❞ وهذا الكتاب لكل معلم وأستاذ يرى طلابه وقد أصيبوا بسكرات الموت الثقافي والتربوي، إنه الجرعة المنقذة للوعي والهوية العربية الشرقية، الإسلامية والمسيحية التي نشأنا عليها، وعلمتنا الاحترام والتعاون ومحبة الجيران ومساعدة كبار السن ورعاية الأسرة والكرم وعدم التبذير واحترام المعلم والعطف على الفقراء، ومئات من الصفات الحميدة التي اتسمت بها مجتمعاتنا سابقًا، ويتذكرها أقراننا، وليست قيم الفردانية والشخصنة والذاتية والجشع والأنانية وحب الذات. ❝ ⏤طالب عزيز
❞ وهذا الكتاب لكل معلم وأستاذ يرى طلابه وقد أصيبوا بسكرات الموت الثقافي والتربوي، إنه الجرعة المنقذة للوعي والهوية العربية الشرقية، الإسلامية والمسيحية التي نشأنا عليها، وعلمتنا الاحترام والتعاون ومحبة الجيران ومساعدة كبار السن ورعاية الأسرة والكرم وعدم التبذير واحترام المعلم والعطف على الفقراء، ومئات من الصفات الحميدة التي اتسمت بها مجتمعاتنا سابقًا، ويتذكرها أقراننا، وليست قيم الفردانية والشخصنة والذاتية والجشع والأنانية وحب الذات. ❝