوز تلعب مع اصحابك في الميه
لا
طيب تاخد الكورة تلعب بيها معاهم؟
لا
مش انت بتحب الكابتن
ايوه بحبه بس مش عاوز
اذا وجدت الام إصرارا من الطفل يجب ان تنصاع لمشاعره وان تتوقف فورا ولا تجبره وتحاول ان تبحث له عن رياضة أخرى تتناسب مع ميوله .
هذه المشاهد قد تراها يوميا..مشاهد قهر الاباء للابناء لا تنحصر فى الارغام على الطعام والشراب ونوع التعليم فقط..بل قهر حتى فى ممارسة الرياضة..تلك الرياضة التى يجب ان يمارسونها بحب يكرهونهم عليها بل يجبرونهم على العاب لا يفضلونها.. يمقتونها..
ايها الاب الواعى..
ايتها الام الواعيه..
إسال نفسك اولا لماذا سيمارس ابنى الرياضة قبل ان تجنى عليه وعلى نفسك.. ❝ ⏤فاطمه المهدى
❞ القهر الأبوى˝:
إذا غضب ابنك على الطعام ورفض أن يكمله من قبيل العند والتحدى وليس من قبيل عدم حبه لنوع الطعام.كل ما عليك فعله هو تركه كما يريد .لاداعى للدخول فى شجار لن يؤتى ثماره فقط قل له :
- ماشى يا حبيبى براحتك
ولا تستخدم جملا مثل:
- لا هتاكل يعنى هتاكل
- هتسمع الكلام والا هضربك
- إياك تقوم من ع الأكل
- لو الأكل اتشال مفيش أكل تانى
مقابلة مشاعر الغضب بمشاعر غضب أخرى ستشعل الموقف .كل ما عليك فعله هو التجاهل وتركه قليلا حتى يهدأ.
لا تقهر ولدك على تناول طعام او على اختيار نوع طعام دون اخر
او على نوع ملابس
او حتى على اختيار دراسة دون أخرى
إجعله يتخير ما يحلو له طالما أنه لن يضر نفسه أو يضر أى أحد.
مثال على القهر الأبوى:
(القهر الرياضى):
- كبسولة تربوية (1):
وقفَت أمامى فى طابور شباك التذاكر لدفع اشتراك تدريبه الرياضى.وقف الى جوارها شاب يفوقها طولا نظر اليها فجأة باستياء ثم أخذا يتعاركان:
- والله العظيم لو دفعتى لى مش هلعب كاراتيه تانى
- لا هتلعب
- بقولك مش لاعب حتى لو دفعتى
- مش ممكن تضيع كل المجهود ده والفلوس اللى اتصرفت دى كلها!!!
.تركها وحيدة فى الصف.وقد اصرت ايضا على دفع الاشتراك ليكمل التدريب الذى يكرهه.
خمن الكبسولة الصحيحة:
الخطأ في الموقف :
أجبرت الام ولدها على ممارسة رياضة ما بحجة انهم قد بذلوا مجهودا كبيرا وقد انفقوا أموالا كثيرة في هذه الرياضة.
الحل:
انا مش هلعب اللعبة دى تانى يا ماما .متدفعيش الاشتراك لو سمحتى
ليه يا حبيبى احنا بقالنا فترة فيها وانت بتنجز فيها كويس ماشاء الله واخدت فيها كذا ميدالية
مبقيتش احبها يا ماما
طب عاوز تلعب ايه بدالها؟
كونغ فو
بس كده مش هتبذل مجهود كبير عشان توصل للمستوى اللى انت فيه دلوقتى ؟
مش مشكله .وبعدين انا مش هلعب عشان ميدالية ولا بطولات انا هلعب عشان بحبها .
كبسولة تربوية (2):
كان آخر عهد لى بحمام السباحه منذ عدة سنوات حيث اعتزلت مهنة التوصيل والانتظار طويلا فى حر الصيف و اصطحاب اولادى للاستحمام ثم وجبة الغذاء او العشاء..يليها الذهاب بسرعة إلى كى يناموا فى موعدهم حتى لا يتأخروا فى اليوم التالى عن المدرسة..إعتزلت كل ذلك بنفس راضية حيث عدلت هدفى مسائلة نفسى :
الرياضة من أجل البطوله ام الرياضه من أجل بناء جسد قوى؟.
فاخترت الثانية برضا تام.وتركت ابنائى ليختاروا ما يشاءوا من العاب تناسب اجسادهم وعقولهم وقلوبهم . جربوا الكثير حتى استقروا فى النهاية بفضل الله.ومنذ ذلك الحين لا أذهب إلى مكان المسبح إلا للتنزه .وفى يوم من أيام نزهتى رأيت المشهد التالى :
- هتنزل يعنى هتنزل
الطفل باكيا:
- لا مش عاوز يا ماما .وجسده الصغير الذى لم يتجاوز الخامسة من عمره يرتعد خوفا ويرتعش من البرودة وتصطك اسنانه حتى اكاد اسمعها.لم تشفع له توسلاته بل زادتها اصرارا قائلة :
دول شوية مية هتنزل تلعب فيهم .هو انت بتعمل حاجه .وعندما أصر على عدم النزول.أصرت هى الأخرى فضربته وأنزلته قسرا.
ما الخطا في الموقف:
أجبرت الام طفلها الصغير على النزول الى المسبح رغم انه كان يرتجف خوفا من المياه.
الحل:
كان الأولى بالام ان تقوم بضم ولدها الى صدرها تحتويه وتحتضه لتطمئنه ثم تبدا في إقناعه:
انت مش عاوز تلعب مع اصحابك في الميه
لا
طيب تاخد الكورة تلعب بيها معاهم؟
لا
مش انت بتحب الكابتن
ايوه بحبه بس مش عاوز
اذا وجدت الام إصرارا من الطفل يجب ان تنصاع لمشاعره وان تتوقف فورا ولا تجبره وتحاول ان تبحث له عن رياضة أخرى تتناسب مع ميوله .
هذه المشاهد قد تراها يوميا.مشاهد قهر الاباء للابناء لا تنحصر فى الارغام على الطعام والشراب ونوع التعليم فقط.بل قهر حتى فى ممارسة الرياضة.تلك الرياضة التى يجب ان يمارسونها بحب يكرهونهم عليها بل يجبرونهم على العاب لا يفضلونها. يمقتونها.
ايها الاب الواعى.
ايتها الام الواعيه.
إسال نفسك اولا لماذا سيمارس ابنى الرياضة قبل ان تجنى عليه وعلى نفسك. ❝