❞ في بحر الأحزان تسبح روحي، وتلتف الألم حول قلبي بصمت، تبعثرت أُمنياتي واختنقت أحلامي بين زوايا الواقع المرير. أشعر بالوحدة تلتهمني وتسيطر على أفكاري، وكأن الأسى يخيم على كل زاوية في حياتي.
أعيش في عتمة لا نهاية لها، حيث الألوان تفْقد جمالها والضحكات تبدو مُجرد ذكرى بعيدة. أين ذهبت السعادة والأمل التي كنت أحملهما في قلبي؟ هل تجاهلهما الزمن أم أنهُ تلاعب بمشاعري وسرقهما مني.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ في بحر الأحزان تسبح روحي، وتلتف الألم حول قلبي بصمت، تبعثرت أُمنياتي واختنقت أحلامي بين زوايا الواقع المرير. أشعر بالوحدة تلتهمني وتسيطر على أفكاري، وكأن الأسى يخيم على كل زاوية في حياتي.
أعيش في عتمة لا نهاية لها، حيث الألوان تفْقد جمالها والضحكات تبدو مُجرد ذكرى بعيدة. أين ذهبت السعادة والأمل التي كنت أحملهما في قلبي؟ هل تجاهلهما الزمن أم أنهُ تلاعب بمشاعري وسرقهما مني. ❝
❞ “مضي نهارها المُلتهب، وحل مساؤها الكئيب .. تزحفت مِسعدة بفراشها حتى انزوت بجانب الحائط، مؤتنسة بوحدتها، مُحتمية بصمتها، مُلتحفة بظلال جدران محسبها .. على رغم كل شئ كانت تشعر بالأمان، ومن آمن أكثر من إنسان لا يملك ما يفقده، فلا شئ يخيفه، أو يريعه، أو يؤرقه إلا غارات الذكريات التى تبعث الماضى من قبر النسيان، وسر محفور داخل قلبها، محبوس بين أضلعها”. ❝ ⏤Mahmoud Hussin
❞ مضي نهارها المُلتهب، وحل مساؤها الكئيب . تزحفت مِسعدة بفراشها حتى انزوت بجانب الحائط، مؤتنسة بوحدتها، مُحتمية بصمتها، مُلتحفة بظلال جدران محسبها . على رغم كل شئ كانت تشعر بالأمان، ومن آمن أكثر من إنسان لا يملك ما يفقده، فلا شئ يخيفه، أو يريعه، أو يؤرقه إلا غارات الذكريات التى تبعث الماضى من قبر النسيان، وسر محفور داخل قلبها، محبوس بين أضلعها”. ❝
❞ عندما يخذلك كل شيء في الحياة،
وتجد نفسك محاطًا بصمت الجدران،
حين تصبح حياتك مجرد بكاء،
والأماني نوافذ بلا ضوء.
اعلم أن الموت ليس شراً،
بل هو باب آخر، ربما خلفه راحة.
لكن، من الممڪن أن الحياة رغم قسوتها،
تخفي بين شقوقها أملًا لم تكتشفه بعد؟
قد يكون الحزن معلمًا،
وقد يكون الانكسار بداية لصمود جديد.
بداية لحياة تكون بها سعيداً.
فقط أبتسم و قُلْ
يـــــــّآرب.
ڪ/شمس صلاح« آشين».. ❝ ⏤شمس صلاح «آشيــــــــن».
❞ عندما يخذلك كل شيء في الحياة،
وتجد نفسك محاطًا بصمت الجدران،
حين تصبح حياتك مجرد بكاء،
والأماني نوافذ بلا ضوء.
اعلم أن الموت ليس شراً،
بل هو باب آخر، ربما خلفه راحة.
لكن، من الممڪن أن الحياة رغم قسوتها،
تخفي بين شقوقها أملًا لم تكتشفه بعد؟
قد يكون الحزن معلمًا،
وقد يكون الانكسار بداية لصمود جديد.
بداية لحياة تكون بها سعيداً.
❞ #قراءات_مسابقة_القراءة
هذه القراءة بقلم مدام وفاء
الحالة 108
للكاتبة :الزهراء درويش
ستترجم للغه الانجليزيه
الحوار : أمر واقع يكاد لا ينجو منه
إلا القليل.
الحبكة : استعانت الكاتبه بمصدر
معلومات من خلال كتاب
الكلب الأسود.
السرد : أحداثه متصله ببعضها
البعض بإتقان مُبهر ومستوحاه من قصص حقيقية تجمع بين أسباب الإضطراب النفسي..
العامل المشترك بينهم الوالدان .
اللغه : فصحي
الغلاف : تأتي الخلفيه لغرفه باللون الأبيض..فهو من وجهة نظر علم النفس لون يدل علي النقاء والبراءه ،وربما يرمز لبدايه حياة جديدة ،
وجاء اسم الروايه باللون الأزرق دلاله علي السلام النفسي.
والغرفه يتوسطها سرير لإحدي المرضي وهي في وضعيه الجنين ،دلاله علي رفض واقعها.
الإهداء : إلي كلاً من الضحايا
والجُناة !!!
معلنه أنهم سيلتقون في
محكمه السماء حيث لا ظلم
اليوم.
الي الآباء والأمهات مخاطبة إياهم \"
\"أن اتقوا الله في أولادكم \"
إلي شلبي القط المتعاون نرى بصمته بين السطور فقد هون عليها مراره ما يسطره قلمها من واقع مرير.
الي حاسوبها المحمول الذى توجهت له بشكرخاص .
وقد نوهت الكاتبه أن كلام وأفعال أبطال الروايه لا يمت الي قناعتها بصله .
وبدأت بتوضيح غايه في الخطورة موجه حديثها لهم
\" بإمكانكم أن تكونوا سلاحاً ذا حدين \". احذروا !
وها هي \" جود \" لم يكن لها يوماً حظٍ من إسمها..ليس هذا فحسب بل تبراؤا منها وانتهي بها المطاف علي احد الاسرهِ مستسلمة مجردة من كل شيء سوي عبائتها البيضاء ، حتي اسمها تبرأ منها وصارت الحاله 108 ، قد أتمت عامها الرابع والثلاثين بالتقريب فهي لا تدري تحديداً دقيقاً فقد فقدت عامل الزمن منذ دخولها هذا المكان منذ ما يقارب السنه ولكنها ما زالت تميز بين الليل والنهار من اشعه الشمس ،فهي الوحيده المسموح لها بالدخول إليها دون تحفُّظ .
يا للمأساة الإنسانية فقد لجأت
\" جود \" في طفولتها للبحث عن الحُب والدفء خارج المنزل وبكل الطرق أصبحت تتفنّن في جذب إهتمام الناس لها ، ولكن انقلب السحر على الساحر ، وبدلاً من البحث عن ما دفعها لمثل هذا الأمر..عاقبتها أمها عقاب شديد ..ولم تكتفي بذالك بل أخبرت والدها بما حدث فقام هو الآخر بدوره في عقاب اشد قسوه ، فتألمت الكلمات حتي نزفت الحروف بين يدي فلم أستطع أن أصف كم المعاناة.
فقد ورثت أمها الشقاء دون وعي منها .. فصارت علي الدرب بحذافيره
فكانا كلاً منهما يشدُ بطريقته ولا يرخيان أبداً ؛ الي أن تقطعت اوصالهم .
وتوقفت تماماً علي أن تُناديها ب \"أمي \" وكذلك لم تعد تُناديه \" أبي\"
اصبحت تُحدثهم دون ألقاب وان اضطرت للحديث عنهم ؛تقول:\" هي\" و \"هو \" فقد بترتهما كما فعلوا معها.
وهنا أتت الكاتبه بكل براعه لتوضح لنا مما يعاني هذا الأب الغاشم..
فالأم جعلت منه مريضاً مصاباً بال\"بارانويا\"؛ فقد عاق ابنته قبل أن تعيقه هي .
وهنا تسألت\" جود \"
هل انتقلت البارانويا منه إليها ؟؟!!
فمن شده الأذي النفسي والجسدي اللذان كانا يقعا عليها ،كانت تتوهم أنها تعاني من الألم واستسلمت لتلك الحاله ولم تكتفي بذالك فقد باتتٌُ تجلد ذاتها دون رحمه ولولا أنها لا تملك الجراءه الكافيه لتخلصت من حياتها نهائيا.
وتوالت أحداث وأحداث لمست اروحنا حتي أننا شعرنا بمراره المذاق بحلقنا ...
واستطاعت الكاتبه بكل ثقه وإتقان نابع من قناعتها أن توضح لنا ما توجب فعله فقالت..
( بإمكان العائله أن تكون جسراً منيراً )
تشبيه بليغ فقد شبهت العائله بالجسر ليعبر أبنائهم عليه بسلام ليصلوا لبر الأمان والاستقرار ؛ ليس مجرد جسر بل مُنير أيضاً ليُنير لهم ظلمه الدرب ليحيوا سُعداء علي قيد الأمل.
ولئن جال بخاطركم ما هو أقسي شعور يمر به الإنسان ؟
لكان الجواب الظلم حد القهر؛
ولأنها كانت شديدة التحمل ظنوا أنها لا تشعر.
وفي نفس الوقت لا تملك رفاهية الإنهيار.
كانت\" جود\" تحمل بين ضلوعها قلب لا يريد سوي الحُب .
أتعجب كل العجب عندما يتساءل الآباء ..
لماذا تحمل مياه القنوات طعماً مُرّاً؟!!!!
وهم وحدهم من يملكون الأجابه دون غيرهم فهم بأنفسهم من سمموا النبع !!!
\"جود\" اتيقن جيداً انك لستي الوحيده التي تُعاني فهناك من هم اشباهك لم تتسنى لهم الفرصه ليبوحوا فما زالوا ينوحوا في صمت مطبق يكاد يفقدهم أرواحهم..
ابنتي العزيزة كم وددت لو احتضنك حتي تتلاشى بداخلي لعلك تأمنى ببعض السلام و لأحمل عنكِ ما عنيتي من ظلم وما اقساه ظلماً...
فمن الظالم ؟!!!!
الأم الحنون ام الأب الودود!!!!
آه .. أين أنتِ الآن أخبريني يا صغيرتي لأتي إليكِ واجدل لكِ ضفارك واضع في نهايتها شريط متعدد الألوان لعلي ادخل بعض السرور إلي نفسك .
نامي في سلام الله يا صغيرتي.
حقاً لا اقوي علي الحديث ولولا أنها قصه من وحي الواقع لطالبتك بتغير النهايه فلطالما كانت تحلم أن تحيا في سلام .
وقد ذكرتي أن فاقد الشئ لا يعطيه ...بلا يا عزيزتي اختلف معكِ كل الاختلاف ...
( ففاقد الشئ هو وحده من يعطي افضل العطاء علي الإطلاق).
اقتباس #
رجاء لكل الآباء والأمهات.. انظروا لأبنائكم بعين الرحمه ، أشبعوهم حباً لا مشروط وحنانًا مضمونًا مهما عفا الزمن بقسوته عليكم ،كونوا انتم الدعم ولو كان المصدر الوحيد لاتدعوهم يبحثوا عن هذه المشاعر ويسرقوها خلسة كأنهم لايستحقوها وانتم تعلمون أنهم يستحقون تمامًا مثلكم! لاتضطروهم للهرب من نيرانكم إلى جحيم العلاقات ظنًا منهم أنها النجاة!
بقية القراءات التي وصلت للجنة التحكيم هتنزل هنا تباعا على الجروب بمشيئة الله. ❝ ⏤الزهراء درويش
الحالة 108
للكاتبة :الزهراء درويش
ستترجم للغه الانجليزيه
الحوار : أمر واقع يكاد لا ينجو منه
إلا القليل.
الحبكة : استعانت الكاتبه بمصدر
معلومات من خلال كتاب
الكلب الأسود.
السرد : أحداثه متصله ببعضها
البعض بإتقان مُبهر ومستوحاه من قصص حقيقية تجمع بين أسباب الإضطراب النفسي.
العامل المشترك بينهم الوالدان .
اللغه : فصحي
الغلاف : تأتي الخلفيه لغرفه باللون الأبيض.فهو من وجهة نظر علم النفس لون يدل علي النقاء والبراءه ،وربما يرمز لبدايه حياة جديدة ،
وجاء اسم الروايه باللون الأزرق دلاله علي السلام النفسي.
والغرفه يتوسطها سرير لإحدي المرضي وهي في وضعيه الجنين ،دلاله علي رفض واقعها.
الإهداء : إلي كلاً من الضحايا
والجُناة !!!
معلنه أنهم سيلتقون في
محكمه السماء حيث لا ظلم
اليوم.
الي الآباء والأمهات مخاطبة إياهم ˝
˝أن اتقوا الله في أولادكم ˝
إلي شلبي القط المتعاون نرى بصمته بين السطور فقد هون عليها مراره ما يسطره قلمها من واقع مرير.
الي حاسوبها المحمول الذى توجهت له بشكرخاص .
وقد نوهت الكاتبه أن كلام وأفعال أبطال الروايه لا يمت الي قناعتها بصله .
وبدأت بتوضيح غايه في الخطورة موجه حديثها لهم
˝ بإمكانكم أن تكونوا سلاحاً ذا حدين ˝. احذروا !
وها هي ˝ جود ˝ لم يكن لها يوماً حظٍ من إسمها.ليس هذا فحسب بل تبراؤا منها وانتهي بها المطاف علي احد الاسرهِ مستسلمة مجردة من كل شيء سوي عبائتها البيضاء ، حتي اسمها تبرأ منها وصارت الحاله 108 ، قد أتمت عامها الرابع والثلاثين بالتقريب فهي لا تدري تحديداً دقيقاً فقد فقدت عامل الزمن منذ دخولها هذا المكان منذ ما يقارب السنه ولكنها ما زالت تميز بين الليل والنهار من اشعه الشمس ،فهي الوحيده المسموح لها بالدخول إليها دون تحفُّظ .
يا للمأساة الإنسانية فقد لجأت
˝ جود ˝ في طفولتها للبحث عن الحُب والدفء خارج المنزل وبكل الطرق أصبحت تتفنّن في جذب إهتمام الناس لها ، ولكن انقلب السحر على الساحر ، وبدلاً من البحث عن ما دفعها لمثل هذا الأمر.عاقبتها أمها عقاب شديد .ولم تكتفي بذالك بل أخبرت والدها بما حدث فقام هو الآخر بدوره في عقاب اشد قسوه ، فتألمت الكلمات حتي نزفت الحروف بين يدي فلم أستطع أن أصف كم المعاناة.
فقد ورثت أمها الشقاء دون وعي منها . فصارت علي الدرب بحذافيره
فكانا كلاً منهما يشدُ بطريقته ولا يرخيان أبداً ؛ الي أن تقطعت اوصالهم .
وتوقفت تماماً علي أن تُناديها ب ˝أمي ˝ وكذلك لم تعد تُناديه ˝ أبي˝
اصبحت تُحدثهم دون ألقاب وان اضطرت للحديث عنهم ؛تقول:˝ هي˝ و ˝هو ˝ فقد بترتهما كما فعلوا معها.
وهنا أتت الكاتبه بكل براعه لتوضح لنا مما يعاني هذا الأب الغاشم.
فالأم جعلت منه مريضاً مصاباً بال˝بارانويا˝؛ فقد عاق ابنته قبل أن تعيقه هي .
وهنا تسألت˝ جود ˝
هل انتقلت البارانويا منه إليها ؟؟!!
فمن شده الأذي النفسي والجسدي اللذان كانا يقعا عليها ،كانت تتوهم أنها تعاني من الألم واستسلمت لتلك الحاله ولم تكتفي بذالك فقد باتتٌُ تجلد ذاتها دون رحمه ولولا أنها لا تملك الجراءه الكافيه لتخلصت من حياتها نهائيا.
وتوالت أحداث وأحداث لمست اروحنا حتي أننا شعرنا بمراره المذاق بحلقنا ..
واستطاعت الكاتبه بكل ثقه وإتقان نابع من قناعتها أن توضح لنا ما توجب فعله فقالت.
( بإمكان العائله أن تكون جسراً منيراً )
تشبيه بليغ فقد شبهت العائله بالجسر ليعبر أبنائهم عليه بسلام ليصلوا لبر الأمان والاستقرار ؛ ليس مجرد جسر بل مُنير أيضاً ليُنير لهم ظلمه الدرب ليحيوا سُعداء علي قيد الأمل.
ولئن جال بخاطركم ما هو أقسي شعور يمر به الإنسان ؟
لكان الجواب الظلم حد القهر؛
ولأنها كانت شديدة التحمل ظنوا أنها لا تشعر.
وفي نفس الوقت لا تملك رفاهية الإنهيار.
كانت˝ جود˝ تحمل بين ضلوعها قلب لا يريد سوي الحُب .
أتعجب كل العجب عندما يتساءل الآباء .
لماذا تحمل مياه القنوات طعماً مُرّاً؟!!!!
وهم وحدهم من يملكون الأجابه دون غيرهم فهم بأنفسهم من سمموا النبع !!!
˝جود˝ اتيقن جيداً انك لستي الوحيده التي تُعاني فهناك من هم اشباهك لم تتسنى لهم الفرصه ليبوحوا فما زالوا ينوحوا في صمت مطبق يكاد يفقدهم أرواحهم.
ابنتي العزيزة كم وددت لو احتضنك حتي تتلاشى بداخلي لعلك تأمنى ببعض السلام و لأحمل عنكِ ما عنيتي من ظلم وما اقساه ظلماً..
فمن الظالم ؟!!!!
الأم الحنون ام الأب الودود!!!!
آه . أين أنتِ الآن أخبريني يا صغيرتي لأتي إليكِ واجدل لكِ ضفارك واضع في نهايتها شريط متعدد الألوان لعلي ادخل بعض السرور إلي نفسك .
نامي في سلام الله يا صغيرتي.
حقاً لا اقوي علي الحديث ولولا أنها قصه من وحي الواقع لطالبتك بتغير النهايه فلطالما كانت تحلم أن تحيا في سلام .
وقد ذكرتي أن فاقد الشئ لا يعطيه ..بلا يا عزيزتي اختلف معكِ كل الاختلاف ..
( ففاقد الشئ هو وحده من يعطي افضل العطاء علي الإطلاق).
اقتباس #
رجاء لكل الآباء والأمهات. انظروا لأبنائكم بعين الرحمه ، أشبعوهم حباً لا مشروط وحنانًا مضمونًا مهما عفا الزمن بقسوته عليكم ،كونوا انتم الدعم ولو كان المصدر الوحيد لاتدعوهم يبحثوا عن هذه المشاعر ويسرقوها خلسة كأنهم لايستحقوها وانتم تعلمون أنهم يستحقون تمامًا مثلكم! لاتضطروهم للهرب من نيرانكم إلى جحيم العلاقات ظنًا منهم أنها النجاة!
بقية القراءات التي وصلت للجنة التحكيم هتنزل هنا تباعا على الجروب بمشيئة الله. ❝
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا ألاء، أجد في الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري. أكتب لأعبر عن العوالم التي تسكنني، ولأترك بصمتي الخاصة في هذا العالم. بين الحروف أبحث عن النور، وبين الكلمات أجد ذاتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ أن كنت صغيرة، حينما كنت أجد في الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع الكلمات المنطوقة أن توصله. كأن الكتابة كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ صديق عزيز كان يرى في كلماتي ما لم أكن أراه أنا. شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل، وكان يردد دائمًا: \"حروفك تستحق أن تُقرأ، فلا تترددي في كتابتها\".
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، أعتز بأن لي أعمالًا منشورة تحمل جزءًا من روحي. أبرزها كتابي \"صمت مهيب\"، الذي جمع بين الخواطر والمشاعر المتدفقة.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو من يكتب بصدق وشغف، ويجيد الإنصات للعالم من حوله. هو من يستطيع أن يجعل القارئ يرى روحه بين السطور، ويشعر بما يشعر به وكأن الحروف نابضة بالحياة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت الصعوبة الأكبر هي الخوف من أن تكون كلماتي غير كافية، وأن تلقى أحكامي الذاتية على نصوصي. لكنني تجاوزت ذلك بالإصرار، وأدركت أن كل كلمة تحمل جزءًا من التطور، وأن الخطوة الأولى دائمًا هي الأهم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أؤمن بأن \"النجاح الحقيقي لا يُقاس بالوصول، بل بالمثابرة على الطريق\". هذه الحكمة هي ما يدفعني للاستمرار، مهما كانت العثرات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بكُتاب كبار مثل غسان كنفاني وجبران خليل جبران، لما حملت كتاباتهم من عاطفة وعمق إنساني لا يُضاهى.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، أعتبر كل نص أنجزته إنجازًا بذاته، لكنني أفتخر أيضًا بمساهماتي في تعزيز القراءة والكتابة لدى أقراني. أما خارج مجال الكتابة، فقد كانت حياتي الدراسية وتطوعي لخدمة المجتمع محطات مهمة لي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الاثنين؛ فهي هواية تجعلني أتنفس بعمق وموهبة تحتاج إلى صقل دائم وجهد مستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من استطاع أن يحول شغفه إلى رسالة، وأن يجعل من كلماته جسرًا يصل به إلى القلوب.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أحب الغناء والتصميم، وأدرس حاليًا تخصص نظم المعلومات، وأسعى في المستقبل أن أكون مهندسة مصممة بإذن الله. سأعمل على التوفيق بين شغفي بالكتابة وتصميمي الإبداعي، لأن كلاهما يعبر عن جزء مني.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على مجموعة أدبية جديدة ستتناول مشاعر الإنسان في أبسط وأعمق حالاتها. أتمنى أن ترى النور قريبًا.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي أن أترك أثرًا حقيقيًا في قلوب القراء، وأن أكون مصممة ناجحة تجمع بين الإبداع الفني والحرفي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصحه أن يكتب بصدق، وألا يخاف من التجربة أو النقد، فالكتابة ليست مجرد حروف تُكتب، بل هي نبض يُسكب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا ألاء، أجد في الكتابة صوتي الذي يصوغ مشاعري وينسج أفكاري. أكتب لأعبر عن العوالم التي تسكنني، ولأترك بصمتي الخاصة في هذا العالم. بين الحروف أبحث عن النور، وبين الكلمات أجد ذاتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ أن كنت صغيرة، حينما كنت أجد في الورق ملاذًا يعبر عما لا تستطيع الكلمات المنطوقة أن توصله. كأن الكتابة كانت لغة أخرى تعلمت الحديث بها قبل الأوان.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ صديق عزيز كان يرى في كلماتي ما لم أكن أراه أنا. شجعني بلطف كلماته ودعمه المتواصل، وكان يردد دائمًا: ˝حروفك تستحق أن تُقرأ، فلا تترددي في كتابتها˝.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، أعتز بأن لي أعمالًا منشورة تحمل جزءًا من روحي. أبرزها كتابي ˝صمت مهيب˝، الذي جمع بين الخواطر والمشاعر المتدفقة.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو من يكتب بصدق وشغف، ويجيد الإنصات للعالم من حوله. هو من يستطيع أن يجعل القارئ يرى روحه بين السطور، ويشعر بما يشعر به وكأن الحروف نابضة بالحياة.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت الصعوبة الأكبر هي الخوف من أن تكون كلماتي غير كافية، وأن تلقى أحكامي الذاتية على نصوصي. لكنني تجاوزت ذلك بالإصرار، وأدركت أن كل كلمة تحمل جزءًا من التطور، وأن الخطوة الأولى دائمًا هي الأهم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أؤمن بأن ˝النجاح الحقيقي لا يُقاس بالوصول، بل بالمثابرة على الطريق˝. هذه الحكمة هي ما يدفعني للاستمرار، مهما كانت العثرات.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بكُتاب كبار مثل غسان كنفاني وجبران خليل جبران، لما حملت كتاباتهم من عاطفة وعمق إنساني لا يُضاهى.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، أعتبر كل نص أنجزته إنجازًا بذاته، لكنني أفتخر أيضًا بمساهماتي في تعزيز القراءة والكتابة لدى أقراني. أما خارج مجال الكتابة، فقد كانت حياتي الدراسية وتطوعي لخدمة المجتمع محطات مهمة لي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى الكتابة مزيجًا بين الاثنين؛ فهي هواية تجعلني أتنفس بعمق وموهبة تحتاج إلى صقل دائم وجهد مستمر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من استطاع أن يحول شغفه إلى رسالة، وأن يجعل من كلماته جسرًا يصل به إلى القلوب.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، أحب الغناء والتصميم، وأدرس حاليًا تخصص نظم المعلومات، وأسعى في المستقبل أن أكون مهندسة مصممة بإذن الله. سأعمل على التوفيق بين شغفي بالكتابة وتصميمي الإبداعي، لأن كلاهما يعبر عن جزء مني.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل حاليًا على مجموعة أدبية جديدة ستتناول مشاعر الإنسان في أبسط وأعمق حالاتها. أتمنى أن ترى النور قريبًا.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي أن أترك أثرًا حقيقيًا في قلوب القراء، وأن أكون مصممة ناجحة تجمع بين الإبداع الفني والحرفي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أنصحه أن يكتب بصدق، وألا يخاف من التجربة أو النقد، فالكتابة ليست مجرد حروف تُكتب، بل هي نبض يُسكب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝