❞ تأملت في قصة الرجل المغرور صاحب الجنتين ،الذي أغراه ثراؤه ،بالتطاول والكفر! فخذله الله ،ودمر جنتيه ،وأمسى بعدالغنى هالكا ،لايجد أي شيء ،وأخذ يصيح ياليتني لم أشرك بربي أحدا. ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وماكان منتصرا. (الكهف 42-43)
سألت نفسي :بمن أشرك هذا الرجل مع الله ؟
لم يسبق في سرد القصة اسم صنم معبود ،أو جبار يعتز الأغرار بالانتماء إليه!
وكان الجواب العاجل :
لقد كانت نفسه صنمه ،وإلهه هواه
. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ تأملت في قصة الرجل المغرور صاحب الجنتين ،الذي أغراه ثراؤه ،بالتطاول والكفر! فخذله الله ،ودمر جنتيه ،وأمسى بعدالغنى هالكا ،لايجد أي شيء ،وأخذ يصيح ياليتني لم أشرك بربي أحدا. ولم تكن له فئة ينصرونه من دون الله وماكان منتصرا. (الكهف 42-43)
سألت نفسي :بمن أشرك هذا الرجل مع الله ؟
لم يسبق في سرد القصة اسم صنم معبود ،أو جبار يعتز الأغرار بالانتماء إليه!
وكان الجواب العاجل :
لقد كانت نفسه صنمه ،وإلهه هواه. ❝