❞ في مقال (سينجل) تري أن هناك فارق في حياة السنجل الذكر والسنجل الأنثى، عند مجتمعنا ((في تقديرهم المفروض تكوني بتعدي نفسك عشان تبقي في المستقبل مدام فلان الفلاني، بينما في الحقيقة إنتي محتاجة تعدي نفسك الأول عشان تبقي فلانة الفلانية، تبني نفسك أو ع الأقل تحطي حجر أساس لبناها قبل ما تبقي مجرد طوبة في بناء حياة إنسان جديد.)). ❝ ⏤غادة عبد العال
❞ في مقال (سينجل) تري أن هناك فارق في حياة السنجل الذكر والسنجل الأنثى، عند مجتمعنا ((في تقديرهم المفروض تكوني بتعدي نفسك عشان تبقي في المستقبل مدام فلان الفلاني، بينما في الحقيقة إنتي محتاجة تعدي نفسك الأول عشان تبقي فلانة الفلانية، تبني نفسك أو ع الأقل تحطي حجر أساس لبناها قبل ما تبقي مجرد طوبة في بناء حياة إنسان جديد.)). ❝
على قارِعةُ الأوراقِ بلا وَعينٍ. بِقلمٍ حِبرُهُ مشاعري خَطَطُ..
وجهكِ الجميل يأتي دائماً مع المطر
والحبُّ لا يبدأ إلا عندما تبدأ موسيقى الشِتاء
إذًا أتى معشوقَنا يا جَميلَتَهُ أسألُ عن عينيكِ كلَّ غيمةٍ
كأنَّ حبِّي لكِ مربوطٌ بتوقيت المطر وسطوَتَهُ بريقُ عَيناكِ.
❞ التحرير الكامل أن نجلى هذا الصنف من المستشرقين عن الحياة العامة كما أجلينا عن ضفاف القناة جيوش إنجلترا ٬ وكما سنجلى عصابات اليهود عن أرض فلسطين بعون الحق !..... ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ التحرير الكامل أن نجلى هذا الصنف من المستشرقين عن الحياة العامة كما أجلينا عن ضفاف القناة جيوش إنجلترا ٬ وكما سنجلى عصابات اليهود عن أرض فلسطين بعون الحق !. ❝
❞ *أعشقك يا قدسي*
يا خير بلاد العرب، يا بلاد يتمنى الجميع دخولها، ويا قدس لكِ في القلوب منازل ورحاب، يا قدس أنتِ الحب والأحباب، فيكِ مسجدنا الأقصى، وساحته والمنبر المغدورِ، وهو أول قبلة فى التاريخ، وثالث الأماكن المقدسة في الإسلام؛ فوٱلله لا أدرى إن كانت القدس في القلب أم القلب في القدس؟
لها القلوب تهفو، ولها العقول تذهب، يا حسرتي عليكِ يا قدسي، مكبولة ولا أستطيع فعل شيء لمساعدتك، أفديك بروحي ودمي، أتمنى لو أنضم إلى من يوقف العدوان عليكِ، يا لؤلؤة الأديان، ومن يغسل الدماء عن حجارة الجدران، سميٰ مسجدك بالأقصى؛ للبعد بينه وبين مسجدنا الحرام، أعشقكِ وكأنك فتاة جميلة وصعب الوصول إليكِ، أنتِ كالشمس بين الكواكب، تُنيرِ سائر البلاد؛ فكيف لي لا أعشقكِ؟
وأنتِ من زارك الأحبابِ، رأيت فيك وطنًا، وكيف لي أن أنساكِ؟
فيا خير البلاد وأجملهم، كالوردة بين الأشواكِ، أُحدِثك عن مدىٰ حبي، ولا تعرفين كم أهواكِ؟
صعب الوصول إليكِ، وأتمنى لو أراكِ، صعبة المنال يا حبيبتي، دنسكِ الأعداء، وفي يومٍ من الأيام ستحي، ويحيا فؤادي؛ فأنت من حُرم القلب بلقاكِ، بسمتكِ تجعل قلوب الأوطان ترفرف فرحًا، أنتِ من أُسرى إليك رسولي وجاء من مسجدنا الحرام، فيا أعظم البلاد أفديكِ بروحي، ولو كان دمي سيروي عطشك، سأعطيكِ أياه من دون تردد؛ فلا أُريد غير تحرركِ، وخروج الأعداء منكِ؛ فأنتِ وطني، أنتِ أمي، أنتِ حياة بالنسبة لي، أُحبك وأعشقك يا أجمل فتاة في الأوطان، أنتِ كالفتاة الجميلة بين الغوائل، أحتلك الجعسوس، ويوم ما سنجليهم وتعودي موطن الدياناتِ، فيكِ شباب أبصروا درب الفلاح، ويتامى أنبتوا ريش الجناح، يا قدس يا محراب يا منبع الإيمان، فيكِ شهداء لا تحصى، وياليتني أنتمى إليهم لأحظى بشهادةٍ من أجلكِ؛ فأنتِ من تستحقي الشهادة، أفديكِ بقلبي وأجعله لكِ ممر يعبر الوديان، فسحقًا لمسافةٍ بيننا، فعشقك متبول في فؤادي، ومتيمة بكِ فأنت من تأسري فؤادي.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*أعشقك يا قدسي*
يا خير بلاد العرب، يا بلاد يتمنى الجميع دخولها، ويا قدس لكِ في القلوب منازل ورحاب، يا قدس أنتِ الحب والأحباب، فيكِ مسجدنا الأقصى، وساحته والمنبر المغدورِ، وهو أول قبلة فى التاريخ، وثالث الأماكن المقدسة في الإسلام؛ فوٱلله لا أدرى إن كانت القدس في القلب أم القلب في القدس؟
لها القلوب تهفو، ولها العقول تذهب، يا حسرتي عليكِ يا قدسي، مكبولة ولا أستطيع فعل شيء لمساعدتك، أفديك بروحي ودمي، أتمنى لو أنضم إلى من يوقف العدوان عليكِ، يا لؤلؤة الأديان، ومن يغسل الدماء عن حجارة الجدران، سميٰ مسجدك بالأقصى؛ للبعد بينه وبين مسجدنا الحرام، أعشقكِ وكأنك فتاة جميلة وصعب الوصول إليكِ، أنتِ كالشمس بين الكواكب، تُنيرِ سائر البلاد؛ فكيف لي لا أعشقكِ؟
وأنتِ من زارك الأحبابِ، رأيت فيك وطنًا، وكيف لي أن أنساكِ؟
فيا خير البلاد وأجملهم، كالوردة بين الأشواكِ، أُحدِثك عن مدىٰ حبي، ولا تعرفين كم أهواكِ؟
صعب الوصول إليكِ، وأتمنى لو أراكِ، صعبة المنال يا حبيبتي، دنسكِ الأعداء، وفي يومٍ من الأيام ستحي، ويحيا فؤادي؛ فأنت من حُرم القلب بلقاكِ، بسمتكِ تجعل قلوب الأوطان ترفرف فرحًا، أنتِ من أُسرى إليك رسولي وجاء من مسجدنا الحرام، فيا أعظم البلاد أفديكِ بروحي، ولو كان دمي سيروي عطشك، سأعطيكِ أياه من دون تردد؛ فلا أُريد غير تحرركِ، وخروج الأعداء منكِ؛ فأنتِ وطني، أنتِ أمي، أنتِ حياة بالنسبة لي، أُحبك وأعشقك يا أجمل فتاة في الأوطان، أنتِ كالفتاة الجميلة بين الغوائل، أحتلك الجعسوس، ويوم ما سنجليهم وتعودي موطن الدياناتِ، فيكِ شباب أبصروا درب الفلاح، ويتامى أنبتوا ريش الجناح، يا قدس يا محراب يا منبع الإيمان، فيكِ شهداء لا تحصى، وياليتني أنتمى إليهم لأحظى بشهادةٍ من أجلكِ؛ فأنتِ من تستحقي الشهادة، أفديكِ بقلبي وأجعله لكِ ممر يعبر الوديان، فسحقًا لمسافةٍ بيننا، فعشقك متبول في فؤادي، ومتيمة بكِ فأنت من تأسري فؤادي.