█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ نبذه عني او قصص افادتني في حياتيقصتي مع طفله كنت في الشارع اتمشى واريت طفله تمشي وتبسمت لي وبتسمت في وجهاها ومنذ ذالك الحين عندما ترايني تبسم لا أعرف لماذا فاثارني الفضول وسالتها لماذا ياحبيتي تبسمين كل ما تريني قالت لان وجهك جميل وبتسمي في وجهي واحبتكقصتي مع حيواناتي في يوم اضع الطعام لبلبغابغي وارى البغباء كلما اعطيه الطعام يبتسم واحدثه ويبتسم ولا يخاف مني وفي يوم تركت البيت لفترة من الزمن ذهبت لكي ازور اقرابي وفجاءة عندما رجعت قالوا لي ان بغائكي لايأكل ولا يشرب انه مريض وذهبت اليه مسرعه فبدأ بالصراخ فتعجبوا عائلتي قلت لهم لماذا اجابني ابي منذ رحلتي لم يصدر صوتا ضناهوا مريض فأعلمت انه كان مشتاقا الي ومنذ ذالك الحين لاتركه وحدهقصتي مع نفسيدائما اتخيل نفسي شخصا مهاما في المجتمع واشجع نفسي سوف اكون كاتبه مشهورة وأيضاً رسامه بارعه واما حنون مثل امي ويكون لدي اطفال وعائله سعيده ولكن فجاءة اوقف نفسي واقوال ان الحياة اتبعتني علي التوقف عن الحلم ولكن لهذه الافكار السلبيه ارحلي وارجع الى افاكري الايجابيهقصة حب رايتها بعينيكان هناك شابه جمليه يتمت الابوين وتعيش عند عمها وهويحبها ولكن زوجته لاتحبها وتعذبها وتستحقرها ودائما ما تهينها امام الناس ولكن هذه الشابه لاتخبر عمها بشي لانها تخاف ان تخسره مثلما خسرت اهلها في يوم ذهبت هذه الفتاه لتشري بعض الاشياء وفجاءة صادفت شاب يكبي فتوقفت عنده وقالت له مابلك قال لقد خسرت والدي ولم يبقى لدي احد فقالت له الفتاة لاتقل هذا ان الله معك واهلك موجدون هم هنا في قلبك قالت اها انا هنا امامك ليس لدي احد غير ربي يلطف بحالي فالم يبالي الفتى لكلمها وضل يبكي فتركته الفتاة وعادت الى البيت تللك اليليه لم تسطيع الفتاة النوم لانها كانت تفكر في ذالك الفتى وقالت في نفسها مابالي انا اليوم في صباح اليوم الثاني أيضا ذهبت لكي تشري بعض الأحجيات فوجدت الفتى هناك فادرت الذهاب اليه وقالت في نفسها لا انا ماذا افعل ليس من شأني وهي وتفكر تفاجاءت به وهو امامها فسالها عن حالها فلم تجب ضن الفتى انها انزعجت من تجهاله لها البارحه ولكن هي مذهوله من الصدمه فقال الفتى انا اسف لقد تجهالتك ليس بقصدي ولكن كان قلبي محروق وكلامكي صيصح لست الوحيد صاحب الهموم هنا وان الله معي في كل شيء فاجابته الفتاة حقك فانا احس بوجعك لاني شربت من نفس كاس المر الذي شربته لهذا لاتعذر فمد يده وقال لها هل نصبح اصدقاء قالت نعم وصافحته ومنذ ذالك الحين يتبدلان الحديث واصبحا احدها يعرف الاخر بكل تفاصليه وفي يوم اعترفا بان واحدهم يحب الاخر وتزوجا وعشا بسعادة. هذه قصة حدثت مع صديقتي . ❝
❞ تزوجت ˝نجية˝ منذ خمسة عشر عاما ثم لم تر زوجها سوى ليلة الزفاف. ولكن هذا ليس موضوعنا الآن، فعند قدميها جثة يجب التخلص منها سريعا، وتاجر الأعضاء لا يبدي التعاون المعتاد. في هذه الرواية، نلتقي بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة.. ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هي محاول . ❝
❞ لم تكن تقاوم الموت ،كانت تساكنه باستسلام ،ولم أكن أفهم كل تلك المماطلة من طرفه ،كان بامكانه أن يريحها مرة واحدة ،ولكنه يستحوذ على اعضائها عضوا عضوا ،يجالسها ،يلاعبها ،يهمس لها أنه سينهي الموضوع قريبا ،يعطيها أملا في الخلاص ويترك لعواطفها متسعا من التوجع . ❝
❞ لا بد من الاعتراف بالتقصير الموضوعي والعلمي في السير نحو الحقيقة والتحقق، وأنه ينبغي على طالب الحق بذل كل غالي ونفيس في هذا السبيل العظيم (سبيل التعرف على العظمة الإلهية)! . ❝
❞ * نبذة عن كتاب على مشارف الحلم :
النهضة بالمجتمع والتآلف بين مواطنيه من أجل تحقيق التقدم والرخاء في شتى النواحي الحياتية وأولها علاج مشكلة الفقر وتوفير فرص عمل ملائمة لكل مَنْ يملُكون نفس المؤهلات حتى لا يلجأ البعض لطرق غير مشروعة لجلب الرزق كالتسول وعمالة الأطفال وخلافها ، إتاحة فرص التعليم لكل أبناء الشعب بنفس القدر حتى يخرج جيل واعٍ قادر على الإنتاج وإفادة المجتمع بعلمه وتطويره بالقدر الذي يتوافق مع إمكانيات واستيعاب عقليات الشعب ليس بما يجعله أصعب من ذي قَبْل ، فالتأقلم على تلك الأمور ليس بالأمر السهل على الإطلاق ، والكثير من الموضوعات الحياتية التي يمر بها الجميع وأهمها التربية فهي العامل الأساسي الذي يُبنَى عليه المجتمع ويُوضع عليه اللبنة الأولى التي يستمد منها المرء كل خبراته الأولى ويتمكن من التكيف والتعامل مع المجتمع المحيط واكتشافه والاصطدام الفعال معه ، فهي مسئولية كبيرة خاصة في بعض المراحل الخطيرة كالمراهقة التي يحتاج فيها الطفل المزيد من الوعي والنصائح الخالية من التخويف والذعر حتى يكتسب ثقته بنفسه ويبتعد عن المصائب والمشكلات ، الإنفاق ومتى يجب تَعلُّمه وعلى مَنْ تقع مسئوليته وكيف يتم تدبير تلك الأمور حتى تستقيم الحياة ولا نتعرض لمآزق مالية لا حصر لها ؟ ، والمزيد من الموضوعات الحية المقتبسة من أرض الواقع ولا يخلو منها أي مجتمع كان وأهمها دور مواقع التواصل في حياتنا والتركيز على الدور الفعال من خلال تقديم محتوى هادف بعيداً عن الإسفاف والموضوعات التي تؤدي لانحدار الخُلق وانحطاط المجتمع أكثر مما هو عليه ، فكل شيء يعتمد على عقلية المستخدم فهناك مَنْ يتمكن من الاستفادة من كل المستجدات بل والكسب منها أيضاً بقدر الإمكان وهذا ما نصبو إليه جميعاً ، فدورها ليس مختزلاً على التخريب والتدمير والخراب كما يُروِّج البعض ويدعي ...
أتمنى أنْ ينال الكتاب استحسان الجميع ويحقق الغرض الذي كُتِب لأجله ...
دعواتكم بالتوفيق . ❝