❞ رواية ˝قدر˝ موجودة دلوقتي على موقع كتوباتي مجانًا
هسيبلكم لينك الرواية والتحميل تحت وفي الكومنتات لسهولة الوصول 👇🏻
https://www.kotobati.com//book/رواية-قدر
اتمنى تعجبكم ويسعدني جدًا لو كتبتولي رأيكم فيها هناك 💖. ❝ ⏤صافي محمود دومة
❞ رواية ˝قدر˝ موجودة دلوقتي على موقع كتوباتي مجانًا
هسيبلكم لينك الرواية والتحميل تحت وفي الكومنتات لسهولة الوصول 👇🏻
https://www.kotobati.com//book/رواية-قدر
اتمنى تعجبكم ويسعدني جدًا لو كتبتولي رأيكم فيها هناك 💖. ❝
❞ قَدر… رواية تنبت من رحم الألم وتُزهر على شاطئ الموسيقى
في زمنٍ يركض فيه الجميع نحو الضجيج، تأتي رواية قَدر كنسمة صيف على وجه روح مرهقة.
ليست رواية تسرد الحكايات، بل حكاية تُشبه أرواحنا جميعًا… تلك التي لم تسنح لها الفرصة للكلام، فوجدت في الكتابة صوتًا، وفي الصمت وطنًا.
كتبتها د. ميرنا محمود لا كروائية فقط، بل كأنها ترجمت أنينًا متراكبًا في أعماق الآخرين، التقطته من عيادتها، من جلسات امتزج فيها الوجع بالموسيقى، من لحظات الصدق الخالص، حيث لا يختبئ الإنسان خلف الأقنعة، بل يعترف ويُحب ويُنكسر ويقوم من جديد.
\"قَدر\" ليست مجرد اسم على غلاف، بل هي تجربة حية، موجة داخل كل قارئ.
كل فصل منها ليس ورقة، بل نافذة، تطل منها الروح على أوجاعها، وترى انعكاسها في الآخرين، فتشعر أنها ليست وحدها في هذا الطريق المليء بالتساؤلات والاختيارات.
الرواية تمشي على الحافة بين الحب والعقل، بين العلاج والضياع، بين دفء الكلمات وبرودة الغياب.
وفي كل مشهد، تنساب لغة ميرنا محمود كأنها موسيقى حقيقية، تعرف متى تهمس، ومتى تبكي، ومتى تصمت.
في قَدر، نكتشف أن الشفاء لا يأتي دائمًا من الدواء، بل من جلسة حقيقية مع النفس، من رسالة لم تُكتب بعد، من موسيقى تُلامس جرحًا دفينًا.
نكتشف أن الحب لا يُداوي الجراح إن لم يُحسن الإصغاء لها، وأن القلوب حين تُشفى، لا تعود كما كانت… بل تصبح أكثر وعيًا، أكثر صدقًا، وأحيانًا… أكثر وحدة.
الرواية لا تتعالى على القارئ، بل تجلس معه، بجانبه، كصديق يعرف متى يربت على كتفه، ومتى يتركه يبكي بصمت.
ليست بطلتها وحدها التي تخوض رحلة داخلية عميقة، بل كل قارئ سيلمس أنه يرافقها، يشبهها، أو ربما… يبحث مثلها عن بوصلته بين قلبٍ يرتجف، وعقلٍ يحتار، وقدرٍ لا يُستشار.
فـ قَدر ليست رواية تنتهي مع الصفحة الأخيرة… بل تبدأ معها رحلة تأمل.
رحلة لا تُنهي الأسئلة، لكنها تمنحك شجاعة طرحها.
---
🌿 انتظروا رواية \"قَدر\" للكاتبة د. ميرنا محمود، قريبًا في معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٦.
رواية تنبض بالموسيقى، وتُعالج بالصدق، وتُحب بالضعف... وتُشبهنا كثيرًا.. ❝ ⏤Raphinia Diaz
❞ قَدر… رواية تنبت من رحم الألم وتُزهر على شاطئ الموسيقى
في زمنٍ يركض فيه الجميع نحو الضجيج، تأتي رواية قَدر كنسمة صيف على وجه روح مرهقة.
ليست رواية تسرد الحكايات، بل حكاية تُشبه أرواحنا جميعًا… تلك التي لم تسنح لها الفرصة للكلام، فوجدت في الكتابة صوتًا، وفي الصمت وطنًا.
كتبتها د. ميرنا محمود لا كروائية فقط، بل كأنها ترجمت أنينًا متراكبًا في أعماق الآخرين، التقطته من عيادتها، من جلسات امتزج فيها الوجع بالموسيقى، من لحظات الصدق الخالص، حيث لا يختبئ الإنسان خلف الأقنعة، بل يعترف ويُحب ويُنكسر ويقوم من جديد.
˝قَدر˝ ليست مجرد اسم على غلاف، بل هي تجربة حية، موجة داخل كل قارئ.
كل فصل منها ليس ورقة، بل نافذة، تطل منها الروح على أوجاعها، وترى انعكاسها في الآخرين، فتشعر أنها ليست وحدها في هذا الطريق المليء بالتساؤلات والاختيارات.
الرواية تمشي على الحافة بين الحب والعقل، بين العلاج والضياع، بين دفء الكلمات وبرودة الغياب.
وفي كل مشهد، تنساب لغة ميرنا محمود كأنها موسيقى حقيقية، تعرف متى تهمس، ومتى تبكي، ومتى تصمت.
في قَدر، نكتشف أن الشفاء لا يأتي دائمًا من الدواء، بل من جلسة حقيقية مع النفس، من رسالة لم تُكتب بعد، من موسيقى تُلامس جرحًا دفينًا.
نكتشف أن الحب لا يُداوي الجراح إن لم يُحسن الإصغاء لها، وأن القلوب حين تُشفى، لا تعود كما كانت… بل تصبح أكثر وعيًا، أكثر صدقًا، وأحيانًا… أكثر وحدة.
الرواية لا تتعالى على القارئ، بل تجلس معه، بجانبه، كصديق يعرف متى يربت على كتفه، ومتى يتركه يبكي بصمت.
ليست بطلتها وحدها التي تخوض رحلة داخلية عميقة، بل كل قارئ سيلمس أنه يرافقها، يشبهها، أو ربما… يبحث مثلها عن بوصلته بين قلبٍ يرتجف، وعقلٍ يحتار، وقدرٍ لا يُستشار.
فـ قَدر ليست رواية تنتهي مع الصفحة الأخيرة… بل تبدأ معها رحلة تأمل.
رحلة لا تُنهي الأسئلة، لكنها تمنحك شجاعة طرحها.
-
🌿 انتظروا رواية ˝قَدر˝ للكاتبة د. ميرنا محمود، قريبًا في معرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٦.
رواية تنبض بالموسيقى، وتُعالج بالصدق، وتُحب بالضعف.. وتُشبهنا كثيرًا. ❝
❞ الجواب المرفق في رواية قدر 🌺
إلى منارة قلبي ومرساة حياتي سلمى
لا أعلم كيف أصيغ عباراتي إليكِ فلست متحدثا بارعاً او كاتبا منمقاً ولا أعلم كيف أمسكت هذا القلم لأكتب إليكِ - وهذا شيءٌ لم أفعله طيلة حياتي ولكني وجدت نفسي أفعله من أجلك فقط وعلمت أني سأفعله منذ اللحظة الأولى التي أخبرتني فيها كم انكِ تحبين أن تتناولي الخطابات مع الشخص الذي سوف يُميل إليه قلبك، وأرجو من الله أن أكون هذا الشخص حتى وإن كنتِ ستميلين إليه قليلا وليس بكامل قلبك ...
بعد كل هذه المقدمة لا أعلم من أين أبدأ حديثي ولكني سأبدأ من هناك منذ أول يوم تعرفت عليكِ وكإني لمحت شيئاً بعيداً يلوح لي في الأفق ويخبرني أن أترك العنان لقلبي وأن أصبح بلا خوف أو تردد في بحر هواكي فهذا كله شعرت به منذ اللحظة الأولى التي تحدثنا فيها سويا وكانت محادثة ليست بالقصيرة بل امتدت قرابة الساعة مع أننا لم نكن تعرفنا على بعض بعد ولكنها امتدت ولطالما تمنيت أن تمتد حتى يفنى عمري، أتذكر حينها كم كنت سعيداً وأنا أسمعك تتحدثين عن نفسك وحياتك الماضية وشعرت أيضاً بالحزن عندما تحدثتي عن الأوقات العصية التي مررتِ بها وكم كنت اتمنى أن أكون بجوارك وقت حدوثها ولكني أذكر أني أحسست وقتها بغريزة أبوية لا أعلم من أين أتت تخبرني أن أكون بجوارك وأن أصبح الدرع الواقي لكي منذ ذلك الحين حتى أمنع عنك أي أحساس بالحزن أو اليأس فهذا واجبي - نعم هذا واجبي - قد خُلقت من أجله أن أكون حارسك الخاص في مواجهة الأيام العصية.
وفي غمر هذا الشعور الجميل الفريد أيقظتني عباراتك بأننا لن نتحدث مجدداً وقد تكون هذه آخر محادثة بيننا، لا أستطيع أن اصف لكي مدى شعوري بالحسرة وقتها ولكنني احترمت رغبتك نعم احترمتها وأنا على مضض من ذلك وأخذت جانبا حتى لا اثقلك بمعرفتي وأتذكر حينها أني دعوت الله ألا تكون هذه آخر محادثة بيننا ومرت الليالي والأيام حتى استجاب الله دعوتي ورأيتك تتحدثين معي مرة أخرى لا أستطيع أن أصف لكِ مدى سعادتي حينها ولكني أحسست بشعور غامر يملأ صدري وكان قلبي يخفق بشدة ولا أعلم لماذا ومنذ ذلك الحين أصبحنا نتحدث سويا كل يوم
وكنت أستيقظ باكراً للذهاب إلى العمل مبتدئاً يومي بقول صباح الخير وكأني ملزم بقولها دون إلزاماً واستمر ذلك الخفقان يزداد يوماً بعد يوم حتى جاء اليوم الذي فجأتني فيه برسمتي حينها تيقنت أننا أصبحنا لبعض وتحليت بالشجاعة لأول مرة معكِ وأقتربت منكِ أكثر فأكثر حتى أخبرتك بشعوري تجاهك
ومنذ ذلك الحين عاهدت نفسي بأن أحبك بكل قلبي وأن لا أدخر جهداً أو وقتاً في إسعادك ورسم البسمة على شفاهك حتى وإن أخفقت يوما أو جعلتك تشعرين بالحزن أو أغضبتك دون قصد - وأقسم بالله الذي أدخل محبتك في قلبي - دون قصد أبداً لقد كنت متيقناً أنكِ سوف تسامحيني وتروقين وتصفين لي فكيف لا يروق العسل لشاربه فأنتِ في قلبك وداخلك صفاءاً لا يشوبه سواداً أو كرهاً لأحد بل تفيضين حباً وسلاماً داخلك لو وُزع على العالم لأنتهت كل معاناته وحروبه
لا أعلم لماذا أسرد لكي كل هذا ولكني أحببت ولو قليلا أن أصف لكي وأشاركك شعوري منذ اللحظة الأولى التي وطأ فيها قدمك حياتي
فوجودك في حياتي كان كالمرساة التي تمسك بها حطام سفينتي قبل أن يغرق في بحر من الظلمات بلا رجعة فلقد مددت يدكِ إلي وأخرجتني مما كنت فيه من ضياع ويأس وحياة بائسة إلى حياة مليئة بالتفاؤل والأمل ومستقبل مضئ أدعو الله فيه أن يجمعني بكِ للأبد في حياتي هذه وفي جنة الخلود إذا كتب الله لنا أن نلتقي هناك فلقد دعوته أن تكوني زوجتي في الدنيا وفي الآخرة
وأخيراً وليس آخراً هذا قسمي لكي مدى الحياة:
سوف أظل على عهدي بحبك ما دام قلبي ينبض بالحياة وحتى بعد أن يتوقف لأنه صار ملكك منذ لحظة خفقانه باسمك
حبيبك مدى الحياة
بلال
(( على بُعد الكثير من الكيلو مترات خلف ذلك النهر الأزرق الذي يسير في هدوء كان هناك قلبا ينبض أملاً وقلماً يخط حباً أمسكه بطلنا بلال ليخط به ما أملاه عليه قلبه إلى حبيبته الصغيرة سلمى التي كان قلبها يتراقص بفرحته وابتسامة ملامحها بقراءة أحرفه ونبض فؤادها الذي لا يكف عن حبه ولكنها لم تكن تعلم أنها ستظل مجرد كلمات يخلدها القدر وما لقلبها إلا هذا القدر ))
اقتباسات #رواية_قدر
وما لقلوبنا إلا القدر 🤍. ❝ ⏤صافي محمود دومة
❞ الجواب المرفق في رواية قدر 🌺
إلى منارة قلبي ومرساة حياتي سلمى
لا أعلم كيف أصيغ عباراتي إليكِ فلست متحدثا بارعاً او كاتبا منمقاً ولا أعلم كيف أمسكت هذا القلم لأكتب إليكِ - وهذا شيءٌ لم أفعله طيلة حياتي ولكني وجدت نفسي أفعله من أجلك فقط وعلمت أني سأفعله منذ اللحظة الأولى التي أخبرتني فيها كم انكِ تحبين أن تتناولي الخطابات مع الشخص الذي سوف يُميل إليه قلبك، وأرجو من الله أن أكون هذا الشخص حتى وإن كنتِ ستميلين إليه قليلا وليس بكامل قلبك ..
بعد كل هذه المقدمة لا أعلم من أين أبدأ حديثي ولكني سأبدأ من هناك منذ أول يوم تعرفت عليكِ وكإني لمحت شيئاً بعيداً يلوح لي في الأفق ويخبرني أن أترك العنان لقلبي وأن أصبح بلا خوف أو تردد في بحر هواكي فهذا كله شعرت به منذ اللحظة الأولى التي تحدثنا فيها سويا وكانت محادثة ليست بالقصيرة بل امتدت قرابة الساعة مع أننا لم نكن تعرفنا على بعض بعد ولكنها امتدت ولطالما تمنيت أن تمتد حتى يفنى عمري، أتذكر حينها كم كنت سعيداً وأنا أسمعك تتحدثين عن نفسك وحياتك الماضية وشعرت أيضاً بالحزن عندما تحدثتي عن الأوقات العصية التي مررتِ بها وكم كنت اتمنى أن أكون بجوارك وقت حدوثها ولكني أذكر أني أحسست وقتها بغريزة أبوية لا أعلم من أين أتت تخبرني أن أكون بجوارك وأن أصبح الدرع الواقي لكي منذ ذلك الحين حتى أمنع عنك أي أحساس بالحزن أو اليأس فهذا واجبي - نعم هذا واجبي - قد خُلقت من أجله أن أكون حارسك الخاص في مواجهة الأيام العصية.
وفي غمر هذا الشعور الجميل الفريد أيقظتني عباراتك بأننا لن نتحدث مجدداً وقد تكون هذه آخر محادثة بيننا، لا أستطيع أن اصف لكي مدى شعوري بالحسرة وقتها ولكنني احترمت رغبتك نعم احترمتها وأنا على مضض من ذلك وأخذت جانبا حتى لا اثقلك بمعرفتي وأتذكر حينها أني دعوت الله ألا تكون هذه آخر محادثة بيننا ومرت الليالي والأيام حتى استجاب الله دعوتي ورأيتك تتحدثين معي مرة أخرى لا أستطيع أن أصف لكِ مدى سعادتي حينها ولكني أحسست بشعور غامر يملأ صدري وكان قلبي يخفق بشدة ولا أعلم لماذا ومنذ ذلك الحين أصبحنا نتحدث سويا كل يوم
وكنت أستيقظ باكراً للذهاب إلى العمل مبتدئاً يومي بقول صباح الخير وكأني ملزم بقولها دون إلزاماً واستمر ذلك الخفقان يزداد يوماً بعد يوم حتى جاء اليوم الذي فجأتني فيه برسمتي حينها تيقنت أننا أصبحنا لبعض وتحليت بالشجاعة لأول مرة معكِ وأقتربت منكِ أكثر فأكثر حتى أخبرتك بشعوري تجاهك
ومنذ ذلك الحين عاهدت نفسي بأن أحبك بكل قلبي وأن لا أدخر جهداً أو وقتاً في إسعادك ورسم البسمة على شفاهك حتى وإن أخفقت يوما أو جعلتك تشعرين بالحزن أو أغضبتك دون قصد - وأقسم بالله الذي أدخل محبتك في قلبي - دون قصد أبداً لقد كنت متيقناً أنكِ سوف تسامحيني وتروقين وتصفين لي فكيف لا يروق العسل لشاربه فأنتِ في قلبك وداخلك صفاءاً لا يشوبه سواداً أو كرهاً لأحد بل تفيضين حباً وسلاماً داخلك لو وُزع على العالم لأنتهت كل معاناته وحروبه
لا أعلم لماذا أسرد لكي كل هذا ولكني أحببت ولو قليلا أن أصف لكي وأشاركك شعوري منذ اللحظة الأولى التي وطأ فيها قدمك حياتي
فوجودك في حياتي كان كالمرساة التي تمسك بها حطام سفينتي قبل أن يغرق في بحر من الظلمات بلا رجعة فلقد مددت يدكِ إلي وأخرجتني مما كنت فيه من ضياع ويأس وحياة بائسة إلى حياة مليئة بالتفاؤل والأمل ومستقبل مضئ أدعو الله فيه أن يجمعني بكِ للأبد في حياتي هذه وفي جنة الخلود إذا كتب الله لنا أن نلتقي هناك فلقد دعوته أن تكوني زوجتي في الدنيا وفي الآخرة
وأخيراً وليس آخراً هذا قسمي لكي مدى الحياة:
سوف أظل على عهدي بحبك ما دام قلبي ينبض بالحياة وحتى بعد أن يتوقف لأنه صار ملكك منذ لحظة خفقانه باسمك
حبيبك مدى الحياة
بلال
(( على بُعد الكثير من الكيلو مترات خلف ذلك النهر الأزرق الذي يسير في هدوء كان هناك قلبا ينبض أملاً وقلماً يخط حباً أمسكه بطلنا بلال ليخط به ما أملاه عليه قلبه إلى حبيبته الصغيرة سلمى التي كان قلبها يتراقص بفرحته وابتسامة ملامحها بقراءة أحرفه ونبض فؤادها الذي لا يكف عن حبه ولكنها لم تكن تعلم أنها ستظل مجرد كلمات يخلدها القدر وما لقلبها إلا هذا القدر ))
❞ فالحياة تستمر ولكن مع كل شخص يرحل ترحل معه أجزاء من روحنا، حتى تتآكل أفئدتنا وتصبح غير قادرة على العطاء.
رواية قدر \"وما كان لقلوبنا إلا القدر\". ❝ ⏤صافي محمود دومة
❞ فالحياة تستمر ولكن مع كل شخص يرحل ترحل معه أجزاء من روحنا، حتى تتآكل أفئدتنا وتصبح غير قادرة على العطاء.