❞ نافذتي
في كل ليلة من ليالي الشتاء
أطل إلى نافذتي والمطر الغزير يتساقط
اتذكر ذكريات الجميلة التي عشناها مع أشخاص تحت التراب وأشخاص تغيروا علينا ومع ذلك اتذكر كل الذكريات المطر يذكرني بهم اشتاق إليهم كثيرا من لأشخاص ابتعدوا عنا لكن يبقون ذكرة جميلة في حياتنا في مرة أسعدونا
اتمنى لو كانت الذكريات تعود لمرة واحدة فقط. ❝ ⏤بيراي الحناوي
❞ نافذتي
في كل ليلة من ليالي الشتاء
أطل إلى نافذتي والمطر الغزير يتساقط
اتذكر ذكريات الجميلة التي عشناها مع أشخاص تحت التراب وأشخاص تغيروا علينا ومع ذلك اتذكر كل الذكريات المطر يذكرني بهم اشتاق إليهم كثيرا من لأشخاص ابتعدوا عنا لكن يبقون ذكرة جميلة في حياتنا في مرة أسعدونا
اتمنى لو كانت الذكريات تعود لمرة واحدة فقط. ❝
❞ #من_طرف_واحد
أسوأ قصص الحب من طرف واحد .. كامل الشناوي و نجاة ، أو الجميله و الوحش، فيوم كتب لها \" انني لا أجري خلفك صدقيني ولكنني أجري وراء شقائي \" كان يعرف إنها لا تحبه بذلك الشكل لكنه بقي وفيا لحبه لاخر نفس ، لم يكن وسيما لكن كان قلبه أكثر جمالا من ملامحها الرقيقه و لما سألوه قال \" إنها تحتل قلبي ، تتصرف فيه كما لو كان بيتها تكنسه و تمسحه و تعيد ترتيب الاثاث و تقابل فيه كل الناس ، شخص واحد تتهرب منه .. صاحب البيت \"
ف عيد ميلادها أشترى الهدايا و جهز المكان بنفسه و علق البلالين و بعد ماطفوا الشمع اختارت يوسف ادريس يمسك ايديها و يقطع معاها الكيكة.. خرج و كأن السكينه ف قلبه هو و قال بعدها \" انها كالدنيا تتجدد بالناس .. ولا تكتفي ابدا \"
ولما راءها مع يوسف ادريس رفع سماعه التلفون و قالها \" لا تكذبي ، اني رأيتكما معا ! \" .. ردت عليه \" الله حلوه اوي هغنيها \" و كأن الكلام غير موجه لها..
ولأنه لم يكن يملك غير الكلام كتب لغريمه يوسف ادريس \" حبيبها لست وحدك حبيبها \" التي غناها عبد الحليم
كان يدخن و بيسهر و بيكتب و بيحب نجاه .. و لما يأس استسلم للموت ف ديسمبر 65 وقال \" لم تعد الحياه كما كانت ، و لم اعد انا انا \" نجاة لم تكن قاسيه ولا هو يستحق معاناة ليس له يد فيها .. لكنها لعنه الحب
الست لما قالت \" اللي صدق ف الحب قليل \" اكيد كانت تقصده
.عمر الحب ماكان بالغصب .. ❝ ⏤shereen reda
❞
#من_طرف_واحد
أسوأ قصص الحب من طرف واحد . كامل الشناوي و نجاة ، أو الجميله و الوحش، فيوم كتب لها ˝ انني لا أجري خلفك صدقيني ولكنني أجري وراء شقائي ˝ كان يعرف إنها لا تحبه بذلك الشكل لكنه بقي وفيا لحبه لاخر نفس ، لم يكن وسيما لكن كان قلبه أكثر جمالا من ملامحها الرقيقه و لما سألوه قال ˝ إنها تحتل قلبي ، تتصرف فيه كما لو كان بيتها تكنسه و تمسحه و تعيد ترتيب الاثاث و تقابل فيه كل الناس ، شخص واحد تتهرب منه . صاحب البيت ˝
ف عيد ميلادها أشترى الهدايا و جهز المكان بنفسه و علق البلالين و بعد ماطفوا الشمع اختارت يوسف ادريس يمسك ايديها و يقطع معاها الكيكة. خرج و كأن السكينه ف قلبه هو و قال بعدها ˝ انها كالدنيا تتجدد بالناس . ولا تكتفي ابدا ˝
ولما راءها مع يوسف ادريس رفع سماعه التلفون و قالها ˝ لا تكذبي ، اني رأيتكما معا ! ˝ . ردت عليه ˝ الله حلوه اوي هغنيها ˝ و كأن الكلام غير موجه لها.
ولأنه لم يكن يملك غير الكلام كتب لغريمه يوسف ادريس ˝ حبيبها لست وحدك حبيبها ˝ التي غناها عبد الحليم
كان يدخن و بيسهر و بيكتب و بيحب نجاه . و لما يأس استسلم للموت ف ديسمبر 65 وقال ˝ لم تعد الحياه كما كانت ، و لم اعد انا انا ˝ نجاة لم تكن قاسيه ولا هو يستحق معاناة ليس له يد فيها . لكنها لعنه الحب
الست لما قالت ˝ اللي صدق ف الحب قليل ˝ اكيد كانت تقصده
.عمر الحب ماكان بالغصب. ❝
❞ أكتبُ له كُل ليله العديد مِن السطور وأحتفظ بها تحت وسادتي، تمنيت لو كان بإمكاني البوح بما لدي يومًا لكنَّه لا يعرف حتّي ما هو اسمي..
نعم أنا تلك الفتاة التي يغزوها الحب مِن طرفٍ واحد، يهطل فِي عروقي شلالٍ لم أستطع إيقافه!
إندفاع الماء -الحب- به قوي حين يصطدم بالأرض يؤلم كثيرًا، تمامًا عندما أفكر في الأمر، أشعر بالخيبات وأعود كطفلة فقدت دميتها، أظن أن العالم لا يسعُ حزن امرأة ترى مِن تحب مع أخرى…شعورٌ مُميت!
لازلت أكتب كُل ليلة، مرّة عن خيباتي ومرّاتٍ أُخرى عنه، يُؤلمني للغاية لكن كيف للشلال أن يكُفَّ صبَّ الماء؟
-زَينب حمادة.. ❝ ⏤-زَينب حَمادة مُحمد.
❞ أكتبُ له كُل ليله العديد مِن السطور وأحتفظ بها تحت وسادتي، تمنيت لو كان بإمكاني البوح بما لدي يومًا لكنَّه لا يعرف حتّي ما هو اسمي.
نعم أنا تلك الفتاة التي يغزوها الحب مِن طرفٍ واحد، يهطل فِي عروقي شلالٍ لم أستطع إيقافه!
إندفاع الماء -الحب- به قوي حين يصطدم بالأرض يؤلم كثيرًا، تمامًا عندما أفكر في الأمر، أشعر بالخيبات وأعود كطفلة فقدت دميتها، أظن أن العالم لا يسعُ حزن امرأة ترى مِن تحب مع أخرى…شعورٌ مُميت!
لازلت أكتب كُل ليلة، مرّة عن خيباتي ومرّاتٍ أُخرى عنه، يُؤلمني للغاية لكن كيف للشلال أن يكُفَّ صبَّ الماء؟
❞ *˝ حُـب مـن طـرف واحـد ˝*
#نفذت مشاعري ،
#سلمْتُـكَ روحي لكنك رفضتها وتركتها حائرة دون ملجئ ،
#فعندما وجدت قلبك مع أحد غيري ف إشتعلت النيران بداخلي ،
#فأدركت أنك لست لي ،
#فجعلت من قلبي حجر لا يستطيع أن يحب ،
#فمن بعدك ظللت تائهه ولن أجد رائحة الأمان ،
#ف ظل قلبي وروحي ينتظروا لقائك ،
#وكنت أسير بين الطرق ڪ الطفل دون أم ،
#أين أنت الان ؟
#عَــبَــثـيَات لِـــ آيتي \\\'↑):. ❝ ⏤الكاتبة «آية عبد المعطي أحمد»
❞*˝ حُـب مـن طـرف واحـد ˝*
#نفذت مشاعري ،
#سلمْتُـكَ روحي لكنك رفضتها وتركتها حائرة دون ملجئ ،
#فعندما وجدت قلبك مع أحد غيري ف إشتعلت النيران بداخلي ،
❞ *\"أحببتك بالرغم من\"*
يتفوه القلب بكلماتٍ تُعد مناقضةً للعقل المتأذي من فعلته، نحيبٌ دام طويلًا مُهلكًا للروحِ، وكأن هناك حرب تستحوذ علي كل شيءٍ؛ فليس سوى حبٍ من طرف واحد يطرأ على الجسد فيهلكه، تقدم الحب والأمان والحنان فتلقى القسوة والجفاء والعجرفة، وبالرغم من كل ذلك إنها ما زالت تعشقه حد اللعنة، أهذا القلب مجنون؟ أم يتحلى بالجنون ليعيش في سلام؟
فجوةٌ تلو الأخرى تنغرس بداخل القلب المُحب فما يراه من حبيبه ليس سوى الكراهية التي تجعله يتألم ويئن، مسالمةٌ لأشياءٍ لم تكن هكذا من قبل، كان في بداية الأمر يحتوي قلبها ويشعرها بالأمان الذي افتقدته سابقًا، ولكنه أضحى يطرأ عليه التغيرات التي كانت تُرهق قلبها؛ فعندما كانت تُحادثه كانت تشعر وكأنه يختصر الرد ويعطيها حججًا؛ ليغلق الكلام معها، ويؤثر في قلبها الهشَّ الذي كان يريده ليستكمل طريقه، صار يتعمد الهروب ويغلق الباب الذي يجمعهم، الحب الذي كان يحدثها عنه، أنسيَّ كل ما قاله لها؟ أم تعمد ذلك النسيان؟ لتتذكر أول موعدًا لهما، عندما كان يعانقها ويُسمعها أجمل الكلمات، حينها كانت كالعصفور يتقافز في السماء مع شعرها المُتطاير الذي يشبه شفق الشمس في لونه الرائع، لتغمض عينها بقوةٍ غير قادرة على الصمود، تركض هنا وهناك غير مباليةٍ بمن يناديها، ضوضاء، صوت صدوم السيارات يرتفع، حتى انشلتها يد لم تكن تعرف صاحبها، لتنظر بتوجسٍ لتلك اليد بدموعٍ مُتلألة، وعيون راجية تعتقد إن من تحبه هو من انقذها، ولكن دون جدوىٰ فقلبها مازال يؤلمها، تحبه وتريد قربه ولكن هو لا يريدها، تحبه رغم عذاب روحها، لم يكن الحب منصفًا لقلبها، تظهر غمام أمام عينها فتستسلم لها تاركةً العنان لحزنها؛ لتستيقظ بعد غضون ساعات ولكن بشخصيةٍ أخرى، تحاول نسيانه رغم حبها له، ولكن قلبها ينشق إلى أشلاءٍ صغيرة من كثرة جرحها، تهطل دموعها كالودقِ ولكنها أحبته بالرغم من عذابه لروحها قبل جسدها، أحبته بالرغم من اهمالها وتدميرها لحياتها، الآن فقط تريد الانعزال عن كل شيءٍ ونسيانه.
لـ/ إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝أحببتك بالرغم من˝*
يتفوه القلب بكلماتٍ تُعد مناقضةً للعقل المتأذي من فعلته، نحيبٌ دام طويلًا مُهلكًا للروحِ، وكأن هناك حرب تستحوذ علي كل شيءٍ؛ فليس سوى حبٍ من طرف واحد يطرأ على الجسد فيهلكه، تقدم الحب والأمان والحنان فتلقى القسوة والجفاء والعجرفة، وبالرغم من كل ذلك إنها ما زالت تعشقه حد اللعنة، أهذا القلب مجنون؟ أم يتحلى بالجنون ليعيش في سلام؟
فجوةٌ تلو الأخرى تنغرس بداخل القلب المُحب فما يراه من حبيبه ليس سوى الكراهية التي تجعله يتألم ويئن، مسالمةٌ لأشياءٍ لم تكن هكذا من قبل، كان في بداية الأمر يحتوي قلبها ويشعرها بالأمان الذي افتقدته سابقًا، ولكنه أضحى يطرأ عليه التغيرات التي كانت تُرهق قلبها؛ فعندما كانت تُحادثه كانت تشعر وكأنه يختصر الرد ويعطيها حججًا؛ ليغلق الكلام معها، ويؤثر في قلبها الهشَّ الذي كان يريده ليستكمل طريقه، صار يتعمد الهروب ويغلق الباب الذي يجمعهم، الحب الذي كان يحدثها عنه، أنسيَّ كل ما قاله لها؟ أم تعمد ذلك النسيان؟ لتتذكر أول موعدًا لهما، عندما كان يعانقها ويُسمعها أجمل الكلمات، حينها كانت كالعصفور يتقافز في السماء مع شعرها المُتطاير الذي يشبه شفق الشمس في لونه الرائع، لتغمض عينها بقوةٍ غير قادرة على الصمود، تركض هنا وهناك غير مباليةٍ بمن يناديها، ضوضاء، صوت صدوم السيارات يرتفع، حتى انشلتها يد لم تكن تعرف صاحبها، لتنظر بتوجسٍ لتلك اليد بدموعٍ مُتلألة، وعيون راجية تعتقد إن من تحبه هو من انقذها، ولكن دون جدوىٰ فقلبها مازال يؤلمها، تحبه وتريد قربه ولكن هو لا يريدها، تحبه رغم عذاب روحها، لم يكن الحب منصفًا لقلبها، تظهر غمام أمام عينها فتستسلم لها تاركةً العنان لحزنها؛ لتستيقظ بعد غضون ساعات ولكن بشخصيةٍ أخرى، تحاول نسيانه رغم حبها له، ولكن قلبها ينشق إلى أشلاءٍ صغيرة من كثرة جرحها، تهطل دموعها كالودقِ ولكنها أحبته بالرغم من عذابه لروحها قبل جسدها، أحبته بالرغم من اهمالها وتدميرها لحياتها، الآن فقط تريد الانعزال عن كل شيءٍ ونسيانه.