❞ تعد تقنية النانو من التقنيات المهمة الحديثة في العالم،إذ تعتمد على دراسة وتطوير المواد والاجسام على المستوى النانومتري ،اي على مستوى الجزيئات والذرات الصغيرة جدا.تشتمل هذه التقنية على مجموعة واسعة من التطبيقات المفيدة في الصناعة والطب والاليكترونيات والعلوم البيئة،فهي تسمح بتطوير المواد بشكل يجعلها اكثر كفاءة في الاستعمال،وتساهم بالتالي في تقليل استهلاك المواد وتوفير الطاقةوكذلك تتيح تحسين صفات المواد الخاصة بالمتانة والصلابة والمرونةمما يزيد تطبيقاتها في حقول عديدة مثل الصناعة والنقل.تسمح تقنيات النانو بتطوير مواد جديدة بخصائص مختلفة وفريدةحيث تستعمل في تطوير المنتجات الغذائية وفي تحسين العلاجات الطبية وتقليل الآثار الجانبية،ويتم ذلك عن طريق تحميل الأدوية بجزيئات صغيرة تستهدف الأماكن المراد علاجها.. ❝ ⏤علي حمود السعدي
❞ تعد تقنية النانو من التقنيات المهمة الحديثة في العالم،إذ تعتمد على دراسة وتطوير المواد والاجسام على المستوى النانومتري ،اي على مستوى الجزيئات والذرات الصغيرة جدا.تشتمل هذه التقنية على مجموعة واسعة من التطبيقات المفيدة في الصناعة والطب والاليكترونيات والعلوم البيئة،فهي تسمح بتطوير المواد بشكل يجعلها اكثر كفاءة في الاستعمال،وتساهم بالتالي في تقليل استهلاك المواد وتوفير الطاقةوكذلك تتيح تحسين صفات المواد الخاصة بالمتانة والصلابة والمرونةمما يزيد تطبيقاتها في حقول عديدة مثل الصناعة والنقل.تسمح تقنيات النانو بتطوير مواد جديدة بخصائص مختلفة وفريدةحيث تستعمل في تطوير المنتجات الغذائية وفي تحسين العلاجات الطبية وتقليل الآثار الجانبية،ويتم ذلك عن طريق تحميل الأدوية بجزيئات صغيرة تستهدف الأماكن المراد علاجها. ❝
❞ ولد «تسلا» في ١٠ يوليو ١٩٥٦ في مدينة «سميليان» في كرواتيا»، وعاش حياة مليئة بالإنجازات والاكتشافات العلمية. برز منذ صغرة بذكائه واهتمامه الكبير بالتكنولوجيا، درس الهندسة الميكانيكية والفيزياء في جامعة جراتس في النمسا، ثم انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمواصلة تطوير مهاراته ومسيرته العلمية عندما كان تلميذا في معمل العالم «توماس أديسون». عرف «تسلا» بعبقريته وإبداعه، ولكنه لم يكن ذو سيط ذائع مثل بقية العلماء فأصبح الناس لا يعرفون الرجل الذي أوجد لهم النور من الظلام.. ❝ ⏤بين جونستون
❞ ولد «تسلا» في ١٠ يوليو ١٩٥٦ في مدينة «سميليان» في كرواتيا»، وعاش حياة مليئة بالإنجازات والاكتشافات العلمية. برز منذ صغرة بذكائه واهتمامه الكبير بالتكنولوجيا، درس الهندسة الميكانيكية والفيزياء في جامعة جراتس في النمسا، ثم انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمواصلة تطوير مهاراته ومسيرته العلمية عندما كان تلميذا في معمل العالم «توماس أديسون». عرف «تسلا» بعبقريته وإبداعه، ولكنه لم يكن ذو سيط ذائع مثل بقية العلماء فأصبح الناس لا يعرفون الرجل الذي أوجد لهم النور من الظلام. ❝
❞ ياله من وقت عظيم لتعيش فيه! لم تكن هناك فرصة لعمل المزيد من الأشياء وإنجاز المزيد من الأهداف على مدار تاريخ الإنسان أكثر مما توجد اليوم.
إنه عصر يُمَكِّنُك من أن تعيش حياة أثرى وبطريقة أفضل مقارنة بأي جيل سبقك؛ فالإنجازات الحديثة في الطب والرعاية الصحية مكنت أشخاصًا كثيرين من التمتع بحياة أفضل حتى عمر الثمانين أو التسعين - أو حتى مائة عام - مقارنة بأي وقت سابق.
لكن مع كل هذه الفرص العظيمة من النجاح والازدهار وطول العمر والسعادة، قد تشعر مثل معظم الناس بأن هناك أشياء كثيرة جدًّا يجب عملها مع وجود القليل جدًّا من الوقت المتاح.
وبسبب النمو السريع في المعلومات والتكنولوجيا والمنافسة، فقد تَسارَعَ معدل التغيير بما يفوق قدرتك على مواكبته.
إننا نحتاج اليوم إلى طريقة جديدة ندرك الوقت من خلالها، خاصة أنواع الوقت المختلفة في حياتك.
إننا نجد أن كل نشاط ومسئولية في حياتك تتطلب منك أن تتبنى رؤية مختلفة للوقت إذا أردت الحصول على أفضل النتائج من كل شيء تفعله.
أنت تحتاج إلى نوع من الوقت لوضع الأهداف وتقرير ما تحتاج إليه فعليًّا في الحياة، ونوع آخر من الوقت لوضع الأولويات، والتركيز على المهام عالية القيمة وإنجاز الأشياء.
كما تحتاج إلى نوع من الوقت للتفاعل والتواصل والتفاوض والإدارة، ونوع آخر من الوقت تقضيه في المنزل مع العائلة وتدير خلاله علاقاتك الأكثر أهمية.
وغالبًا تكون أنواع الوقت المختلفة كالزيت والماء لا يختلطان معًا.
فأية محاولة لاستخدام النوع الخطأ من الوقت في المكان الخطأ سوف تؤدي إلى الإحباط والفشل والتقاعس.. ❝ ⏤براين تراسي
❞ ياله من وقت عظيم لتعيش فيه! لم تكن هناك فرصة لعمل المزيد من الأشياء وإنجاز المزيد من الأهداف على مدار تاريخ الإنسان أكثر مما توجد اليوم.
إنه عصر يُمَكِّنُك من أن تعيش حياة أثرى وبطريقة أفضل مقارنة بأي جيل سبقك؛ فالإنجازات الحديثة في الطب والرعاية الصحية مكنت أشخاصًا كثيرين من التمتع بحياة أفضل حتى عمر الثمانين أو التسعين - أو حتى مائة عام - مقارنة بأي وقت سابق.
لكن مع كل هذه الفرص العظيمة من النجاح والازدهار وطول العمر والسعادة، قد تشعر مثل معظم الناس بأن هناك أشياء كثيرة جدًّا يجب عملها مع وجود القليل جدًّا من الوقت المتاح.
وبسبب النمو السريع في المعلومات والتكنولوجيا والمنافسة، فقد تَسارَعَ معدل التغيير بما يفوق قدرتك على مواكبته.
إننا نحتاج اليوم إلى طريقة جديدة ندرك الوقت من خلالها، خاصة أنواع الوقت المختلفة في حياتك.
إننا نجد أن كل نشاط ومسئولية في حياتك تتطلب منك أن تتبنى رؤية مختلفة للوقت إذا أردت الحصول على أفضل النتائج من كل شيء تفعله.
أنت تحتاج إلى نوع من الوقت لوضع الأهداف وتقرير ما تحتاج إليه فعليًّا في الحياة، ونوع آخر من الوقت لوضع الأولويات، والتركيز على المهام عالية القيمة وإنجاز الأشياء.
كما تحتاج إلى نوع من الوقت للتفاعل والتواصل والتفاوض والإدارة، ونوع آخر من الوقت تقضيه في المنزل مع العائلة وتدير خلاله علاقاتك الأكثر أهمية.
وغالبًا تكون أنواع الوقت المختلفة كالزيت والماء لا يختلطان معًا.
فأية محاولة لاستخدام النوع الخطأ من الوقت في المكان الخطأ سوف تؤدي إلى الإحباط والفشل والتقاعس. ❝