❞ إذا علقت نار المحبة بالقلب أحرقت منه كل شئ ما سوى الرب عز وجل فطهر القلب حينئذ من الأغبار وصلح غرسا للتوحيد (ما وسعنى سمائى ولا أرضى، ولكن وسعنى قلب عبدى المؤمن)
غَصَنِى الشَّوقُ إِلَيهِم بِرِيِقى ... وَاحَرِيقى فِى الهَوَى وَاحرِيقِى
قَد رَمَانِى الحُبُّ فِى لُجِّ بَحرٍ ... فَخُذُوا بِاللهِ كَفَّ الغَرِيقِ
حَلَّ عِندِى حُبُّكُم فِى شَغَلفِى ... حَلَّ مِنّى كُلَّ عَهدٍ وَثيِق. ❝ ⏤ابن رجب الحنبلي
❞ إذا علقت نار المحبة بالقلب أحرقت منه كل شئ ما سوى الرب عز وجل فطهر القلب حينئذ من الأغبار وصلح غرسا للتوحيد (ما وسعنى سمائى ولا أرضى، ولكن وسعنى قلب عبدى المؤمن)
❞ إلحاق لمعبد أرضي {إصدار إلكتروني}
ومن حيث مخاطبات هي بتأصيل الاختزال بمعهود ميدان وقارئين عابرين أو مصادفين ,, فما يمكن أن يكون به وصول فعنه ,, الحلول والاتحاد كمنطق تكنولوجي بما لا يفلرق منطق عقلي ,, بارتباطيات التمدد ومنحنيات الانعكاس الاحتياجي ,, بإعلاء القدريات توافقاً واتحاداً لما عنه انتقال به قضاء منتمي للإله من حيث منطقيات التواتر والتوافق والخلط بارتباطات ما بين الوحي والأز و اللمم والأحلام ,, قد تعلن بما عنه ديناميكا هي العالمية لتحويل هو السلبي لما به انعدام المواجهات الذهنية ,, بإفقاد معطيات لها هي الفردية أو الجماعية أرضياً ,, عن طريق الإحالة علي الدوام لمنطقية من ليس كمثله شيء ,, من حيث الحصانة الإنغلاقيه بما عنه وصول إلزامي لما عنه مجريات إيداع التخلف والجهل داخل خزانات علويه تدعي عقول ,, بينما ما قد يكون عنه وصول آخر فهو المقيم لمن ليس كمثلة شيء ارتباطاً سماوياً ارضياً علي محجة هي البيضاء بمقصدها ,, فديناميكا عالمية ليست باتجاهات نحو ذلك وعمقها قد يكون فردي ,, بنسبة يمكن رصد لها ...
في سياقية تدافعيه مستدامة بما قد كان يوما ,, بما له وماله وجهده وعتاده ,, بما كان علي ما كان ,, فبها تفعيل لحوقي كما سموم كانت في تأصيل احتواء من حيث نتاجات تراتبيه ,, أو انها في أصل كانت به لمآل السموم تحريزا ,, فيكون ترياق لما به شقاق ما بين اصلي وأصلي بهما لهما من خلالهما ,, و عنها إعلاء احتواء بما يبقي أن سموم ليست من تجارتنا ولا بضاعتنا ,, بينما كذلك لا زوال لها ولا ترياق ,, إلا ما به انها السموم ,, وترياق عنها لما به استشفاء لمن تناولها سموماً بما كان من أجداد أو أباء بما كان عن سمت اشتباه لما به تعافي في أوقات ,, تلك المداعبة الماتعة لما به ديناميكا عالمية تدافعيه باستدامة ذلك لما به استدامة منع الفساد الخاص بتلك الديناميكا ...
فمستويات الانارة لتفحص الاتجاهات والمرجعيات ,, في بعض أحيان قد لا تتناسب مع تحديد ذلك ,, من حيث أن ذلك قد يكون ليس من ضمنيات مستويات الانارة بمجموع لها ,, وذلك تأصيله لا يرتبط بمرجعية اتجاه إنما من حيث إرادة الإنارة ,, فالاخضاع العام انسانياً إلزامياً هو اللا ارادي لمقاييس نوح ,, فان لم يكن فالمقاييس معاكسه ,, فان لم يكن فالمقاييس الالوهية ,, في ثوابت هو المزدوجة ما بين القيمة والتوجيه ,, نحو لا شيء سوي العميق من منطق هو المعلوم كلياً وجزئياً ,, لملايين السنون بلا مبالغة فالمعايير واحده إما او إما أو إما ,, وقد يكون أن لا لكل إما منهم ,, من حيث انعدام أو وجود ,, فالأصل والصورة مجموعهم أن كيف نريد شيطانا المعبود ,, بينما آخرين من حيث ألوهية المنطق فهم من حيث انعدام الإرادة تداخلاً من حيث أعلي مستويات رقي هو ارتباطي ما بين الأرض والسماء ذهنياً ,, فهو كذلك ماعنه نحو ما به ديناميكا عالميه ...
تلك المعادلة المستدامة بما يكون نتاج مُستدام ما عنه فهم وإدراك بكل المستويات لما هي نتاجات فقط مرضية لمجموع ,, بأعماق تحت الحماية المنطقية المرتبطة بأبعاد خطة فرويد المنتشرة تاريخياً ,, بما معه نتاج عام أنه معبد ارضي ,, فمجمل هو عنه خلاصة تاريخ ,, انها إما أن تكون بالصيحة أو بالخسف أو الطوفان أو الإبادة أو ما مابه تكرار عن طريق أيا كان ,, فقد يكون ان {طابور خامس} أرضي هم عملاء معلومين لمن هو ملعون معلوم أيضاً ,, دون إدراك منهم ,, تحصيله فهم عميق لما بعاليه ,, وليس منا إلا من هو بنسبة منهم زادت أو قلت ,, إلا إن إرادة الديناميكا العالمية الناتجة عن تفاعل صفري سابق به اخبار لما به عالمية شيطانيه ,, قد تلوح به الغلبة ... {تحريرا بعلم الوصول} ,, لمن أراد كما لآدم من ذريات ,, علي الله قصد سبيل وما شاء ... {ميدان مدين}. ❝ ⏤ميدان مدين
❞ إلحاق لمعبد أرضي ﴿إصدار إلكتروني﴾ ومن حيث مخاطبات هي بتأصيل الاختزال بمعهود ميدان وقارئين عابرين أو مصادفين ,, فما يمكن أن يكون به وصول فعنه ,, الحلول والاتحاد كمنطق تكنولوجي بما لا يفلرق منطق عقلي ,, بارتباطيات التمدد ومنحنيات الانعكاس الاحتياجي ,, بإعلاء القدريات توافقاً واتحاداً لما عنه انتقال به قضاء منتمي للإله من حيث منطقيات التواتر والتوافق والخلط بارتباطات ما بين الوحي والأز و اللمم والأحلام ,, قد تعلن بما عنه ديناميكا هي العالمية لتحويل هو السلبي لما به انعدام المواجهات الذهنية ,, بإفقاد معطيات لها هي الفردية أو الجماعية أرضياً ,, عن طريق الإحالة علي الدوام لمنطقية من ليس كمثله شيء ,, من حيث الحصانة الإنغلاقيه بما عنه وصول إلزامي لما عنه مجريات إيداع التخلف والجهل داخل خزانات علويه تدعي عقول ,, بينما ما قد يكون عنه وصول آخر فهو المقيم لمن ليس كمثلة شيء ارتباطاً سماوياً ارضياً علي محجة هي البيضاء بمقصدها ,, فديناميكا عالمية ليست باتجاهات نحو ذلك وعمقها قد يكون فردي ,, بنسبة يمكن رصد لها ..
في سياقية تدافعيه مستدامة بما قد كان يوما ,, بما له وماله وجهده وعتاده ,, بما كان علي ما كان ,, فبها تفعيل لحوقي كما سموم كانت في تأصيل احتواء من حيث نتاجات تراتبيه ,, أو انها في أصل كانت به لمآل السموم تحريزا ,, فيكون ترياق لما به شقاق ما بين اصلي وأصلي بهما لهما من خلالهما ,, و عنها إعلاء احتواء بما يبقي أن سموم ليست من تجارتنا ولا بضاعتنا ,, بينما كذلك لا زوال لها ولا ترياق ,, إلا ما به انها السموم ,, وترياق عنها لما به استشفاء لمن تناولها سموماً بما كان من أجداد أو أباء بما كان عن سمت اشتباه لما به تعافي في أوقات ,, تلك المداعبة الماتعة لما به ديناميكا عالمية تدافعيه باستدامة ذلك لما به استدامة منع الفساد الخاص بتلك الديناميكا ..
فمستويات الانارة لتفحص الاتجاهات والمرجعيات ,, في بعض أحيان قد لا تتناسب مع تحديد ذلك ,, من حيث أن ذلك قد يكون ليس من ضمنيات مستويات الانارة بمجموع لها ,, وذلك تأصيله لا يرتبط بمرجعية اتجاه إنما من حيث إرادة الإنارة ,, فالاخضاع العام انسانياً إلزامياً هو اللا ارادي لمقاييس نوح ,, فان لم يكن فالمقاييس معاكسه ,, فان لم يكن فالمقاييس الالوهية ,, في ثوابت هو المزدوجة ما بين القيمة والتوجيه ,, نحو لا شيء سوي العميق من منطق هو المعلوم كلياً وجزئياً ,, لملايين السنون بلا مبالغة فالمعايير واحده إما او إما أو إما ,, وقد يكون أن لا لكل إما منهم ,, من حيث انعدام أو وجود ,, فالأصل والصورة مجموعهم أن كيف نريد شيطانا المعبود ,, بينما آخرين من حيث ألوهية المنطق فهم من حيث انعدام الإرادة تداخلاً من حيث أعلي مستويات رقي هو ارتباطي ما بين الأرض والسماء ذهنياً ,, فهو كذلك ماعنه نحو ما به ديناميكا عالميه ..
تلك المعادلة المستدامة بما يكون نتاج مُستدام ما عنه فهم وإدراك بكل المستويات لما هي نتاجات فقط مرضية لمجموع ,, بأعماق تحت الحماية المنطقية المرتبطة بأبعاد خطة فرويد المنتشرة تاريخياً ,, بما معه نتاج عام أنه معبد ارضي ,, فمجمل هو عنه خلاصة تاريخ ,, انها إما أن تكون بالصيحة أو بالخسف أو الطوفان أو الإبادة أو ما مابه تكرار عن طريق أيا كان ,, فقد يكون ان ﴿طابور خامس﴾ أرضي هم عملاء معلومين لمن هو ملعون معلوم أيضاً ,, دون إدراك منهم ,, تحصيله فهم عميق لما بعاليه ,, وليس منا إلا من هو بنسبة منهم زادت أو قلت ,, إلا إن إرادة الديناميكا العالمية الناتجة عن تفاعل صفري سابق به اخبار لما به عالمية شيطانيه ,, قد تلوح به الغلبة .. ﴿تحريرا بعلم الوصول﴾ ,, لمن أراد كما لآدم من ذريات ,, علي الله قصد سبيل وما شاء .. ﴿ميدان مدين﴾. ❝
❞ وهذه هي الدنيا : علوّ وانخفاض ، وقوة وضعف ، نهار مضئ بعده ليل مظلم ، شتاء باكٍ بالمطر بعده ربيع ضاحك بالزهر ؛ لا يدوم علي حال إلا الكبير المتعال ، ثم تذهب الدنيا ويذهب هذا كله معها ، ولا يبقي للإنسان إلا إحسانٌ قّدمه يرجو ثوابه أو عصيانٌ يخشي عقابه ، إلا إذا مات علي الإيمان وأدركته نفحه من عفو الرحمن .
( لا يغفِرُ أن يُشرَكَ بهِ ويغفِرُ ما دونَ ذلك لِمَنْ يشاءُ )
#BasmalaAhmed🖤🦋. ❝ ⏤
❞ وهذه هي الدنيا : علوّ وانخفاض ، وقوة وضعف ، نهار مضئ بعده ليل مظلم ، شتاء باكٍ بالمطر بعده ربيع ضاحك بالزهر ؛ لا يدوم علي حال إلا الكبير المتعال ، ثم تذهب الدنيا ويذهب هذا كله معها ، ولا يبقي للإنسان إلا إحسانٌ قّدمه يرجو ثوابه أو عصيانٌ يخشي عقابه ، إلا إذا مات علي الإيمان وأدركته نفحه من عفو الرحمن .
( لا يغفِرُ أن يُشرَكَ بهِ ويغفِرُ ما دونَ ذلك لِمَنْ يشاءُ )
❞ يمكن أن يقول القائل: إن التربية في هذا الزمان قد بلغت عند الأمم الراقية درجة عالية، وهي تقتضي عدم ضرب الصبيان، فهناك وسائل أخرى في الترغيب والترهيب والثواب والعقاب تغني عن الضرب، وتحبّب إلى الناشيء التعلم والعمل المثمر, فأقول في جوابه: هذا رأي يقال، والعمل في الأمم الراقية على خلافه، ففي البلاد الألمانية يفرض على كل التلميذات الحضور إلى الكنيسة مع معلمه يوم الأحد، ويشهد الصلاة والوعظ، فإن لم يحضر بلا عذر أدّب على ذلك بالضرب، وإن ترك الصلاة في الكنيسة ثلاثة آحاد متوالية طرد من المدرسة، أما الأيام الستة الباقية من الأسبوع فإن الكنيسة تبعث القسّيسين إلى المدارس يصلّون بالتلاميذ في داخل المدرسة، ويعلّمونهم دينهم ساعتين في كل يوم، ولا يستطيع التلميذ أن يتغيب في هاتين الساعتين إلاّ إذا كان على دين آخر غير المسيحية. ❝ ⏤د. محمد تقي الدين الهلالي
❞ يمكن أن يقول القائل: إن التربية في هذا الزمان قد بلغت عند الأمم الراقية درجة عالية، وهي تقتضي عدم ضرب الصبيان، فهناك وسائل أخرى في الترغيب والترهيب والثواب والعقاب تغني عن الضرب، وتحبّب إلى الناشيء التعلم والعمل المثمر, فأقول في جوابه: هذا رأي يقال، والعمل في الأمم الراقية على خلافه، ففي البلاد الألمانية يفرض على كل التلميذات الحضور إلى الكنيسة مع معلمه يوم الأحد، ويشهد الصلاة والوعظ، فإن لم يحضر بلا عذر أدّب على ذلك بالضرب، وإن ترك الصلاة في الكنيسة ثلاثة آحاد متوالية طرد من المدرسة، أما الأيام الستة الباقية من الأسبوع فإن الكنيسة تبعث القسّيسين إلى المدارس يصلّون بالتلاميذ في داخل المدرسة، ويعلّمونهم دينهم ساعتين في كل يوم، ولا يستطيع التلميذ أن يتغيب في هاتين الساعتين إلاّ إذا كان على دين آخر غير المسيحية. ❝