❞ إن الإنسان مدني بالطبع ، لا بد له أن يعيش مع الناس والناسُ لهم إرادات وتصورات ، فيطلبون منه أن يُوافقهم عليها ، فإن لم يوافقهم آذوه وعذبوه ، وإن وافقهم حَصَلَ له الأذى والعذاب ، تارةً منهم ، وتارةً من غيرهم كمن عنده دين وتُقى حل بين قوم فجارٍ ظَلَمَةٍ ، ولا يتمكنون من فجورهم وظلمهم إلا بموافقته لهم ، أو سكوته عنهم ، فإن وافقهم أو سكت عنهم ، سَلِمَ مِن شرهم في الابتداء ، ثم يتسلطون عليه بالإهانة والأذى أضعاف ما كان يخافه ابتداء لو أنكر عليهم وخالفهم ، وإن سلم منهم ، فلا بد أن يُهان ويُعاقب على يد غيرهم ، فالحزم كُلُّ الحزم في الأخذ بما قالت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها لمعاوية ( مَنْ أَرْضِيَ اللَّهَ بِسَخَطِ النَّاسِ ، كَفَاهُ اللَّهُ مُؤنَةَ النَّاسِ ، وَمَنْ أَرْضَى النَّاسَ بِسَخَطِ اللَّهِ ، لم يُغْنِوا عَنْهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً ) ، ومن تأمل أحوال العالم رأى هذا كثيراً فيمن يُعينُ الرؤساء على أغراضهم الفاسدة ، وفيمن يُعينُ أهل البِدَعِ على بدعهم هَرَباً من عُقوبتهم ، فمن هداه الله ، وألهمه رُشده ، ووقاه شرَّ نفسه ، امتنع من الموافقة على فعل المحرم ، وصَبَرَ على عُدوانهم ، ثم تكون له العاقبة في الدنيا والآخرة ، كما كانت للرسل وأتباعهم ، كالمهاجرين والأنصار ، ومن ابتلي من العلماء والعباد وصالحي الولاة ، والتجار ، وغيرهم. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ إن الإنسان مدني بالطبع ، لا بد له أن يعيش مع الناس والناسُ لهم إرادات وتصورات ، فيطلبون منه أن يُوافقهم عليها ، فإن لم يوافقهم آذوه وعذبوه ، وإن وافقهم حَصَلَ له الأذى والعذاب ، تارةً منهم ، وتارةً من غيرهم كمن عنده دين وتُقى حل بين قوم فجارٍ ظَلَمَةٍ ، ولا يتمكنون من فجورهم وظلمهم إلا بموافقته لهم ، أو سكوته عنهم ، فإن وافقهم أو سكت عنهم ، سَلِمَ مِن شرهم في الابتداء ، ثم يتسلطون عليه بالإهانة والأذى أضعاف ما كان يخافه ابتداء لو أنكر عليهم وخالفهم ، وإن سلم منهم ، فلا بد أن يُهان ويُعاقب على يد غيرهم ، فالحزم كُلُّ الحزم في الأخذ بما قالت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها لمعاوية ( مَنْ أَرْضِيَ اللَّهَ بِسَخَطِ النَّاسِ ، كَفَاهُ اللَّهُ مُؤنَةَ النَّاسِ ، وَمَنْ أَرْضَى النَّاسَ بِسَخَطِ اللَّهِ ، لم يُغْنِوا عَنْهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً ) ، ومن تأمل أحوال العالم رأى هذا كثيراً فيمن يُعينُ الرؤساء على أغراضهم الفاسدة ، وفيمن يُعينُ أهل البِدَعِ على بدعهم هَرَباً من عُقوبتهم ، فمن هداه الله ، وألهمه رُشده ، ووقاه شرَّ نفسه ، امتنع من الموافقة على فعل المحرم ، وصَبَرَ على عُدوانهم ، ثم تكون له العاقبة في الدنيا والآخرة ، كما كانت للرسل وأتباعهم ، كالمهاجرين والأنصار ، ومن ابتلي من العلماء والعباد وصالحي الولاة ، والتجار ، وغيرهم. ❝
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الإلهية
وفق رؤية الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
مقدمة الكتاب
الحمد لله وحده والصلاة والسلام علي من لا نبي بعده واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمد عبده ورسوله ثم اما بعد
فان من اعظم الجرائم التي ارتكبها اليهود والنصاري في حق الله تبارك وتعالي والتي لا تقل اجراما عن اقول الملاحدة والمجوس المخرفين هي فتح الباب امام البشرية الي الالحاد
فقد وضع هؤلاء تصورات متعددة للذات الالهية وفق عقولهم الفاسدة لا ترقي الي منزلة التسبيح والتعظيم التي تنبغي ان تكون لله تعالي رب العالمين
فان كان الملاحدة يرون انه لا رب ولا اله وان الكون خلق بنظرية المصادفة التي يقال لها نظرية الانفجار الكوني العظيم
هذا الانفجار الذي اتي علي حد زعمهم بكل هذا الكمال الكوني الذي يراه الناس بعين الحقيقة ولا يجحده الا الظالمون.
وان كان المجوس تصوروا بفطرهم المنتكسة ان الرب الخالق المالك المدبر هو كل ما تصوروا ووجدوا فيه المنفعة حتي وان كان بقرة . فمنهم من عبد السحاب ومنهم من عبد الشمس او القمر ومنهممن عبد النار ومنهم من نظر الي الانثي واعتبرها الاله المعبود وهذا وفق فطرتهم المنتكسة .
فان اهل الكتاب ما تركوا ضالة من ضلالات الملاحدة والمجوس الا وخاضو فيها فازدروا وانتقصوا الله عز وجل حتي اضاعوا مكانة الرب في قلوب العباد ووصفوا الله عز وجل بابشع الصفات حتي صار الالحاد اقرب الي عقول البشر من التصديق بالاله المعبود علي مثل هذا التصورعند هولاء الكتابيين بفرقتيهم المغضوب عليهم والضالين.
فمن تتبع كتابهم المقدس الذي حرفه لهم الاحبار والرهبان يجد العجب العجاب
فتارة يجعلون الله عز وجل انسانا مثلهم يوصف بكل الصفات البشرية من الاسف والحزن والتعب والعجز والجهل ياكل ويشرب ويتخلي لا فارق بينه وبينهم .
وتارة يجعلوه روحا خفيه تاتيهم في اليقظة فتكلمهم وتامرهم وتنهاهم اوتاتيهم في احلامهم لا فارق بين نبي كريم ولا احد الصالحين ولا الفسقة الفاجرين فالكل سواء تاتيهم الروح القدس وتحل عليهم.
وقليلا بل نادرا ما يجعلوه علي عرشه فوق السموات العلي
ومن العجيب انه لا يقبلون هذا في ملوك الدنيا
فما سمعنا عن ملك من ملوك الدنيا يلتقي الناس في الشوارع والحانات ولا يترك عرشه ويتجول في الطرقات ولا يسمح لكل من هب ودب الي يدخل عليه في مقر عرشه الا بموعد
وبعد استاذان من أمنه وحاشيته من رجال السلطات
لكن الاله عند هؤلاء الاحبار تدني الي منزلة ادني من الضعفاء المستحقين للعطف والشفقة والرحمة من بني الانسان
فتارة ياتي نسائهم وتارة ياتي رجالهم واطفالهم ولم يجعلو له صفه من صفات القوة والهيمنة والعظمة انما جعلوه مهانا بينهم لا يخشي منه فاجر ولا يحتمي به صالح لا هم له الا ارضاء طائفة بني اسرائيل وحدهم من بين البشرولا حاجه له بالاخرين سلطانه معدوم خلق الخلق وتركه دون تدبير لا علاقة له برزق ولا نعيم له في الجنة ولا عذاب عنده في النار لا يملك ولا يرزق ولا يدبر ولا يعبد فقضوا علي عقيدة الايمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية ولا ثواب ولا عقاب
لا فارق عنده بين الانبياء والاشرار وبين بين الملائكة والشياطين ولا بين العصاة و الطائعين ولا بين طهارة ونجاسة فالكل سواء رب اوجد الكون ثم تركه يسير عبثا وهملا
حتي انتهوا الي وضع نظرية الفداء الشيطانية التي بها قضوا علي هيبة الاله بعد ان قبض عليه طائفة من خلقه فضربوه وبصقوا عليه واهانوه وشتموه ومزقو ثيابه ووضعه علي راسه اكليلا من الشوك وجرعوه الخل شرابا مرا ثم وضعه في يدية ورجليه المسامير مصلوبا علي الصليب فلم يبقوا له حتي كرامة الدواب بين قومة فصار ما جري له تتاذي منه منظمة الرفق بالحيوان
فلما لفظ انفاسه الاخيره وهو ينادي اباه (الي الي لم شبقتني) والتي ترجموها بالهي الهي لم تركتني
ونحن لا ندري اله ينادي اله اخر ام اله ينادي نفسه ثم توسط له احد الفقراء المساكين( يوسف الاريماتي) عند بيلاطس البونطي حاكم الروم في فلسطين ان ينزلوه من علي صليبه فيكفنوه ويدفنوه في قبره ليمكث فيه ثلاثة ايام تحت الارض يضمة التراب ليعود بعدها ويصعد الي السماء علي حسب ظن هؤلاء الكتابيين
فماذا ابقي هؤلاء لله تعالي من عزة وماذا جعلوا له من قوة واين جبروته ومنعته التي حتي لم تعد تساوي ملوك البشر المتغطرسين
والخلاصة ان هؤلاء النصاري ومن قبلهم يهود بني اسرائيل المدلسين انما فتحوا البوابة للاحاد لكي يحط رحاله في عقول البشرية ويرحل عنا عقيدة الايمان بالله والرسل والبعث والحساب والجنة والنار ولا يبقوا للبشر الا نظرية الانفجار الكوني العظيم
وكانهم حققوا لنا الفصل الاخير من رواية الراحل نجيب محفوظ والتي استحق من اجلها جائزة نوبل بعنوان ولاد حارتنا ليس من اجل براعته في الادب وكتابة الروايات انما من اجل انه لوح بالنهاية الفعلية لحياة البشر وهي الوصول الي الالحاد فما كانت شخصية عرفة التي ظهرت اخر القصة الا لكي تقضي علي الشرائع السماوية التي جاء بها جبل ورفاعة وقاسم كما تتسبب في موت الجبلاوي وبهذا قضي الكاتب علي فكرة وجود الاله وارسال الرسل وانزال الشرائع السماوية ووصل بالبشرية الي بغية الشيطان وهي الوصول بالبشر الي الالحاد غفر الله لنا وللمسلمين جميعا
انتهي............. ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الإلهية
وفق رؤية الكتاب المقدس
بقلم د محمد عمر
مقدمة الكتاب
الحمد لله وحده والصلاة والسلام علي من لا نبي بعده واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمد عبده ورسوله ثم اما بعد
فان من اعظم الجرائم التي ارتكبها اليهود والنصاري في حق الله تبارك وتعالي والتي لا تقل اجراما عن اقول الملاحدة والمجوس المخرفين هي فتح الباب امام البشرية الي الالحاد
فقد وضع هؤلاء تصورات متعددة للذات الالهية وفق عقولهم الفاسدة لا ترقي الي منزلة التسبيح والتعظيم التي تنبغي ان تكون لله تعالي رب العالمين
فان كان الملاحدة يرون انه لا رب ولا اله وان الكون خلق بنظرية المصادفة التي يقال لها نظرية الانفجار الكوني العظيم
هذا الانفجار الذي اتي علي حد زعمهم بكل هذا الكمال الكوني الذي يراه الناس بعين الحقيقة ولا يجحده الا الظالمون.
وان كان المجوس تصوروا بفطرهم المنتكسة ان الرب الخالق المالك المدبر هو كل ما تصوروا ووجدوا فيه المنفعة حتي وان كان بقرة . فمنهم من عبد السحاب ومنهم من عبد الشمس او القمر ومنهممن عبد النار ومنهم من نظر الي الانثي واعتبرها الاله المعبود وهذا وفق فطرتهم المنتكسة .
فان اهل الكتاب ما تركوا ضالة من ضلالات الملاحدة والمجوس الا وخاضو فيها فازدروا وانتقصوا الله عز وجل حتي اضاعوا مكانة الرب في قلوب العباد ووصفوا الله عز وجل بابشع الصفات حتي صار الالحاد اقرب الي عقول البشر من التصديق بالاله المعبود علي مثل هذا التصورعند هولاء الكتابيين بفرقتيهم المغضوب عليهم والضالين.
فمن تتبع كتابهم المقدس الذي حرفه لهم الاحبار والرهبان يجد العجب العجاب
فتارة يجعلون الله عز وجل انسانا مثلهم يوصف بكل الصفات البشرية من الاسف والحزن والتعب والعجز والجهل ياكل ويشرب ويتخلي لا فارق بينه وبينهم .
وتارة يجعلوه روحا خفيه تاتيهم في اليقظة فتكلمهم وتامرهم وتنهاهم اوتاتيهم في احلامهم لا فارق بين نبي كريم ولا احد الصالحين ولا الفسقة الفاجرين فالكل سواء تاتيهم الروح القدس وتحل عليهم.
وقليلا بل نادرا ما يجعلوه علي عرشه فوق السموات العلي
ومن العجيب انه لا يقبلون هذا في ملوك الدنيا
فما سمعنا عن ملك من ملوك الدنيا يلتقي الناس في الشوارع والحانات ولا يترك عرشه ويتجول في الطرقات ولا يسمح لكل من هب ودب الي يدخل عليه في مقر عرشه الا بموعد
وبعد استاذان من أمنه وحاشيته من رجال السلطات
لكن الاله عند هؤلاء الاحبار تدني الي منزلة ادني من الضعفاء المستحقين للعطف والشفقة والرحمة من بني الانسان
فتارة ياتي نسائهم وتارة ياتي رجالهم واطفالهم ولم يجعلو له صفه من صفات القوة والهيمنة والعظمة انما جعلوه مهانا بينهم لا يخشي منه فاجر ولا يحتمي به صالح لا هم له الا ارضاء طائفة بني اسرائيل وحدهم من بين البشرولا حاجه له بالاخرين سلطانه معدوم خلق الخلق وتركه دون تدبير لا علاقة له برزق ولا نعيم له في الجنة ولا عذاب عنده في النار لا يملك ولا يرزق ولا يدبر ولا يعبد فقضوا علي عقيدة الايمان والكفر والتوحيد والشرك والطاعة والمعصية ولا ثواب ولا عقاب
لا فارق عنده بين الانبياء والاشرار وبين بين الملائكة والشياطين ولا بين العصاة و الطائعين ولا بين طهارة ونجاسة فالكل سواء رب اوجد الكون ثم تركه يسير عبثا وهملا
حتي انتهوا الي وضع نظرية الفداء الشيطانية التي بها قضوا علي هيبة الاله بعد ان قبض عليه طائفة من خلقه فضربوه وبصقوا عليه واهانوه وشتموه ومزقو ثيابه ووضعه علي راسه اكليلا من الشوك وجرعوه الخل شرابا مرا ثم وضعه في يدية ورجليه المسامير مصلوبا علي الصليب فلم يبقوا له حتي كرامة الدواب بين قومة فصار ما جري له تتاذي منه منظمة الرفق بالحيوان
فلما لفظ انفاسه الاخيره وهو ينادي اباه (الي الي لم شبقتني) والتي ترجموها بالهي الهي لم تركتني
ونحن لا ندري اله ينادي اله اخر ام اله ينادي نفسه ثم توسط له احد الفقراء المساكين( يوسف الاريماتي) عند بيلاطس البونطي حاكم الروم في فلسطين ان ينزلوه من علي صليبه فيكفنوه ويدفنوه في قبره ليمكث فيه ثلاثة ايام تحت الارض يضمة التراب ليعود بعدها ويصعد الي السماء علي حسب ظن هؤلاء الكتابيين
فماذا ابقي هؤلاء لله تعالي من عزة وماذا جعلوا له من قوة واين جبروته ومنعته التي حتي لم تعد تساوي ملوك البشر المتغطرسين
والخلاصة ان هؤلاء النصاري ومن قبلهم يهود بني اسرائيل المدلسين انما فتحوا البوابة للاحاد لكي يحط رحاله في عقول البشرية ويرحل عنا عقيدة الايمان بالله والرسل والبعث والحساب والجنة والنار ولا يبقوا للبشر الا نظرية الانفجار الكوني العظيم
وكانهم حققوا لنا الفصل الاخير من رواية الراحل نجيب محفوظ والتي استحق من اجلها جائزة نوبل بعنوان ولاد حارتنا ليس من اجل براعته في الادب وكتابة الروايات انما من اجل انه لوح بالنهاية الفعلية لحياة البشر وهي الوصول الي الالحاد فما كانت شخصية عرفة التي ظهرت اخر القصة الا لكي تقضي علي الشرائع السماوية التي جاء بها جبل ورفاعة وقاسم كما تتسبب في موت الجبلاوي وبهذا قضي الكاتب علي فكرة وجود الاله وارسال الرسل وانزال الشرائع السماوية ووصل بالبشرية الي بغية الشيطان وهي الوصول بالبشر الي الالحاد غفر الله لنا وللمسلمين جميعا
انتهي. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا ولاية بَابكر أبلغ من العمر 17ربيعًا، كاتبة وقارئة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ طفولتي، كنت أكتب القصص القصيرة وأعيش في عوالمها، حتى نمت تلك الموهبه وأصبحت على ماهي اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لكل كاتب أوراقه التي تحتضنة وتشجعة وكانت أوراقي هي عائلتي ثم صديقتي \"مها أحمد\" التي أحتضنة أحرفي بكل حُب.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/تعتبر هذه هي تجربتي الأولى بنشر أعمالي ورقيًا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون بارع في شد أنتباه القارئ بسردهِ.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أنني في مجتمع لا يقرأ فكان الأمر أشبه بأني أكتب لأعمى وأنادي أصم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ النوايا الحسنة لا تُصلح العمل الفاسد.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ محمود درويش، أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أكبر أنجاز فعلته أنني لم أتوقف عن نسج أحرفي في باطن مجتمع لا يقرأ.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هُناك فرق بين الكاتب الموهوب والكاتب الهاوي.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم يوجد لدي بعض من المواهب التي لم أضهرها للنور بعد.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لدي كتابين مشتركين أخرين سيصدران قريبًا.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ لدي العديد من الأحلام التي أتمنى أن تكون واقع وأهمها رضى الله عني.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة منفى ولكنها أن أصبحت مهنه او بدافع التسكع لا تعيش طويلًا.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا ولاية بَابكر أبلغ من العمر 17ربيعًا، كاتبة وقارئة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ طفولتي، كنت أكتب القصص القصيرة وأعيش في عوالمها، حتى نمت تلك الموهبه وأصبحت على ماهي اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لكل كاتب أوراقه التي تحتضنة وتشجعة وكانت أوراقي هي عائلتي ثم صديقتي ˝مها أحمد˝ التي أحتضنة أحرفي بكل حُب.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/تعتبر هذه هي تجربتي الأولى بنشر أعمالي ورقيًا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون بارع في شد أنتباه القارئ بسردهِ.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ أنني في مجتمع لا يقرأ فكان الأمر أشبه بأني أكتب لأعمى وأنادي أصم.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ النوايا الحسنة لا تُصلح العمل الفاسد.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ محمود درويش، أدهم شرقاوي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أكبر أنجاز فعلته أنني لم أتوقف عن نسج أحرفي في باطن مجتمع لا يقرأ.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هُناك فرق بين الكاتب الموهوب والكاتب الهاوي.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم يوجد لدي بعض من المواهب التي لم أضهرها للنور بعد.