❞ وإذا كان الله قد اختار المرأة للبيت .. و الرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير و البناء و الإنشاء .. بينما عَهد إلى المرأة أمانة أكبر و أعظم هي تنشئة الإنسان نفسه. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ وإذا كان الله قد اختار المرأة للبيت . و الرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير و البناء و الإنشاء . بينما عَهد إلى المرأة أمانة أكبر و أعظم هي تنشئة الإنسان نفسه. ❝
❞ التنبه الدائم، العمل، الصراع، الحرمان بشتى أنواعه، هذه كلها شروط ضرورية لايجوز لأحد أن يتجرأ حتى على الحلم بالخروج منها ولو للحظة واحدة.
علينا كي نعيش بشرف أن تنمزق، أن نسخط على أنفسنا، أن نقاتل، أن ننخدع، أن نبدأ ونهمل، ثم أن نعيد ونبدأ من جديد. ❝ ⏤ليو تولستوي
❞ التنبه الدائم، العمل، الصراع، الحرمان بشتى أنواعه، هذه كلها شروط ضرورية لايجوز لأحد أن يتجرأ حتى على الحلم بالخروج منها ولو للحظة واحدة.
علينا كي نعيش بشرف أن تنمزق، أن نسخط على أنفسنا، أن نقاتل، أن ننخدع، أن نبدأ ونهمل، ثم أن نعيد ونبدأ من جديد. ❝
❞ “الشعراء لا يولدون إلا عندما يموتون، ولا تنضح شاعريتهم إلا بعد عشرات السنين من موتهم، ولا تظهر عبقريتهم إلا بعد مرور مئات السنين من رحيلهم”. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ الشعراء لا يولدون إلا عندما يموتون، ولا تنضح شاعريتهم إلا بعد عشرات السنين من موتهم، ولا تظهر عبقريتهم إلا بعد مرور مئات السنين من رحيلهم. ❝
❞ قال صاحبي :
لا أفهم كيف يجوز للرب الرحيم الذي تصفونه بأنه رؤوف ودود كريم عفو غفور كيف يأمر هذا الرب نبيه الخليل المقرب إبراهيم بأن يذبح ولده !! ؟؟
ألا ترى معي أن هذه مسألة صعبة التصديق ؟؟؟!!
القصة تدل من سياقها و أحداثها على أن مراد الله من إبراهيم لم يكن ذبح ابنه ، بدليل أن الذبح لم يحدث و إنما كان المراد أن يذبح إبراهيم شغفه الزائد بابنه و محبته الزائدة لابنه و تعلقه الزائد بابنه .
إذ لا يجوز أن يكون في قلب النبي تعلق بغير الله .. لا دنيا و لا ولد و لا جاه و لا سلطان ،كل هذه الأمور لا يصح أن يتعلق بها قلب النبي و كما هو معلوم كان إسماعيل قد جاء لأبيه إبراهيم على كِبَر و على شيخوخة فشغف به الشيخ و تعلق به ،فجاء امتحان الله لنبيه ضروريا ً و ما حدث في القصة يدل على سلامة هذا التفسير .فما إن صدع النبي لأمر ربه و أشرع سكينه ليذبح ولده حتى جاء أمر السماء بالفداء .. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ قال صاحبي :
لا أفهم كيف يجوز للرب الرحيم الذي تصفونه بأنه رؤوف ودود كريم عفو غفور كيف يأمر هذا الرب نبيه الخليل المقرب إبراهيم بأن يذبح ولده !! ؟؟
ألا ترى معي أن هذه مسألة صعبة التصديق ؟؟؟!!
القصة تدل من سياقها و أحداثها على أن مراد الله من إبراهيم لم يكن ذبح ابنه ، بدليل أن الذبح لم يحدث و إنما كان المراد أن يذبح إبراهيم شغفه الزائد بابنه و محبته الزائدة لابنه و تعلقه الزائد بابنه .
إذ لا يجوز أن يكون في قلب النبي تعلق بغير الله . لا دنيا و لا ولد و لا جاه و لا سلطان ،كل هذه الأمور لا يصح أن يتعلق بها قلب النبي و كما هو معلوم كان إسماعيل قد جاء لأبيه إبراهيم على كِبَر و على شيخوخة فشغف به الشيخ و تعلق به ،فجاء امتحان الله لنبيه ضروريا ً و ما حدث في القصة يدل على سلامة هذا التفسير .فما إن صدع النبي لأمر ربه و أشرع سكينه ليذبح ولده حتى جاء أمر السماء بالفداء. ❝