❞ ساند أي شخص تعرض للتنمر في المدرسة أو العمل. ذكر نفسك والآخرين بالقوة التي يمكن أن تكون عليها الكلمات. وعندما تتحدث مع الآخرين، اختر كلماتك بعناية.. ❝ ⏤ديمى لوفاتو
❞ ساند أي شخص تعرض للتنمر في المدرسة أو العمل. ذكر نفسك والآخرين بالقوة التي يمكن أن تكون عليها الكلمات. وعندما تتحدث مع الآخرين، اختر كلماتك بعناية. ❝
❞ فهذا الجيل هو الأمل.. وهو المستقبل.. وهو الذي يحتاج إلى حضانة ورعاية.... وتمر الفتاة في سن المراهقة بتغيرات نفسية وبدنية.. تكتمل فيها أنوثتها وشخصيتها.. فتعيش حالة من القلق والاضطراب المزاجي والعاطفي.. وربما تتمرد على واقعها .. وعلى طريقة تعامل أهلها معها.. فيزداد ميلها للانفعال والرقض.. وسرعة رد الفعل.. والندم على التصرفات.. وربما تمتد هذه المرحلة لسنوات.. ومن ثم فإن الفتاة في هذه السن تحتاج إلى معاملة خاصة... ورعاية زائدة.. والأم الواعية هي التي تدرك أن ابنتها عمر بمرحلة خاصة.. فتزداد قرباً منها وتعاملها كأنها صديقة.. تحفظ لها سرها.. وتقدم لها النصح الناشأى عن الدين والخلق والخبرة في الحياة. والأم الحكيمة هي التي تنصح بهدوء.. وتراقب عن بعد.. لا تعاقب ولكن تعاتب أحياناً.. وتعيش مع ابنتها وكأنهما صديقتان.. فتحرص الأم على احترامها وتقدير مشاعرها.. وإشعارها أنها أصبحت مسؤولة.. فلا بد من الاحتشام
في الملبس.. والأدب في السلوك.. والحكمة في التصرف. ولا شك في أن التربية الإيمانية التي تلقتها الفتاة المراهقة في مرحلة الصبا سوف تنمر خيراً كثيراً في حياتها بعد ذلك.. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ فهذا الجيل هو الأمل. وهو المستقبل. وهو الذي يحتاج إلى حضانة ورعاية.. وتمر الفتاة في سن المراهقة بتغيرات نفسية وبدنية. تكتمل فيها أنوثتها وشخصيتها. فتعيش حالة من القلق والاضطراب المزاجي والعاطفي. وربما تتمرد على واقعها . وعلى طريقة تعامل أهلها معها. فيزداد ميلها للانفعال والرقض. وسرعة رد الفعل. والندم على التصرفات. وربما تمتد هذه المرحلة لسنوات. ومن ثم فإن الفتاة في هذه السن تحتاج إلى معاملة خاصة.. ورعاية زائدة. والأم الواعية هي التي تدرك أن ابنتها عمر بمرحلة خاصة. فتزداد قرباً منها وتعاملها كأنها صديقة. تحفظ لها سرها. وتقدم لها النصح الناشأى عن الدين والخلق والخبرة في الحياة. والأم الحكيمة هي التي تنصح بهدوء. وتراقب عن بعد. لا تعاقب ولكن تعاتب أحياناً. وتعيش مع ابنتها وكأنهما صديقتان. فتحرص الأم على احترامها وتقدير مشاعرها. وإشعارها أنها أصبحت مسؤولة. فلا بد من الاحتشام
في الملبس. والأدب في السلوك. والحكمة في التصرف. ولا شك في أن التربية الإيمانية التي تلقتها الفتاة المراهقة في مرحلة الصبا سوف تنمر خيراً كثيراً في حياتها بعد ذلك. ❝
❞ \"التنمر سلوك عدواني\".
التنمر شكل من أشكال الإساءة، ويختلف التنمر بإختلاف العمر.
هناك أنواع كثيرة من التنمر؛ لكن أهم هذه الأنواع، هو التنمر الذي جعل بداخل الكثير مِنّا جرحًا عميقًا مُنْذُ طفولته، هذا الجرح غالبًا ما يكون سببه التنمر، الذي تعرضنا له منذُ طفولتنا، حينما كنا لا نملُك القُدرة على كيفية الرد.
فأكثر الذين يتعرضون للتنمر الأطفال، وكذلك الأشخاص المختلفون، وذوي القدرات الخاصه، لٓذا علينا أن نعلم جيدًا، وأن نُنْشر الوعي بين أبنائنا، بأن الله_سبحانه وتعالى _ خلقنا أسوياء، ونهانا عن نبذ بعضنا البعض؛ لأن هذا ليس من مكارم الاخلاق.
وكانت حكمة الله أن يخلق شعوبا، وقبائل تتفاوت في الأشكال، والألوان، واللغه فخلق الله _سبحانه وتعالى _ أقوام باللون الابيض، وأقوام باللون الاسود، وكل هذه الاختلافات تدل على قدرته في الخلق.
قال تعالى في كتابه العزيز:(وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ.....).
وقال تعالى:(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ).
فعلينا أن نتقبل ذلك الإختلافات، وأن نُربي أطفالنا على قبول هؤلاء الأشخاص، الذين يختلفون عنهم سواء في اللون، أو في لغة أو في غير ذلك.
فالأطفال يستحقوا أن يحيوا حياة خالية من التنمر؛ لانه قد يدمر حياة إنسان.
\"لا للتنمر من أجل خلق أجيال راقيه\".
گ/هند أمين|زهرة الأقحوان|. ❝ ⏤هند أمين
❞ التنمر سلوك عدواني˝.
التنمر شكل من أشكال الإساءة، ويختلف التنمر بإختلاف العمر.
هناك أنواع كثيرة من التنمر؛ لكن أهم هذه الأنواع، هو التنمر الذي جعل بداخل الكثير مِنّا جرحًا عميقًا مُنْذُ طفولته، هذا الجرح غالبًا ما يكون سببه التنمر، الذي تعرضنا له منذُ طفولتنا، حينما كنا لا نملُك القُدرة على كيفية الرد.
فأكثر الذين يتعرضون للتنمر الأطفال، وكذلك الأشخاص المختلفون، وذوي القدرات الخاصه، لٓذا علينا أن نعلم جيدًا، وأن نُنْشر الوعي بين أبنائنا، بأن الله_سبحانه وتعالى _ خلقنا أسوياء، ونهانا عن نبذ بعضنا البعض؛ لأن هذا ليس من مكارم الاخلاق.
وكانت حكمة الله أن يخلق شعوبا، وقبائل تتفاوت في الأشكال، والألوان، واللغه فخلق الله _سبحانه وتعالى _ أقوام باللون الابيض، وأقوام باللون الاسود، وكل هذه الاختلافات تدل على قدرته في الخلق.
قال تعالى في كتابه العزيز:(وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَابِّ وَالْأَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ...).
وقال تعالى:(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ).
فعلينا أن نتقبل ذلك الإختلافات، وأن نُربي أطفالنا على قبول هؤلاء الأشخاص، الذين يختلفون عنهم سواء في اللون، أو في لغة أو في غير ذلك.
فالأطفال يستحقوا أن يحيوا حياة خالية من التنمر؛ لانه قد يدمر حياة إنسان.
˝لا للتنمر من أجل خلق أجيال راقيه˝.