❞ مراجعة كتاب ❞عقيدة أهل السنة والجماعة❝ ليس اقتباس بل توضيح . الكتاب يعتمد على اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه وهي اختيارات لم يقبلها الحنابلة. بل كتب العقيدة عند الحنابل المعتمدة وهي من عقائد أهل السنة والجماعة مثل نهاية المبتدئين لابن حمدان توفي في نهاية المطاف القرن السابع أو الدرة المضية للسفارينيى من علماء القرن العاشر. اما هذا الكتاب فهو مختصر العقيدة الواسطية لشيخ الاسلام . مالفرق ؟
اختيارات ابن تيمية كقوله بأن الله له ارادتين أحدهما لا تتخلف وهي كونية وآخرى قد تتخلف ،لم يقبل بها الحنابلة والاشاعرة والماتريدية بل الله فعال لما يريد ولا تتخلف إرادته ،كذلك التفويض من أصول أهل السنة والجماعة ورفض ابن تيمية ذلك وقال شر أهل البدع التفويض.
لذا القول إن هذا الكتاب يمثل عقيدة أهل السنة والجماعة غير صحيح.كل من درس العقائد الإسلامية وخاصة عقائد الحنابلة المعتمدة علم ذلك. في كل خير. ورحم الله الشيخ وجزاء خيرا عنا . : . ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
مراجعة كتاب ❞عقيدة أهل السنة والجماعة❝
ليس اقتباس بل توضيح . الكتاب يعتمد على اختيارات شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه وهي اختيارات لم يقبلها الحنابلة. بل كتب العقيدة عند الحنابل المعتمدة وهي من عقائد أهل السنة والجماعة مثل نهاية المبتدئين لابن حمدان توفي في نهاية المطاف القرن السابع أو الدرة المضية للسفارينيى من علماء القرن العاشر. اما هذا الكتاب فهو مختصر العقيدة الواسطية لشيخ الاسلام . مالفرق ؟
اختيارات ابن تيمية كقوله بأن الله له ارادتين أحدهما لا تتخلف وهي كونية وآخرى قد تتخلف ،لم يقبل بها الحنابلة والاشاعرة والماتريدية بل الله فعال لما يريد ولا تتخلف إرادته ،كذلك التفويض من أصول أهل السنة والجماعة ورفض ابن تيمية ذلك وقال شر أهل البدع التفويض.
لذا القول إن هذا الكتاب يمثل عقيدة أهل السنة والجماعة غير صحيح.كل من درس العقائد الإسلامية وخاصة عقائد الحنابلة المعتمدة علم ذلك. في كل خير. ورحم الله الشيخ وجزاء خيرا عنا .
❞ أن من زعم اليوم دينا قائما مقبولاً عند الله سوى دين الإسلام من دين اليهودية أو النصرانية أو غيرهما فهو كافر، يستتاب فإن تاب وإلا قتل مرتدًا، لأنه مكذب للقرآن.
ونرى أن من كفر برسالة محمد صلى الله عليه وسلم إلى الناس جميعا فقد كفر بجميع الرسل، حتى برسوله الذي يزعم أنه مؤمن به متبع له، لقوله تعالى: {كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ} 6، فجعلهم مكذبين لجميع الرسل مع أنه لم يسبق نوحا رسول. وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً أُولَئِكَ
هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً}. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ أن من زعم اليوم دينا قائما مقبولاً عند الله سوى دين الإسلام من دين اليهودية أو النصرانية أو غيرهما فهو كافر، يستتاب فإن تاب وإلا قتل مرتدًا، لأنه مكذب للقرآن.
ونرى أن من كفر برسالة محمد صلى الله عليه وسلم إلى الناس جميعا فقد كفر بجميع الرسل، حتى برسوله الذي يزعم أنه مؤمن به متبع له، لقوله تعالى: ﴿كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ﴾ 6، فجعلهم مكذبين لجميع الرسل مع أنه لم يسبق نوحا رسول. وقال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً أُولَئِكَ
هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً}. ❝