❞ “هل للذكريات حياة ؟ هل لها روح ؟ هل لها عقل ؟ هل تشعر أنها بعد حين لن تجد مأوى في الذاكرة فتضطر إلى الهيام شريدة طريدة بلا ملجأ ؟ هل هذه الذكريات كالأرواح المنكودة التي غادرت أجسادها ولم تستطع التحرر من سجن الأرض فأصبحت أرواحاً ضائعة لا يؤويها احد ؟”. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ هل للذكريات حياة ؟ هل لها روح ؟ هل لها عقل ؟ هل تشعر أنها بعد حين لن تجد مأوى في الذاكرة فتضطر إلى الهيام شريدة طريدة بلا ملجأ ؟ هل هذه الذكريات كالأرواح المنكودة التي غادرت أجسادها ولم تستطع التحرر من سجن الأرض فأصبحت أرواحاً ضائعة لا يؤويها احد ؟”. ❝
❞ حلب... بداية النهاية
تحررت حلب، لتبدأ فصلاً جديدًا من الكتاب السوري الذي يكتب بدماء وأحلام أبناء هذا الوطن. هي لحظة فارقة، لحظة تمثل الكثير لمن عايشوا سنوات من الجراح والأمل الضائع. حلب، التي كانت ساحة للدماء، وعاصمة للصمود، أصبحت اليوم رمزًا للحرية بعد سنوات من الاستنزاف.
قد يكون تحريرها في 2024 بداية النهاية لما تبقى من حكم النظام السوري، فقد كانت حلب دومًا قلبًا نابضًا في قلب الصراع السوري. من هذه المدينة التي عانت القصف والتدمير، ينبثق الأمل بأن القلوب التي أُرهِقت بالظلم ستجد، أخيرًا، مساحة للعيش بكرامة.
التحرير ليس مجرد استعادة أرض، بل هو استعادة للروح التي كُسِرَت، وللإرادة التي لم تنكسر رغم كل شيء. حلب اليوم قد تكون قد تحررت من قبضة النظام، لكنها تُحرر أكثر من ذلك: تُحرر الشعب السوري من قيود الظلم، وتُعيد له الأمل في غد أفضل.
هل سيكون هذا التحرير بداية النهاية لزوال حكم النظام؟ ربَّما. ففي زمن لم يعد فيه شيء مستحيلاً، تُصبح حلب علامة فارقة في معركة أكبر من معركة مدينة أو جيش. هي معركة من أجل أن يظل الصوت السوري حراً، وأن تُحترم إرادة الشعب، وأن تنتهي دورة الدم والخراب التي لطالما رافقت هذا النظام.. ❝ ⏤Manar Jazzar94
❞ حلب.. بداية النهاية
تحررت حلب، لتبدأ فصلاً جديدًا من الكتاب السوري الذي يكتب بدماء وأحلام أبناء هذا الوطن. هي لحظة فارقة، لحظة تمثل الكثير لمن عايشوا سنوات من الجراح والأمل الضائع. حلب، التي كانت ساحة للدماء، وعاصمة للصمود، أصبحت اليوم رمزًا للحرية بعد سنوات من الاستنزاف.
قد يكون تحريرها في 2024 بداية النهاية لما تبقى من حكم النظام السوري، فقد كانت حلب دومًا قلبًا نابضًا في قلب الصراع السوري. من هذه المدينة التي عانت القصف والتدمير، ينبثق الأمل بأن القلوب التي أُرهِقت بالظلم ستجد، أخيرًا، مساحة للعيش بكرامة.
التحرير ليس مجرد استعادة أرض، بل هو استعادة للروح التي كُسِرَت، وللإرادة التي لم تنكسر رغم كل شيء. حلب اليوم قد تكون قد تحررت من قبضة النظام، لكنها تُحرر أكثر من ذلك: تُحرر الشعب السوري من قيود الظلم، وتُعيد له الأمل في غد أفضل.
هل سيكون هذا التحرير بداية النهاية لزوال حكم النظام؟ ربَّما. ففي زمن لم يعد فيه شيء مستحيلاً، تُصبح حلب علامة فارقة في معركة أكبر من معركة مدينة أو جيش. هي معركة من أجل أن يظل الصوت السوري حراً، وأن تُحترم إرادة الشعب، وأن تنتهي دورة الدم والخراب التي لطالما رافقت هذا النظام. ❝
❞ تألم قلبي وتوجع من كثرة عنادى
تألم ولم يعد قادر على تبدل أحوالي
تألم بسبب طول انتظاري مع اهتمامي
تألم ولم يعد يتدخل حتى مع أفكارى
لأنه كان المخطئ والصحيح هو عقلي
ولكن لا تتخيلوا ان هذه فقط هي حياتي
ف بالتأكيد ان الدنيا ملونة بجميع الألوان
والحقيقة أنها تكتمل بالأفراح والأحزان
ولكنى أرهقت من كثرة الهجران والكتمان
ولكني للأسف هنا س أتحدث معكم عما أشعر به من ألم في ذلك الوقت
أشعر وكأني ضائعة في الحياة وإني وحيدة حتى الأحلام التى تمنيتها تركتني ولم تعد تحتاج اليّ فوجدت من يحققها ويجعلها على أرض الواقع وهذا من حقها أن تجعل مكانها مع من يعرف قيمتها وقادر على تحقيقها ولكنى كنت اعلم جيدا مدى قيمتها ولكن للأسف عجزت عن تحقيقها
ولكن مع صمت قلبي وتألمه فإنه راضٍ كل الرضا ويتوقع دائما الأفضل .
الكاتبة آية علي جابر عباس. ❝ ⏤الكاتبة آية علي جابر عباس
❞ تألم قلبي وتوجع من كثرة عنادى
تألم ولم يعد قادر على تبدل أحوالي
تألم بسبب طول انتظاري مع اهتمامي
تألم ولم يعد يتدخل حتى مع أفكارى
لأنه كان المخطئ والصحيح هو عقلي
ولكن لا تتخيلوا ان هذه فقط هي حياتي
ف بالتأكيد ان الدنيا ملونة بجميع الألوان
والحقيقة أنها تكتمل بالأفراح والأحزان
ولكنى أرهقت من كثرة الهجران والكتمان
ولكني للأسف هنا س أتحدث معكم عما أشعر به من ألم في ذلك الوقت
أشعر وكأني ضائعة في الحياة وإني وحيدة حتى الأحلام التى تمنيتها تركتني ولم تعد تحتاج اليّ فوجدت من يحققها ويجعلها على أرض الواقع وهذا من حقها أن تجعل مكانها مع من يعرف قيمتها وقادر على تحقيقها ولكنى كنت اعلم جيدا مدى قيمتها ولكن للأسف عجزت عن تحقيقها
ولكن مع صمت قلبي وتألمه فإنه راضٍ كل الرضا ويتوقع دائما الأفضل .