❞ ˝طيور إلى الجنة ˝
أطفالٌ مغادرون من الدنيا من قبل أن يروا وجهها، مغادرون شهداء من قبل أن يكون لهم صحيفة؛ ليحاسبوا على ما فيها، أبطال غزة الشهماء يودعون أطفالهم بأيديهم كل يومٍ على أمل ألا يكون هذا آخر لقاء بينهم، لينتقم الله من الصهيونيون الفاجرون، حسبي الله سيبيد الطاغون، وينصر أمة ردائها الإسلام، وفخرها الإيمان، وعزها الشهادة، وما ذنب الأطفال البريئة، تالله هذا من حسن خاتمتهم، وبهذا سيشتد عذاب الكفار؛ سيفتك الله بهم، كما لم يرحموا في الدنيا، لن يرحموا في الآخرة، والأطفال ذاهبون كالملائكة إلى الجنة ونعيمها، وسيظفر الإسلام وأمة الإسلام عاجلًا أم آجلًا.
لـ/آية عاطف. <دانــــــــا >>💎. ❝ ⏤آية عاطف حنبولي.
❞ طيور إلى الجنة ˝
أطفالٌ مغادرون من الدنيا من قبل أن يروا وجهها، مغادرون شهداء من قبل أن يكون لهم صحيفة؛ ليحاسبوا على ما فيها، أبطال غزة الشهماء يودعون أطفالهم بأيديهم كل يومٍ على أمل ألا يكون هذا آخر لقاء بينهم، لينتقم الله من الصهيونيون الفاجرون، حسبي الله سيبيد الطاغون، وينصر أمة ردائها الإسلام، وفخرها الإيمان، وعزها الشهادة، وما ذنب الأطفال البريئة، تالله هذا من حسن خاتمتهم، وبهذا سيشتد عذاب الكفار؛ سيفتك الله بهم، كما لم يرحموا في الدنيا، لن يرحموا في الآخرة، والأطفال ذاهبون كالملائكة إلى الجنة ونعيمها، وسيظفر الإسلام وأمة الإسلام عاجلًا أم آجلًا.
لـ/آية عاطف. <دانــــــــا >>💎. ❝
❞ أعياد بدعية بتواريخ وهمية
لإضلال البشرية بدعوي
إحياء التراث الإنساني الذي تتبناه اليونسكو الشيطانية
بقلم د محمد عمر
نعم أيها الإخوة الكرام فإن اليونسكو منظمة شيطانية لا هم لها إلا إحياء تواريخ وأماكن وأشخاص قد مضوا في الزمن الأول وقد قضي فيهم ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث قال تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) البقرة
وقد جاءت هذه الآية حجة علي أهل الكتاب في جدالهم من أجل رسل الله الكرام( إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط) .
حيث كان أهل الكتاب يجادلون فيهم كونهم كانوا هودا أو نصاري فقضي ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث بين أنهم كانوا علي التوحيد الخالص ملة إبراهيم حنيفا .
ثم وبخهم بقوله( قل أأنتم أعلم أم الله )ثم اختتم بقوله تعالي( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانو يعملون).
لكن هذه المنظمة الشيطانية لا هم لها إلا البحث في الأمم السابقة لإحياء تراث من ماتوا وآواهم التراب في الزمن الأول وذلك لتحديد أماكن قبورهم أو لتمجيد تواريخ حياتهم وإحداث بدع وخرافات وأعياد ما أنزل الله بها من سلطان لا لشئ إلا لصرف الناس عن دينهم بمثل هذا الهرطقات.
فأما عن التواريخ فإن الله عز وجل قضي فيها بقوله تعالي الشمس والقمر بحسبان بمعني أن الشمس يحسب بها الليل والنهار وتحسب به الأيام ودورة القمر التي تبدأ بالهلال مرورا بالتربيع الأول واكتمال البدر ثم المرور بالتربيع الثاني لنصل إلي المحاق الذي به ينتهي الشهر للعودة إلي ميلاد هلال جديد يبدأ به شهر جديد وهكذا يتم حساب الشهور تلك التي قالي فيها ربنا تبارك وتعالي والقمر قدرناه منازل لتعلموا عدد السنين والحساب )
فكيف يتم حساب السنين إنما بين فيه ربنا تبارك وتعالي بقوله تعالي إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ القيم)
والمجمل من القول أن حساب الشهور والسنين والأيام وضعه له ربنا تبارك وتعالي يوم أن خلق السموات والأرض نظاما محكما مرتبطا بحركة الأرض والشمس هذا النظام الذي تعلمه آدم من ضمن كل التعاليم التي تعلمها من ربه بعد أن نفخ فيه الروح هذه التعاليم التي توارثوها بني آدم من خلال وحي الرسل علي مدار العصور فمحال أن يكون هناك نبي يوحي إليه
ويترك الحساب الرباني للشهور والسنين ويستعين بتقويمات من وضع البشر اللهم إلا ما وضع من قبل الدول الاستعمارية التي هيمنت علي العالم في الحقب المختلفة.
فأشهر هذه التقويمات
إنما هو التقويم الروماني الذي أقرته الإمبراطورية الرومانية التي حكمت العالم منذ تأسيسها وقد وضع هذا التقويم لمئات السنين قبل ميلاد المسيح بالتحديد سنة 753 قبل الميلاد
ثم التقويم الجريجوري الذي وضعه البابا جريجور الثالث عشر في القرن الخامس عشر والمعمول به حتي الآن وهو قائم علي دورة الشمس.
وهناك التقويم اليولياني الذي وضعه يوليوس قيصر
وكذلك التقويم السرياني و التقويم القبطي والفرعوني الذي اكتشفه علماء المصريات
وقدكان معمولا به أربعة آلاف عام قبل الميلاد وغيرها من التقويمات المختلفه في شتي بقاع الكرة الأرضية.
حتي العرب قبل بعثة النبي كان يؤرخون بحادثة الفيل فيقولون كذا عام قبل حادثة الفيل أو كذا شهر بعد حادثة الفيل حتي حددوا عام ميلاد النبي بعام الفيل وحددوا بعثة النبي لأربعين عام بعد عام الفيل وحددوا الهجرة لثلاثة عشرة عام بعد البعثة وهلم جرا
فلما هاجر النبي أرخوا بتاريخ الهجرة فيقولون في السنة الثانية للهجرة غزوة بدر الكبري وفي السنة الثالثة للهجرة غزوة أحد والخامسة غزوة الأحزاب والسادسة صلح الحديبية والثامنة فتح مكة والعاشرة حجة الوداع وهكذا كان التقويم.
والمجمل من القول أن الناس في الأزمنة الأولي لم يكونوا موظفين ينتظرون موعد صرف المرتبات ولم يكن يهمهم يوم الميلاد لأنهم لم يكن لديهم أعياد ميلاد ولا ذكري وفاة ولا ذكري للأربعين ولا السنوية ولا أعياد للأم ولا يوم لليتيم ولا عيد للزواج ولا للحب ولا لشم النسيم ولا أعياد للنصر بل لما كانوا يخرجون للرحلات التجاريه كانوا يحسبون بأيام اكتمال القمر حتي يسيرون علي ضوء القمر في الصحراء .
لكن هذه المنظمة الشيطانية الملحدة تسعي إلي استحداث وتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي لصرف الناس إلي الأباطيل وتعالوا نمثل.
من قال للناس أن النبي ولد يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول حتي يقيموا له مولدا ومن الذي سجل هذا اليوم وقد ولد يتيم الأب وماتت أمه وهو ابن ست سنين ومات جده وهو ابن ثمان سنين ثم انتقل إلي بيت عمه أبي طالب فعاش فيه يتيم الأب والأم .
تري من سجل هذا التاريخ في زمن لم يكن هناك أي أهمية للتاريخ ومن له مصلحة في إثبات هذا التاريخ إلا الماسونية التي تدعم هذه التواريخ.
ومن قال للناس أن سيدنا عيسي ولد في يوم السابع من يناير أو الرابع والعشرين من ديسمبر وفق تقويم الغربيين ولم يوضع التاريخ الجريجوري إلا في القرن الخامس عشر الميلادي.
وساعة أن ولد وفق رواياتهم وقد أخذته أمه وهربت به لتتخفي في رحلة مزعومة ومكذوبة من وجه هيرودس الملك الروماني الذي يسعي لقتله فاتجهت إلي مصر واستقرت بها ثلاث سنوات ثم عادت وهي تركب جحش أتاني يجره رجل عجوز قالو عنه كذبا أنه يوسف النجار ونحن ننكر هذه القصة جملة وتفصيلا لكن من سجل يوم الميلاد وحدده علي التقويم الجريجوري بعد ألف وخمسمائة عام من له مصلحة في وضع تقويم كاذب لتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي.
ثم العجب كل العجب من جعل ذكري ميلاد مريم ابنة عمران التي سبقت ميلاد ابنها بمدة تجاوزت خمسة عشر عام .
إذا كنا نختلف في ميلاد ابنها فكيف نتفق علي ميلادها هي ولم يكن هناك ثمة تقويم جريجوري من الأساس.
ثم ماذا عن تاريخ ميلاد الحسين بن علي وماذا عن تاريخ ميلاد السيدة زينب بنت علي رضي الله عنها وعن جميع آل بيت النبي الأطهار .
ومن حدد ليلة للإسراء والمعراج ومن حدد كل هذه الاحتفالات والأعياد الدينية سواء عند أمة التوحيد أو عند المغضوب عليهم والضالين .
من له مصلحة في تحديد هذه الذكريات إلا الماسون الملاعين الذين لا هم لهم إلا نبش قبور الأموات وتقديس أيام وشهور وسنين واستخراج أجساد بشرية لا علم لنا بأصلها حتي خرجوا علينا بمقتنيات زعموا كذبا وزورا أنها مقتنيات سيد المرسلين فقالوا بزعمهم أن هذه عمامة النبي وهذا أثر قدميه وهذه ملابسه وهذه شعرة من لحيته وقد كذبوا علي الناس.
فهل هم أحرص علي آثار النبوة من الصحابة والتابعين
فلماذا لم يحتفظ الصحابة بمثل هذه الآثار حتي قيل أن عمر بن الخطاب قام بقطع شجرة الحديبية التي انعقدت تحتها بيعة الرضوان حتي لا يفتن الناس بها .
أما عن اليونسكوا إنما تبحث لنا في تراث الفرعين فهل هذا حبا فينا نحن معاشر أمة العرب ام انه المكر والخديعة لتغيير معالم الدين؟
فعجبا لكم أتباع الشيطان اللعين الذي يسعي جاهدا لإحياء التراث الجاهلي وربط الناس بسير الكافرين وها نحن ننتظر ظهور نبوءة النبي حيث قال( لن تقوم الساعة حتي تضطرب آليات نساء دوس حول ذي الخلصة).
وهذه غاية اليونسكوا التي يسعون إليها جادين
فإلي كل موحد يرجو الله واليوم الآخر إياكم أن تنخدعوا بهذه المنظمة الفاجرة التي لا هم لها إلا إحياء ذكري وتراث الأمم الماضية ألا لا بارك الله لهم أجمعين
انتهي.... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ أعياد بدعية بتواريخ وهمية
لإضلال البشرية بدعوي
إحياء التراث الإنساني الذي تتبناه اليونسكو الشيطانية
بقلم د محمد عمر
نعم أيها الإخوة الكرام فإن اليونسكو منظمة شيطانية لا هم لها إلا إحياء تواريخ وأماكن وأشخاص قد مضوا في الزمن الأول وقد قضي فيهم ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث قال تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُم مَّا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ (134) البقرة
وقد جاءت هذه الآية حجة علي أهل الكتاب في جدالهم من أجل رسل الله الكرام( إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط) .
حيث كان أهل الكتاب يجادلون فيهم كونهم كانوا هودا أو نصاري فقضي ربنا تبارك وتعالي بالقول الفصل حيث بين أنهم كانوا علي التوحيد الخالص ملة إبراهيم حنيفا .
ثم وبخهم بقوله( قل أأنتم أعلم أم الله )ثم اختتم بقوله تعالي( تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانو يعملون).
لكن هذه المنظمة الشيطانية لا هم لها إلا البحث في الأمم السابقة لإحياء تراث من ماتوا وآواهم التراب في الزمن الأول وذلك لتحديد أماكن قبورهم أو لتمجيد تواريخ حياتهم وإحداث بدع وخرافات وأعياد ما أنزل الله بها من سلطان لا لشئ إلا لصرف الناس عن دينهم بمثل هذا الهرطقات.
فأما عن التواريخ فإن الله عز وجل قضي فيها بقوله تعالي الشمس والقمر بحسبان بمعني أن الشمس يحسب بها الليل والنهار وتحسب به الأيام ودورة القمر التي تبدأ بالهلال مرورا بالتربيع الأول واكتمال البدر ثم المرور بالتربيع الثاني لنصل إلي المحاق الذي به ينتهي الشهر للعودة إلي ميلاد هلال جديد يبدأ به شهر جديد وهكذا يتم حساب الشهور تلك التي قالي فيها ربنا تبارك وتعالي والقمر قدرناه منازل لتعلموا عدد السنين والحساب )
فكيف يتم حساب السنين إنما بين فيه ربنا تبارك وتعالي بقوله تعالي إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ۚ ذَٰلِكَ الدِّينُ القيم)
والمجمل من القول أن حساب الشهور والسنين والأيام وضعه له ربنا تبارك وتعالي يوم أن خلق السموات والأرض نظاما محكما مرتبطا بحركة الأرض والشمس هذا النظام الذي تعلمه آدم من ضمن كل التعاليم التي تعلمها من ربه بعد أن نفخ فيه الروح هذه التعاليم التي توارثوها بني آدم من خلال وحي الرسل علي مدار العصور فمحال أن يكون هناك نبي يوحي إليه
ويترك الحساب الرباني للشهور والسنين ويستعين بتقويمات من وضع البشر اللهم إلا ما وضع من قبل الدول الاستعمارية التي هيمنت علي العالم في الحقب المختلفة.
فأشهر هذه التقويمات
إنما هو التقويم الروماني الذي أقرته الإمبراطورية الرومانية التي حكمت العالم منذ تأسيسها وقد وضع هذا التقويم لمئات السنين قبل ميلاد المسيح بالتحديد سنة 753 قبل الميلاد
ثم التقويم الجريجوري الذي وضعه البابا جريجور الثالث عشر في القرن الخامس عشر والمعمول به حتي الآن وهو قائم علي دورة الشمس.
وهناك التقويم اليولياني الذي وضعه يوليوس قيصر
وكذلك التقويم السرياني و التقويم القبطي والفرعوني الذي اكتشفه علماء المصريات
وقدكان معمولا به أربعة آلاف عام قبل الميلاد وغيرها من التقويمات المختلفه في شتي بقاع الكرة الأرضية.
حتي العرب قبل بعثة النبي كان يؤرخون بحادثة الفيل فيقولون كذا عام قبل حادثة الفيل أو كذا شهر بعد حادثة الفيل حتي حددوا عام ميلاد النبي بعام الفيل وحددوا بعثة النبي لأربعين عام بعد عام الفيل وحددوا الهجرة لثلاثة عشرة عام بعد البعثة وهلم جرا
فلما هاجر النبي أرخوا بتاريخ الهجرة فيقولون في السنة الثانية للهجرة غزوة بدر الكبري وفي السنة الثالثة للهجرة غزوة أحد والخامسة غزوة الأحزاب والسادسة صلح الحديبية والثامنة فتح مكة والعاشرة حجة الوداع وهكذا كان التقويم.
والمجمل من القول أن الناس في الأزمنة الأولي لم يكونوا موظفين ينتظرون موعد صرف المرتبات ولم يكن يهمهم يوم الميلاد لأنهم لم يكن لديهم أعياد ميلاد ولا ذكري وفاة ولا ذكري للأربعين ولا السنوية ولا أعياد للأم ولا يوم لليتيم ولا عيد للزواج ولا للحب ولا لشم النسيم ولا أعياد للنصر بل لما كانوا يخرجون للرحلات التجاريه كانوا يحسبون بأيام اكتمال القمر حتي يسيرون علي ضوء القمر في الصحراء .
لكن هذه المنظمة الشيطانية الملحدة تسعي إلي استحداث وتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي لصرف الناس إلي الأباطيل وتعالوا نمثل.
من قال للناس أن النبي ولد يوم الإثنين الثاني عشر من ربيع الأول حتي يقيموا له مولدا ومن الذي سجل هذا اليوم وقد ولد يتيم الأب وماتت أمه وهو ابن ست سنين ومات جده وهو ابن ثمان سنين ثم انتقل إلي بيت عمه أبي طالب فعاش فيه يتيم الأب والأم .
تري من سجل هذا التاريخ في زمن لم يكن هناك أي أهمية للتاريخ ومن له مصلحة في إثبات هذا التاريخ إلا الماسونية التي تدعم هذه التواريخ.
ومن قال للناس أن سيدنا عيسي ولد في يوم السابع من يناير أو الرابع والعشرين من ديسمبر وفق تقويم الغربيين ولم يوضع التاريخ الجريجوري إلا في القرن الخامس عشر الميلادي.
وساعة أن ولد وفق رواياتهم وقد أخذته أمه وهربت به لتتخفي في رحلة مزعومة ومكذوبة من وجه هيرودس الملك الروماني الذي يسعي لقتله فاتجهت إلي مصر واستقرت بها ثلاث سنوات ثم عادت وهي تركب جحش أتاني يجره رجل عجوز قالو عنه كذبا أنه يوسف النجار ونحن ننكر هذه القصة جملة وتفصيلا لكن من سجل يوم الميلاد وحدده علي التقويم الجريجوري بعد ألف وخمسمائة عام من له مصلحة في وضع تقويم كاذب لتقديس أيام ما قدرها ربنا تبارك وتعالي.
ثم العجب كل العجب من جعل ذكري ميلاد مريم ابنة عمران التي سبقت ميلاد ابنها بمدة تجاوزت خمسة عشر عام .
إذا كنا نختلف في ميلاد ابنها فكيف نتفق علي ميلادها هي ولم يكن هناك ثمة تقويم جريجوري من الأساس.
ثم ماذا عن تاريخ ميلاد الحسين بن علي وماذا عن تاريخ ميلاد السيدة زينب بنت علي رضي الله عنها وعن جميع آل بيت النبي الأطهار .
ومن حدد ليلة للإسراء والمعراج ومن حدد كل هذه الاحتفالات والأعياد الدينية سواء عند أمة التوحيد أو عند المغضوب عليهم والضالين .
من له مصلحة في تحديد هذه الذكريات إلا الماسون الملاعين الذين لا هم لهم إلا نبش قبور الأموات وتقديس أيام وشهور وسنين واستخراج أجساد بشرية لا علم لنا بأصلها حتي خرجوا علينا بمقتنيات زعموا كذبا وزورا أنها مقتنيات سيد المرسلين فقالوا بزعمهم أن هذه عمامة النبي وهذا أثر قدميه وهذه ملابسه وهذه شعرة من لحيته وقد كذبوا علي الناس.
فهل هم أحرص علي آثار النبوة من الصحابة والتابعين
فلماذا لم يحتفظ الصحابة بمثل هذه الآثار حتي قيل أن عمر بن الخطاب قام بقطع شجرة الحديبية التي انعقدت تحتها بيعة الرضوان حتي لا يفتن الناس بها .
أما عن اليونسكوا إنما تبحث لنا في تراث الفرعين فهل هذا حبا فينا نحن معاشر أمة العرب ام انه المكر والخديعة لتغيير معالم الدين؟
فعجبا لكم أتباع الشيطان اللعين الذي يسعي جاهدا لإحياء التراث الجاهلي وربط الناس بسير الكافرين وها نحن ننتظر ظهور نبوءة النبي حيث قال( لن تقوم الساعة حتي تضطرب آليات نساء دوس حول ذي الخلصة).
وهذه غاية اليونسكوا التي يسعون إليها جادين
فإلي كل موحد يرجو الله واليوم الآخر إياكم أن تنخدعوا بهذه المنظمة الفاجرة التي لا هم لها إلا إحياء ذكري وتراث الأمم الماضية ألا لا بارك الله لهم أجمعين
❞ هي الأرض التي تخون فيها زوجتك و تبيع فيها دولتك و تكفر فيها بربك .. ولا تبالي .. فكل قانون على هذه الأرض سقط .. و كل قناع على هذا الوجه انكسر .. ولم تعد فيها إلا سافلا .. تسير مع السافلين .. ولا تبالي .. ستجد بين يديك رواية ذات طابع خاص .. فهي تتناول مواضيع شائكة جدًا بطريقة مختلفة ومحتوي متميز جدًا ،وأحداث مشوقة للغاية وشخصيات مرسومة بدقة وإتقان ،وأسلوب رائع جدًا في السرد .. مما يجعلك تستمر في القراءة بعناية دون أن تفقد حماسك حيث لا وجود للملل علي الإطلاق.. ولك أن تتوقع أنك علي موعد مع لقاء أسوء شخصيات عبر التاريخ مُجتمعة في أرض واحدة.. فكن علي استعداد تام لبدء رحلتك إلي أرض السافلين. في البداية يجب أن تعلم أن رحلتك علي أرض السافلين مقسمة إلي أجزاء، حيث إنك ستنتقل بين تلك الأجزاء بكيفية معينة ستكتشفها بنفسك عند دخولك لهذه الأرض.. وستجد أن كل جزء منهم له عالمه الخاص الذي يميزه ، وأن كل عالم من عوالم السافلين له بوابته الخاصة التي ستدخل إليه منها.. وستمر خلال رحلتك .. بعالم الدعارة، ستتنقل في ذلك العالم بين دول مختلفة بطريقة شيقة لتري الحقيقة مجردة أمامك دون زيف ،ستجد أن ذلك العالم القذر بشخصياته الشديدة القبح ممتده علي مر السنين وما يختلف فقط هو المكان وأسماء تلك الشخصيات .. العالم التالي هو عالم الإعلام ، عالم ملئ بالتزييف والتضليل ، وستكشف لك فيه أسرار كثيرة عن ذلك العالم المضلل وعن ألاعيب هؤلاء السفلة الملعونين .. عالم الإلحاد ، هذا العالم استفاض فيه الكاتب حيث أنك ستدخل إليه أكثر من مره ،تناوله الكاتب بطريقه مختلفة ومتميزة للغاية ، حيث يدور حوار شيق للغاية بين علماء وفلاسفة ورجال دين لتجد نفسك في النهاية أمام حقائق واضحة لا شك فيها أبدًا ،حقائق تدحض آراء هؤلاء الملحدين .. عالم المخدرات ، هو عالم العصابات والتنظيمات ، وسوف تتعرف فيه علي موضوع المخدرات من بدايته ، وستعبر معه لأكثر من مكان وزمان لتعيش في أجوائه وتري بنفسك ما يدور فيه .. عالم النقود ، ستعرف فيه قصه العملات والبنوك منذ البداية ، ستمر بأكثر من مكان وزمان للتعرف علي هؤلاء السافلين الذين يحتكرون سوق المال عبر العصور .. ستجد أن الأسلوب الذي يتبعه الكاتب في سرد الأحداث يختلف من عالم لآخر ، وهذا شئ يضفي إليك مزيد من التشويق والاستمرار في المتابعة .. ومع الاستمرار في رحلتك عبر عوالم السافلين ، ستجد أن ما يسيطر عليك هو أنك لا تريد مطلقًا أن تنتمي لتلك الأرض البغيضة ولا لهؤلاء السافلين ، فليس هناك أشقي ممن سكانها ولا أسوء حظًا ممن يقترب يريد أن يسكنها، فهي أرض تجذب الناس إليها بشتى الطرق والوسائل والإغراءات ، فإنك لو دخلتها لم تخرج منها أبدًا لتصبح فيها عبدًا مذلولًا وأسيرًا غير مُكرم وتكون نهايتك المأساوية آتية لا محالة ، وستتعجب لان بالرغم من بشاعة ما يحدث علي هذه الأرض , تجد الكثير من الوافدين إليها علي مر العصور لكي ينضموا لهؤلاء السافلين ، وذلك باختلاف أعمارهم وأجناسهم وانتمائتهم وثقافتهم وأهدافهم ، ولكن ستجد في نهاية الأمر أن ما يجمع كل هؤلاء هو شئ واحد ألا وهو النفس الأمارة بالسوء ,تلك النفس الفاجرة التي تسوقهم لفعل كل ما هو قبيح ولا إنساني فينقلبوا أعداء حتى علي أنفسهم . وبعد إتمام رحلتك ، سيراودك شئ واحد تود فعله هو أن تهرب من هؤلاء السافلين بقدر ما تستطيع وما أوتيت من قوة ،فهم يحاولون جاهدين جذبك إليهم بشتي السبل ، فلا تستسلم لهم حتى لا تصبح أحد هؤلاء السافلين الذين ضل سعيهم ،وحتي تنجو بنفسك من هذه الأهوال ،ولكي تعيش حرًا كما خُلقت حيث أنه لا سبيل للنجاة إلا أن تكون لله عبدًا مخلصًا ، تتبع ما أمرك به وتدع ما نهاك عنه . ومابين أرض السافلين التي نبغضها ونلعنها وأرض النور التي نحلم بها ونريدها،عليك الاختيار في أي أرض تريد أن تكون فلا وجود هنا لأرض محايدة بينهم ولا لأنصاف حلول .. ❝ ⏤أحمد خالد مصطفى
❞ هي الأرض التي تخون فيها زوجتك و تبيع فيها دولتك و تكفر فيها بربك . ولا تبالي . فكل قانون على هذه الأرض سقط . و كل قناع على هذا الوجه انكسر . ولم تعد فيها إلا سافلا . تسير مع السافلين . ولا تبالي . ستجد بين يديك رواية ذات طابع خاص . فهي تتناول مواضيع شائكة جدًا بطريقة مختلفة ومحتوي متميز جدًا ،وأحداث مشوقة للغاية وشخصيات مرسومة بدقة وإتقان ،وأسلوب رائع جدًا في السرد . مما يجعلك تستمر في القراءة بعناية دون أن تفقد حماسك حيث لا وجود للملل علي الإطلاق. ولك أن تتوقع أنك علي موعد مع لقاء أسوء شخصيات عبر التاريخ مُجتمعة في أرض واحدة. فكن علي استعداد تام لبدء رحلتك إلي أرض السافلين. في البداية يجب أن تعلم أن رحلتك علي أرض السافلين مقسمة إلي أجزاء، حيث إنك ستنتقل بين تلك الأجزاء بكيفية معينة ستكتشفها بنفسك عند دخولك لهذه الأرض. وستجد أن كل جزء منهم له عالمه الخاص الذي يميزه ، وأن كل عالم من عوالم السافلين له بوابته الخاصة التي ستدخل إليه منها. وستمر خلال رحلتك . بعالم الدعارة، ستتنقل في ذلك العالم بين دول مختلفة بطريقة شيقة لتري الحقيقة مجردة أمامك دون زيف ،ستجد أن ذلك العالم القذر بشخصياته الشديدة القبح ممتده علي مر السنين وما يختلف فقط هو المكان وأسماء تلك الشخصيات . العالم التالي هو عالم الإعلام ، عالم ملئ بالتزييف والتضليل ، وستكشف لك فيه أسرار كثيرة عن ذلك العالم المضلل وعن ألاعيب هؤلاء السفلة الملعونين . عالم الإلحاد ، هذا العالم استفاض فيه الكاتب حيث أنك ستدخل إليه أكثر من مره ،تناوله الكاتب بطريقه مختلفة ومتميزة للغاية ، حيث يدور حوار شيق للغاية بين علماء وفلاسفة ورجال دين لتجد نفسك في النهاية أمام حقائق واضحة لا شك فيها أبدًا ،حقائق تدحض آراء هؤلاء الملحدين . عالم المخدرات ، هو عالم العصابات والتنظيمات ، وسوف تتعرف فيه علي موضوع المخدرات من بدايته ، وستعبر معه لأكثر من مكان وزمان لتعيش في أجوائه وتري بنفسك ما يدور فيه . عالم النقود ، ستعرف فيه قصه العملات والبنوك منذ البداية ، ستمر بأكثر من مكان وزمان للتعرف علي هؤلاء السافلين الذين يحتكرون سوق المال عبر العصور . ستجد أن الأسلوب الذي يتبعه الكاتب في سرد الأحداث يختلف من عالم لآخر ، وهذا شئ يضفي إليك مزيد من التشويق والاستمرار في المتابعة . ومع الاستمرار في رحلتك عبر عوالم السافلين ، ستجد أن ما يسيطر عليك هو أنك لا تريد مطلقًا أن تنتمي لتلك الأرض البغيضة ولا لهؤلاء السافلين ، فليس هناك أشقي ممن سكانها ولا أسوء حظًا ممن يقترب يريد أن يسكنها، فهي أرض تجذب الناس إليها بشتى الطرق والوسائل والإغراءات ، فإنك لو دخلتها لم تخرج منها أبدًا لتصبح فيها عبدًا مذلولًا وأسيرًا غير مُكرم وتكون نهايتك المأساوية آتية لا محالة ، وستتعجب لان بالرغم من بشاعة ما يحدث علي هذه الأرض , تجد الكثير من الوافدين إليها علي مر العصور لكي ينضموا لهؤلاء السافلين ، وذلك باختلاف أعمارهم وأجناسهم وانتمائتهم وثقافتهم وأهدافهم ، ولكن ستجد في نهاية الأمر أن ما يجمع كل هؤلاء هو شئ واحد ألا وهو النفس الأمارة بالسوء ,تلك النفس الفاجرة التي تسوقهم لفعل كل ما هو قبيح ولا إنساني فينقلبوا أعداء حتى علي أنفسهم . وبعد إتمام رحلتك ، سيراودك شئ واحد تود فعله هو أن تهرب من هؤلاء السافلين بقدر ما تستطيع وما أوتيت من قوة ،فهم يحاولون جاهدين جذبك إليهم بشتي السبل ، فلا تستسلم لهم حتى لا تصبح أحد هؤلاء السافلين الذين ضل سعيهم ،وحتي تنجو بنفسك من هذه الأهوال ،ولكي تعيش حرًا كما خُلقت حيث أنه لا سبيل للنجاة إلا أن تكون لله عبدًا مخلصًا ، تتبع ما أمرك به وتدع ما نهاك عنه . ومابين أرض السافلين التي نبغضها ونلعنها وأرض النور التي نحلم بها ونريدها،عليك الاختيار في أي أرض تريد أن تكون فلا وجود هنا لأرض محايدة بينهم ولا لأنصاف حلول. ❝
❞ بعضهم ينزعج من مجرد كلمة(فتوى)، وتَطْرَب قلوبهم بقراءة (الأبراج) لتعلم أن المسألة ليست مسألة تقدُّم وانفتاح
إنما هوى وانسلاخ
انسلاخ عن تعاليم الدين السمْح
واتباع للهوى الردي الفاجر. ❝ ⏤انعزالي
❞ بعضهم ينزعج من مجرد كلمة(فتوى)، وتَطْرَب قلوبهم بقراءة (الأبراج) لتعلم أن المسألة ليست مسألة تقدُّم وانفتاح
إنما هوى وانسلاخ
انسلاخ عن تعاليم الدين السمْح
واتباع للهوى الردي الفاجر. ❝