❞ 7- الله سبحانه وتعالى عندما ينزه نفسه عن مشابهة خلقه عندما ينزه نفسه عن أن يكون له ولد أو يكون مولودا او يكون له صاحبة ينزه نفسه لأنه لو كان على هذا النحو لكانت فيه دلائل الحدوث ولو كانت فيه دلائل الحدوث لكان ذلك يعني: أن هناك طرفا ثانيا أحدثه على هذه الكيفية التي هو عليها فيكون ناقصا محتاجا ويكون غيره أكمل منه.. ❝ ⏤
❞ 7- الله سبحانه وتعالى عندما ينزه نفسه عن مشابهة خلقه عندما ينزه نفسه عن أن يكون له ولد أو يكون مولودا او يكون له صاحبة ينزه نفسه لأنه لو كان على هذا النحو لكانت فيه دلائل الحدوث ولو كانت فيه دلائل الحدوث لكان ذلك يعني: أن هناك طرفا ثانيا أحدثه على هذه الكيفية التي هو عليها فيكون ناقصا محتاجا ويكون غيره أكمل منه. ❝
❞ المرأة المسلمة تربي أطفالها على طاعة الله تعالى، ترضعهم العقيدة الصحيحة، وتغرس في قلوبهم حب الله عز وجل وحب رسوله صلى الله عليه وسلم وتجنبهم المعاصي ورذائل الأخلاق، قال سبحانه {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاط شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون } [التحريم: 6. ❝ ⏤محمد متولي الشعراوي
❞ المرأة المسلمة تربي أطفالها على طاعة الله تعالى، ترضعهم العقيدة الصحيحة، وتغرس في قلوبهم حب الله عز وجل وحب رسوله صلى الله عليه وسلم وتجنبهم المعاصي ورذائل الأخلاق، قال سبحانه ﴿يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا وقودها الناس والحجارة عليها ملائكة غلاط شداد لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ﴾ [التحريم: 6. ❝
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا.. ❝ ⏤سيد أحمد أمين
❞ إن أعظم ما في الحياة لا يعرفه إلا من فقده، ولا يحسه إلا من حرم منه، إنها الصحة يا سادة، الصحة وكفى، فتلك النعمة لا يعرفها سوى المرضى، فلو خيّرتَ أحد المرضى بين ما في الأرض من ذهب ومال وبين صحة كاملة لاختار الصحة وكفى، فبدونها لا حياة ولا متعة ولا فرحة ولا عيشة هنيئة، بل فاقدها يرى ظلاماً وبؤساً، ويحس بموت قلبه وفقد روحه، ولولا أن الله جعل المرض به بعض الألم وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى، ولو دام الألم في المرض لكان الموت السريع لهذا المريض من شدة ما يلاقيه من ألم ووجع، فما أجهلنا بتلك النعمة العظيمة، وما أبعدنا عن شكر الله على الصحة والعافية التي ينساها أكثر الناس عندما يتذمر أحدهم ويكفر سخطاً على الله لفقر مادي، أو حرمان من ولدٍ أو ضيق في عيشة، ولكن من يعرف قيمة هذه النعمة وعظمتها لا يهتم لما سواها من عطايا حتى مع الحرية التي تساوى الكثير أيضاً مثل الصحة، ولكنها لا توازيها ولا يوجد مع الصحة ما يوازيها لذا فعلينا بالحفاظ على تلك النعمة بشكرها وعدم تضييعها في ما يضرها من طعام سيء أو شراب ممرض مميت، أو تعاطي أي شيء يقتل الأعضاء والأجهزة الجسدية دون حاجة لذلك، فقد يظل المرء سنوات عديدة في مستنقع الدخان والمخدرات أو شرب الكحوليات والعادات السيئة الجالبة لأمراض مستعصية ويصعب شفاؤها وهو لا يهتم بنفسه ولا صحته، ومن الناس من يُمرض نفسه بأفعال محرمة ومعدية بل في أغلب الأوقات تكون قاتلة، ولكنه يفضل المتعة اللحظية والسعادة الوقتية على صحته، ولكن هذا أو ذاك مع مرور الوقت ترى أحد الأمراض يهاجمه بشراسة أو قد يجمع جسده مرضين أو ثلاثة، فيندم ويصرخ ويئن ويضجر ويقول بأي ذنب حدث لي ذلك؟ وينسى أنه هو من أهلك نفسه وأنه هو من أمرضها وجلب لنفسه الأوبئة والمرض بمحض إرادته وبما أراد، فلو أكل المرء وجبة في اليوم ونام في العراء، والتحف بورق الشجر وتوسد ذراعه، ولم يرى في الحياة أي ولد أو ثروة أو متعة سوى الصحة لكفت، فكم يتمنى كل مريض أن يعود لصحته ولقوته وبعدما يعود سرعان ما ينسى ويطغى، فعلينا بالحفاظ على هذه النعمة واستخدامها في مواضع الخير وما خلقت له، وتجنب مواطن المرض، فجل المرض نحن من نتسبب فيه، وإلا فما يمرض البطن سوى سوء الطعام وسوء التغذية الصحيحة؟ وما يمرض الكبد والكلى سوى ما نتناوله من شراب وطعام ردئ وسيء ولا ينفع الجسم من لحوم فاسدة أو طعام ملوث أو شراب مسرطن وعقاقير مفسدة لأعضائنا، فيجب علينا أيضاً أن نحفز عضلات الجسد بالرياضة أو بالحركة وأن لا نفرط في تناول الطعام ولا السكريات ولا ما يمرضنا من ذلك كله، حتى نعيش حياة جميلة وسعيدة فما أحلى من الصحة والعافية في الدنيا. ❝
❞ تأملات في قوله تعالى(كَلَّا ۖ إِنَّهَا لَظَىٰ نَزَّاعَةً لِّلشَّوَىٰ تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ وَجَمَعَ فَأَوْعَىٰ) الشيخ هشام المحجوبي المراكشي بسم الله الرحمن الرحيم (كلا إنها لظى) : هذه صفة جهنم أي شديد الحرارة و في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (نار الدنيا جزء من سبعين جزءا من نار الآخرة) (نزاعة للشوى) : أي من شدة حرها و حريقها تشوي الجلد و تنزعه من الجسد (تدعو من أدبر و تولى) : قيل دعوة النار هنا مجازية اي يكتب فيها مقعد كل معذَّب وقيل المعنى حقيقي و هذا هو الصحيح و الله اعلم اي يسمع الشقيُ نداء النار تقول له تعالى يا من عصى الله و تجرأ عليه بالكفر و الذنوب ، من ادبر و تولى من صفات اهل النار انهم يقابلون الإسلام بالضهر و يتخلفون عن دعوة النبي (وجمع فأوعى) : و من صفاتهم ايضا الجشع و النهم في إتباع الشهوات وجمع الأموال في الأوعية و البنوك و الخلاصة ان الله تعالى من عدله و كماله انه يعذب الكافر الظالم المستهزء بربه حتي يعلم أنه ملك لله و ان وعده سبحانه صادق و انه هو القوي الجبار الذي لا يغلب فحقيقة الأسماء الحسنى و الصفات العلا تظهر للإنسان يوم القيامة إذن علينا أن نتدارك ما فاتنا بالتوبة و الإستغفار و الإقبال على الله قبل فوات الأوان . In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. \"By no means! Indeed, it is a Flame \\[of fire\\], stripping away the skin, calling out whoever turned their back \\[on truth\\] and went away \\[from it\\], and gathered \\[wealth\\] and hoarded it.\" (Quran 70:15-18) \"By no means! Indeed, it is a Flame \\[of fire\\]\": This is a description of Hellfire, indicating its intense heat. In a hadith, the Prophet Muhammad, peace be upon him, said, \"The fire of this world is one-seventieth of the Fire of the Hereafter.\" \"Stripping away the skin\": It refers to the severity of its heat and the burning that causes the skin to peel off the body. \"Calling out whoever turned their back \\[on truth\\] and went away \\[from it\\]\": The call of the Fire here is metaphorical, meaning that it exposes and highlights the disobedience of those who turned away from Allah and rejected the truth. It addresses the wicked and says, \"O you who disobeyed Allah and dared to commit disbelief and sins!\" \"And gathered \\[wealth\\] and hoarded it\": Among their characteristics is greed and the accumulation of wealth in banks and containers. In conclusion, Allah, in His justice and perfection, punishes the disbeliever who mocks his Lord, so that they may realize that He is the Sovereign, and His promises are true. He is the All-Powerful, the Almighty, who cannot be overcome. The reality of the beautiful names and lofty attributes of Allah will become apparent to humans on the Day of Judgment. Therefore, we must seize the opportunity to repent, seek forgiveness, and turn to Allah before it\'s too late. #تأملات_في_قوله_تعالى #النار_الدنيا_والآخرة #التوبة_والإستغفار #يوم_القيامة #ReflectionsOnAllah\'sWords #FireOfThisWorldAndHereafter #RepentanceAndForgiveness #DayOfJudgment. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ تأملات في قوله تعالى(كَلَّا ۖ إِنَّهَا لَظَىٰ نَزَّاعَةً لِّلشَّوَىٰ تَدْعُو مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّىٰ وَجَمَعَ فَأَوْعَىٰ) الشيخ هشام المحجوبي المراكشي بسم الله الرحمن الرحيم (كلا إنها لظى) : هذه صفة جهنم أي شديد الحرارة و في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم (نار الدنيا جزء من سبعين جزءا من نار الآخرة) (نزاعة للشوى) : أي من شدة حرها و حريقها تشوي الجلد و تنزعه من الجسد (تدعو من أدبر و تولى) : قيل دعوة النار هنا مجازية اي يكتب فيها مقعد كل معذَّب وقيل المعنى حقيقي و هذا هو الصحيح و الله اعلم اي يسمع الشقيُ نداء النار تقول له تعالى يا من عصى الله و تجرأ عليه بالكفر و الذنوب ، من ادبر و تولى من صفات اهل النار انهم يقابلون الإسلام بالضهر و يتخلفون عن دعوة النبي (وجمع فأوعى) : و من صفاتهم ايضا الجشع و النهم في إتباع الشهوات وجمع الأموال في الأوعية و البنوك و الخلاصة ان الله تعالى من عدله و كماله انه يعذب الكافر الظالم المستهزء بربه حتي يعلم أنه ملك لله و ان وعده سبحانه صادق و انه هو القوي الجبار الذي لا يغلب فحقيقة الأسماء الحسنى و الصفات العلا تظهر للإنسان يوم القيامة إذن علينا أن نتدارك ما فاتنا بالتوبة و الإستغفار و الإقبال على الله قبل فوات الأوان .
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
˝By no means! Indeed, it is a Flame \\[of fire\\], stripping away the skin, calling out whoever turned their back \\[on truth\\] and went away \\[from it\\], and gathered \\[wealth\\] and hoarded it.˝ (Quran 70:15-18)
˝By no means! Indeed, it is a Flame \\[of fire\\]˝: This is a description of Hellfire, indicating its intense heat. In a hadith, the Prophet Muhammad, peace be upon him, said, ˝The fire of this world is one-seventieth of the Fire of the Hereafter.˝
˝Stripping away the skin˝: It refers to the severity of its heat and the burning that causes the skin to peel off the body.
˝Calling out whoever turned their back \\[on truth\\] and went away \\[from it\\]˝: The call of the Fire here is metaphorical, meaning that it exposes and highlights the disobedience of those who turned away from Allah and rejected the truth. It addresses the wicked and says, ˝O you who disobeyed Allah and dared to commit disbelief and sins!˝
˝And gathered \\[wealth\\] and hoarded it˝: Among their characteristics is greed and the accumulation of wealth in banks and containers.
In conclusion, Allah, in His justice and perfection, punishes the disbeliever who mocks his Lord, so that they may realize that He is the Sovereign, and His promises are true. He is the All-Powerful, the Almighty, who cannot be overcome. The reality of the beautiful names and lofty attributes of Allah will become apparent to humans on the Day of Judgment. Therefore, we must seize the opportunity to repent, seek forgiveness, and turn to Allah before it˝s too late.