❞ في زاويةٍ من المدينة، وتحديدًا في حيٍّ هادئٍ تتعانق فيه البيوت كالأحبة، كان هناك منزل دافئ، لا يشتهر بالفخامة، لكنّه كان يغمر كل من يدخله بشعور لا يُوصف من الطمأنينة. منزل تزيّنه رائحة القهوة، وصدى ضحكات قديمة، وأحاديث خافتة محفورة في الجدران.. ❝ ⏤اينور جلال المصري
❞ في زاويةٍ من المدينة، وتحديدًا في حيٍّ هادئٍ تتعانق فيه البيوت كالأحبة، كان هناك منزل دافئ، لا يشتهر بالفخامة، لكنّه كان يغمر كل من يدخله بشعور لا يُوصف من الطمأنينة. منزل تزيّنه رائحة القهوة، وصدى ضحكات قديمة، وأحاديث خافتة محفورة في الجدران. ❝