❞ – يضنون أن قهقهاتهم ونميمتهم أنهم سينقصون من إصراري ، بل بالعكس يزيدون من طموحاتي ، لأواصل سيري في دربي ، وأحقق حلمي ما دام هناك أمل ، فما أنا باليائس ولا الاستسلام من شيمي ( الشاوي ختير ) .. ❝ ⏤اسيرة الكتب
❞ – يضنون أن قهقهاتهم ونميمتهم أنهم سينقصون من إصراري ، بل بالعكس يزيدون من طموحاتي ، لأواصل سيري في دربي ، وأحقق حلمي ما دام هناك أمل ، فما أنا باليائس ولا الاستسلام من شيمي ( الشاوي ختير ). ❝
❞ \"لعنة التعلق: حين يختفي الحب خلف الأوهام\"
أصابتني لعنة الوعي، وأصبحت الحقيقة واضحة الآن أمام عيني. لقد ارتفعت تلك السحابة التي كانت تحجب رؤيتي للحقيقة. نعم! أدركتُ أنه لم يكن حبًا، بل كانت أوهامًا بُني عليها تعلق زائف. ربما كان سببه عدم النضج، أو قلة الوعي الكافي، وربما كان سببه شيئًا آخر تمامًا، وهو الاحتياج لشيءٍ مفقود في حياتي، جعلني أبحث كثيرًا عنه في كل من حولي على أمل أن أجد فيه طمأنينة تخرجني من هذا الظلام.
كان أملي الوحيد أن أشعر بالطمأنينة ولو لمرة واحدة، لكن هذا الأمل تحوّل إلى لعنة في حياتي. تعلّقي بأبسط الأشياء كان يُفطر قلبي كلما فقدتها، بل وفي كل مرة كنت أتلقى الإساءة من هؤلاء الأشخاص. ذلك التعلق جعلني أتخلى عن مبادئي، وأتفرغ فقط لذلك الشخص، خشية أن يتركني كما فعل الآخرون قبله.
كنت أبذل كل جهدي حتى لا تنتهي العلاقة وأجد نفسي وحيدة من جديد، عالقة بين جدران غرفتي، خائفة من الوحدة، ومحمّلة بتلك الذكريات المؤلمة التي حدثت بين تلك الجدران. عجزت عن الانفصال عن تلك المشاعر، وكل ما تملكني كان الرغبة في الهروب.
كنت أبحث دائمًا عن صوت أعلى يغطي على ضجيج عقلي وأفكاره اليائسة، لكن دون جدوى. فالتعلق بهؤلاء الأشخاص لم يكن الدواء أبدًا، بل كان السبب في ظهور داءٍ جديد.
گ/هند أمين | زهرة الأقحوان |. ❝ ⏤هند أمين
❞ ˝لعنة التعلق: حين يختفي الحب خلف الأوهام˝
أصابتني لعنة الوعي، وأصبحت الحقيقة واضحة الآن أمام عيني. لقد ارتفعت تلك السحابة التي كانت تحجب رؤيتي للحقيقة. نعم! أدركتُ أنه لم يكن حبًا، بل كانت أوهامًا بُني عليها تعلق زائف. ربما كان سببه عدم النضج، أو قلة الوعي الكافي، وربما كان سببه شيئًا آخر تمامًا، وهو الاحتياج لشيءٍ مفقود في حياتي، جعلني أبحث كثيرًا عنه في كل من حولي على أمل أن أجد فيه طمأنينة تخرجني من هذا الظلام.
كان أملي الوحيد أن أشعر بالطمأنينة ولو لمرة واحدة، لكن هذا الأمل تحوّل إلى لعنة في حياتي. تعلّقي بأبسط الأشياء كان يُفطر قلبي كلما فقدتها، بل وفي كل مرة كنت أتلقى الإساءة من هؤلاء الأشخاص. ذلك التعلق جعلني أتخلى عن مبادئي، وأتفرغ فقط لذلك الشخص، خشية أن يتركني كما فعل الآخرون قبله.
كنت أبذل كل جهدي حتى لا تنتهي العلاقة وأجد نفسي وحيدة من جديد، عالقة بين جدران غرفتي، خائفة من الوحدة، ومحمّلة بتلك الذكريات المؤلمة التي حدثت بين تلك الجدران. عجزت عن الانفصال عن تلك المشاعر، وكل ما تملكني كان الرغبة في الهروب.
كنت أبحث دائمًا عن صوت أعلى يغطي على ضجيج عقلي وأفكاره اليائسة، لكن دون جدوى. فالتعلق بهؤلاء الأشخاص لم يكن الدواء أبدًا، بل كان السبب في ظهور داءٍ جديد.