❞ خوارزميات الطيف : قد كان منا دعوة بشكل مباشر من حيث {معبد أرضي ــ اصدار أخير} لما عنه تفاوضيه هي المرتبطة بما عنه ذريات آدميه ,, وقد كانت الدعوة بشكل هو الفردي ,, ومن حيث ما كان من خلالها علي مدار سابق من أيام ,, عبر من كان بهم الله اختياراً لنطاق هو التفاوضي ,, كان بهم ما عنه أقرب لطواف أرضي شبه جامع متكامل باختلاف المعاقد المكانية واللسانيات ,, بما كان معلن علي رؤوس الأشهاد ,, فخيراً احتسبنا وخيراً كان ,, وبما كان عن تفاوض ,, وعنه كنتاجات ناقله بها أو عنها استباقيات قد تكون ,, وحيث ثباتك المعلوم علي عقيدة ابليسية من حيث هو إلهك المعبود بما أخبرت أنت عن ذاتك ,, وبناء عليه ,,, فقد يكون ما به {اخبار هو القديم لقليلين وقد نميل بما عنه أن لا يصيروا قليلين ,, وتلك هي أحدي أزمات الوعي المقصود} ,, أن ما سوف يقال كما نتاج هو ما به قد تكون انتقالات إدراكيه لمن أنصف ذاته إنسانيا بما نميل إليه ,, نتحدث عن تعداد ملياري آدمي ,, إلا انه وبحسب تأكيدك من حيث أن ما سوف يكون به اخبار ,, فآليات الاع استهجان لكل متصل بك سواء ادرك أو كان علي ظن ملائكي لهي ما سوف يكون عليه الأمر كما هو ارتباطي بكل من تناولك ذكراً علي مدار التاريخ بمعاقد أنبياء الله ورسله ,, إلا ان الرهان كان ومازال منذ بدايات هو ما به وعليه صوابيات إنسانيه إلهيه ترتبط بالوعي ,, فعن تلك تفاوضيه هي المرتبطة بذريات آدم قاطبة ,, ورسول إبليس علي المستوي ثلاثي الأبعاد المدعو {داجب الليس ,, الدجال ,, الأعور ,, السامري ,, وضع ما شئت بما} فقد كان ما يلي سرداً ,, به لمجموع هو انساني ملياري لسانياً بما شاء الله ,, لعل الله يحدث امراً ,,, {أولاً} وفيما يخص نظرية الاوتار الكونية والأكوان المتعددة ,, فهي الاسقاط الأرضي تفاعلا بما نميل إليه من خلال معناها الاكاديمي ,, تماماً كما محاكاة المعبود عبر كل المعاقد الوقتيه والمكانية علي تتابع ذريات متنكراً فيما وبما هو معلوم للجميع مليارياً ,, ونظرية الأوتار قيامية لها علي ترددية الجسيمات وصولا لما به المنتهي الحدي لذلك علي مستوياته ,, أما التعددية الكونية فهي تعددية الأنفس والأكوان بما عنه يكون الحاصل تجريبياً علي البسيطة الأرضية وصولًا لما به منتهاك المزعوم ,, وعن ذلك إخباراً عن ذاتك بذاتك ,, لهو ما يمكن تقديره علي مستويات التفاوض من حيث الأدوات وإمكانات لها وشمولية ... {ثانياً} وفيما يخص نظرية الناقلات النوعية ,, وهي المؤسسة بحسب إفادتك علي ما يمكن تسميته بما نميل له كما خوارزميات طيفيه ,, فبحسب علمنا أن الخوارزميات هي المعادلات التفاعلية بناء وتوجيهاً وهي إحدي معاملات تكوين الدوائر الصفرية ,, {معبد ارضي} وهي المنطق الرياضي بينما في امكانيه هي المرتبطة اسقاطاً فقد كان الوصول الرقمي المعلوم بعالم الحواسيب والشبكة العنكبوتية ,, وهذا ما يعنينا ,, والذي منه اسقاط ثلاثي الأبعاد هو تفعيل الخوارزميات الآدمية أو الجسمانية ,, تماماً كما هي رقمياً او حاسوبياً ,, وصولاً صفرياً لما به أصلية تفعيل ,, وذلك تدليله بحسب قولك بمفصليات الانتقال العالمي التطورية كما تحولات عالمية كما الثورة الصناعية مثالاُ ,, {تفصيل ذلك كتاب الطيور} بما كان من ضمن لها كذلك ماهي نظريات إعادة الترسيم التجددية ,, كما هدم اللعبة لإعادة تنسيق مخططات أو أنها التكرارية كما أسلفنا مثالاً بدورات أولمبيه أو كؤوس العالم ,, إلا انه قد يكون لنا ها هنا استطراد به أنه إن كان ,, {أبو جعفر محمد بن موسى الخوارزمي ولد حوالي 164هـ 781م وقيل أنه توفيَ بعد 232 هـ أي (بعد 847م)} وهو كما غيره عن تلك الحقبة العظيمة بما كان عنه تمرير بــ{معبد أرضي} كما {بن سينا} ومن هم غيرهم ,, ومن ناحية أخري ما يرتبط بـ {نظريات إعادة الترسيم} وأن الأخيرة منها هي ما كانت بالقرن التاسع عشر والمعروفة بـ{تارتاريا} بأن تم محو ما قبلها لإعادة ترسيم ,, فهل كان هناك انتقائيات لما به استمرار دون تغيير كما تلك الحقبة الخاصة بـ {الخوارزمي كما علوم وتناقلات عالميه بها كان تطور عصر النهضة الاوربية بما عليه قيام عالمي} حتي يومنا ,, أم أن {نظرية تارتاريا ,, إعادة الترسيم} هي ما به لب قصيد من حيث استبدال الأوتار الوقتيه مثالاً او لعلها المكانية ,, أو كما المعتاد بما هو معلوم عنك بما هو آليات الخلط والتشويه ,, كما استعداد حالي لأعاده ترسيم أخري !!! {ثالثاً} وفيما يخص نظرية اللحوق الاستراتيجي ,, وهي المرتبطة بمعاملات سليمان النبي تشبهاً ,, وذلك بناء علي ملك قد كان له عليه السلام بما لم ينبغي لأحد من بعده ,, إلا ان أجزاء منه قد تكون ,, وتحديداً ما يرتبط {مصدرياً ,, بما هو } كما تدليل هو لنا وهي {الناقلات الحرارية} وهي علي شقين عكسياً مما كان لسليمان النبي وما قد نعرضه هو منطق عام أهل التخصص أولي به وأدري ,, بينما من حيث إخبارك عن ذاتك من حيث انك من المهجنين خلقة وخلقاً فأنت من الحائزين لما هو عن تسخير الرياح وما غيرها كما الجن من ملك سليمان تشبهاً من حيث ما تعلم ويعلم البعض منا من حيث اللحوق الاستراتيجي علميا تتابعياً ,, وهو ما تأثيره سوف يخبر عن اتساع حقيقي هو المهدر تاريخياً عن ملك سليمان النبي ,, فإن كان المعلوم ظاهراً أن الكميتريل هو من ضمنيات التلاعب بالمناخ ف،، {ناقلات حرارية} هي المقيمة لما عنه جزئيات هي المفصلية بالحياة الأرضية عن طريق تفعيل لها هو التسخير كلياً تلك الجزئيات شق منها يرتبط بما عنه جزئية ترتبط بمجال الصحة الانسانية العامة ارتباطا بشقيها التشخيصي والدوائي وهو ما لا يخالف منطقية الألوهية لرحمن رحيم فكل في لوح محفوظ ,, وجزء آخر هو المرتبط بالترددات السمعية وهي ما به التطبيق الحرفي لما به تشبهية نسقية بسليمان النبي {فهم يوزعون}إلا أن سليمان النبي كان بمن هم من الجن ,, إلا أنه ونظراً لما تعلمه ويعلمه أفاضل تخصصيون مما هو بين سطور وكلمات نكتفي أن من يوزعون هم أحد الثقلين ,, ومن لم يكن فتفعيل به ,, وإن لم يكن فحصار به ,, بمعلوم أو مجهول أو طبيعي أو تخليقي وصول لما به احكام التلاعب المقيم لما به عنك {كتاب الطيور} من حيث الإسقاطات وصولاً لنصوص عقائدية ,, فما أعظمك من كائن وسيط من حيث التداخلات الترددية المنخفضة تفعيلا لما به عكس المضامين أو تضخيم بها ,, بما عنه يتعالي التأكيد من بعد اعوز بالله من الشيطان الرجيم ومنك ومن رجالاتك أن بسم الله الرحمن الرحيم {قَالُوا۟ سُبۡحَـٰنَكَ أَنتَ ولينا مِن دُونِهِمۖ بَلۡ كَانُوا۟ یعۡبدون ٱلۡجن أكثرهم بِهِم مؤمنون}{سورة سبأ 41} وبالمجموع فقد احسنت برهاناً وتدليلاً بما مقداره ألوف الألوف من السنون ما جاز أن يكون له قوامة مقابلة إلا بما عادلة بنياناً ,, وأنت واحد كما تعلم ولمعبودك أنت الفاعل علي ثلاثي من أبعاد ,, إلا أن ما به قد يكون استفاقة عنها نسبي من وعي ,, أو ما هو طمع لمحو وإثبات ,, فتحريز له قوامته كانت تبياناً ,, أن الراهن من منظور هو الفردي آدمياً بما عنه طواف إلي ما به وصول لمشيئة لوح محفوظ ,, إلا انه قد يكون من دواعي إتمام تلك دعوه أن بها كما عنك كان ,, فبها لمن عليها كفاية بما عنه إبراء هو تماماً كما تصميم مستدام هو لك تكراري ,, لعلنا به نصيب رحمة يوم لا تنفع نظريات لأوتار كونية ولا خوارزميات طيفيه أنت الأدري بها ,, تماما فلقاء بمعبود هناك هو المخالف لمن أكثرهم يعبدون بموجب كلام ربنا ,, وختام فموعدك لن تخلفه كما رسول لإلهك ومختارينك بالإذابة كملح بماء ... قد يكون من ضمنيات هي تقديرية أيضا ما يرتبط ببداية تلك التفاوضية من خلالك أنه لن يكون جديد سوي ما به التأكيد علي ما هو مؤكد لما به استحالة المحو والاثبات ,, من حيث الرهان الأصلي منك ومن إلهك المعبود ومن حيث مشيئة هي لرب السموات والآرضين بما عنه معلوم بحسب مجموع النصوص العقائدية الارضيه ,, ومن جانبنا هاهنا بمن كان منهم تشريفا قدرياً بمرجعية القدر الإلهي ,, هو القياسي لتلك تفاوضيه بما كان فقد نكون بمثلك ويقينيا فنحن الأعلون ,, إلا إنها الذكري التهيئية وبيانية الوعي ,, ذلك الوعي المرتبط كما أسلفنا بالحق وأنه من الدرج العالي المفقود مجتمعياً أرضياً ,, من حيث أن مطلق الحق هو الإله المفارق سبحانه ,, وهو ما يعليك إلي ان يشاء الله بما هو معلوم ,, إلا أنه الحق الآتي وهو أيضا التراتبي وكذلك هو التتابعي ,, بأن إعلاء النسق العقائدي المختل هو دميتك بما يشهد به التاريخ وصولاً لما لحظتنا الحالية ,, من حيث التعددية الأرضية المقيمة لما نحياه .... ❝ ⏤ميدان مدين
❞ خوارزميات الطيف : قد كان منا دعوة بشكل مباشر من حيث ﴿معبد أرضي ــ اصدار أخير﴾ لما عنه تفاوضيه هي المرتبطة بما عنه ذريات آدميه ,, وقد كانت الدعوة بشكل هو الفردي ,, ومن حيث ما كان من خلالها علي مدار سابق من أيام ,, عبر من كان بهم الله اختياراً لنطاق هو التفاوضي ,, كان بهم ما عنه أقرب لطواف أرضي شبه جامع متكامل باختلاف المعاقد المكانية واللسانيات ,, بما كان معلن علي رؤوس الأشهاد ,, فخيراً احتسبنا وخيراً كان ,, وبما كان عن تفاوض ,, وعنه كنتاجات ناقله بها أو عنها استباقيات قد تكون ,, وحيث ثباتك المعلوم علي عقيدة ابليسية من حيث هو إلهك المعبود بما أخبرت أنت عن ذاتك ,, وبناء عليه ,,,
فقد يكون ما به ﴿اخبار هو القديم لقليلين وقد نميل بما عنه أن لا يصيروا قليلين ,, وتلك هي أحدي أزمات الوعي المقصود﴾ ,, أن ما سوف يقال كما نتاج هو ما به قد تكون انتقالات إدراكيه لمن أنصف ذاته إنسانيا بما نميل إليه ,, نتحدث عن تعداد ملياري آدمي ,, إلا انه وبحسب تأكيدك من حيث أن ما سوف يكون به اخبار ,, فآليات الاع استهجان لكل متصل بك سواء ادرك أو كان علي ظن ملائكي لهي ما سوف يكون عليه الأمر كما هو ارتباطي بكل من تناولك ذكراً علي مدار التاريخ بمعاقد أنبياء الله ورسله ,, إلا ان الرهان كان ومازال منذ بدايات هو ما به وعليه صوابيات إنسانيه إلهيه ترتبط بالوعي ,, فعن تلك تفاوضيه هي المرتبطة بذريات آدم قاطبة ,, ورسول إبليس علي المستوي ثلاثي الأبعاد المدعو ﴿داجب الليس ,, الدجال ,, الأعور ,, السامري ,, وضع ما شئت بما﴾ فقد كان ما يلي سرداً ,, به لمجموع هو انساني ملياري لسانياً بما شاء الله ,, لعل الله يحدث امراً ,,,
﴿أولاً﴾ وفيما يخص نظرية الاوتار الكونية والأكوان المتعددة ,, فهي الاسقاط الأرضي تفاعلا بما نميل إليه من خلال معناها الاكاديمي ,, تماماً كما محاكاة المعبود عبر كل المعاقد الوقتيه والمكانية علي تتابع ذريات متنكراً فيما وبما هو معلوم للجميع مليارياً ,, ونظرية الأوتار قيامية لها علي ترددية الجسيمات وصولا لما به المنتهي الحدي لذلك علي مستوياته ,, أما التعددية الكونية فهي تعددية الأنفس والأكوان بما عنه يكون الحاصل تجريبياً علي البسيطة الأرضية وصولًا لما به منتهاك المزعوم ,, وعن ذلك إخباراً عن ذاتك بذاتك ,, لهو ما يمكن تقديره علي مستويات التفاوض من حيث الأدوات وإمكانات لها وشمولية ..
﴿ثانياً﴾ وفيما يخص نظرية الناقلات النوعية ,, وهي المؤسسة بحسب إفادتك علي ما يمكن تسميته بما نميل له كما خوارزميات طيفيه ,, فبحسب علمنا أن الخوارزميات هي المعادلات التفاعلية بناء وتوجيهاً وهي إحدي معاملات تكوين الدوائر الصفرية ,, ﴿معبد ارضي﴾ وهي المنطق الرياضي بينما في امكانيه هي المرتبطة اسقاطاً فقد كان الوصول الرقمي المعلوم بعالم الحواسيب والشبكة العنكبوتية ,, وهذا ما يعنينا ,, والذي منه اسقاط ثلاثي الأبعاد هو تفعيل الخوارزميات الآدمية أو الجسمانية ,, تماماً كما هي رقمياً او حاسوبياً ,, وصولاً صفرياً لما به أصلية تفعيل ,, وذلك تدليله بحسب قولك بمفصليات الانتقال العالمي التطورية كما تحولات عالمية كما الثورة الصناعية مثالاُ ,, ﴿تفصيل ذلك كتاب الطيور﴾ بما كان من ضمن لها كذلك ماهي نظريات إعادة الترسيم التجددية ,, كما هدم اللعبة لإعادة تنسيق مخططات أو أنها التكرارية كما أسلفنا مثالاً بدورات أولمبيه أو كؤوس العالم ,, إلا انه قد يكون لنا ها هنا استطراد به أنه إن كان ,, ﴿أبو جعفر محمد بن موسى الخوارزمي ولد حوالي 164هـ 781م وقيل أنه توفيَ بعد 232 هـ أي (بعد 847م)﴾ وهو كما غيره عن تلك الحقبة العظيمة بما كان عنه تمرير بــ﴿معبد أرضي﴾ كما ﴿بن سينا﴾ ومن هم غيرهم ,, ومن ناحية أخري ما يرتبط بـ ﴿نظريات إعادة الترسيم﴾ وأن الأخيرة منها هي ما كانت بالقرن التاسع عشر والمعروفة بـ﴿تارتاريا﴾ بأن تم محو ما قبلها لإعادة ترسيم ,, فهل كان هناك انتقائيات لما به استمرار دون تغيير كما تلك الحقبة الخاصة بـ ﴿الخوارزمي كما علوم وتناقلات عالميه بها كان تطور عصر النهضة الاوربية بما عليه قيام عالمي﴾ حتي يومنا ,, أم أن ﴿نظرية تارتاريا ,, إعادة الترسيم﴾ هي ما به لب قصيد من حيث استبدال الأوتار الوقتيه مثالاً او لعلها المكانية ,, أو كما المعتاد بما هو معلوم عنك بما هو آليات الخلط والتشويه ,, كما استعداد حالي لأعاده ترسيم أخري !!!
﴿ثالثاً﴾ وفيما يخص نظرية اللحوق الاستراتيجي ,, وهي المرتبطة بمعاملات سليمان النبي تشبهاً ,, وذلك بناء علي ملك قد كان له عليه السلام بما لم ينبغي لأحد من بعده ,, إلا ان أجزاء منه قد تكون ,, وتحديداً ما يرتبط ﴿مصدرياً ,, بما هو ﴾ كما تدليل هو لنا وهي ﴿الناقلات الحرارية﴾ وهي علي شقين عكسياً مما كان لسليمان النبي وما قد نعرضه هو منطق عام أهل التخصص أولي به وأدري ,, بينما من حيث إخبارك عن ذاتك من حيث انك من المهجنين خلقة وخلقاً فأنت من الحائزين لما هو عن تسخير الرياح وما غيرها كما الجن من ملك سليمان تشبهاً من حيث ما تعلم ويعلم البعض منا من حيث اللحوق الاستراتيجي علميا تتابعياً ,, وهو ما تأثيره سوف يخبر عن اتساع حقيقي هو المهدر تاريخياً عن ملك سليمان النبي ,, فإن كان المعلوم ظاهراً أن الكميتريل هو من ضمنيات التلاعب بالمناخ ف،، ﴿ناقلات حرارية﴾ هي المقيمة لما عنه جزئيات هي المفصلية بالحياة الأرضية عن طريق تفعيل لها هو التسخير كلياً تلك الجزئيات شق منها يرتبط بما عنه جزئية ترتبط بمجال الصحة الانسانية العامة ارتباطا بشقيها التشخيصي والدوائي وهو ما لا يخالف منطقية الألوهية لرحمن رحيم فكل في لوح محفوظ ,, وجزء آخر هو المرتبط بالترددات السمعية وهي ما به التطبيق الحرفي لما به تشبهية نسقية بسليمان النبي ﴿فهم يوزعون﴾إلا أن سليمان النبي كان بمن هم من الجن ,, إلا أنه ونظراً لما تعلمه ويعلمه أفاضل تخصصيون مما هو بين سطور وكلمات نكتفي أن من يوزعون هم أحد الثقلين ,, ومن لم يكن فتفعيل به ,, وإن لم يكن فحصار به ,, بمعلوم أو مجهول أو طبيعي أو تخليقي وصول لما به احكام التلاعب المقيم لما به عنك ﴿كتاب الطيور﴾ من حيث الإسقاطات وصولاً لنصوص عقائدية ,, فما أعظمك من كائن وسيط من حيث التداخلات الترددية المنخفضة تفعيلا لما به عكس المضامين أو تضخيم بها ,, بما عنه يتعالي التأكيد من بعد اعوز بالله من الشيطان الرجيم ومنك ومن رجالاتك أن بسم الله الرحمن الرحيم ﴿قَالُوا۟ سُبۡحَـٰنَكَ أَنتَ ولينا مِن دُونِهِمۖ بَلۡ كَانُوا۟ یعۡبدون ٱلۡجن أكثرهم بِهِم مؤمنون﴾﴿سورة سبأ 41﴾
وبالمجموع فقد احسنت برهاناً وتدليلاً بما مقداره ألوف الألوف من السنون ما جاز أن يكون له قوامة مقابلة إلا بما عادلة بنياناً ,, وأنت واحد كما تعلم ولمعبودك أنت الفاعل علي ثلاثي من أبعاد ,, إلا أن ما به قد يكون استفاقة عنها نسبي من وعي ,, أو ما هو طمع لمحو وإثبات ,, فتحريز له قوامته كانت تبياناً ,, أن الراهن من منظور هو الفردي آدمياً بما عنه طواف إلي ما به وصول لمشيئة لوح محفوظ ,, إلا انه قد يكون من دواعي إتمام تلك دعوه أن بها كما عنك كان ,, فبها لمن عليها كفاية بما عنه إبراء هو تماماً كما تصميم مستدام هو لك تكراري ,, لعلنا به نصيب رحمة يوم لا تنفع نظريات لأوتار كونية ولا خوارزميات طيفيه أنت الأدري بها ,, تماما فلقاء بمعبود هناك هو المخالف لمن أكثرهم يعبدون بموجب كلام ربنا ,, وختام فموعدك لن تخلفه كما رسول لإلهك ومختارينك بالإذابة كملح بماء ..
قد يكون من ضمنيات هي تقديرية أيضا ما يرتبط ببداية تلك التفاوضية من خلالك أنه لن يكون جديد سوي ما به التأكيد علي ما هو مؤكد لما به استحالة المحو والاثبات ,, من حيث الرهان الأصلي منك ومن إلهك المعبود ومن حيث مشيئة هي لرب السموات والآرضين بما عنه معلوم بحسب مجموع النصوص العقائدية الارضيه ,, ومن جانبنا هاهنا بمن كان منهم تشريفا قدرياً بمرجعية القدر الإلهي ,, هو القياسي لتلك تفاوضيه بما كان فقد نكون بمثلك ويقينيا فنحن الأعلون ,, إلا إنها الذكري التهيئية وبيانية الوعي ,, ذلك الوعي المرتبط كما أسلفنا بالحق وأنه من الدرج العالي المفقود مجتمعياً أرضياً ,, من حيث أن مطلق الحق هو الإله المفارق سبحانه ,, وهو ما يعليك إلي ان يشاء الله بما هو معلوم ,, إلا أنه الحق الآتي وهو أيضا التراتبي وكذلك هو التتابعي ,, بأن إعلاء النسق العقائدي المختل هو دميتك بما يشهد به التاريخ وصولاً لما لحظتنا الحالية ,, من حيث التعددية الأرضية المقيمة لما نحياه. ❝