❞ هل جئناك بجديد هل هناك تباين لأسهم تصيبك ونحن معك ,, نرجو أن تفيدنا ان كنت كذلك وذلك من بعد التأكد الذاتي التام الناقل لك ولنا جميعاً طبقاً عن طبق متدرجين متطابقين بفهم لما كان من أجله لابد من وجود من هو رسول الله وخاتم رسله كذلك كان من الأهمية والضرورة القصوى وجود من هم قبله من الأنبياء والمرسلين ,, وذلك لتمام مشيئة الهية مرتبطة بانتقال ذريات آدم طبقاً عن طبق ,, ووصولا لمن بطبقهم وتطابقهم وبناء علي مدخلاتهم وانتقالاتهم المتطابقة إدراكاً من خلال أوتار الزمان لما هو الكمال الروحي المناسب والمتناسب ,,, ليكون وصول لوعي بما هو درجة التحصيل المطلوبة لك ولي كفرد {عامي ومن الجهال} تلك الكلمات الملعونة ــــ المُخمد بها استعار نفوس إمة لو أنها تعلم فمن اجلها قد حيز الكون بما فيه وعليه ,, ولكنها هي سنة الله في أرضه وخلقه فكما أن منهم من يرتضي قناعة أنه إنسان فكذلك هناك من كان ويكون اختياره أنه كما حماراً يحمل اسفارا أو أنه من الأنعام كذلك قد تجد منهم من لا يصل لدرجة من درجات وعي بها يكون اختياره أنه مسلم
بالمعني التام للإسلام ,, هنا قد وجب الوقوف بأن محمداً الرسول صلوات ربي عليه وتسليمات أمته ,, في دلالة عجيبة يقر بمن هم قبله من الرسل والأنبياء بل انه ماجاز إسلام ولا إيمان إلا من خلال ذلك ,, حصحصة بها عُدة وعَتاد لمن شاء سبيلا ,, وصولاً ليوم سعي هو لساحة خروج من وهم مألوف ,,, بسلام علي عقول أدركت فوعت أن ما من شيء وليد لحظة أو صدفة أو فجأة فقط يكون ذلك عند اختيار بِحُّرٍ من إرادة ان أكون او يكون ماعز اليف .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ هل جئناك بجديد هل هناك تباين لأسهم تصيبك ونحن معك ,, نرجو أن تفيدنا ان كنت كذلك وذلك من بعد التأكد الذاتي التام الناقل لك ولنا جميعاً طبقاً عن طبق متدرجين متطابقين بفهم لما كان من أجله لابد من وجود من هو رسول الله وخاتم رسله كذلك كان من الأهمية والضرورة القصوى وجود من هم قبله من الأنبياء والمرسلين ,, وذلك لتمام مشيئة الهية مرتبطة بانتقال ذريات آدم طبقاً عن طبق ,, ووصولا لمن بطبقهم وتطابقهم وبناء علي مدخلاتهم وانتقالاتهم المتطابقة إدراكاً من خلال أوتار الزمان لما هو الكمال الروحي المناسب والمتناسب ,,, ليكون وصول لوعي بما هو درجة التحصيل المطلوبة لك ولي كفرد ﴿عامي ومن الجهال﴾ تلك الكلمات الملعونة ــــ المُخمد بها استعار نفوس إمة لو أنها تعلم فمن اجلها قد حيز الكون بما فيه وعليه ,, ولكنها هي سنة الله في أرضه وخلقه فكما أن منهم من يرتضي قناعة أنه إنسان فكذلك هناك من كان ويكون اختياره أنه كما حماراً يحمل اسفارا أو أنه من الأنعام كذلك قد تجد منهم من لا يصل لدرجة من درجات وعي بها يكون اختياره أنه مسلم
بالمعني التام للإسلام ,, هنا قد وجب الوقوف بأن محمداً الرسول صلوات ربي عليه وتسليمات أمته ,, في دلالة عجيبة يقر بمن هم قبله من الرسل والأنبياء بل انه ماجاز إسلام ولا إيمان إلا من خلال ذلك ,, حصحصة بها عُدة وعَتاد لمن شاء سبيلا ,, وصولاً ليوم سعي هو لساحة خروج من وهم مألوف ,,, بسلام علي عقول أدركت فوعت أن ما من شيء وليد لحظة أو صدفة أو فجأة فقط يكون ذلك عند اختيار بِحُّرٍ من إرادة ان أكون او يكون ماعز اليف. ❝