❞ وكما إعتدتم إعزائي في \" أحرفنا المنيرة للنشر إلكترونية \" بشخصيات أبدعت في مجالها 🪽🤍
إسمك / مـيّ مُـحـمـد فـاضِـل
محافظتك / صـنـعـاء
موهبتك / الـكـتـابـة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعتنا اليوم .
\" نتمنى لكم قراءة مُمتعة \" 🕊️
س / نبذة تعريفية عنكِ !؟
ج / شغوفة للحياة وَ طموحة نحوَ مُستقبل أودُ الوصولِ إليه ، أسعى دائِماً لإلهامِ مَن حولي بشكلٍ إيجابي ، وَ أحُبّ مُساعدة الآخرين حتى مِن خلال كتاباتي البسيطة ، وَ أؤمِنُ بنفسي كثيراً وَ بقوة حروفي التي ستخلُق عوالِم مؤثرة وَ ملموسة يوماً ما بإذن الله 🤍 .
س / متى بدأتِ في مجال الكتابة !؟
ج / بدأتُ الكتابة مُنذُ الطفولة ، عِندما كانت مُجرد ذكريات يومية لا رُوحَ فيها ، وَ لَكِنني تعمقتُ فيها عِندما تبعثرت رُوحي وَ لم أجدَ دواءٌ لي سِوى الكتابة 🤍 .
س / من الذي شجعكِ في أول خطوة !؟
ج / في البداية ؛ لا أحد ، كُنتُ وحدي وَ شجعتُ نفسي لِتتقدم ، وَ تجارُبي القاسية هيَ مَن قامت بإلهامي للكتابة بشكلٍ أعمق ، وَ لَكِنني الآن أحظى بالكثيرِ مِن التشجيعِ مِمَن تعمقوا بي وَ أدركوا أثرَ كلِماتي في قُلوبهم 🤍 .
س / هل لديكِ أعمال ورقية !؟
ج / نعم ، شاركتُ في كتابين ، وَ أتمنى أنّ تكونَ هَذِهِ البداية مُشرقة وَ ناجحة ، حتى أنطلق وَ تُحلِقَ كلِماتي حيثَ تتحققُ الأُمنيات وَ تُصبِحَ واقعاً ملموساً 🤍 .
س / من رأيكِ ، ما هي أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب المثالي !؟
ج / أنَّ المثالية غالباً ما تكونَ ذاتية وَ تختلف مِن شخص لآخر ، وَ لَكِن مِن رأيي أنَّ الكاتب المثالي هوَ مَن يتميزَ بالعاطفة العميقة وَ القُدرة على وضعِ نفسِه في مكانِ الآخرين ، وَ إصالِ الأفكار وَ المشاعِر بوضوح وَ عُمق ، وَ أيضاً يتصِفَ بالصدق ؛ ليسَ صدقَ التعبيرِ فَحسب ، بل صدقِ التجرُبة وَ العاطفة التي يُمررها في كتاباتِه لِتُلامِسَ قُلوبَ الآخرين 🤍 .
س / كل شخص في بداية حياته ، يواجه صعوبات على التأقلم في المجال ، فما هي وكيف تخطيتيها !؟
ج / في البداية كُنتُ أجدَ الصعوبةِ في إيجادِ أسلوبٌ مُميز وَ خاص بي ، وَ أحياناً كُنتُ أكُتب بأساليبِ كُتاب آخرين ، وَ هذا ما جعلني أشعُرُ بِأنَّ كتاباتي تفتقِر إلى الطابع الشخصي ، وَ لَكِنني تغلبتَ عليها مِن خلال القراءة المُستمرة وَ الإنتباه إلى المحتوى وَ الأسلوب ، وَ بدأتُ في كتابة مواضيع مُختلفة بأساليب عديدة ، إلى أنّ لاحظت الأسلوب الذي أشعُرُ بأنهُ يُعبر عني وَ يُميز كتاباتي 🤍 .
س / ما هي الحكمة التي أتخذتيها كمبدأ في حياتكِ العملية والعامة !؟
ج / { لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا } ، هَذِهِ الآيه تُذكِرُني بأنَّ لله حكمة في كُلِ ما يحدُث ، وَ تجعلُني أتمسكُ بالأملِ وَ لا أستسلم ، وَ قد نزلت هَذِهِ الآيه في سورة الطلاق لِتُبينَ أنهُ حتى في المواقف التي تبدو فيها الأمور قد وصلت إلى نهايتها ؛ هُناكَ دائماً أمل ، فاللهُ قادرٌ على تغييرِ الحالِ مِن حالٍ إلى حال في لحظةٍ واحدة 🤍 .
س / من هي أكثر الشخصيات اللي قابلتكِ في مجال الكتابة وأثرت فيكِ !؟
ج / في الواقع لم أُقابِلَ أحدٌ بَعد ، وَ لَكِن في الحقيقة أنني تأثرتُ بالكثير ، وَ كانَ مِنهم ؛ كافكا ، وَ دوستويفسكي ، فكافكا تركَ بصمةً لا تُمحى رُغمَ عيشةِ في حياةً قاسية ، وَ وَ قد أثرت بي أعمالهُ العميقة ؛ فقراءتي لكافكا ليست مُجردُ تجرُبة ، بل أنني كُنتُ أغوصُ في أعماقِ كُلَ تجربة حدثت مَعه ، أما دوستويفسكي فهوَ أيضاً لم يحظى بحياةً جيدة ، وَ لَكِن مُعاناتِه لم تُحطمة بل صقلتهُ وَ منحتهُ بصيرة ليفهمَ الألمَ الإنساني وَ يبحثَ عن المعنى في خضمِ الفوضى ، وَ قد أثرَ بي في رواياتِه ؛ بتعمُقة أيضاً على الجوانب النفسية للإنسان ، وَ هوَ أكثرُ شخصٍ يترُكَ بي تساءولاتٍ كثيرة في كُلِ مرة أقرأ له 🤍 .
س / ما هي إنجازاتكِ داخل وخارج المجال !؟
ج / مِن إنجازاتي داخل المجال أنني شاركتُ في كاتبين ورقيين وَ آخرين إلكترونيين ، وَ تطورَ أسلوبي الكتابي وَ أصبحَ أكثر نُضجاً وَ تأثيراً ، أما خارج المجال ؛ فأستطيعَ القولُ بأنني أصبحتُ أكثرَ قُدرة على التعبيرِ عن أفكاري وَ مشاعِري بوضوح ، وَ أكثرَ تنظيماً وَ إنضباطاً في حياتي 🤍 .
س / من وجهة نظركِ ككاتبة ، هل الكتابة هواية أم موهبة !؟
ج / إنَّ البعضِ بِالفطرة ؛ لديهِ القُدرة وَ الإستعداد لِلتعبيرِ عن أفكاره وَ مشاعِره بوضوح وَ جمال ، وَ يُمكِنُه أنّ يُلامِس مشاعِر القارئ وَ يُثيرَ تفكيره ، وَ يترُك أثراً مِن خلالِ كلماتِه وَ هَذِهِ موهبة ، أما الهواية فَهيَ وسيلةٌ لِمُمارسة الكتابة كنشاطٍ مُمتع في أوقاتِ الفراغ ، وَ مع الوقتِ وَ المُمارسة يأتي الشغفَ العميق للكتابة ، وَ رُبما هذا ما يُعزز موهِبةُ الكاتب في ما بعد 🤍 .
س / لكل شخص مثله الأعلى ، فمن هو مثلكِ الأعلى !؟
ج / أعتقد أنهُ مِن المُمكنِ أنّ يكونَ لديَّ عدة أشخاص أستلهِمَ مِنهم وَ أتعلمَ مِن تجارُبهم ، فَهُناكَ أشخاصاً في حياتي يمتلِكونَ صِفاتاً أرغبُ في إكتسابِها ، وَ لَكِن هُناكَ شخصٌ واحد ليسَ كأحد ؛ أنظُرَ إليهِ وَ إلى قُدرتِةِ على التحمُل وَ إلى عزيمتِة وَ شجاعتِة وَ مُثابرتِة وَ لُطفِة ، وَ أودُ كثيراً أنّ أُطورَ هَذِهِ الصِفاتُ في نفسي 🤍 .
س / هل عندكِ موهبة أخرى !؟
ج / أُحِبّ التصوير وَ لَكِنني لا أُتقِنُه ، وَ كذَلِك التصميم ، وَ لَكِن لا أستطيعَ القولِ بأنهم مواهب ؛ إنما هم مُجردُ هوايات للمُتعة وَ إظهار الإبداع الحِسي وَ الفني 🤍 .
س / ما هي أعمالكِ القادمة !؟
ج / بالنسبةِ لي كرأي شخصي ، أُحِبّ الكِتمان فهوَ يمنحُني مساحتي الخاصة ، فعِندما أُعلِنُ عن شيءٍ جميل قبلَ إكتمالِه فأنا أضعُ نفسي تحتَ ضغط وَ توقُعات عالية ، لِذا إنّ لم يكتمِلَ الأمرُ حينها ؛ سأشعُرُ بخيبةِ أمل أو بِالإحراج ، وَ أنا لا أودُ ذَلِك 🤍 .
س / لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمكِ !؟
ج / حُلمي ليسَ مُستحيلاً بقدرِ ما هوَ عميق ، فحُلمي هوَ أنّ أكونَ مؤثرةٌ إجتماعية في المُستقبل ، وَ أنّ يكونَ أثري لطيف لا يُمحى في حياة مَن أُحِبّ ، وَ أنّ أكتُبَ رواية خاصة إهداءٌ لِصغيري ؛ وَ أقومُ بنشرِها فيقرأ صغيري كلِماتي التي جمعتها لهُ قبلَ أنّ يشيبَ شعري ، وَ تصِلَ إليهِ وَ أنا ما زِلتُ قادرةٌ على إحتضانِه ، فكُلما أكتُبُ ؛ أتخيلَ وجههُ الصغير وَ هوَ يقرأ ما كتبت ، لِذا أرجو أنّ تصِله وَ تكونَ سبباً في عودتِهِ عما قريب 🤍 .
س / ما هي نصيحتكِ لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه !؟
ج / الكتابة رِحلةٌ مُمتِعة تتطلبُ شغفاً وَ مُثابرة ، وَ أنصحُ كُلَ مَن يُريدَ أنّ يسلُكَ هذا المجال ؛ بأنّ يقرأ أنواعاً كثيرة مِن الكُتب وَ ينتبه للأساليبِ وَ المُفردات ، وَ أنّ يكتُبَ في البداية عن الأشياءِ التي يُحِبُها ، حتى وَ إنّ كانت الخطواتُ الأولى مليئةٌ بالأخطاء ؛ عليهِ أنّ يعتبرها نُقطةُ إنطلاق ، وَ الأهم أنّ يُطورَ أُسلوبةِ الخاص ؛ وَ أنّ يتحلى بالصبرِ وَ يستمِرَ في التعلُم وَ التطور حتى يصِلَ إلى الإحتراف في هذا المجال 🤍 .
وَ في الختام أودُ أنّ أشكُرَ \" دار أحرفُنا المُنيرة \" على إستضافتهم لي ، وَ أشكُرَ المُحررة اللطيفة \" إسراء عيد \" على مُساعدتها وَ وقوفها مَعنا ، وَ أتمنى أنّ أكونَ قد تركتَ أثري الطيب في قلبِ كُلَ مَن قرأ هذا الحوار 🪽🤍 .
المحررة / إسراء عيد
المؤسسة / إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ وكما إعتدتم إعزائي في ˝ أحرفنا المنيرة للنشر إلكترونية ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🪽🤍
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعتنا اليوم .
˝ نتمنى لكم قراءة مُمتعة ˝ 🕊️
س / نبذة تعريفية عنكِ !؟
ج / شغوفة للحياة وَ طموحة نحوَ مُستقبل أودُ الوصولِ إليه ، أسعى دائِماً لإلهامِ مَن حولي بشكلٍ إيجابي ، وَ أحُبّ مُساعدة الآخرين حتى مِن خلال كتاباتي البسيطة ، وَ أؤمِنُ بنفسي كثيراً وَ بقوة حروفي التي ستخلُق عوالِم مؤثرة وَ ملموسة يوماً ما بإذن الله 🤍 .
س / متى بدأتِ في مجال الكتابة !؟
ج / بدأتُ الكتابة مُنذُ الطفولة ، عِندما كانت مُجرد ذكريات يومية لا رُوحَ فيها ، وَ لَكِنني تعمقتُ فيها عِندما تبعثرت رُوحي وَ لم أجدَ دواءٌ لي سِوى الكتابة 🤍 .
س / من الذي شجعكِ في أول خطوة !؟
ج / في البداية ؛ لا أحد ، كُنتُ وحدي وَ شجعتُ نفسي لِتتقدم ، وَ تجارُبي القاسية هيَ مَن قامت بإلهامي للكتابة بشكلٍ أعمق ، وَ لَكِنني الآن أحظى بالكثيرِ مِن التشجيعِ مِمَن تعمقوا بي وَ أدركوا أثرَ كلِماتي في قُلوبهم 🤍 .
س / هل لديكِ أعمال ورقية !؟
ج / نعم ، شاركتُ في كتابين ، وَ أتمنى أنّ تكونَ هَذِهِ البداية مُشرقة وَ ناجحة ، حتى أنطلق وَ تُحلِقَ كلِماتي حيثَ تتحققُ الأُمنيات وَ تُصبِحَ واقعاً ملموساً 🤍 .
س / من رأيكِ ، ما هي أهم صفة يجب أن يتحلى بها الكاتب المثالي !؟
ج / أنَّ المثالية غالباً ما تكونَ ذاتية وَ تختلف مِن شخص لآخر ، وَ لَكِن مِن رأيي أنَّ الكاتب المثالي هوَ مَن يتميزَ بالعاطفة العميقة وَ القُدرة على وضعِ نفسِه في مكانِ الآخرين ، وَ إصالِ الأفكار وَ المشاعِر بوضوح وَ عُمق ، وَ أيضاً يتصِفَ بالصدق ؛ ليسَ صدقَ التعبيرِ فَحسب ، بل صدقِ التجرُبة وَ العاطفة التي يُمررها في كتاباتِه لِتُلامِسَ قُلوبَ الآخرين 🤍 .
س / كل شخص في بداية حياته ، يواجه صعوبات على التأقلم في المجال ، فما هي وكيف تخطيتيها !؟
ج / في البداية كُنتُ أجدَ الصعوبةِ في إيجادِ أسلوبٌ مُميز وَ خاص بي ، وَ أحياناً كُنتُ أكُتب بأساليبِ كُتاب آخرين ، وَ هذا ما جعلني أشعُرُ بِأنَّ كتاباتي تفتقِر إلى الطابع الشخصي ، وَ لَكِنني تغلبتَ عليها مِن خلال القراءة المُستمرة وَ الإنتباه إلى المحتوى وَ الأسلوب ، وَ بدأتُ في كتابة مواضيع مُختلفة بأساليب عديدة ، إلى أنّ لاحظت الأسلوب الذي أشعُرُ بأنهُ يُعبر عني وَ يُميز كتاباتي 🤍 .
س / ما هي الحكمة التي أتخذتيها كمبدأ في حياتكِ العملية والعامة !؟
ج / ﴿ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا ﴾ ، هَذِهِ الآيه تُذكِرُني بأنَّ لله حكمة في كُلِ ما يحدُث ، وَ تجعلُني أتمسكُ بالأملِ وَ لا أستسلم ، وَ قد نزلت هَذِهِ الآيه في سورة الطلاق لِتُبينَ أنهُ حتى في المواقف التي تبدو فيها الأمور قد وصلت إلى نهايتها ؛ هُناكَ دائماً أمل ، فاللهُ قادرٌ على تغييرِ الحالِ مِن حالٍ إلى حال في لحظةٍ واحدة 🤍 .
س / من هي أكثر الشخصيات اللي قابلتكِ في مجال الكتابة وأثرت فيكِ !؟
ج / في الواقع لم أُقابِلَ أحدٌ بَعد ، وَ لَكِن في الحقيقة أنني تأثرتُ بالكثير ، وَ كانَ مِنهم ؛ كافكا ، وَ دوستويفسكي ، فكافكا تركَ بصمةً لا تُمحى رُغمَ عيشةِ في حياةً قاسية ، وَ وَ قد أثرت بي أعمالهُ العميقة ؛ فقراءتي لكافكا ليست مُجردُ تجرُبة ، بل أنني كُنتُ أغوصُ في أعماقِ كُلَ تجربة حدثت مَعه ، أما دوستويفسكي فهوَ أيضاً لم يحظى بحياةً جيدة ، وَ لَكِن مُعاناتِه لم تُحطمة بل صقلتهُ وَ منحتهُ بصيرة ليفهمَ الألمَ الإنساني وَ يبحثَ عن المعنى في خضمِ الفوضى ، وَ قد أثرَ بي في رواياتِه ؛ بتعمُقة أيضاً على الجوانب النفسية للإنسان ، وَ هوَ أكثرُ شخصٍ يترُكَ بي تساءولاتٍ كثيرة في كُلِ مرة أقرأ له 🤍 .
س / ما هي إنجازاتكِ داخل وخارج المجال !؟
ج / مِن إنجازاتي داخل المجال أنني شاركتُ في كاتبين ورقيين وَ آخرين إلكترونيين ، وَ تطورَ أسلوبي الكتابي وَ أصبحَ أكثر نُضجاً وَ تأثيراً ، أما خارج المجال ؛ فأستطيعَ القولُ بأنني أصبحتُ أكثرَ قُدرة على التعبيرِ عن أفكاري وَ مشاعِري بوضوح ، وَ أكثرَ تنظيماً وَ إنضباطاً في حياتي 🤍 .
س / من وجهة نظركِ ككاتبة ، هل الكتابة هواية أم موهبة !؟
ج / إنَّ البعضِ بِالفطرة ؛ لديهِ القُدرة وَ الإستعداد لِلتعبيرِ عن أفكاره وَ مشاعِره بوضوح وَ جمال ، وَ يُمكِنُه أنّ يُلامِس مشاعِر القارئ وَ يُثيرَ تفكيره ، وَ يترُك أثراً مِن خلالِ كلماتِه وَ هَذِهِ موهبة ، أما الهواية فَهيَ وسيلةٌ لِمُمارسة الكتابة كنشاطٍ مُمتع في أوقاتِ الفراغ ، وَ مع الوقتِ وَ المُمارسة يأتي الشغفَ العميق للكتابة ، وَ رُبما هذا ما يُعزز موهِبةُ الكاتب في ما بعد 🤍 .
س / لكل شخص مثله الأعلى ، فمن هو مثلكِ الأعلى !؟
ج / أعتقد أنهُ مِن المُمكنِ أنّ يكونَ لديَّ عدة أشخاص أستلهِمَ مِنهم وَ أتعلمَ مِن تجارُبهم ، فَهُناكَ أشخاصاً في حياتي يمتلِكونَ صِفاتاً أرغبُ في إكتسابِها ، وَ لَكِن هُناكَ شخصٌ واحد ليسَ كأحد ؛ أنظُرَ إليهِ وَ إلى قُدرتِةِ على التحمُل وَ إلى عزيمتِة وَ شجاعتِة وَ مُثابرتِة وَ لُطفِة ، وَ أودُ كثيراً أنّ أُطورَ هَذِهِ الصِفاتُ في نفسي 🤍 .
س / هل عندكِ موهبة أخرى !؟
ج / أُحِبّ التصوير وَ لَكِنني لا أُتقِنُه ، وَ كذَلِك التصميم ، وَ لَكِن لا أستطيعَ القولِ بأنهم مواهب ؛ إنما هم مُجردُ هوايات للمُتعة وَ إظهار الإبداع الحِسي وَ الفني 🤍 .
س / ما هي أعمالكِ القادمة !؟
ج / بالنسبةِ لي كرأي شخصي ، أُحِبّ الكِتمان فهوَ يمنحُني مساحتي الخاصة ، فعِندما أُعلِنُ عن شيءٍ جميل قبلَ إكتمالِه فأنا أضعُ نفسي تحتَ ضغط وَ توقُعات عالية ، لِذا إنّ لم يكتمِلَ الأمرُ حينها ؛ سأشعُرُ بخيبةِ أمل أو بِالإحراج ، وَ أنا لا أودُ ذَلِك 🤍 .
س / لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمكِ !؟
ج / حُلمي ليسَ مُستحيلاً بقدرِ ما هوَ عميق ، فحُلمي هوَ أنّ أكونَ مؤثرةٌ إجتماعية في المُستقبل ، وَ أنّ يكونَ أثري لطيف لا يُمحى في حياة مَن أُحِبّ ، وَ أنّ أكتُبَ رواية خاصة إهداءٌ لِصغيري ؛ وَ أقومُ بنشرِها فيقرأ صغيري كلِماتي التي جمعتها لهُ قبلَ أنّ يشيبَ شعري ، وَ تصِلَ إليهِ وَ أنا ما زِلتُ قادرةٌ على إحتضانِه ، فكُلما أكتُبُ ؛ أتخيلَ وجههُ الصغير وَ هوَ يقرأ ما كتبت ، لِذا أرجو أنّ تصِله وَ تكونَ سبباً في عودتِهِ عما قريب 🤍 .
س / ما هي نصيحتكِ لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه !؟
ج / الكتابة رِحلةٌ مُمتِعة تتطلبُ شغفاً وَ مُثابرة ، وَ أنصحُ كُلَ مَن يُريدَ أنّ يسلُكَ هذا المجال ؛ بأنّ يقرأ أنواعاً كثيرة مِن الكُتب وَ ينتبه للأساليبِ وَ المُفردات ، وَ أنّ يكتُبَ في البداية عن الأشياءِ التي يُحِبُها ، حتى وَ إنّ كانت الخطواتُ الأولى مليئةٌ بالأخطاء ؛ عليهِ أنّ يعتبرها نُقطةُ إنطلاق ، وَ الأهم أنّ يُطورَ أُسلوبةِ الخاص ؛ وَ أنّ يتحلى بالصبرِ وَ يستمِرَ في التعلُم وَ التطور حتى يصِلَ إلى الإحتراف في هذا المجال 🤍 .
وَ في الختام أودُ أنّ أشكُرَ ˝ دار أحرفُنا المُنيرة ˝ على إستضافتهم لي ، وَ أشكُرَ المُحررة اللطيفة ˝ إسراء عيد ˝ على مُساعدتها وَ وقوفها مَعنا ، وَ أتمنى أنّ أكونَ قد تركتَ أثري الطيب في قلبِ كُلَ مَن قرأ هذا الحوار 🪽🤍 .
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/اسمي انوار امين الربيعي
أبلغُ مِن العمر 21 عامًا ،
ادرسُ في جامعة إب/قسم :آداب إنجليزي /مستوى:ثالث
لدي مواهب عديدة ومنها:
الإلقاء ،التصوير، والكتابة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في الرابع عشر من عمري ،منذُ الطفولة وانا أحبُ القراءه ،ولكن لم أجيد الكتابة الا في سن الرابعةُ عشر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ انا من شجع نفسي بنفسي واكتفيتُ برأيي الشخصي في كتابتي .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي الكثير من أعمالي قمتُ بنشرها ،ولكن منشورة ورقيًا شاركت في كتاب أنامل مختلفة فقط.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ اولاً: القدرة على التفكير وتقديم أفكار جديده
ثانياً:القدرة على تحفيز النفس للإستمرار في الكتابة
ثالثاً:التحلي بالصبر في التعامل مع الآراء المختلفة دون التأثر السلبي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ عندما كانت تتراكم الكلمات في ذهني ولكن لا أستطيع إخراجها ولا استطيع التعبير عنها .
تخطيتها عِندما أخذت قلمي ودفتري وشرعتُ للكتابة بشكل عشوائي حتى أصبح قلمي يكتب دون توقف ولم أشعر بذلك حتى تخطيتُ الصعاب.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"التعلم المستمر هو مفتاح النجاح\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ جورج اورويل
أدهم شرقاوي
مريم العُذري
مريم الحيسي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/لقد قمت المشاركة في عدة مسابقات في مجال الكتابة في مؤسسة حروف بحر الخيال لتنمية المواهب وحصلت على شهادة الترتيب الثاني
وقمت مشاركة نص أيضًا وحصلنا على كتاب إلكتروني مجاني اسم الكتاب (كان لا يقرأ)
وقمت بنشر البعض من كتابتي في مواقع التواصل
وشاركتُ أخيرًا في كتاب أنامل مختلفة في عشرة نصوص.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هواية
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ نبينا ورسولنا محمد صل اللهُ عليه وسلم.
لإنه كان قائدًا عظيمًا ،حيث قاد مجتمعًا متنوعًا بحكمة وعدل
وكذلك كان يشجع على طلب العلم ويعتبرهُ فريضه.
وأيضًا كان رسولنا (ص) يتحلى بالصبر والثبات وكان صادقًا أمين.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، كما ذكرت سابقًا في السؤال الأول (الإلقاء،التصوير)
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لم اعمل شيئًا يثير الإنتباه، ولكن قمتُ بكتابة قصص وروايات عديدة
ولكن لم أقم بنشرها إنما أحتفظُ بِها في أعماق دفتري
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن اصبح مترجمة محترفه،
لطالما كنتُ مفتونة بقوة اللغة.
أؤمن بأن الترجمة ليست مجرد نقل للكلمات،بل هي نقل للمعاني والمشاعر.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/1. القراءة المتنوعة
2.كتابة منتظمه
3.التحفيز والإلهام لذات.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/اسمي انوار امين الربيعي
أبلغُ مِن العمر 21 عامًا ،
ادرسُ في جامعة إب/قسم :آداب إنجليزي /مستوى:ثالث
لدي مواهب عديدة ومنها:
الإلقاء ،التصوير، والكتابة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في الرابع عشر من عمري ،منذُ الطفولة وانا أحبُ القراءه ،ولكن لم أجيد الكتابة الا في سن الرابعةُ عشر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ انا من شجع نفسي بنفسي واكتفيتُ برأيي الشخصي في كتابتي .
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي الكثير من أعمالي قمتُ بنشرها ،ولكن منشورة ورقيًا شاركت في كتاب أنامل مختلفة فقط.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ اولاً: القدرة على التفكير وتقديم أفكار جديده
ثانياً:القدرة على تحفيز النفس للإستمرار في الكتابة
ثالثاً:التحلي بالصبر في التعامل مع الآراء المختلفة دون التأثر السلبي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ عندما كانت تتراكم الكلمات في ذهني ولكن لا أستطيع إخراجها ولا استطيع التعبير عنها .
تخطيتها عِندما أخذت قلمي ودفتري وشرعتُ للكتابة بشكل عشوائي حتى أصبح قلمي يكتب دون توقف ولم أشعر بذلك حتى تخطيتُ الصعاب.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝التعلم المستمر هو مفتاح النجاح˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ جورج اورويل
أدهم شرقاوي
مريم العُذري
مريم الحيسي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/لقد قمت المشاركة في عدة مسابقات في مجال الكتابة في مؤسسة حروف بحر الخيال لتنمية المواهب وحصلت على شهادة الترتيب الثاني
وقمت مشاركة نص أيضًا وحصلنا على كتاب إلكتروني مجاني اسم الكتاب (كان لا يقرأ)
وقمت بنشر البعض من كتابتي في مواقع التواصل
وشاركتُ أخيرًا في كتاب أنامل مختلفة في عشرة نصوص.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هواية
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ نبينا ورسولنا محمد صل اللهُ عليه وسلم.
لإنه كان قائدًا عظيمًا ،حيث قاد مجتمعًا متنوعًا بحكمة وعدل
وكذلك كان يشجع على طلب العلم ويعتبرهُ فريضه.
وأيضًا كان رسولنا (ص) يتحلى بالصبر والثبات وكان صادقًا أمين.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، كما ذكرت سابقًا في السؤال الأول (الإلقاء،التصوير)
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لم اعمل شيئًا يثير الإنتباه، ولكن قمتُ بكتابة قصص وروايات عديدة
ولكن لم أقم بنشرها إنما أحتفظُ بِها في أعماق دفتري
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن اصبح مترجمة محترفه،
لطالما كنتُ مفتونة بقوة اللغة.
أؤمن بأن الترجمة ليست مجرد نقل للكلمات،بل هي نقل للمعاني والمشاعر.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/1. القراءة المتنوعة
2.كتابة منتظمه
3.التحفيز والإلهام لذات.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ تُشرق الشمس فتشرق معها موهبة جديدة، موهبة ساطعة، نجمًا يشعشعُ في سماء الأدب، مواهبُ أجيالنا تستحقُ أن تَظهر بقوة؛ لتعلن انتصارها على كل خيباتٍ دُفنت بداخلها، ونحنُ نفتخر بكم ونتباهى بمواهبكم؛ لذا يتشرف دار أحرفنا المنيرة للنشر والتوزيع بعمل حوار صَحفي مَع الكاتبة المُتألقة / *نــدوة الجياحي*
التي حازت على أفضل المراتب في مجالاتها، والتي تعتبر الكتابة مفهومٌ فلسفي طويل المدى، دعونا نتعرف عليها أكثر.
الاسم: نــدوة الجياحي
العُمر: ٢٠ خريفًا
اللقب: هــتــلــريــةة
الموهبة: كاتبة خرجت من كهوف الكتمان، ومصممة تسللت من شمس الإبداع، ومُلقية تمتلك صوت طفولي مليء بالدفء والحنان، ومصورة تلعب على أزرار التصوير.
المُحافظة: اليمن/ حجة.
ـ بدايةً عرفينا عن نفسك بسطورٍ فلسفية.
*ندوة الجياحي \"هــتــلــريــةة\"*
لستُ شخصٌ عابر،
إنما أسطورة تنفستْ الحلم،
وتجرعت الهموم كي تناله،
أرتشف الأدب من كوب التمني،
وأجمع ثمانية وعشرون حرف بداخل وعاء البوح \"الدفتر\" ومن ثُمَّ أستخدم ملعقة السحر \"القلم\" وأقوم بترتيبها بشكلٍ أنيق على السطور، ومن ثُمَّ أضيف لها بهارات الخيال مع مكسرات الواقع لأصنع حلوى لذيذة يثملها القارئ بشكل يجعله يُسكر.
أرتدي جلباب الفن
مع لثام الجنون،
أحملُ على كتفي حقيبة الكبرياء،
أتكللُ برائحة الطموح،
أضعُ دائمًا وردي المُراهقة على شفاه البوح،
فأنا زهرةٌ خرجت من تربة الريف القاحلة،
تسممتُ كثيرًا من أشواك الإنغلاق إلا إنني توردت تحديًا للعادات والتقاليد،
هربتُ من ألسنة النميمة بداخل صومعة الأدب، أحتضنُ دفتر بوحي وأطلقُ سراح لساني المُقيد بسلاسلِ الكتمان، فتعانقني الحروف وأغادر عالم البؤس اثر إبحاري لعالم الكتابة.
آخر زهرات أمي و أبي وأخواتي،
أتمتع بنغمة الدلال وليس أي دلال
إنه دلال نفسي لنفسي، أحب ذاتي وما حُب الذات إلا إكتفاء.
الأمل سلاحي
و الخيال علاجي
و ريش الكبرياء جناحي.
ـ أخبرينا كيف كانت بدايتك، ومتى اكتشفتِ موهبتك؟
كانت بدايتي بسيطة جدًا جدًا
أمتلك سرعة الرد
وكأن لساني يمتلك القدرة على إطلاق صواريخ تخرج منه سكاكر الجمال
إلا أنني لم أُلقب نفسي بالكاتبة، بدأت أنشر نصوصي وحروفي في ٢٠٢٣/١٢/٥
بدخولي أول مبادرة ومُذ ذلك الشهر بدأت نصوصي تتصدر مسارح الإعجاب لأنها تُلامس روح القارئ بكل لطفٍ ولين.
دخلت بالعديد من المنصات والمؤسسات والمبادرات والكيانات الأدبية من جميع أقطار العالم، وشاركت في العديد من الكتب الورقية والإلكترونية، والصحائف والجرائد والمجلات المُختلفة حتى وصلت إلى ما أنا عليه.
ـ هل واجهتِ صعوبات وكيف تغلبتِ عليها؟
نعم واجهت الكثير ولا زلتُ إلى الآن أعاني من أصوات وحوش الإنغلاق وأشكالهم المُخيفة التي ترعب القلب قبل كل شيء.
أتغلب عليها بإرتداء معطف الأمل كي يدفئني من صقيع الكلمات الجارحة،
وتشبثي بالحلم بأناملي الرقيقة و احتضانها بشدة كي لا تذهب بعيدًا،
وأن أضع ميك أب اللامبالاة كي أدوس على كلماتهم القاسية تحت أقدامي المُراهقة،
وأن أخطو وأنا أغني بأغنية التمرد كي أمزق أوتار الشجن.
سأتغلب بأقوى قوتي فأنا هــتــلــريــةة زماني وسأحرق يهود أحزاني وسأجعل من أحلامي \"إيفا\" أسعى للوصول إليها.
ـ هل الكتابة موهبة فطرية أم مُكتسبة، وما هي صفات الكاتب المِثاليّ؟
الكتابة من وجهة نظري قد تكون فطرية كأن يخلق الشخص مُبدع ولديه القدرة البديهية في البوح والتعبير عمَّا يجول بخاطره،
وقد تكون مُكتسبة فالبعض يقرأ الكتب الكثيرة ويقرأ نصوص الآخرين فيستطيع حينها أن يكتسب الكتابة ويصبح كاتبًا أو لرُبما شاعرًا،
وما هذا إلا على حسب الموهبة.
من صفات الكاتب المثالي:
أن يكون بسيطًا يكتب الأشياء ببساطة وسلاسة تجعل القارئ يستمتع.
أن يكتب ما يجول بخاطره بطريقة ممتعة.
أن يترك لخياله العنان و أن لا يسجنه بقيود الاحتكار والتمسك بفكرةٍ ما.
أن يكتب حروفه لا تقليدًا لشخص ولا احتيال على نفسه.
أن يكتفي بنفسه ولا يتتبع أخطاء كُتاب آخرين كي يسخر منهم، في النهاية جميعنا بشر وجميعنا نُخطئ.
أن يتعمق في الخيال ومزج الحقيقة مع الواقع.
ـ من هو الداعم الأول لكِ في هذا المجال؟
في البداية كنت الداعم والسند لنفسي
بعد فترة وجيزة أخبرت أخواتي وأمي فكانوا السند والعون،
ثُمَّ بعد دخولي في الوسط الأدبي لقيت الكثير من الداعمين صديقاتي و أولهم الكاتبة المتألقة
*سرور العمري* صاحبة القلم الرشيق والبوح الأنيق التي كانت تسندني كلما مالت حياتي،
والعديد من الأساتذة لكن أشدهم دعمًا الأستاذ/ *خالد القاضي*
صاحب القلب الطيب، الذي حاول بأقصى جهوده دعمي وتحفيزي وتمسكي بحلمي رغم جفاف أفكار الريف، لم يكن مجرد أستاذ قط بل كان نعم الأب والسند.
ـ حدثينا عن إنجازاتك، وإلى أي مدى تودين الوصول إليه؟
إنجازاتي كثيرة حتى لا أستطيع عدها وحسب،
شاركت في الكثييييييرررر من الكُتب الإلكترونية مع العديد من المؤلفين،
مؤلفة رواية *\'ليته كان ذلك الغريب وما تعمقت؛ ليتني ماعرفته\"*
مؤلفة كتاب *\"الحُب صُحبة\"*
مؤلفة كتاب *\"تجاويف الفقدان \"*
مؤلفة كتاب *\" إليك يا صاحب الظل الطويل (١)\"*
مؤلفة كتاب *\" من تضاريس الشعور \"*
مؤلفة كتيب *\"زومبي الحيوانات الملعونة \"*
أيضًا مؤلفة الكتاب الورقي *\"آمالٌ مِن عمقِ اليأس\"*
بالإضافة إلى مشاركتي في ٦ كتب ورقية مع مؤلفين آخرين.
و رسختُ حروفي بالعديد من الجرائد والمجلات المُختلفة.
لا زلتُ في بداية مشواري ولا زالت أحلامي تنتظرني خلف الأُفق،
لا أطمح للشهرة وإنما أطمح لنشر كتابتي حتى تصل إلى العالم، أريد أن أخبرهم أن الفتاة الريفية لها أحلام حتى لو تكبلت بأصفاد العجز ستحققها وستضيء نجمة النصر ذات يوم فلا مجال للإستسلام.
ـ من هو قدوتك في الوسط الأدبي، أو كاتبك المُفضل الذي تقتبس منه وتحب كتاباته؟
قدوتي هما شخصان لا ثالث لهما
*\"الأستاذ خالد القاضي\"*
لا يوجد لديَّ كاتب مُفضل في النهاية جميعنا كُتاب و كل كاتب يمتلك طريقته بالتعبير، وكُلٍّ منا يمتلك خاصية أخرى للفت نظر القارئ.
ـ من وجهة نظرك هل يجب على الإنسان تحديد أهدافه في الحياة، ولِمَ؟
نعم
عليه أول شيء وضع أهدافه أو رسمها بمخطط المستقبل
ذلك
كي يبدأ أن يخطو إليها بهدوء وشغف وتمسك أكثر وبخطى واثقة.
أما إذا كان لم يحدد أهدافه سيخطو متخبطًا هُنا وهُناك ولا حيلة له سِوى الفشل والبكاء.
ـ هل تعتقدين أن القراءة هي ركنٌ أساسي به تتطور الأجيال؟
نعم
القراءة شيء أساسي
لتوعية المجتمع
وتطور الدول
فبها نرتقي ونسمو.
ـ صَاحبة القلم الذهبي حُلوتي، إلى أي مكانٍ تحلمين الوصول إليه في الوسط الأدبي وخارجه؟
أحلم إلى احتضان أحلامي بين يديَّ
فلا يوجد شيء قادر يسعدني سِوى أن أرى أحلامي ترتدي تاج التحقيق،
أحلمُ أن يذيع صيت أبي بين الجميع،
أن أجعل أمي وأخواتي يبتسمن ويفتخرن بي حدَّ السماء.
أن أحتضن رفيقتي وابنة قلبي *\"سرور\".*
أن أسعد الأشخاص التي اتخذتني قدوتها.
ـ هل لديكِ نصائح تُقدميها للكُتّاب المبتدئين؟
نعم
يا رُفقاء القلم
اخرجوا أجنحتكم المختفية خلف الكواليس
حلقوا في سماء الخيال
لا تدعوا اليأس يحتويكم
ولا الإحباط يهزمكم
ولا الإنتقاد يكسركم،
أنتم نجوم والنجوم لا تنطفئ،
أنتم مروضين ماهرين تمتلكون عصا سحرية قوية وليس أي عصا إنه قلمكم الراقي،
فقط استمروا ودعوا أحلامكم تُلامس السماء.
إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهاية وختام هذا الحوار الجميل مَع المُبدعة صاحبة الأحلام الكبيرة / ندوة الجياحي
لكِ مِنّا جزيل الشكر والتقدير، على أمل أن نلتقي بكم في حواراتٍ أخرى، ومواهب أخرى، دمتم ودام الوطنُ بألف خير.
____________________________________
# المُحررة الصحفية: إسراء عيد.
# مؤسسة الدار: إسراء عيد .. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ تُشرق الشمس فتشرق معها موهبة جديدة، موهبة ساطعة، نجمًا يشعشعُ في سماء الأدب، مواهبُ أجيالنا تستحقُ أن تَظهر بقوة؛ لتعلن انتصارها على كل خيباتٍ دُفنت بداخلها، ونحنُ نفتخر بكم ونتباهى بمواهبكم؛ لذا يتشرف دار أحرفنا المنيرة للنشر والتوزيع بعمل حوار صَحفي مَع الكاتبة المُتألقة / *نــدوة الجياحي* التي حازت على أفضل المراتب في مجالاتها، والتي تعتبر الكتابة مفهومٌ فلسفي طويل المدى، دعونا نتعرف عليها أكثر.
الاسم: نــدوة الجياحي
العُمر: ٢٠ خريفًا
اللقب: هــتــلــريــةة
الموهبة: كاتبة خرجت من كهوف الكتمان، ومصممة تسللت من شمس الإبداع، ومُلقية تمتلك صوت طفولي مليء بالدفء والحنان، ومصورة تلعب على أزرار التصوير.
المُحافظة: اليمن/ حجة.
ـ بدايةً عرفينا عن نفسك بسطورٍ فلسفية.
*ندوة الجياحي ˝هــتــلــريــةة˝* لستُ شخصٌ عابر،
إنما أسطورة تنفستْ الحلم،
وتجرعت الهموم كي تناله،
أرتشف الأدب من كوب التمني،
وأجمع ثمانية وعشرون حرف بداخل وعاء البوح ˝الدفتر˝ ومن ثُمَّ أستخدم ملعقة السحر ˝القلم˝ وأقوم بترتيبها بشكلٍ أنيق على السطور، ومن ثُمَّ أضيف لها بهارات الخيال مع مكسرات الواقع لأصنع حلوى لذيذة يثملها القارئ بشكل يجعله يُسكر.
أرتدي جلباب الفن
مع لثام الجنون،
أحملُ على كتفي حقيبة الكبرياء،
أتكللُ برائحة الطموح،
أضعُ دائمًا وردي المُراهقة على شفاه البوح،
فأنا زهرةٌ خرجت من تربة الريف القاحلة،
تسممتُ كثيرًا من أشواك الإنغلاق إلا إنني توردت تحديًا للعادات والتقاليد،
هربتُ من ألسنة النميمة بداخل صومعة الأدب، أحتضنُ دفتر بوحي وأطلقُ سراح لساني المُقيد بسلاسلِ الكتمان، فتعانقني الحروف وأغادر عالم البؤس اثر إبحاري لعالم الكتابة.
آخر زهرات أمي و أبي وأخواتي،
أتمتع بنغمة الدلال وليس أي دلال
إنه دلال نفسي لنفسي، أحب ذاتي وما حُب الذات إلا إكتفاء.
الأمل سلاحي
و الخيال علاجي
و ريش الكبرياء جناحي.
ـ أخبرينا كيف كانت بدايتك، ومتى اكتشفتِ موهبتك؟
كانت بدايتي بسيطة جدًا جدًا
أمتلك سرعة الرد
وكأن لساني يمتلك القدرة على إطلاق صواريخ تخرج منه سكاكر الجمال
إلا أنني لم أُلقب نفسي بالكاتبة، بدأت أنشر نصوصي وحروفي في ٢٠٢٣/١٢/٥
بدخولي أول مبادرة ومُذ ذلك الشهر بدأت نصوصي تتصدر مسارح الإعجاب لأنها تُلامس روح القارئ بكل لطفٍ ولين.
دخلت بالعديد من المنصات والمؤسسات والمبادرات والكيانات الأدبية من جميع أقطار العالم، وشاركت في العديد من الكتب الورقية والإلكترونية، والصحائف والجرائد والمجلات المُختلفة حتى وصلت إلى ما أنا عليه.
ـ هل واجهتِ صعوبات وكيف تغلبتِ عليها؟
نعم واجهت الكثير ولا زلتُ إلى الآن أعاني من أصوات وحوش الإنغلاق وأشكالهم المُخيفة التي ترعب القلب قبل كل شيء.
أتغلب عليها بإرتداء معطف الأمل كي يدفئني من صقيع الكلمات الجارحة،
وتشبثي بالحلم بأناملي الرقيقة و احتضانها بشدة كي لا تذهب بعيدًا،
وأن أضع ميك أب اللامبالاة كي أدوس على كلماتهم القاسية تحت أقدامي المُراهقة،
وأن أخطو وأنا أغني بأغنية التمرد كي أمزق أوتار الشجن.
سأتغلب بأقوى قوتي فأنا هــتــلــريــةة زماني وسأحرق يهود أحزاني وسأجعل من أحلامي ˝إيفا˝ أسعى للوصول إليها.
ـ هل الكتابة موهبة فطرية أم مُكتسبة، وما هي صفات الكاتب المِثاليّ؟
الكتابة من وجهة نظري قد تكون فطرية كأن يخلق الشخص مُبدع ولديه القدرة البديهية في البوح والتعبير عمَّا يجول بخاطره،
وقد تكون مُكتسبة فالبعض يقرأ الكتب الكثيرة ويقرأ نصوص الآخرين فيستطيع حينها أن يكتسب الكتابة ويصبح كاتبًا أو لرُبما شاعرًا،
وما هذا إلا على حسب الموهبة.
من صفات الكاتب المثالي:
أن يكون بسيطًا يكتب الأشياء ببساطة وسلاسة تجعل القارئ يستمتع.
أن يكتب ما يجول بخاطره بطريقة ممتعة.
أن يترك لخياله العنان و أن لا يسجنه بقيود الاحتكار والتمسك بفكرةٍ ما.
أن يكتب حروفه لا تقليدًا لشخص ولا احتيال على نفسه.
أن يكتفي بنفسه ولا يتتبع أخطاء كُتاب آخرين كي يسخر منهم، في النهاية جميعنا بشر وجميعنا نُخطئ.
أن يتعمق في الخيال ومزج الحقيقة مع الواقع.
ـ من هو الداعم الأول لكِ في هذا المجال؟
في البداية كنت الداعم والسند لنفسي
بعد فترة وجيزة أخبرت أخواتي وأمي فكانوا السند والعون،
ثُمَّ بعد دخولي في الوسط الأدبي لقيت الكثير من الداعمين صديقاتي و أولهم الكاتبة المتألقة
*سرور العمري* صاحبة القلم الرشيق والبوح الأنيق التي كانت تسندني كلما مالت حياتي،
والعديد من الأساتذة لكن أشدهم دعمًا الأستاذ/ *خالد القاضي* صاحب القلب الطيب، الذي حاول بأقصى جهوده دعمي وتحفيزي وتمسكي بحلمي رغم جفاف أفكار الريف، لم يكن مجرد أستاذ قط بل كان نعم الأب والسند.
ـ حدثينا عن إنجازاتك، وإلى أي مدى تودين الوصول إليه؟
إنجازاتي كثيرة حتى لا أستطيع عدها وحسب،
شاركت في الكثييييييرررر من الكُتب الإلكترونية مع العديد من المؤلفين،
مؤلفة رواية *˝ليته كان ذلك الغريب وما تعمقت؛ ليتني ماعرفته˝* مؤلفة كتاب *˝الحُب صُحبة˝* مؤلفة كتاب *˝تجاويف الفقدان ˝* مؤلفة كتاب *˝ إليك يا صاحب الظل الطويل (١)˝* مؤلفة كتاب *˝ من تضاريس الشعور ˝* مؤلفة كتيب *˝زومبي الحيوانات الملعونة ˝* أيضًا مؤلفة الكتاب الورقي *˝آمالٌ مِن عمقِ اليأس˝* بالإضافة إلى مشاركتي في ٦ كتب ورقية مع مؤلفين آخرين.
و رسختُ حروفي بالعديد من الجرائد والمجلات المُختلفة.
لا زلتُ في بداية مشواري ولا زالت أحلامي تنتظرني خلف الأُفق،
لا أطمح للشهرة وإنما أطمح لنشر كتابتي حتى تصل إلى العالم، أريد أن أخبرهم أن الفتاة الريفية لها أحلام حتى لو تكبلت بأصفاد العجز ستحققها وستضيء نجمة النصر ذات يوم فلا مجال للإستسلام.
ـ من هو قدوتك في الوسط الأدبي، أو كاتبك المُفضل الذي تقتبس منه وتحب كتاباته؟
قدوتي هما شخصان لا ثالث لهما
*˝الأستاذ خالد القاضي˝*
لا يوجد لديَّ كاتب مُفضل في النهاية جميعنا كُتاب و كل كاتب يمتلك طريقته بالتعبير، وكُلٍّ منا يمتلك خاصية أخرى للفت نظر القارئ.
ـ من وجهة نظرك هل يجب على الإنسان تحديد أهدافه في الحياة، ولِمَ؟
نعم
عليه أول شيء وضع أهدافه أو رسمها بمخطط المستقبل
ذلك
كي يبدأ أن يخطو إليها بهدوء وشغف وتمسك أكثر وبخطى واثقة.
أما إذا كان لم يحدد أهدافه سيخطو متخبطًا هُنا وهُناك ولا حيلة له سِوى الفشل والبكاء.
ـ هل تعتقدين أن القراءة هي ركنٌ أساسي به تتطور الأجيال؟
نعم
القراءة شيء أساسي
لتوعية المجتمع
وتطور الدول
فبها نرتقي ونسمو.
ـ صَاحبة القلم الذهبي حُلوتي، إلى أي مكانٍ تحلمين الوصول إليه في الوسط الأدبي وخارجه؟
أحلم إلى احتضان أحلامي بين يديَّ
فلا يوجد شيء قادر يسعدني سِوى أن أرى أحلامي ترتدي تاج التحقيق،
أحلمُ أن يذيع صيت أبي بين الجميع،
أن أجعل أمي وأخواتي يبتسمن ويفتخرن بي حدَّ السماء.
أن أحتضن رفيقتي وابنة قلبي *˝سرور˝.* أن أسعد الأشخاص التي اتخذتني قدوتها.
ـ هل لديكِ نصائح تُقدميها للكُتّاب المبتدئين؟
نعم
يا رُفقاء القلم
اخرجوا أجنحتكم المختفية خلف الكواليس
حلقوا في سماء الخيال
لا تدعوا اليأس يحتويكم
ولا الإحباط يهزمكم
ولا الإنتقاد يكسركم،
أنتم نجوم والنجوم لا تنطفئ،
أنتم مروضين ماهرين تمتلكون عصا سحرية قوية وليس أي عصا إنه قلمكم الراقي،
فقط استمروا ودعوا أحلامكم تُلامس السماء.
إلى هُنا نكون قد وصلنا إلى نهاية وختام هذا الحوار الجميل مَع المُبدعة صاحبة الأحلام الكبيرة / ندوة الجياحي
لكِ مِنّا جزيل الشكر والتقدير، على أمل أن نلتقي بكم في حواراتٍ أخرى، ومواهب أخرى، دمتم ودام الوطنُ بألف خير.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/وداد حمود محمد الشرعبي
محافظتك/تعز
موهبتك/الإلقاء والكتابة والقراءة والمطالعة والإنشاد
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/محبة العلم عاشقة القراءة/وداد حمود محمد الشرعبي...مواليد محافظة تعز
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ كنت من محبي القراءة والمطالعة منذو نعومة اظافري ولكني بدأت الكتابة من حوالي عامين.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقتي الكاتبة/بشرى المضلعي ووالدتي الحبيبة أدامها الله لي.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ شاركت بالعديد من المجمعات الورقية.مثل كتاب أحاسيس متداولة وكتاب ماتبوح به الأنفس وكتاب صمت مهيب وكتاب أرواح حائرة .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ المصداقية ومطابقة أقواله لما يكتبه.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ المصاعب لا تنتهي مهما كان المجال الذي سوف تتخذه او تختاره في حياتك لكن الثقة بالله والسعى لتحقيق ماأردت سوف يهون عليك الكثير..تجاوز الكثير وسأتجاوز الأكثر بالتوكل على الله ودعاء الوالدين والمثابرة وعدم اليأس.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أترك لك بصمة خاصة في حياة الجميع وكن ذا أثر جميل.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ الكثير من الكتاب قرأت لهم مثل الأستاذة الرائعة أحلام المسنغانمي والكاتب المتألق أدهم الشرقاوي والروائي العالمي طه حسين وجبران خليل جبران ومن الكتاب المحلين في دولتي الكاتبة شيماء الضلعي والكاتبة بشرى المضلعي والكاتب إبراهيم المصنعي والكاتب لطفي جعفر آمان والأستاذ عبد العزيز المقالح وغيرهم من الكتاب الذين لا تستحضرهم ذاكرتي الآن.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ تكلمت عن الكتب الورقية المجمعة مع مجموعة من الكتاب ولدي مشاركة فيكتاب الكتروني مجمع بعنوان صراع الأبجدية.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/مزيج بين الأثنين
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ نفسي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ الإلقاء والإنشاد.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ستكون أعمال رائعة والأفضل أن تبقى كما هي مفاجأه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أكون إنسانة ناجحة دائماََ والأفضل على الدوام.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/لاتخشى شيء إنطلق لا تسمح لأحد أن يعيقك خُذ التجربة وأنطلق.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/وداد حمود محمد الشرعبي
محافظتك/تعز
موهبتك/الإلقاء والكتابة والقراءة والمطالعة والإنشاد
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/محبة العلم عاشقة القراءة/وداد حمود محمد الشرعبي..مواليد محافظة تعز
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ كنت من محبي القراءة والمطالعة منذو نعومة اظافري ولكني بدأت الكتابة من حوالي عامين.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقتي الكاتبة/بشرى المضلعي ووالدتي الحبيبة أدامها الله لي.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ شاركت بالعديد من المجمعات الورقية.مثل كتاب أحاسيس متداولة وكتاب ماتبوح به الأنفس وكتاب صمت مهيب وكتاب أرواح حائرة .
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ المصداقية ومطابقة أقواله لما يكتبه.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ المصاعب لا تنتهي مهما كان المجال الذي سوف تتخذه او تختاره في حياتك لكن الثقة بالله والسعى لتحقيق ماأردت سوف يهون عليك الكثير.تجاوز الكثير وسأتجاوز الأكثر بالتوكل على الله ودعاء الوالدين والمثابرة وعدم اليأس.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ أترك لك بصمة خاصة في حياة الجميع وكن ذا أثر جميل.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ الكثير من الكتاب قرأت لهم مثل الأستاذة الرائعة أحلام المسنغانمي والكاتب المتألق أدهم الشرقاوي والروائي العالمي طه حسين وجبران خليل جبران ومن الكتاب المحلين في دولتي الكاتبة شيماء الضلعي والكاتبة بشرى المضلعي والكاتب إبراهيم المصنعي والكاتب لطفي جعفر آمان والأستاذ عبد العزيز المقالح وغيرهم من الكتاب الذين لا تستحضرهم ذاكرتي الآن.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ تكلمت عن الكتب الورقية المجمعة مع مجموعة من الكتاب ولدي مشاركة فيكتاب الكتروني مجمع بعنوان صراع الأبجدية.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/مزيج بين الأثنين
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ نفسي.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ الإلقاء والإنشاد.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ستكون أعمال رائعة والأفضل أن تبقى كما هي مفاجأه.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ أن أكون إنسانة ناجحة دائماََ والأفضل على الدوام.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/لاتخشى شيء إنطلق لا تسمح لأحد أن يعيقك خُذ التجربة وأنطلق.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ غدير الظليمي
محافظتك/تعز
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/غدير الظليمي كاتبة مُبتدئة، مازالت تتسول على باب اللغة؛ علها تمنحها بعضٍ من بلاغة، أو كِسرة من حروف،
على وشك البدء في أول عام دراسي في الجامعة في قسم الطب البشري،
تحب أن تُنادى باسم جونير؛ لأنها تؤمن بأنها كانت ذات نور في الكثير من الظلام المحيط.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأتُ في التاسعة أو الثامنة من عمري، دون وعي مني بدأت اكتب هنا وهناك ، على ورقِ أو جدار، قصة أو عبارة أو شيء يجول في عقل طفلة ليس لها من الطفولة حظٌ كبير!
كنت أنقطع وأعود، أكتفيت احيانًا بالكتابة في حصة التعبير، أو في الإذاعة المدرسية فقط.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ لم أحظى بدعمٍ قط ولا حتى جملة ولو مبتورة أو متأتأة تدفعني نحو الحروف، لطالما اعتبر الكثير من المحيطين بي أن الكتابة بداية الجنون!
بدأتُ وحدي في الطريق كما كنت دومًا.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ شاركت بكتاب لعدة كاتبات لدى مؤسسة أحرفنا المنيرة بعنوان\" بعثرة كُتاب\"
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ أن يكون مرآة لمعاناة وطنه، ومجتمعه، أن يكون صوت القضية المنسيّة، وروح الحق المدفون في غياهب ظلم أو عادات، وأن يكون حي الفكر، متواضع النفس وإن حلّق في سماء الكتابة بعيدًا جداً.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ أن تُولد في وطنٍ يتصدر الإذاعات بأنه مقبرة مفتوحة للناس وللأحلام، ومجتمع يرى بأن الكُتاب مجرد باعة للهراء، ومحيط يرفض بشدة أن يسمع لك حرفًا أو كلمة كأنه جُرمٌ مشهود، مازلتُ أسمع كل يوم سخرية مريرة من أقرب الأشخاص!
تجاوزتها بالصمت، باللامبالاة .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ إن الحياة لن تكون لوحة وردية لُونِت من حبر الكمال؛ لذا كافح وقاتل لأجل مساحتك الخاصة من الأحلام.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ الكاتبة العزيزة على قلبي أمل محند، كانت أول من أخذ بحرفي نحو الخطوة الأولى في الكتابة، وأول من قال لي أنتِ كاتبة، لذا دومًا أدّخر كلماتها كوقود في رحلتي، ومرساة لسفينتي في محيط اللغة، أنا أدين لها بكل الثقة التي أمتلكها كي اكتب.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال
شاركت بعدة كتب الكترونية وبعض المسابقات الأدبية ولا شيء كثير.
خارج المجال
لقد نجوت وحلمت وسعيت نحو حلمي بكل جهد وها أنذا مازلتُ أسعى إليه وهذا بحد ذاته نجاح.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبة تُبعث من رماد الواقع من حول الكاتب، جميلًا أو بائسًا، هي العنقاء الأجمل في عالم الحروف.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/
في عالم الكتابة دومًا أتطلع لكُتاب عدة أسعى لتكون حروفي على خُطاهم وكم أحب الطريقة التي ينسجون بها الحروف مثل: أدهم شرقاوي، أثير النشمي....
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ قليلًا في التصوير.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أعمل على مشاركتين في كتابين الكترونين مع بعض الكاتبات، وكتاب الكتروني خاص بي.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حُلمي أن أترك بصمة في هذا الكون ككاتبة أو كطبيبة على حدٍ سواء، لا أريد أن أرحل كما يرحلون دون أثرٍ يُذكر، أطمح لأصنع شيئًا أفخر به عندما أكون أكبر سنًا، وأن أسعى بكل ما ملكت يداي لخدمة ديني ووطني.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ الكتابة روح تستحق أن تُرفع وقضية يجب أن تُسمع؛ لذا تذكر في كل مرة تختار طريق الكتابة أنها ليست مجرد خربشات على ورق، هي رسائل احرص على أن تدّسها بين السطور، ولا تهتم لكلِ ساخر أو ناقدٍ، وتذكر أنها رسالتك في هذا العالم.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ غدير الظليمي
محافظتك/تعز
موهبتك/ الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/غدير الظليمي كاتبة مُبتدئة، مازالت تتسول على باب اللغة؛ علها تمنحها بعضٍ من بلاغة، أو كِسرة من حروف،
على وشك البدء في أول عام دراسي في الجامعة في قسم الطب البشري،
تحب أن تُنادى باسم جونير؛ لأنها تؤمن بأنها كانت ذات نور في الكثير من الظلام المحيط.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ بدأتُ في التاسعة أو الثامنة من عمري، دون وعي مني بدأت اكتب هنا وهناك ، على ورقِ أو جدار، قصة أو عبارة أو شيء يجول في عقل طفلة ليس لها من الطفولة حظٌ كبير!
كنت أنقطع وأعود، أكتفيت احيانًا بالكتابة في حصة التعبير، أو في الإذاعة المدرسية فقط.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ لم أحظى بدعمٍ قط ولا حتى جملة ولو مبتورة أو متأتأة تدفعني نحو الحروف، لطالما اعتبر الكثير من المحيطين بي أن الكتابة بداية الجنون!
بدأتُ وحدي في الطريق كما كنت دومًا.
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ شاركت بكتاب لعدة كاتبات لدى مؤسسة أحرفنا المنيرة بعنوان˝ بعثرة كُتاب˝
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ أن يكون مرآة لمعاناة وطنه، ومجتمعه، أن يكون صوت القضية المنسيّة، وروح الحق المدفون في غياهب ظلم أو عادات، وأن يكون حي الفكر، متواضع النفس وإن حلّق في سماء الكتابة بعيدًا جداً.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ أن تُولد في وطنٍ يتصدر الإذاعات بأنه مقبرة مفتوحة للناس وللأحلام، ومجتمع يرى بأن الكُتاب مجرد باعة للهراء، ومحيط يرفض بشدة أن يسمع لك حرفًا أو كلمة كأنه جُرمٌ مشهود، مازلتُ أسمع كل يوم سخرية مريرة من أقرب الأشخاص!
تجاوزتها بالصمت، باللامبالاة .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ إن الحياة لن تكون لوحة وردية لُونِت من حبر الكمال؛ لذا كافح وقاتل لأجل مساحتك الخاصة من الأحلام.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ الكاتبة العزيزة على قلبي أمل محند، كانت أول من أخذ بحرفي نحو الخطوة الأولى في الكتابة، وأول من قال لي أنتِ كاتبة، لذا دومًا أدّخر كلماتها كوقود في رحلتي، ومرساة لسفينتي في محيط اللغة، أنا أدين لها بكل الثقة التي أمتلكها كي اكتب.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال
شاركت بعدة كتب الكترونية وبعض المسابقات الأدبية ولا شيء كثير.
خارج المجال
لقد نجوت وحلمت وسعيت نحو حلمي بكل جهد وها أنذا مازلتُ أسعى إليه وهذا بحد ذاته نجاح.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبة تُبعث من رماد الواقع من حول الكاتب، جميلًا أو بائسًا، هي العنقاء الأجمل في عالم الحروف.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/
في عالم الكتابة دومًا أتطلع لكُتاب عدة أسعى لتكون حروفي على خُطاهم وكم أحب الطريقة التي ينسجون بها الحروف مثل: أدهم شرقاوي، أثير النشمي..
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ قليلًا في التصوير.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ أعمل على مشاركتين في كتابين الكترونين مع بعض الكاتبات، وكتاب الكتروني خاص بي.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حُلمي أن أترك بصمة في هذا الكون ككاتبة أو كطبيبة على حدٍ سواء، لا أريد أن أرحل كما يرحلون دون أثرٍ يُذكر، أطمح لأصنع شيئًا أفخر به عندما أكون أكبر سنًا، وأن أسعى بكل ما ملكت يداي لخدمة ديني ووطني.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ الكتابة روح تستحق أن تُرفع وقضية يجب أن تُسمع؛ لذا تذكر في كل مرة تختار طريق الكتابة أنها ليست مجرد خربشات على ورق، هي رسائل احرص على أن تدّسها بين السطور، ولا تهتم لكلِ ساخر أو ناقدٍ، وتذكر أنها رسالتك في هذا العالم.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.