█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ خوف الإنسان الأنطوائي الذي يجعله دائما يقف وراء الكادر أو في جزء مختفي منه، فهنا القصة تتحدث عن محاولة الإنسان لأن يكتسح الكادر لأول مرة في حياته متخلصا من كل الرواسب القديمة التي كانت تقيده ليتصدر المشهد . ❝
❞ خوف الإنسان النابع من ضعف شخصيته وخنوعة مقابل تسلط الآخرين عليه، فأدمن هذا الخنوع وأصبح يخلقه في خياله لمجرد أن يجد من يخاف منه ويسيطر عليه . ❝
❞ «وهل تظن أن غيرَكَ وجد الإجابات؟ يا مسكين.. بل إننا جميعًا مساكين، نشغل أنفسنا بتفاصيل لا معنى لها، ثم نفاجأ آخر الأمر بأن الفرصة قد تسرَّبَت من بين أيدينا.. ها أنت تشغل أيامَك الأخيرة بالدفاع عن حق وهمي، وتزج بنفسك في أزمة لا طائل منها» «يبدو أنك مثلهم، لا تصدقني ». «ليس الغرض أن أصدقك أو لا أصدقك، لكنَّ الأمور ستستوي لديك نهاية الأمر؛ ستخفُت من حولك الضوضاء، وتذهب لعالم الإجابات رأسًا». ) . ❝
❞ «لكني لا أزال شابًّا، هكذا أعتقد على الأقل؛ ولا زلتُ لم أجد السعادة، ولا وجدتُ إجاباتٍ عن أسئلتي الكثيرة.. لستُ مستعدًّا للموت!» . ❝