❞ هم العدو فاحذرهم
هم العدو فاحذرهم
محمد علي باشا مؤسس العلمانية بمصر الحديثة
قول الشيخ محمد عبده في محمد علي
محمد علي وتحطيمه لعقيدة الولاء والبراء في قلوب المسلمين
السيد عمر مكرم ومواجهته لمحمد علي ، وغدر محمد علي به
أولاد محمد علي باشا وأحفاده ومنحهم الإرساليات التنصيرية العون والتأييد
الجيش المصري يكتوي بخيانة الصليبيين أثناء الحملة على الحبشة 1292 هـ
دفاع الدكتور محمد عمارة عن محمد علي باشا والرد عليه
رفاعة الطهطاوي يثني على رقص الغرب وهو رائد التغريب وتلميذ جومار ألبار
عبد الرحمن الكواكبي أول من نادى بفكرة العلمانية حسب مفهومها الأروبي الصريح
وكم ذا بمصر من المبكيات .. وا إسلاماه .. أكبر مؤتمر للتبشير ( التنصير) يعقد بمنزل أحمد عرابي !!! فليعد عرابي للسؤال جوابا بين يدي الله ( أفغير دين الله يبغون )..
ووقائع هذا المؤتمر
إرساليات التبشير الطبية
الأعمال النسائية في التبشير
المتنصرون والمرتدون
شروط التعميد
موضوعات تبشيرية
الخلل في مفهوم الولاء والبراء عند أحمد عرابي
زعماء الثورة العرابية يجنحون إلى العلمانية
أحمد عرابي والماسون
الثعلب والجاسوس البريطاني (( بلنت )) تنبه له مصطفى كامل وصادقه أحمد عرابي !!
رأي الشيخ محمد الجنبيهي وهو من كبار علماء الأزهر في أحمد عرابي
قول الدكتور محمد محمد حسين في عرابي
موقف محمد المهدي السنوسي شيخ السنوسيين من الحركة العرابية
جمال الدين الأسد آبادي المشهور بالأفغاني
الشيخ محمد عبده تلميذه الأفغاني
محمد عبده يصف الأزهر بأنه الإصطبل أو المارستان أو المخروب
دور الشيخ محمد عبده في مجلس شورى القوانين وثناء
الإنجليز عليه
قاسم أمين ودعوته المشبوهة إلى تحريرالمرأة
كتاب (( تحرير المرأة )) لقاسم أمين
كتاب (( المرأة الجديدة )) لقاسم أمين
صفية زغلول أم المصريين كما يزعمون
مرقص فهمي وكتابه (( المرأة في الشرق ))
الأميرة نازلي وقاسم أمين
قاسم أمين يتعرف بفشل دعوته
قول محمد فريد وجدي عن دعوة قاسم أمين
مصطفى كامل يعارض حركة (( تحرير المرأة ))
سعد زغلول وما أدراك ما سعد ؟!
هدى شعراوي زعيمة ما يسمى بحركة النهضة النسائية وصلتها بالاستعمار
ملابسات زعامة هدى شعراوي ابنة محمد سلطان خائن بلاده وعميل الإنجليز للحركة النسائية
لطفي السيد وأكذوبة أستاذ الجيل
اقتباس الأنظمة والمناهج اللادينية من الغرب
أنور الجندي يعري أستاذ الجيل. ❝ ⏤سيد حسين العفاني
❞ هم العدو فاحذرهم
هم العدو فاحذرهم
محمد علي باشا مؤسس العلمانية بمصر الحديثة
قول الشيخ محمد عبده في محمد علي
محمد علي وتحطيمه لعقيدة الولاء والبراء في قلوب المسلمين
السيد عمر مكرم ومواجهته لمحمد علي ، وغدر محمد علي به
أولاد محمد علي باشا وأحفاده ومنحهم الإرساليات التنصيرية العون والتأييد
الجيش المصري يكتوي بخيانة الصليبيين أثناء الحملة على الحبشة 1292 هـ
دفاع الدكتور محمد عمارة عن محمد علي باشا والرد عليه
رفاعة الطهطاوي يثني على رقص الغرب وهو رائد التغريب وتلميذ جومار ألبار
عبد الرحمن الكواكبي أول من نادى بفكرة العلمانية حسب مفهومها الأروبي الصريح
وكم ذا بمصر من المبكيات . وا إسلاماه . أكبر مؤتمر للتبشير ( التنصير) يعقد بمنزل أحمد عرابي !!! فليعد عرابي للسؤال جوابا بين يدي الله ( أفغير دين الله يبغون ).
ووقائع هذا المؤتمر
إرساليات التبشير الطبية
الأعمال النسائية في التبشير
المتنصرون والمرتدون
شروط التعميد
موضوعات تبشيرية
الخلل في مفهوم الولاء والبراء عند أحمد عرابي
زعماء الثورة العرابية يجنحون إلى العلمانية
أحمد عرابي والماسون
الثعلب والجاسوس البريطاني (( بلنت )) تنبه له مصطفى كامل وصادقه أحمد عرابي !!
رأي الشيخ محمد الجنبيهي وهو من كبار علماء الأزهر في أحمد عرابي
قول الدكتور محمد محمد حسين في عرابي
موقف محمد المهدي السنوسي شيخ السنوسيين من الحركة العرابية
جمال الدين الأسد آبادي المشهور بالأفغاني
الشيخ محمد عبده تلميذه الأفغاني
محمد عبده يصف الأزهر بأنه الإصطبل أو المارستان أو المخروب
دور الشيخ محمد عبده في مجلس شورى القوانين وثناء
الإنجليز عليه
قاسم أمين ودعوته المشبوهة إلى تحريرالمرأة
كتاب (( تحرير المرأة )) لقاسم أمين
كتاب (( المرأة الجديدة )) لقاسم أمين
صفية زغلول أم المصريين كما يزعمون
مرقص فهمي وكتابه (( المرأة في الشرق ))
الأميرة نازلي وقاسم أمين
قاسم أمين يتعرف بفشل دعوته
قول محمد فريد وجدي عن دعوة قاسم أمين
مصطفى كامل يعارض حركة (( تحرير المرأة ))
سعد زغلول وما أدراك ما سعد ؟!
هدى شعراوي زعيمة ما يسمى بحركة النهضة النسائية وصلتها بالاستعمار
ملابسات زعامة هدى شعراوي ابنة محمد سلطان خائن بلاده وعميل الإنجليز للحركة النسائية
❞ الفريق سعد الدين محمد الحسيني الشاذلي (1 أبريل 1922 - 10 فبراير 2011)، قائد عسكري مصري، شغل منصب رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية في الفترة ما بين 16 مايو 1971 وحتى 13 ديسمبر 1973 ومؤسس وقائد أول فرقة سلاح مظلات في مصر وأمين عام مساعد جامعة الدول العربية للشؤون العسكرية وسفير سابق لدى إنجلترا والبرتغال ومحلل عسكري.
يعتبر من أهم أعلام العسكرية العربية المعاصرة، يوصف بأنه الرأس المدبر للهجوم المصري الناجح على خط الدفاع الإسرائيلي بارليف في حرب أكتوبر عام 1973 وهو واضع خطة العبور كاملة، وفي أكتوبر 1973 واثناء المعارك حدث خلاف بينه وبين السادات قام على إثره بالاستقالة من رئاسة الأركان، عين بعد الحرب سفيراً لمصر في بريطانيا ثم البرتغال، أعلن عن معارضته الشديد لمباحثات كامب ديفيد وأستقال من منصبه وسافر للجزائر طالباً حق اللجوء السياسي، ثم عاد إلى مصر في عام 1993 بعد أن صدر ضده حكماً عسكرياً ولكنه نال عفو شامل، وعاش بعيداً عن الأضواء حتى وفاته في 10 فبراير 2011.
ولد بقرية شبراتنا مركز بسيون في محافظة الغربية في دلتا النيل في 1 أبريل 1922 في أسرة فوق المتوسطة كان والده من الأعيان، وكانت أسرته تملك (70) فدانًا، أبوه هو الحاج الحسيني الشاذلي، وأمه السيدة تفيدة الجوهري وهي الزوجة الثانية لأبيه، وسمىّ على اسم الزعيم سعد زغلول، كان والده أحد ملاك الأراضي الزراعية وقد تزوج مرتين وأنجب من الأولى تسعة أبناء هم: محمد وحامد وعبد الحكيم والحسيني وعبد السلام ونظيمة وفريدة وبسيمة ومرسية. أما الثانية تفيدة الجوهري وهي والدة الفريق الشاذلي فقد أنجبت له مظهر وسعد وألفت ونبيلة ومنذ الطفولة الباكرة ارتبط وجدانياً وعقلياً بحب العسكرية، كان الطفل الصغير يستمع إلى حكايات متوارثة حول بطولات جده لأبيه الشاذلي، الذي كان ضابطاً بالجيش، وشارك في الثورة العرابية وحارب في معركة التل الكبير.
ابن عم والده هو عبد السلام باشا الشاذلي الذي تولى مديرية البحيرة ثم تولى بعد ذلك وزارة الأوقاف.
تلقى الشاذلي العلوم في المدرسة الابتدائية في مدرسة بسيون التي تبعد عن قريته حوإلى 6 كيلو مترات، وبعد إكماله الإبتدائية، انتقل والده للعيش في القاهرة وكان عمره وقتئذ 11 سنة، وأتم المرحلة الإعدادية والثانوية في مدارس القاهرة.
حياته المهنية
التحق بكليه الزراعة ودرس بها عام واحد فقط
التحق بالكلية الحربية في فبراير 1939 وكان أصغر طالب في دفعته
تخرج من الكلية الحربية في يوليو 1940 برتبة ملازم في سلاح المشاة في نفس دفعة خالد محيي الدين
في عام 1943 تم انتدابه للخدمة في الحرس الملكي وكان حينئذ برتبة ملازم
شارك في حرب فلسطين 1948
شارك في الحرب العالمية الثانية
مؤسس وقائد أول فرقة سلاح مظلات في مصر (1954 - 1959)
قائد الكتيبة 75 مظلات خلال العدوان الثلاثي عام 1956
قائد أول قوات عربية (قائد كتيبة مصرية) في الكونغو كجزء من قوات الأمم المتحدة (1960 - 1961)
ملحق حربي في لندن (1963-1961)
قائد اللواء الأول مشاة (شارك في حرب اليمن) (1965 - 1966)
قائد القوات الخاصة (المظلات والصاعقة) (1967 - 1969)
قائد المنطقة البحر الأحمر العسكرية (1970 - 1971)
رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية (1971 - 1973)
أمين عام مساعد جامعة الدول العربية للشؤون العسكرية (1971 - 1973)
سفير مصر في بريطانيا (1974-1975)
سفير مصر في البرتغال (1975-1978)
الحالة الإجتماعية
تزوج الشاذلي في 13 ديسمبر 1943 من زينات محمد متولي السحيمى ابنة محمد متولي باشا السحيمى مدير الكلية الحربية في ثلاثينات القرن الماضي وأنجب 3 بنات هنّ: شهدان وناهد وسامية.
الضباط الأحرار
بدأت علاقته بجمال عبد الناصر حين كان يسكن في نفس العمارة التي يسكنها جمال عبد الناصر بالعباسية قبل ثورة 23 يوليو. وكانت بينهم علاقات أسرية، وبالإضافة كونهم ضباط مدرسين في مدرسة الشؤون الإدارية وكانا يلتقيان بشكل يومي، وقد فاتحه جمال عبد الناصر عن الضباط الأحرار في 1951، ورحب الشاذلي بالفكرة وانضم إليهم ولكنه لم يشارك في ليلة 23 يوليو 1952 بشكل مباشر كونه كان في دورة في كلية أركان الحرب.
الفريق الشاذلي مؤسس سلاح المظلات في مصر
سافر وهو برتبة رائد إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة تدريبية متقدمة عام 1953 في المظلات وهو من أول من حصل على فرقة رينجرز وهي مدرسة المشاة الأميركية. وكان قائداً للكتيبة 75 مظلات أثناء العدوان الثلاثي عام 1956. وتولى قيادة سلاح المظلات خلال الفترة من 1954 - 1959.
أثناء احتفالات بعيد الثورة والذي كان سيقام في 23 يوليو 1954، اقترح الشاذلي على اللواء نجيب غنيم قائد منطقة القاهرة بإظهار سلاح المظلات بصورة مختلفة عن باقي وحدات القوات المسلحة التي كانت تمشي بالخطوة العادية أمام المنصة كما هو معروف، اقترح بأن تقوم كتيبة سلاح المظلات باستعراض المشي بالخطوة السريعة أمام المنصة، وكان بذلك أول من أقترح المشي بالخطوة السريعة في العروض العسكرية الخاصة لقوات المظلات، والتي أصبحت مرتبطة بقوات الصاعقة والمظلات وما ميزها عن سائر القوات ونقلتها الدول العربية فيما بعد.. ❝ ⏤آمال البنا
❞ الفريق سعد الدين محمد الحسيني الشاذلي (1 أبريل 1922 - 10 فبراير 2011)، قائد عسكري مصري، شغل منصب رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية في الفترة ما بين 16 مايو 1971 وحتى 13 ديسمبر 1973 ومؤسس وقائد أول فرقة سلاح مظلات في مصر وأمين عام مساعد جامعة الدول العربية للشؤون العسكرية وسفير سابق لدى إنجلترا والبرتغال ومحلل عسكري.
يعتبر من أهم أعلام العسكرية العربية المعاصرة، يوصف بأنه الرأس المدبر للهجوم المصري الناجح على خط الدفاع الإسرائيلي بارليف في حرب أكتوبر عام 1973 وهو واضع خطة العبور كاملة، وفي أكتوبر 1973 واثناء المعارك حدث خلاف بينه وبين السادات قام على إثره بالاستقالة من رئاسة الأركان، عين بعد الحرب سفيراً لمصر في بريطانيا ثم البرتغال، أعلن عن معارضته الشديد لمباحثات كامب ديفيد وأستقال من منصبه وسافر للجزائر طالباً حق اللجوء السياسي، ثم عاد إلى مصر في عام 1993 بعد أن صدر ضده حكماً عسكرياً ولكنه نال عفو شامل، وعاش بعيداً عن الأضواء حتى وفاته في 10 فبراير 2011.
ولد بقرية شبراتنا مركز بسيون في محافظة الغربية في دلتا النيل في 1 أبريل 1922 في أسرة فوق المتوسطة كان والده من الأعيان، وكانت أسرته تملك (70) فدانًا، أبوه هو الحاج الحسيني الشاذلي، وأمه السيدة تفيدة الجوهري وهي الزوجة الثانية لأبيه، وسمىّ على اسم الزعيم سعد زغلول، كان والده أحد ملاك الأراضي الزراعية وقد تزوج مرتين وأنجب من الأولى تسعة أبناء هم: محمد وحامد وعبد الحكيم والحسيني وعبد السلام ونظيمة وفريدة وبسيمة ومرسية. أما الثانية تفيدة الجوهري وهي والدة الفريق الشاذلي فقد أنجبت له مظهر وسعد وألفت ونبيلة ومنذ الطفولة الباكرة ارتبط وجدانياً وعقلياً بحب العسكرية، كان الطفل الصغير يستمع إلى حكايات متوارثة حول بطولات جده لأبيه الشاذلي، الذي كان ضابطاً بالجيش، وشارك في الثورة العرابية وحارب في معركة التل الكبير.
ابن عم والده هو عبد السلام باشا الشاذلي الذي تولى مديرية البحيرة ثم تولى بعد ذلك وزارة الأوقاف.
تلقى الشاذلي العلوم في المدرسة الابتدائية في مدرسة بسيون التي تبعد عن قريته حوإلى 6 كيلو مترات، وبعد إكماله الإبتدائية، انتقل والده للعيش في القاهرة وكان عمره وقتئذ 11 سنة، وأتم المرحلة الإعدادية والثانوية في مدارس القاهرة.
حياته المهنية
التحق بكليه الزراعة ودرس بها عام واحد فقط
التحق بالكلية الحربية في فبراير 1939 وكان أصغر طالب في دفعته
تخرج من الكلية الحربية في يوليو 1940 برتبة ملازم في سلاح المشاة في نفس دفعة خالد محيي الدين
في عام 1943 تم انتدابه للخدمة في الحرس الملكي وكان حينئذ برتبة ملازم
شارك في حرب فلسطين 1948
شارك في الحرب العالمية الثانية
مؤسس وقائد أول فرقة سلاح مظلات في مصر (1954 - 1959)
قائد الكتيبة 75 مظلات خلال العدوان الثلاثي عام 1956
قائد أول قوات عربية (قائد كتيبة مصرية) في الكونغو كجزء من قوات الأمم المتحدة (1960 - 1961)
ملحق حربي في لندن (1963-1961)
قائد اللواء الأول مشاة (شارك في حرب اليمن) (1965 - 1966)
قائد القوات الخاصة (المظلات والصاعقة) (1967 - 1969)
قائد المنطقة البحر الأحمر العسكرية (1970 - 1971)
رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية (1971 - 1973)
أمين عام مساعد جامعة الدول العربية للشؤون العسكرية (1971 - 1973)
سفير مصر في بريطانيا (1974-1975)
سفير مصر في البرتغال (1975-1978)
الحالة الإجتماعية
تزوج الشاذلي في 13 ديسمبر 1943 من زينات محمد متولي السحيمى ابنة محمد متولي باشا السحيمى مدير الكلية الحربية في ثلاثينات القرن الماضي وأنجب 3 بنات هنّ: شهدان وناهد وسامية.
الضباط الأحرار
بدأت علاقته بجمال عبد الناصر حين كان يسكن في نفس العمارة التي يسكنها جمال عبد الناصر بالعباسية قبل ثورة 23 يوليو. وكانت بينهم علاقات أسرية، وبالإضافة كونهم ضباط مدرسين في مدرسة الشؤون الإدارية وكانا يلتقيان بشكل يومي، وقد فاتحه جمال عبد الناصر عن الضباط الأحرار في 1951، ورحب الشاذلي بالفكرة وانضم إليهم ولكنه لم يشارك في ليلة 23 يوليو 1952 بشكل مباشر كونه كان في دورة في كلية أركان الحرب.
الفريق الشاذلي مؤسس سلاح المظلات في مصر
سافر وهو برتبة رائد إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة تدريبية متقدمة عام 1953 في المظلات وهو من أول من حصل على فرقة رينجرز وهي مدرسة المشاة الأميركية. وكان قائداً للكتيبة 75 مظلات أثناء العدوان الثلاثي عام 1956. وتولى قيادة سلاح المظلات خلال الفترة من 1954 - 1959.
أثناء احتفالات بعيد الثورة والذي كان سيقام في 23 يوليو 1954، اقترح الشاذلي على اللواء نجيب غنيم قائد منطقة القاهرة بإظهار سلاح المظلات بصورة مختلفة عن باقي وحدات القوات المسلحة التي كانت تمشي بالخطوة العادية أمام المنصة كما هو معروف، اقترح بأن تقوم كتيبة سلاح المظلات باستعراض المشي بالخطوة السريعة أمام المنصة، وكان بذلك أول من أقترح المشي بالخطوة السريعة في العروض العسكرية الخاصة لقوات المظلات، والتي أصبحت مرتبطة بقوات الصاعقة والمظلات وما ميزها عن سائر القوات ونقلتها الدول العربية فيما بعد. ❝