❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/فاطمة محمد سعيد الفودعي ذو ٢٥ عاماً يمنية متزوجة وأم لطفلين
خريجة بكالوريوس دراسات إسلامية ولغة عربية
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت في سن مبكر منذ دراسة الإعدادية
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الأهل والأصدقاء
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا مع الأسف
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الصدق في الكتابة وملازمة لمس الشعور الداخلي للقارئ
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ ربما لم يكن التشجيع كافياً فقط
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ فاقد الشيء يعطيه
وكل ساقٍ سيسقى بما سقى
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ العديد من الكتاب
ك جبران خليل جبران
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/في مجال الكتابه يعتبر كتاب ركام من مشاعر هو أول إنجاز لي
وفي خارج مجال الكتابة العديد من الإنجازات وأهمها وأبرزها هو مداومتي على حفظ كتاب الله هذا العام
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ بالتأكيد موهبة ولكنها تحتاج إلى ممارسة من أجل أن تتطور
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ والدتي ووالدي حفظهما الله ورعاهما ،أمي قدوتي في صبرها وحنانها وأبي قدوتي في كرمه وسخائه
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ ربما القراءة المتقنة ونبرة الصوت التي تتناسب مع أحداث النص
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله في صدد إنجاز كتاب منفرد قريباً
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حفظ كتاب الله عز وجل عن ظهر قلب
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الممارسة والتطور المستمر وعدم الإهمال
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/فاطمة محمد سعيد الفودعي ذو ٢٥ عاماً يمنية متزوجة وأم لطفلين
خريجة بكالوريوس دراسات إسلامية ولغة عربية
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت في سن مبكر منذ دراسة الإعدادية
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ الأهل والأصدقاء
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا مع الأسف
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الصدق في الكتابة وملازمة لمس الشعور الداخلي للقارئ
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ ربما لم يكن التشجيع كافياً فقط
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ فاقد الشيء يعطيه
وكل ساقٍ سيسقى بما سقى
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ العديد من الكتاب
ك جبران خليل جبران
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/في مجال الكتابه يعتبر كتاب ركام من مشاعر هو أول إنجاز لي
وفي خارج مجال الكتابة العديد من الإنجازات وأهمها وأبرزها هو مداومتي على حفظ كتاب الله هذا العام
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ بالتأكيد موهبة ولكنها تحتاج إلى ممارسة من أجل أن تتطور
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ والدتي ووالدي حفظهما الله ورعاهما ،أمي قدوتي في صبرها وحنانها وأبي قدوتي في كرمه وسخائه
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ ربما القراءة المتقنة ونبرة الصوت التي تتناسب مع أحداث النص
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله في صدد إنجاز كتاب منفرد قريباً
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حفظ كتاب الله عز وجل عن ظهر قلب
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الممارسة والتطور المستمر وعدم الإهمال
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/حماس؛ لربما لأ أحد يعرف عنِ الكثير ، فأنا فتاة ريفيه قادمه من أقصى الجنوب الغربي لليمن ،ولاكن الشئ الأهم هو أني أملك في جعبتي الكثير من الأحلام..
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ لأ زلت ولِدة المجال ولاكني اعشقهُ وبجنون فهو يمثل لي ملجئ من هذا العالم الذي أعيش فيه والقاسي جداً.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لقد كانت تلك الطفلة ؛من تسكن في أعماقي هي وحدها..
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم يوجد مقالات أو قصقص لأ غير.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أنا أرى أن صفات الكاتب المثالي تتجسد في الإنسان الصادق ؛لأنهُ خالي من الكذب فهنا سنتحدث عن كتابات تنبعثُ من الروح وهذا مايحتاجه الكاتب فقط.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات أو العقبات موجودة حتماً ولاكن حلمي أكبر منها دوماً لذا فأنا اتغلب عليها..
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ نفسي أولاً ثم نفسي ثم يأتي العالم.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ هم كثر وفي كل مرة كنت أتأثر بشخصيه مختلفه ولاكن جميعُهم تركوا بصمات واضحة في تفكيري.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ليست كثيرة ولاكن حتماً قريباً سوف تصبح أكثر وسيعرف عنها الجميع.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ مؤكد هوايه فأنا أعشقها
وارى راحتي بين الحبر والورق.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ نعم هناك من اتخذه قدوه وارى فيه بطلاً وٱحاولُ أن أمضي في الطريق ذاته الذي عبر منه إنه أبي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم لربما فن الإلقاء.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سيكون قريباً بين رفوف المكتبات باذن الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ لدي أحلام كثيره ولاكن أهمها هو أن أستطيع أن أصنع إسماً خاصاً بي في عالم الادب والفن العربي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ إبداء
فالكتابة عالم من الجمال والروعه.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/حماس؛ لربما لأ أحد يعرف عنِ الكثير ، فأنا فتاة ريفيه قادمه من أقصى الجنوب الغربي لليمن ،ولاكن الشئ الأهم هو أني أملك في جعبتي الكثير من الأحلام.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ لأ زلت ولِدة المجال ولاكني اعشقهُ وبجنون فهو يمثل لي ملجئ من هذا العالم الذي أعيش فيه والقاسي جداً.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لقد كانت تلك الطفلة ؛من تسكن في أعماقي هي وحدها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم يوجد مقالات أو قصقص لأ غير.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أنا أرى أن صفات الكاتب المثالي تتجسد في الإنسان الصادق ؛لأنهُ خالي من الكذب فهنا سنتحدث عن كتابات تنبعثُ من الروح وهذا مايحتاجه الكاتب فقط.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الصعوبات أو العقبات موجودة حتماً ولاكن حلمي أكبر منها دوماً لذا فأنا اتغلب عليها.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ نفسي أولاً ثم نفسي ثم يأتي العالم.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ هم كثر وفي كل مرة كنت أتأثر بشخصيه مختلفه ولاكن جميعُهم تركوا بصمات واضحة في تفكيري.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ليست كثيرة ولاكن حتماً قريباً سوف تصبح أكثر وسيعرف عنها الجميع.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ مؤكد هوايه فأنا أعشقها
وارى راحتي بين الحبر والورق.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ نعم هناك من اتخذه قدوه وارى فيه بطلاً وٱحاولُ أن أمضي في الطريق ذاته الذي عبر منه إنه أبي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم لربما فن الإلقاء.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سيكون قريباً بين رفوف المكتبات باذن الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ لدي أحلام كثيره ولاكن أهمها هو أن أستطيع أن أصنع إسماً خاصاً بي في عالم الادب والفن العربي.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ إبداء
فالكتابة عالم من الجمال والروعه.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج / رُبا نبيل الصنعاني يمنية الهوية وفلسطينه الهوى فتاة رشفت من الشيخوخة رغم صغر عمرها، وذاقت من المصاعب رغم حلاوة حياتها.
فتاة بعمر الرابعة عشرة شتاءً، فصولي المتبقية هي من حيكت سترة عمري، وأشعرتني بالدفء رغم برودة فصلي. واجهت الحياة بسيف عقلي، وتراقصت أرقام عمري فوق جبين قلبي.
أنا فتاة جعلت بلدها رمز صمودها، وألوان علمها هي من تسيرها.
بيد الله متمسكة، وبيد الدين متواعدة، وثقة أهلي هي من تجعلني صامدة، ورأسهم لا يتوطأ إلى الأرض، بل يظل شامخًا لا متناهية.
جعلت قلمها صديقها المقرب، والورق مرصوصًا فيه كلمات تتقارب. الله ربي، والإسلام ديني، ومحمد رسولي، وأهلي قدوتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت مسيرتي عندما خانتني الحياة البائعة، وباعني الأصدقاء الخائنة.
عندما بدأت حروفي تُدغدغ مِعصمي، وتبوح بالرغبة في الخروج من عقلي.
عندما صرخت حروفي وباحت بوحًا عظيمًا وهي تنادي: بلا قيود أريد الهبوط، أريد أن تُكتب حروفي باسمكِ، وأن يشتعل الورق بما يخطه قلمكِ.
عندما بلغت عمر الثانية عشرة، كانت تلك البداية لتفتح زهرة موهبتي، وتنثر الامل والامان في بستان كتاباتي
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ نفسي، ثم ذاتي، ثم روحي، ثم اصدقائي ولكن اهلي هم الذين كانوا ولا زالوا أعظم معلمين في حياتي، هم من علموني أن الصبر ليس فقط انتظارًا، بل قوة وإصرارًا.
هم من ألهموني أن الفشل ليس نهاية، بل بداية جديدة. كانوا الأساس الذي بني عليه كل نجاح، والأمل الذي يضيء لي الطريق حينما أظلمت الدنيا أمام عيني.
في كل لحظة كنت أشعر بوجودهم من حولي، كظل يرافقني، كدعاء صادق يرفعني، وكلماتهم كانت رسائل من السماء تهمس لي بأنني سأحقق ما أطمح إليه.
هم الأمان في دنيا مليئة بالتحديات، القوة التي تمنحني القدرة على مواجهة أصعب المواقف، والملاذ الذي أعود إليه كلما شعرت بالتعب. هم من زرعوا فيّ الثقة بأنني مهما واجهت من صعاب، سأظل قادرة على تجاوزها، لأنهم بجانبي، ولأنهم هم سر قوتي الحقيقية.
ومن هو الأساس فهو ربي الذي أمسكه بيديه كلما تدحرجت بالحياة ولا يخيب ظني الحمدلله دائمًا وابدًا
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم قد شاركت بعدة كتب ورقية ولكن مشتركة، ولكن بآذن الله عم قريب يصدر كتابي الخاص
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ 1_ شغف القراءة المستمر.
2_الخيال الواسع.
3_التحليل العميق.
4_التواضع وتقبل النقد.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الانتقادات بشكل عام ولكنني بنيت من حصوات النقد جبال لاتهز .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"من طلب العُلا سهر الليالي\"...
هذة الحكمة تختصر اهمية الجد والاجتهاد لتحقيق النجاح والتفوق هي تذكرك بإن الإنجازات الكبيرة لاتأتي إلى من الصبر والمثابرة
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ محمود درويش
واسامة المسلم
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بنظري حياة الانسان تمتلئ بالإنجازات الرائعة الخالدة، فكل مايصدر من الانسان يسمى إنجاز واهم انجازات الانسان هي تقربة من الله سبحانه وتعالئ
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تخلق معك
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لايوجد مثل اعلى ولكن الكاتب اسامه المسلم بعد قرأتي لعدة رواياته اقسمت ان اكون مثله او أجمل بإذن الله
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم
1/ الخط
2/ الإلقاء
3/ الصوت الجميل بالإنشاد
4/ كتابة الشعر
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله روايتي القادمة التي سوف تنطبع وكتابي الخاص الذي يجتمع بين الخواطر والقصص القصيرة بإذن الله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ بإن ينتشر كتبي بين العالم واسمي يبعد ستارة ويظهر للمعالم، هذا بمجال الكتابة اما عن حياتي فإن لديها احلام كبيرة لاتعد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة موهبة ان كنت تمتلك تلك الموهبة فعليك تنميتها لإنها ملجأ عظيم
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج / رُبا نبيل الصنعاني يمنية الهوية وفلسطينه الهوى فتاة رشفت من الشيخوخة رغم صغر عمرها، وذاقت من المصاعب رغم حلاوة حياتها.
فتاة بعمر الرابعة عشرة شتاءً، فصولي المتبقية هي من حيكت سترة عمري، وأشعرتني بالدفء رغم برودة فصلي. واجهت الحياة بسيف عقلي، وتراقصت أرقام عمري فوق جبين قلبي.
أنا فتاة جعلت بلدها رمز صمودها، وألوان علمها هي من تسيرها.
بيد الله متمسكة، وبيد الدين متواعدة، وثقة أهلي هي من تجعلني صامدة، ورأسهم لا يتوطأ إلى الأرض، بل يظل شامخًا لا متناهية.
جعلت قلمها صديقها المقرب، والورق مرصوصًا فيه كلمات تتقارب. الله ربي، والإسلام ديني، ومحمد رسولي، وأهلي قدوتي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت مسيرتي عندما خانتني الحياة البائعة، وباعني الأصدقاء الخائنة.
عندما بدأت حروفي تُدغدغ مِعصمي، وتبوح بالرغبة في الخروج من عقلي.
عندما صرخت حروفي وباحت بوحًا عظيمًا وهي تنادي: بلا قيود أريد الهبوط، أريد أن تُكتب حروفي باسمكِ، وأن يشتعل الورق بما يخطه قلمكِ.
عندما بلغت عمر الثانية عشرة، كانت تلك البداية لتفتح زهرة موهبتي، وتنثر الامل والامان في بستان كتاباتي
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ نفسي، ثم ذاتي، ثم روحي، ثم اصدقائي ولكن اهلي هم الذين كانوا ولا زالوا أعظم معلمين في حياتي، هم من علموني أن الصبر ليس فقط انتظارًا، بل قوة وإصرارًا.
هم من ألهموني أن الفشل ليس نهاية، بل بداية جديدة. كانوا الأساس الذي بني عليه كل نجاح، والأمل الذي يضيء لي الطريق حينما أظلمت الدنيا أمام عيني.
في كل لحظة كنت أشعر بوجودهم من حولي، كظل يرافقني، كدعاء صادق يرفعني، وكلماتهم كانت رسائل من السماء تهمس لي بأنني سأحقق ما أطمح إليه.
هم الأمان في دنيا مليئة بالتحديات، القوة التي تمنحني القدرة على مواجهة أصعب المواقف، والملاذ الذي أعود إليه كلما شعرت بالتعب. هم من زرعوا فيّ الثقة بأنني مهما واجهت من صعاب، سأظل قادرة على تجاوزها، لأنهم بجانبي، ولأنهم هم سر قوتي الحقيقية.
ومن هو الأساس فهو ربي الذي أمسكه بيديه كلما تدحرجت بالحياة ولا يخيب ظني الحمدلله دائمًا وابدًا
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم قد شاركت بعدة كتب ورقية ولكن مشتركة، ولكن بآذن الله عم قريب يصدر كتابي الخاص
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الانتقادات بشكل عام ولكنني بنيت من حصوات النقد جبال لاتهز .
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝من طلب العُلا سهر الليالي˝..
هذة الحكمة تختصر اهمية الجد والاجتهاد لتحقيق النجاح والتفوق هي تذكرك بإن الإنجازات الكبيرة لاتأتي إلى من الصبر والمثابرة
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ محمود درويش
واسامة المسلم
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ بنظري حياة الانسان تمتلئ بالإنجازات الرائعة الخالدة، فكل مايصدر من الانسان يسمى إنجاز واهم انجازات الانسان هي تقربة من الله سبحانه وتعالئ
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تخلق معك
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ لايوجد مثل اعلى ولكن الكاتب اسامه المسلم بعد قرأتي لعدة رواياته اقسمت ان اكون مثله او أجمل بإذن الله
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم
1/ الخط
2/ الإلقاء
3/ الصوت الجميل بالإنشاد
4/ كتابة الشعر
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله روايتي القادمة التي سوف تنطبع وكتابي الخاص الذي يجتمع بين الخواطر والقصص القصيرة بإذن الله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ بإن ينتشر كتبي بين العالم واسمي يبعد ستارة ويظهر للمعالم، هذا بمجال الكتابة اما عن حياتي فإن لديها احلام كبيرة لاتعد
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة موهبة ان كنت تمتلك تلك الموهبة فعليك تنميتها لإنها ملجأ عظيم
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا عبدالناصر الحاتمي، أسير بين الكلمات كفارسٍ لا يهاب الظلال، أتنفس الحروف وتغني روحي لحنًا مكتوبًا على أوراق الرياح.
أنا الذي يجد نفسه في كل نص، وكل كلمة هي قطعة من روحي المبعثرة.
أخلق عوالم في الفضاء الفارغ، وأبعثر نفسي بين السطور، كأنني هواء يمر من بين الأصابع في انتظار أن يتحول إلى نغمة لا تنتهي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الكتابة بدأت حين كانت الفكرة تعوي في رأسي كطائر ضل الطريق. في عام 2020، خرجت الكلمات كما تخرج النجوم من جوف الليل، لتضيء دربي المظلم.
كانت لحظة الولادة، ولادة لا تعرف الزمان ولا المكان، فقط أفكار مشتعلة تنتظر أن تصبغ الورق بألوان جديدة.
الكتابة لم تكن خيارًا، بل هي تلك اللحظة التي اكتشف فيها الإنسان سره في هدوء.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت نفسي أكون الموجه والمرشد، الصوت الذي يأمر الصمت بالحديث.
كان خيالي هو الحافز، وقلبي هو الذي دفعني لأول خطوة.
كما تجرؤ الرياح على العصف بالأشجار، كان حافزي الداخلي هو الذي لا يُرى، لكنه أقوى من أي شيء آخر.
كنت أنا المعلم الذي يعلّم نفسه، والسفر الذي لا يعترف بالحدود.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ أوراقي كالنجوم التي تتلألأ في السماء لكنها لا تزال بعيدة، لم تلمس الرفوف بعد.
في هذا العالم، حروفي تخرج إلكترونيًا، تُعرض على مسارح الإنترنت حيث لا ترى العيون سوى الكلمات المشعة.
الكتب التي في الطريق كالزهور التي تشتاق للمطر لتتفتح، وعندما يأتي يومها ستُصبح غزارة حروف لا تقوى على إخفائها رفوف المكتبات.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو نحات الكلمات، يركب كل حرف ليبني قلاعًا من المعاني.
هو الفارس الذي يقود الخيال في رحلة لا نهاية لها.
هو من يرى في اللغة أكثر من مجرد كلمات، يرى فيها حياة جديدة، وينحت الأمل من جلاميد الصمت.
هو من يكتب كمن يعزف على أوتار قلبه، وجعل من النصوص لوحات فنية تدعو للتأمل.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت صعوبات كانت كظلال ثقيلة تظلم النور، كأنني كنت أبحث عن طريقي في ليلٍ دامس.
لكنني تعلمت أن الضوء لا يأتي إلا من الداخل، وأن الصعوبات ما هي إلا دروب ضيقة تؤدي إلى سعة الآفاق.
زرعت الثقة في قلبي كما يزرع الفلاح الزهور في أرضٍ قاحلة، وحولت كل معركة مع الذات إلى قصيدة نضجت مع الزمن.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الكلمة كالسهم، إذا خرجت، لا يمكن أن تعود، لكنها تظل حاضرة في القلوب.
أعيش على يقين أن كل فكرة تُولد هي وعدٌ بالتحول إلى شيءٍ أعظم.
الكتابة بالنسبة لي ليست مجرد مهنة، بل هي احتراق مستمر يتحول إلى نارٍ تشعل الأرواح.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بالكثير من الكُتاب الذين كانوا نجومًا في سماء الأدب، يضيئون طريقي كلما شعرت بالضياع.
أسامة المسلم الذي علمنا كيف نرى الغموض جمالًا، حسن الجندي الذي رسم لنا خريطة الرعب بخيوط من دهشة، أيمن العتوم الذي يجعلك تغوص في أعماق المشاعر كغواص يبحث عن لؤلؤة نادرة، وأحمد آل حمدان الذي يجسد الحلم ثورةً في كلماته.
هناك أيضًا أدهم شرقاوي الذي حوّل الحكمة إلى أغنية بسيطة تصل لكل قلب، وفدك ياسين التي تجعل الحروف تنبض بالحياة.
مروة جوهر ومريم الحيسي، كاتبتان تملكان قدرة ساحرة على خلق عوالم مليئة بالتفاصيل المبهرة.
عمرو عبد الحميد، ذلك الذي نسج خيالًا يلامس الواقع، وأعادنا إلى عالم مليء بالأسرار مع كل كلمة.
وليس هذا كل شيء؛ هناك أسماء أخرى تركت بصمتها على روحي: أحلام مستغانمي التي حوّلت الحروف إلى عطر لا ينطفئ، غيوم ميسو الذي يدمج الغموض بالحب بطريقة آسرة، ويوسف زيدان الذي جعلنا نرى الفلسفة في كل تفصيل بسيط.
وهناك المزيد والمزيد، أسماء كثيرة قد لا تكفي صفحات لأذكرها، لكنهم جميعًا قطع من الضوء أضاءت دربي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي تتناثر كما تتناثر بذور الرياح، بعضها نما ليصبح أشجارًا في قلب الفكرة.
داخل الكتابة، خلقت عوالم كالأنهار التي تجري دون توقف، وزرعت شجيرات من الأحلام التي يتناثر ثمرها في قلبي أولًا ثم في قلوب الآخرين.
خارج الكتابة، أعيش هذا العالم بكل تفاصيله، أمشي في الشوارع كما أمشي في قصصي، أسعى أن أكون جزءًا من الرواية التي تُكتب في كل لحظة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة هي كالنهر الذي يفيض من داخلي، لا يمكنه أن يوقفه شيء.
هي أكثر من مجرد هواية أو موهبة، هي شكل آخر من أشكال الوجود. هي الشغف الذي لا ينطفئ، والحرف الذي يترك أثره في القلب قبل الورق.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من خرج من الصمت ليكون صوته أداة للثورة على الجمود.
هو الذي يرى في الظلام ضوءًا، وفي الفوضى معنى.
مثلي الأعلى هو من جعل من خياله جسرًا يصل إلى أبعد الأماكن.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ قد أكون كالمحيط، تخفي أعماقه أشياء لا تظهر إلا للمغامرين.
أرسم بالكلمات، أغني بأفكارٍ لا تنتهي، وأزرع في النفس طموحات تطير بعيدًا.
لكن كل شيء ينبع من ينبوع واحد: الكتابة، التي تمسك بتلابيب حياتي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمالي القادمة كالأشجار التي أزرعها الآن، تنتظر أن تنمو وتثمر. رواية في الطريق، مثل طفل ينتظر أن يُحضن بأذرع الأمل.
هي رحلة عبر الزمان والمكان، أبحث فيها عن النفس وأرويها في قصيدة نثرية تختبئ في ثنايا الرواية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكتب نصًا يبقى بعد أن يتلاشى كل شيء، كالشمس التي تشرق في عيون الناس وتظل دافئة حتى وإن غابت.
أن أترك أثراً يجعل من كل كلمة كتبت، حجرًا في بناء عالمي الخاص.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة ليست اختيارًا، إنها القدر.
إذا كنت تملك حروفًا في قلبك، فلا تنتظر.
اكتب وكأنك تخوض معركة مع الزمن.
اترك الحبر ينسكب من روحك، والورق يحكي قصة لا تنتهي.
لا تخف من الفشل، لأن الحروف التي تكتبها هي التي ستبني لك العالم.
في رحلة الحروف، لا يتوقف القلم إلا حين يتنفس آخر حرف ويكتمل النص.
الكلمة ليست مجرد مجموعة من الأحرف؛ هي حياة تتنقل بين السطور، هي نبض يسكن بين الضلوع.
كما أضاءت الكلمات دربًا مظلمًا، أملنا أن تظل هذه الأحرف التي سطرناها لكم تلامس قلوبكم وتظل بين أيديكم سراجًا في عتمة الأيام.
لا تسيروا في دروب الكتابة إلا إذا كنتم مستعدين لأن تصبحوا جزءًا من الخيال، لأن كل كلمة تكتبونها هي نافذة لعالم آخر، وإضاءة لما قد يبدو مظلمًا.
شكرًا لكم على وجودكم، ولجريدة \"أحرفنا المنيرة\" على إتاحة الفرصة لنا لإحياء هذا الحوار بيننا.
نأمل أن تكون هذه الكلمات قد أثرت فيكم كما أثرت فينا، وأن تظل الكلمات سراجًا في طريقكم، ورفيقًا مخلصًا في كل خطوة.
إلى اللقاء، وإلى أحرف جديدة تنتظر أن تُكتب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا عبدالناصر الحاتمي، أسير بين الكلمات كفارسٍ لا يهاب الظلال، أتنفس الحروف وتغني روحي لحنًا مكتوبًا على أوراق الرياح.
أنا الذي يجد نفسه في كل نص، وكل كلمة هي قطعة من روحي المبعثرة.
أخلق عوالم في الفضاء الفارغ، وأبعثر نفسي بين السطور، كأنني هواء يمر من بين الأصابع في انتظار أن يتحول إلى نغمة لا تنتهي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الكتابة بدأت حين كانت الفكرة تعوي في رأسي كطائر ضل الطريق. في عام 2020، خرجت الكلمات كما تخرج النجوم من جوف الليل، لتضيء دربي المظلم.
كانت لحظة الولادة، ولادة لا تعرف الزمان ولا المكان، فقط أفكار مشتعلة تنتظر أن تصبغ الورق بألوان جديدة.
الكتابة لم تكن خيارًا، بل هي تلك اللحظة التي اكتشف فيها الإنسان سره في هدوء.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت نفسي أكون الموجه والمرشد، الصوت الذي يأمر الصمت بالحديث.
كان خيالي هو الحافز، وقلبي هو الذي دفعني لأول خطوة.
كما تجرؤ الرياح على العصف بالأشجار، كان حافزي الداخلي هو الذي لا يُرى، لكنه أقوى من أي شيء آخر.
كنت أنا المعلم الذي يعلّم نفسه، والسفر الذي لا يعترف بالحدود.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ أوراقي كالنجوم التي تتلألأ في السماء لكنها لا تزال بعيدة، لم تلمس الرفوف بعد.
في هذا العالم، حروفي تخرج إلكترونيًا، تُعرض على مسارح الإنترنت حيث لا ترى العيون سوى الكلمات المشعة.
الكتب التي في الطريق كالزهور التي تشتاق للمطر لتتفتح، وعندما يأتي يومها ستُصبح غزارة حروف لا تقوى على إخفائها رفوف المكتبات.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو نحات الكلمات، يركب كل حرف ليبني قلاعًا من المعاني.
هو الفارس الذي يقود الخيال في رحلة لا نهاية لها.
هو من يرى في اللغة أكثر من مجرد كلمات، يرى فيها حياة جديدة، وينحت الأمل من جلاميد الصمت.
هو من يكتب كمن يعزف على أوتار قلبه، وجعل من النصوص لوحات فنية تدعو للتأمل.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت صعوبات كانت كظلال ثقيلة تظلم النور، كأنني كنت أبحث عن طريقي في ليلٍ دامس.
لكنني تعلمت أن الضوء لا يأتي إلا من الداخل، وأن الصعوبات ما هي إلا دروب ضيقة تؤدي إلى سعة الآفاق.
زرعت الثقة في قلبي كما يزرع الفلاح الزهور في أرضٍ قاحلة، وحولت كل معركة مع الذات إلى قصيدة نضجت مع الزمن.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الكلمة كالسهم، إذا خرجت، لا يمكن أن تعود، لكنها تظل حاضرة في القلوب.
أعيش على يقين أن كل فكرة تُولد هي وعدٌ بالتحول إلى شيءٍ أعظم.
الكتابة بالنسبة لي ليست مجرد مهنة، بل هي احتراق مستمر يتحول إلى نارٍ تشعل الأرواح.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بالكثير من الكُتاب الذين كانوا نجومًا في سماء الأدب، يضيئون طريقي كلما شعرت بالضياع.
أسامة المسلم الذي علمنا كيف نرى الغموض جمالًا، حسن الجندي الذي رسم لنا خريطة الرعب بخيوط من دهشة، أيمن العتوم الذي يجعلك تغوص في أعماق المشاعر كغواص يبحث عن لؤلؤة نادرة، وأحمد آل حمدان الذي يجسد الحلم ثورةً في كلماته.
هناك أيضًا أدهم شرقاوي الذي حوّل الحكمة إلى أغنية بسيطة تصل لكل قلب، وفدك ياسين التي تجعل الحروف تنبض بالحياة.
مروة جوهر ومريم الحيسي، كاتبتان تملكان قدرة ساحرة على خلق عوالم مليئة بالتفاصيل المبهرة.
عمرو عبد الحميد، ذلك الذي نسج خيالًا يلامس الواقع، وأعادنا إلى عالم مليء بالأسرار مع كل كلمة.
وليس هذا كل شيء؛ هناك أسماء أخرى تركت بصمتها على روحي: أحلام مستغانمي التي حوّلت الحروف إلى عطر لا ينطفئ، غيوم ميسو الذي يدمج الغموض بالحب بطريقة آسرة، ويوسف زيدان الذي جعلنا نرى الفلسفة في كل تفصيل بسيط.
وهناك المزيد والمزيد، أسماء كثيرة قد لا تكفي صفحات لأذكرها، لكنهم جميعًا قطع من الضوء أضاءت دربي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي تتناثر كما تتناثر بذور الرياح، بعضها نما ليصبح أشجارًا في قلب الفكرة.
داخل الكتابة، خلقت عوالم كالأنهار التي تجري دون توقف، وزرعت شجيرات من الأحلام التي يتناثر ثمرها في قلبي أولًا ثم في قلوب الآخرين.
خارج الكتابة، أعيش هذا العالم بكل تفاصيله، أمشي في الشوارع كما أمشي في قصصي، أسعى أن أكون جزءًا من الرواية التي تُكتب في كل لحظة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة هي كالنهر الذي يفيض من داخلي، لا يمكنه أن يوقفه شيء.
هي أكثر من مجرد هواية أو موهبة، هي شكل آخر من أشكال الوجود. هي الشغف الذي لا ينطفئ، والحرف الذي يترك أثره في القلب قبل الورق.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من خرج من الصمت ليكون صوته أداة للثورة على الجمود.
هو الذي يرى في الظلام ضوءًا، وفي الفوضى معنى.
مثلي الأعلى هو من جعل من خياله جسرًا يصل إلى أبعد الأماكن.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ قد أكون كالمحيط، تخفي أعماقه أشياء لا تظهر إلا للمغامرين.
أرسم بالكلمات، أغني بأفكارٍ لا تنتهي، وأزرع في النفس طموحات تطير بعيدًا.
لكن كل شيء ينبع من ينبوع واحد: الكتابة، التي تمسك بتلابيب حياتي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمالي القادمة كالأشجار التي أزرعها الآن، تنتظر أن تنمو وتثمر. رواية في الطريق، مثل طفل ينتظر أن يُحضن بأذرع الأمل.
هي رحلة عبر الزمان والمكان، أبحث فيها عن النفس وأرويها في قصيدة نثرية تختبئ في ثنايا الرواية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكتب نصًا يبقى بعد أن يتلاشى كل شيء، كالشمس التي تشرق في عيون الناس وتظل دافئة حتى وإن غابت.
أن أترك أثراً يجعل من كل كلمة كتبت، حجرًا في بناء عالمي الخاص.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة ليست اختيارًا، إنها القدر.
إذا كنت تملك حروفًا في قلبك، فلا تنتظر.
اكتب وكأنك تخوض معركة مع الزمن.
اترك الحبر ينسكب من روحك، والورق يحكي قصة لا تنتهي.
لا تخف من الفشل، لأن الحروف التي تكتبها هي التي ستبني لك العالم.
في رحلة الحروف، لا يتوقف القلم إلا حين يتنفس آخر حرف ويكتمل النص.
الكلمة ليست مجرد مجموعة من الأحرف؛ هي حياة تتنقل بين السطور، هي نبض يسكن بين الضلوع.
كما أضاءت الكلمات دربًا مظلمًا، أملنا أن تظل هذه الأحرف التي سطرناها لكم تلامس قلوبكم وتظل بين أيديكم سراجًا في عتمة الأيام.
لا تسيروا في دروب الكتابة إلا إذا كنتم مستعدين لأن تصبحوا جزءًا من الخيال، لأن كل كلمة تكتبونها هي نافذة لعالم آخر، وإضاءة لما قد يبدو مظلمًا.
شكرًا لكم على وجودكم، ولجريدة ˝أحرفنا المنيرة˝ على إتاحة الفرصة لنا لإحياء هذا الحوار بيننا.
نأمل أن تكون هذه الكلمات قد أثرت فيكم كما أثرت فينا، وأن تظل الكلمات سراجًا في طريقكم، ورفيقًا مخلصًا في كل خطوة.
إلى اللقاء، وإلى أحرف جديدة تنتظر أن تُكتب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ اسمي رودينا صابر خضيري، عمري 17 عامًا،
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في المرحلة الإعدادية
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي كانوا أول وأكبر داعم لي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، كتاب: \"أناملنا تبوح\"، وكتاب \"تضارب فكري\"، وكتاب\"ملاذ لكل شعور\".
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي يجب أن يكون صادقًا في تعبيره، قارئًا جيدًا، وقادرًا على لمس قلوب القراء بأسلوبه.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أكبر صعوبة واجهتها كانت الخوف من النقد، لكن مع الوقت أدركت أن النقد وسيلة لتحسين نفسي وتطوير كتاباتي.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"كل شيء يحدث لسبب، والإصرار هو مفتاح النجاح.\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت كثيرًا بكتّاب مثل غسان كنفاني ونجيب محفوظ
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، أفتخر بالأعمال التي شاركت بها . خارج الكتابة، أنا فخورة بنجاحي الأكاديمي وقدرتي على التوازن بين الكتابة والدراسة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة بالنسبة لي هي موهبة وهواية معًا، فهي موهبة تحتاج إلى تغذية وهواية تجعلني أعيش لحظات من السعادة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هي والدتي، لأنها كانت دائمًا مصدر القوة والإلهام لي في حياتي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، بجانب الكتابة أحب إلقاء الشعر والتصوير
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أطمح أن أكتب كتب منفردة تحمل أفكاري ومشاعري
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح كاتبة مشهورة على مستوى الوطن العربي
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكتب من قلبه، وألا يخشى الفشل أو النقد، وأن يقرأ كثيرًا ليطور مهاراته ويغذي فكره.
---
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم، تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ اسمي رودينا صابر خضيري، عمري 17 عامًا،
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة في المرحلة الإعدادية
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ عائلتي كانوا أول وأكبر داعم لي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، كتاب: ˝أناملنا تبوح˝، وكتاب ˝تضارب فكري˝، وكتاب˝ملاذ لكل شعور˝.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي يجب أن يكون صادقًا في تعبيره، قارئًا جيدًا، وقادرًا على لمس قلوب القراء بأسلوبه.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أكبر صعوبة واجهتها كانت الخوف من النقد، لكن مع الوقت أدركت أن النقد وسيلة لتحسين نفسي وتطوير كتاباتي.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝كل شيء يحدث لسبب، والإصرار هو مفتاح النجاح.˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت كثيرًا بكتّاب مثل غسان كنفاني ونجيب محفوظ
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة، أفتخر بالأعمال التي شاركت بها . خارج الكتابة، أنا فخورة بنجاحي الأكاديمي وقدرتي على التوازن بين الكتابة والدراسة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة بالنسبة لي هي موهبة وهواية معًا، فهي موهبة تحتاج إلى تغذية وهواية تجعلني أعيش لحظات من السعادة.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هي والدتي، لأنها كانت دائمًا مصدر القوة والإلهام لي في حياتي.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، بجانب الكتابة أحب إلقاء الشعر والتصوير
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أطمح أن أكتب كتب منفردة تحمل أفكاري ومشاعري
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أصبح كاتبة مشهورة على مستوى الوطن العربي
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن يكتب من قلبه، وألا يخشى الفشل أو النقد، وأن يقرأ كثيرًا ليطور مهاراته ويغذي فكره.
-
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم، تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝